أحدث الأخبار مع #آرإمإستيتانيك،


صراحة نيوز
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- صراحة نيوز
عودة جاك تُشعل المحيط من جديد.. Titanic 2 يعيد أسطورة الحب إلى الحياة
صراحة نيوز ـ في مفاجأة سينمائية كبرى لعشاق الفيلم الأسطوري 'Titanic'، تعود قصة الحب الخالدة بحلّة جديدة ومليئة بالغموض في فيلم 'Titanic 2: The Return of Jack' (2025)، حيث يعيد ليوناردو دي كابريو تجسيد شخصية جاك داوسون في سرد درامي يتحدى حدود الزمن والمنطق. تدور أحداث الفيلم بعد عقود من غرق السفينة الشهيرة آر إم إس تيتانيك، حين تقود الدكتورة إليانور كارتر (مارجوت روبي)، وهي عالمة آثار بحرية شغوفة، رحلة استكشافية إلى أعماق المحيط الأطلسي لاكتشاف أسرار الحطام. خلال المهمة، يعثر الفريق على كاميرا محفوظة بدقة داخل السفينة، لكن المفاجأة الحقيقية كانت في اكتشاف رجل مجمّد في الزمن… جاك داوسون. بواسطة ظاهرة تجريبية نادرة، يعود جاك إلى الحياة ليجد نفسه في عالم جديد كليًا، تحاصره ذكريات روز (كيت وينسلت) والليلة التي غيّرت مصيره إلى الأبد. وبينما يحاول فهم سبب نجاته ومعنى الفرصة الثانية التي مُنحت له، يجد نفسه في مواجهة شهرة مفاجئة، واهتمام إعلامي كثيف، وتدخلات حكومية قد تُهدد رحلته نحو الحقيقة. 'Titanic 2: The Return of Jack' لا يعيد فقط إحياء شخصية خلدها الجمهور، بل يطرح تساؤلات عميقة عن الحب والذاكرة والقدر… فهل يمكن لقلوب فرّقتها المأساة أن تلتقي من جديد؟


نافذة على العالم
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- نافذة على العالم
ثقافة : غرق السفينة العملاقة.. تعرف على تفاصيل الرحلة الأولى وحادث تيتانيك
الأربعاء 16 أبريل 2025 12:15 صباحاً نافذة على العالم - في الساعة 2:20 من صباح يوم 15 أبريل 1912، غرقت السفينة البريطانية تيتانيك في شمال المحيط الأطلسي على بعد حوالي 400 ميل جنوب نيوفاوندلاند، كندا، وكانت السفينة الضخمة، التي كانت تحمل 2200 راكب وطاقم، قد اصطدمت بجبل جليدي.. ولهذا نستعرض قصة تلك السفينة. صممت تيتانيك من قبل صانع السفن الأيرلندي ويليام بيري وبنيت في بلفاست، ويعتقد أنها أسرع سفينة في العالم، امتدت لمسافة 883 قدمًا من المؤخرة إلى المقدمة، وكان هيكلها مقسمًا إلى 16 مقصورة يفترض أنها محكمة الغلق، وقد اعتبرت تيتانيك غير قابلة للغرق، وأثناء مغادرة الميناء، اقتربت السفينة على بعد بضعة أقدام من الباخرة نيويورك ولكنها مرت بسلام، مما تسبب في راحة الركاب المحتشدين على سطح تيتانيك. في يوم 10 أبريل، غادرت سفينة آر إم إس تيتانيك، إحدى أكبر وأفخم سفن المحيطات التي بنيت على الإطلاق، ساوثهامبتون بإنجلترا، في رحلتها الأولى عبر المحيط الأطلسي، حملت السفينة حوالي 2200 راكب وطاقم، بعد التوقف في شيربورج، فرنسا، وكوينزتاون، أيرلندا، لالتقاط بعض الركاب النهائيين، فانطلقت السفينة الضخمة بأقصى سرعة إلى مدينة نيويورك. وقبل منتصف ليل 14 أبريل بقليل، فشلت آر إم إس تيتانيك في تحويل مسارها من جبل جليدي ومزق ما لا يقل عن خمسة حجرات فى بدنها، امتلأت هذه الحجرات بالماء وسحبت مقدمة السفينة إلى أسفل، ولأن حجرات تيتانيك لم تكن مغطاة من الأعلى، فقد ملأ الماء من الحجرات الممزقة كل حجرة تالية، مما تسبب في غرق المقدمة ورفع المؤخرة إلى وضع عمودي تقريبًا فوق الماء، ثم انقسمت تيتانيك إلى نصفين، وفي حوالي الساعة 2:20 صباحًا يوم 15 أبريل، غرقت المؤخرة والمقدمة إلى قاع المحيط. وبسبب نقص قوارب النجاة وعدم وجود إجراءات طوارئ كافية، غرق أكثر من 1500 شخص في السفينة الغارقة أو تجمدوا حتى الموت في مياه شمال الأطلسي الجليدية، كان معظم الناجين، وعددهم 700 تقريبًا، من النساء والأطفال، ولقي عدد من الشخصيات الأمريكية والبريطانية المرموقة حتفهم في هذه المأساة، بمن فيهم الصحفي البريطاني الشهير ويليام توماس ستيد، وورثة ثروات شتراوس وأستور وجوجنهايم. بعد ساعة وعشرين دقيقة من غرق تيتانيك، وصلت سفينة كارباثيا التابعة لشركة كونارد، ونقل الناجون من قوارب النجاة على متنها، بينما انتشل عدد قليل من الآخرين من الماء، اكتشف لاحقًا أن سفينة ليلاند كاليفورنيان كانت على بعد أقل من عشرين ميلًا وقت الحادث، لكنها لم تسمع إشارات استغاثة تيتانيك لأن مشغل الراديو كان خارج الخدمة. أثار الإعلان عن تفاصيل المأساة غضبًا عارمًا على جانبي المحيط الأطلسي، وفي أعقاب الكارثة، عقدت أول اتفاقية دولية لسلامة الأرواح في البحر عام 1913ووضعت قواعد تلزم كل سفينة بتوفير مساحة مخصصة لقارب نجاة لكل شخص على متنها، وإجراء تدريبات على قوارب النجاة. وأُنشئت دورية دولية للجليد لمراقبة الجبال الجليدية في ممرات الشحن في شمال الأطلسي، كما طلب من السفن مراقبةً لاسلكيةً على مدار الساعة. في الأول من سبتمبر عام 1985، عثرت بعثة أمريكية فرنسية مشتركة على حطام سفينة تايتانيك في قاع المحيط على عمق حوالي 13 ألف قدم. واستكشفت السفينة بواسطة غواصات مأهولة وغير مأهولة، مما ألقى ضوءًا جديدًا على تفاصيل غرقها.


نافذة على العالم
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- نافذة على العالم
عالم المرأة : ذكرى غرق السفينة تيتانيك.. تعرف على 3 ناجين من الحادث الشهير
الثلاثاء 15 أبريل 2025 06:00 مساءً نافذة على العالم - يوافق اليوم ذكرى غرق السفينة تيتانيك التى غرقت فى 15 أبريل 1912 خلال رحلتها الأولى، مخلفةً وراءها أكثر من 1500 قتيل، وكشفت الكثير من التقارير أن تكلفة بناء السفينة، التى بدأ بناؤها عام 1909، بلغت نحو 7,500,000 دولار أمريكى، ويذكر أن عاملين فقدا حياتهما أثناء عملية البناء، وفقاً لما ذكره موقع daysoftheyear. سفينة تيتانيك وكانت السفينة تيتانيك مجهزة لحمل 64 قارب نجاة، لم يكن على متنها سوى 20 قاربًا، وكانت قوارب النجاة على متن تيتانيك تكفى لنحو 1100 شخص، لكن سعة السفينة، بما فى ذلك الركاب وأفراد الطاقم، كانت تزيد عن 3300 شخص، والناجون من غرق سفينة تيتانيك هم.. مولي براون لعلّ مارجريت مولي براون، أشهر الناجيات من غرق سفينة آر إم إس تيتانيك، وكانت سيدة مجتمع أمريكية، وأرادت خلال حادث غرق السفينة أن يعود طاقم قارب النجاة الخاص بها إلى الحطام للبحث عن ناجين آخرين، لهذا لُقبت بـ"مولى براون التى لا تغرق"، وتوفيت 26 أكتوبر 1932 بعد إصابتها بسرطان المخ. مولى براون فيوليت جيسوب كانت فيوليت جيسوب، مضيفة بحرية، على متن السفينة تيتانيك أثناء غرقها، بل كانت أيضًا على متن السفينتين بريتانيك وأولمبيك عندما تعرضتا لكوارث، ومع ذلك نجت من هذه الحوادث لتحكى عن جميع ماعشته، وواصلت مسيرتها المهنية فى البحر حتى عام 1950. فيوليت تشارلز لايتولر كان تشارلز لايتولر ضابطًا على متن السفينة تيتانيك، وشارك فى جهود الإنقاذ، وحرص على أن تكون النساء والأطفال أول من يصعد قوارب النجاة، غرق مع السفينة في البداية، لكن مرجل السفينة انفجر، فأعاده إلى السطح حيث سبح إلى قارب نجاة منقلب، وساعد 30 شخصًا على النجاة والوصول بسلام فى صباح اليوم التالى وقدم توصيات لتحسين إجراءات السلامة فى السفن المستقبلية، وطُبقت العديد من اقتراحاته فى مجال القانون البحرى.