أحدث الأخبار مع #آبلوسامسونج


أخبار مصر
منذ 2 أيام
- أخبار مصر
مراجعة شاملة لساعة هواوي Watch 5 الذكية الجديدة #تقنية #هواوي
مراجعة شاملة لساعة هواوي Watch 5 الذكية الجديدة #تقنية #هواوي تأتي ساعة هواوي Watch 5 الذكية الجديدة بتصميم أنيق وتدعم العديد من التقنيات الصحية المتقدمة، مع تحسينات في الأداء، وجودة التصنيع، وعمر البطارية مقارنةً بالطرز السابقة. وتُعدّ هذه الساعة من أبرز الساعات الذكية المتوفرة حاليًا في الأسواق، وتنافس ساعات آبل وسامسونج الذكية.وفيما يلي سنقدم مراجعة شاملة لساعة هواوي Watch 5 الذكية الجديدة لتتعرف مواصفاتها وأبرز مزاياها: التصميم والشاشة تأتي Huawei Watch 5 في هيكل أنيق مصنوع من التيتانيوم العالي الجودة، وتغطي الجهة الأمامية طبقة من زجاج الياقوت (Sapphire Glass)، والجهة الخلفية مصنوعة من السيراميك، وتتوفر الساعة بمقاسين، هما: 46 ملم، و 42 ملم.يأتي الطراز الذي يبلغ مقاسه 46 ملم في هيكل كبير مناسب للرجال، ويبلغ وزنه قرابة 63 جرامًا، ويبلغ سُمكه 11.3 ملم، ويتوفر بثلاثة ألوان، هي: الأسود والفضي والأرجواني.وأما الطراز الذي يبلغ مقاسه 42 ملم، فهو مصمم للسيدات ويأتي في هيكل أنحف وأخف وزنًا؛ إذ يبلغ سُمكه 10.5 ملم، ويزن قرابة 51 جرامًا، ويتوفر بثلاثة ألوان، هي: البيج، والأبيض، والذهبي.تضم ساعة هواوي الجديدة شاشة من نوع LTPO AMOLED 2.0 يبلغ مقاسها 1.5 بوصة للطراز الكبير، و1.38 بوصة للطراز الصغير الحجم، وتمتاز الشاشة بدقة قدرها 466 466 بكسلًا، وبسطوع يصل إلى 3000 شمعة في المتر المربع لتسهيل رؤية العناصر الظاهرة عليها عند الاستخدام تحت أشعة المباشرة، وتدعم خاصية التشغيل الدائم (Always-on display).المزايا الأساسيةتحتوي ساعة هواوي Watch 5 على مستشعر X-TAP الجديد الذي طورته الشركة، والذي يدعم تقنية تُعرف باسم تقنية X-TAP المتعددة الاستشعار (Multi-Sensing X-Tap) لمتابعة المؤشرات الصحية المتعددة بدقة عالية؛ إذ يمكن من خلال مستشعر X-TAP عمل تخطيط كهربي للقلب ECG، وقياس نسبة الأكسجين في الدم (SpO2) خلال 10 ثوانٍ فقط، وإجراء فحص صحي شامل خلال دقيقة واحدة يقيس 11 مؤشرًا صحيًا.يمكن للمستخدم القيام بالفحص الصحي الشامل Health Glance بالضغط مطولاً على مستشعر X-TAP الموجود على جانب الساعة لمدة 3 ثوانٍ، ثم يبدأ الفحص…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


بوابة الفجر
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- بوابة الفجر
شحن بطارية هاتفك 100% قد يؤدي إلى تدهور حالتها.. تعرف على ما يجب فعله
تأتي معظم الهواتف الذكية الحديثة ببطاريات ليثيوم أيون غير قابلة للإزالة، وعندما تشتري هاتفا جديدا ستجد أنه مشحون إلى النصف فقط ولن تجد البطارية ممتلئة؛ طبعا هناك سبب لذلك، ولكن هناك شائعة تقول إنه عندما تحصل على هاتف جديد فيجب أن تشحنه إلى 100%، فهل هذا صحيح أم قد تكون له تبعات؟ في الواقع أنت لست بحاجة لشحن هاتفك الجديد بنسبة 100%، لأن هذا سينعكس سلبا على البطارية ويتسبب في تدهورها على المدى البعيد، وستلاحظ أن الهاتف غير مشحون بالكامل عند تشغيله لأول مرة فقد يكون مشحونا بنسبة 30-50% فقط، وذلك لأن بطاريات الليثيوم تدوم أطول عندما تكون مشحونة للنصف، ولكن في حال شحنها بنسبة 100% وتخزينها لمدة طويلة فسوف تتعرض لأضرار طفيفة، خاصة إذا خُزنت في مستودعات ساخنة أو مناطق حارة. شحن البطارية بنسبة 80% قد يبدو هذا الرقم 80% عشوائيا للوهلة الأولى، ولكن هناك بعض الأدلة العلمية تشير إلى أن الحفاظ على شحن هاتفك بنسبة بين 20% و80% يقلل الضغط على البطارية، فالسببان الرئيسيان لاستنزاف بطارية الهاتف هما الحرارة والجهد، وهناك 3 مستويات مختلفة لمستوى البطارية: ضعف بطارية الهاتف الشحن مرتفع جدا (فوق 80%): تُجبر البطارية على العمل بجهد أكبر لتنظيم الجهد الكهربائي، وهذا الجهد الزائد يرهق البطارية ويقلل من عمرها مع مرور الوقت. الشحن منخفض جدا (أقل من 20%): تواجه البطارية صعوبة في توفير الطاقة بشكل مستقر، حيث يصبح التدفق ضعيفا وغير مُنتظم مما يسبب إجهاد البطارية ويؤثر على أدائها. الشحن المثالي (20%-80%): يعتبر هذا النطاق هو الأمثل لشحن البطارية، حيث يقلل من الإجهاد ويساعد على إطالة عمرها الافتراضي. عادةً ما يكون جهد البطارية مرتفعا خلال أول 60% من عملية الشحن ثم يتباطأ عند الوصول إلى الحد الأقصى، وهذا طبيعي ولا يمثل مشكلة عند تكرار العملية عدة مرات، ولكن عندما تشحن هاتفك إلى الحد الأقصى بشكل متكرر، فقد تسبب ضغطا إضافيا على البطارية، وهذا الضغط المتراكم يقلل من عمرها الافتراضي بشكل أسرع، وهنا تكمن الفائدة من الحفاظ على نسبة الشحن عند 80%، إذ إن البطارية لا تصل إلى ذروة الجهد، مما يقلل من الضغط عليها ويطيل عمرها الافتراضي. ه ل يجب تحديد نسبة الشحن عند 80%؟ كما هي الحال مع جميع البطاريات، فإن بطارية هاتفك تتدهور مع مرور الوقت بغض النظر عن مدى اعتنائك بها، لذا فإن هذا مجرد حل مؤقت سيؤخر تآكل البطارية. وتحديد نسبة الشحن عند 80% يعتمد على استخدامك -فقد يكون مفيدا وربما لا يكون- فإذا كنت تعمل في مكتب ويمكنك شحن هاتفك متى شئت، فإن تحديد نسبة الشحن عند 80% يمكن أن يكون خيارا جيدا، لأن هاتفك لن يستغرق سوى بضع دقائق لشحنه بالكامل. ومن جهة أخرى، فإن تحديد شحن البطارية سيكون مفيدا للأشخاص الذين يستخدمون أجهزتهم بشكل مكثف. على سبيل المثال، إذا كنت تستخدم جهازا لوحيا في العمل طوال اليوم، حاول تحديد مستوى الشحن عند 80% كلما أمكن ذلك، ورغم أن هذا ربما لا يحقق أي فوائد حقيقية على المدى القصير، ولكن إذا أردت استخدام جهازك لسنوات قادمة، فإن العناية بصحة بطاريتك يمكن أن تكون مفيدة. وفي المقابل، إذا كنت شخصا كثير التنقل وغير قادر على شحن هاتفك في أثناء تنقلك، فقد تحتاج إلى تلك الـ20% وشحن هاتفك إلى أقصى حد، وهذا ينطبق أيضا على هواة الألعاب والأشخاص الذين يشحنون هواتفهم بشكل غير منتظم. ومن الجدير بالذكر أن معظم الهواتف الذكية من آبل وسامسونج وغيرها تحتوي على خيار مدمج لتقييد شحن البطارية إلى 80%، ويمكنك الوصول إلى هذا الخيار من الإعدادات واختيار البطارية، ويختلف مكان تحديد شحن البطارية إلى 80% حسب الهاتف الذي تستخدمه. عادات شحن شائعة عند المستخدمين تختلف عادات وقوانين الشحن بين مستخدم وآخر، وإن انتشار الأقاويل والإشاعات حول طريقة شحن البطارية المثالية وإطالة عمرها يولد طرق شحن غريبة وشاذة أحيانا قد تتسبب في تدهور البطارية والهاتف أحيانا، وسنذكر أبرز العادات الشائعة لشحن الهواتف الذكية عند المستخدمين. شحن الهاتف طوال الليل يتفق جميع الخبراء على أن الأجهزة الحديثة ذكية بما يكفي هذه الأيام لتجنب التحميل الزائد على نفسها، وتحتوي الأجهزة على شرائح حماية إضافية داخلية تضمن عدم حدوث ذلك في الجهاز اللوحي أو الهاتف أو حتى الحاسوب المحمول، وبمجرد أن تصل بطارية الليثيوم أيون الداخلية إلى 100% من سعتها سيتوقف الشحن تلقائيا. ولكن مع الهواتف القديمة في حال تركت هاتفك موصولا بالشاحن طوال الليل فسوف يؤثر على عمر البطارية، لأنه يستهلك بعض الطاقة بشكل عام وكلما انخفض الشحن إلى 99% سيؤدي إلى تدفق طاقة جديدة حتى يصبح 100%، ومن ثم يتسبب في جهد أكبر على البطارية. تبريد الهاتف عند شحنه يعلم الجميع أن الحرارة هي ألد أعداء الهواتف الذكية، وفي فصل الصيف حين يكون الجو حارا، قد تلاحظ ارتفاع درجة حرارة هاتفك عند شحنه، وهو أمر طبيعي، لأن الجهد الكهربائي يكون مرتفعا خلال عملية الشحن، ويمكن تلافي هذا الأمر بوضع الهاتف في مكان ظليل بعيدا عن أشعة الشمس، ولكن هناك بعض المستخدمين الذين يفضلون وضع هواتفهم في الثلاجة، ظنا منهم أن هذه الحرارة ستتلف القطع الداخلية في الهاتف. ولكن حسب موقع "باتري يونيفرستي" (BatteryUniversity) فإن وضع الهاتف في درجات حرارة أقل من الصفر وبشكل متكرر يؤدي إلى تكوين طبقة دائمة من الليثيوم المعدني على قطب البطارية الموجب، وبالتالي سيتسبب في تلف البطارية بشكل أسرع، ومن جهة أخرى تقول آبل إن شحن أجهزة آيفون في بيئة تزيد حرارتها على 35 درجة مئوية يسبب تلفا دائما للبطارية. ترك البطارية حتى تنفد بالكامل استخدام الهاتف حتى تنفد البطارية بالكامل لا يُعد الحل الأمثل للحفاظ على بطارية الليثيوم الحديثة، لأن ذلك يؤدي لتدهور حالة البطارية أسرع من المعتاد، ولذلك حاول ألّا تدع البطارية تقترب من 0% وبدلا من ذلك يكفي أن تصل إلى 15% كحد أقصى. ومن المعروف أن البطاريات تدوم فترة افتراضية منذ تصنيعها، كما أن الأجزاء الداخلية في حالة تدهور مستمر ولا يمكن تجنبها، ومع مرور الوقت ستقل طاقة المواد الموجودة بداخلها تدريجيا. وإذا كان لديك هاتف قديم لا يزال قيد الاستخدام وتساءلت لماذا يستمر في العمل لبضع ساعات فقط مقارنة بيوم كامل عندما كان جديدا، فالجواب هو أن سعة البطارية تتناقص مع مرور الوقت. وفي المقابل لو أردت إعادة معايرة المستشعر الداخلي الذي يعرض مستوى بطارية هاتفك، فمن المفيد إفراغ البطارية بالكامل حتى 0%، ويُنصح بتفريغ البطارية بشكل خاص مع الهواتف والأجهزة التي يصل مستوى الشحن فيها إلى 10% أو 20% أو 30% ثم يهبط فجأة إلى 0.


البشاير
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البشاير
ترامب يوجه بعدم الاعتماد على الرقائق وأشباه الموصلات الواردة من الصين
قال البيت الأبيض، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وجه بعدم الاعتماد على الرقائق وأشباه الموصلات وأجهزة الهاتف الواردة من الصين؛ وفقًا لنبأ عاجل لقناة 'القاهرة الإخبارية'. واستبعدت إدارة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب الأجهزة الإلكترونية كالهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر المحمولة من الرسوم الجمركية 'التبادلية'. وقد يساهم هذا الإجراء في انخفاض أسعار الإلكترونيات الاستهلاكية الشهيرة التي لا تصنع في الولايات المتحدة. ومن شأن هذا الإجراء الذي تم الإعلان عنه أمس الجمعة أن يفيد شركات التكنولوجيا الكبرى مثل شركتي آبل وسامسونج. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية

مصرس
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- مصرس
رئيس «برلمانية الوفد»: استهدفنا زيادة الصادرات ل100 مليار دولار منذ 25 عامًا ولم يتحقق
قال النائب طارق عبدالعزيز، رئيس الهيئة البرلمانية لحزب الوفد بمجلس الشيوخ، إن التقارير المقدمة من النواب بشأن تنمية الصادرات المصرية تضمن رؤية واضحة وتوصيات جادة ومقارنات في محلها، موضحا: «لكن كل أملي أن ما يصدر عن هذا المجلس من توصيات بشأن التقرير يكون محل تقدير واهتمام من جانب الحكومة». وأضاف، خلال مناقشة طلبات حول دعم الصادرات بمجلس الشيوخ اليوم، أن «التقرير جاء به ما يجب ألا نتحدث بعده، بالإضافة لتقارير سابقة وسابقة في مجالات التصدير والزراعة والطاقة والمبيدات، ناقشها مجلس الشيوخ في السابق تضمنت في مجملها ما يحمله هذا التقرير بشأن دعم الصادرات، هذا إذا كانت الحكومة آذان صاغية لتنفيذ تلك التوصيات».وتابع «عبدالعزيز»: «لدينا حوافر داعمة للتصدير في عام 2002، كان المرجو منها الوصول ل100 مليار دولار تصدير وخلال 25 عامًا ماذا تحقق من هذا الرقم؟».وقال: «هناك شركات آبل وسامسونج تصدر اليوم ب100 مليار دولار، فكيف لدولة لديها كل هذا المنتج الزراعي والصناعي ليس لديها القدرة على بناء شركة، ومنذ 25 سنة نقوم بتقديم الدعم، خلّوا المرحلة الأولى إزالة المعوقات أمام المستثمرين، بأن يكون لدى المُصدر رؤية ل3 سنوات مقبلة، وهذا بند أهم من الدعم، حتى لا يفاجئ بالأسواق المنافسة وبسبب تغيرات سعر الدولار وزيادة تكلفة الأرضيات في الموانئ».وأوضح أن «هذا ما أدى لخروج المستثمرين من السوق أمام المستثمر المنافس في دول أخرى ذات استقرار في عملتها وجماركها».وتابع: «لدينا 44 مكتب تمثيل تجاري في سفراتنا بالخارج، هذا المكاتب عملت ايه، صرفوا كام، فتحوا أسواق بكام؟».


تليكسبريس
١١-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- تليكسبريس
ميتا تخطط لاستثمارات كبرى في تقنيات الواقع الافتراضي والنظارات الذكية
تعتزم شركة ميتا ضخ استثمارات ضخمة في تقنيات الواقع الافتراضي والنظارات الذكية، وقد تنفق ما يصل إلى 100 مليار دولار في هذا المجال خلال عام 2025 الجاري، وفقًا لما ذكرته صحيفة فايننشال تايمز في تقرير أخير. ووفقًا لأحدث تقرير مالي صادر عن ميتا، فقد استثمرت الشركة نحو 20 مليار دولار في قسم Reality Labs العام الماضي، وهو القسم المسؤول عن تطوير نظارات ميتا الذكية (Ray-Ban)، ونظارات Quest VR. ومع أن هذه الاستثمارات لم تحقق عوائد كبيرة بعدُ، فإن بعض المؤشرات تبدو إيجابية للشركة؛ إذ باعت ميتا أكثر من مليون وحدة من نظارات Ray-Ban الذكية، وهو رقم قد لا يكون كبيرًا مقارنةً بمبيعات الهواتف الذكية، لكنه يعد إنجازًا مهمًا لتقنية ما زالت في بداياتها. وتشير هذه الأرقام إلى أن ميتا تسعى إلى تطوير أجهزة قد تصبح في المستقبل بديلة للهواتف الذكية وأجهزة الحاسوب، كما أنها تبحث عن مصادر جديدة للإيرادات بعيدًا عن خدماتها التقليدية. وما زال قسم Reality Labs في ميتا بعيدًا عن تحقيق الأرباح، إذ لم تتجاوز إيراداته العام الماضي 2.1 مليار دولار، في حين بلغت خسائره التشغيلية 17.7 مليار دولار، بزيادة قدرها 10% عن العام السابق. وتعمل ميتا حاليًا على تطوير ثلاثة نماذج جديدة من النظارات الذكية، منها إصدار محدث من نظارات Ray-Ban يحتوي على شاشة مدمجة، بالإضافة إلى نظارات ذكية أخرى موجهة للرياضيين. وتستثمر شركات أخرى مثل آبل وسامسونج وجوجل في تقنيات الواقع المعزز والواقع الافتراضي، لكن ميتا تبدو أكثر التزامًا برؤية تجعل الواقع المختلط مستقبلًا جديدًا للتكنولوجيا بين أيدي المستهلكين. وطوّرت جوجل نظام Android XR المُخصص لمنتجات الواقع الممتد بالتعاون مع سامسونج التي تستعد لإطلاق أولى نظاراتها المعتمدة عليه خلال هذا العام، في حين أطلقت آبل نظارة Vision Pro العام الماضي، وسط تقارير تشير إلى ضعف مبيعاتها حتى الآن.