أحدث الأخبار مع #آربيسيبلوباي،


نافذة على العالم
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- نافذة على العالم
إقتصاد : بلو.باي تبيع الدولار على المكشوف بفعل انخفاض ثقة المستثمرين
الخميس 17 أبريل 2025 02:15 مساءً نافذة على العالم - مباشر- فتحت شركة آر.بي.سي بلوباي لإدارة الأصول مراكز قصيرة على الدولار الأمريكي، مراهنة على نهاية الاستثنائية الأمريكية في حين تهدد الحرب التجارية التي يشنها الرئيس دونالد ترامب بتدمير عقود من الثقة والمصداقية في العملة. وانخفض الدولار بسبب المخاوف بشأن تأثير الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب على الاقتصاد ودخول المستهلكين والأسواق، ومع سحب المستثمرين أموالهم من الأسهم الأميركية، مما يشير إلى شكوك حول "استثنائيتها" أو مكانتها باعتبارها حجر الأساس للنظام المالي العالمي. وانخفض مؤشر قيمة الدولار مقابل ست عملات رئيسية أخرى بنسبة 4% في أبريل/نيسان ويتجه لتسجيل أسوأ شهر منذ عام 2022. وقال مارك داودينج، كبير مسؤولي الاستثمار في فريق الدخل الثابت في آر بي سي بلوباي، والذي يشرف على أكثر من 133 مليار دولار من الأصول على مستوى العالم، في مقابلة: "في بداية الأسبوع الماضي، كنا نبيع الدولارات". وقال "هناك فقدان للمصداقية في صنع السياسات الأميركية"، مضيفا أن سياسات ترامب المتعلقة بالرسوم الجمركية "لم تبدو وكأنها مدروسة جيدا". كان لدى BlueBay مركز طويل الأجل على الدولار في بداية العام، لكنه أغلق هذا المركز في منتصف الربع الأول، وتحول الآن إلى هبوطي. ويتوقع الصندوق ارتفاع قيمة الين الياباني إلى 135 ين مقابل الدولار، وهو ما يمثل ارتفاعا بنحو 6% عن مستوياته الحالية، نظرا لانخفاض قيمته الحقيقية ومع عودة رأس المال الياباني في الخارج إلى الوطن. تسببت تهديدات ترامب المتبادلة بشأن الرسوم الجمركية في تحركات أسعار غير مسبوقة في الأسهم والسندات والعملات الأميركية، مما أثار جدلاً حول ما إذا كان الدولار وسندات الخزانة الأميركية يمكنهما الحفاظ على وضعهما كملاذ آمن. وقال داودينج إن المستثمرين الأوروبيين واليابانيين يتطلعون الآن إلى الأصول المحلية أكثر من استثمار أموالهم في الولايات المتحدة. وتابع "نعتقد أن هذا قد يؤدي في نهاية المطاف إلى نقطة تحول طويلة الأجل لقيمة الدولار الأمريكي." ويعتقد داودينج أن من غير المرجح أن يخفض بنك الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة في الأمد القريب، لأن الرسوم الجمركية قد تؤدي إلى تعطيل سلاسل التوريد، مما يخلق نقصًا ويدفع التضخم إلى الارتفاع. وقال "نستمر في رؤية التقلبات في أسعار سندات الخزانة"، مضيفا أنه ينتظر نقطة دخول جيدة. إذا انخفض عائد سندات العشر سنوات إلى ما دون 4.2%، فسأبيع. وإذا تجاوز عائد السندات 4.8%، فسأشتري. ومن بين الصفقات الأخرى، بدأ في شراء السندات المرتبطة بالتضخم في الولايات المتحدة وأوروبا. وقال "نعتقد أن التضخم سيرتفع إلى 4% في الولايات المتحدة هذا العام". للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام ترشيحات فرنسا: على أوروبا الرد بشكل موحد على رسوم ترامب الجمركية وزير المالية الألماني: روسيا لن تعود لمجموعة السبع رهان بافيت يثير ارتفاعًا بأسهم شركات التداول اليابانية مخاطر النمو ببريطانيا تضع مستثمري السندات في حالة تأهب قصوى وزراء مالية مجموعة السبع يبحثون التجارة العالمية والنمو الاقتصادي الطاقة الدولية تخفض توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط


شبكة عيون
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- شبكة عيون
بلو.باي تبيع الدولار على المكشوف بفعل انخفاض ثقة المستثمرين
مباشر- فتحت شركة آر.بي.سي بلوباي لإدارة الأصول مراكز قصيرة على الدولار الأمريكي، مراهنة على نهاية الاستثنائية الأمريكية في حين تهدد الحرب التجارية التي يشنها الرئيس دونالد ترامب بتدمير عقود من الثقة والمصداقية في العملة. وانخفض الدولار بسبب المخاوف بشأن تأثير الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب على الاقتصاد ودخول المستهلكين والأسواق، ومع سحب المستثمرين أموالهم من الأسهم الأميركية، مما يشير إلى شكوك حول "استثنائيتها" أو مكانتها باعتبارها حجر الأساس للنظام المالي العالمي. وانخفض مؤشر قيمة الدولار مقابل ست عملات رئيسية أخرى بنسبة 4% في أبريل/نيسان ويتجه لتسجيل أسوأ شهر منذ عام 2022. وقال مارك داودينج، كبير مسؤولي الاستثمار في فريق الدخل الثابت في آر بي سي بلوباي، والذي يشرف على أكثر من 133 مليار دولار من الأصول على مستوى العالم، في مقابلة: "في بداية الأسبوع الماضي، كنا نبيع الدولارات". وقال "هناك فقدان للمصداقية في صنع السياسات الأميركية"، مضيفا أن سياسات ترامب المتعلقة بالرسوم الجمركية "لم تبدو وكأنها مدروسة جيدا". كان لدى BlueBay مركز طويل الأجل على الدولار في بداية العام، لكنه أغلق هذا المركز في منتصف الربع الأول، وتحول الآن إلى هبوطي. ويتوقع الصندوق ارتفاع قيمة الين الياباني إلى 135 ين مقابل الدولار، وهو ما يمثل ارتفاعا بنحو 6% عن مستوياته الحالية، نظرا لانخفاض قيمته الحقيقية ومع عودة رأس المال الياباني في الخارج إلى الوطن. تسببت تهديدات ترامب المتبادلة بشأن الرسوم الجمركية في تحركات أسعار غير مسبوقة في الأسهم والسندات والعملات الأميركية، مما أثار جدلاً حول ما إذا كان الدولار وسندات الخزانة الأميركية يمكنهما الحفاظ على وضعهما كملاذ آمن. وقال داودينج إن المستثمرين الأوروبيين واليابانيين يتطلعون الآن إلى الأصول المحلية أكثر من استثمار أموالهم في الولايات المتحدة. وتابع "نعتقد أن هذا قد يؤدي في نهاية المطاف إلى نقطة تحول طويلة الأجل لقيمة الدولار الأمريكي." ويعتقد داودينج أن من غير المرجح أن يخفض بنك الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة في الأمد القريب، لأن الرسوم الجمركية قد تؤدي إلى تعطيل سلاسل التوريد، مما يخلق نقصًا ويدفع التضخم إلى الارتفاع. وقال "نستمر في رؤية التقلبات في أسعار سندات الخزانة"، مضيفا أنه ينتظر نقطة دخول جيدة. إذا انخفض عائد سندات العشر سنوات إلى ما دون 4.2%، فسأبيع. وإذا تجاوز عائد السندات 4.8%، فسأشتري. ومن بين الصفقات الأخرى، بدأ في شراء السندات المرتبطة بالتضخم في الولايات المتحدة وأوروبا. وقال "نعتقد أن التضخم سيرتفع إلى 4% في الولايات المتحدة هذا العام". للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام ترشيحات فرنسا: على أوروبا الرد بشكل موحد على رسوم ترامب الجمركية وزير المالية الألماني: روسيا لن تعود لمجموعة السبع رهان بافيت يثير ارتفاعًا بأسهم شركات التداول اليابانية مخاطر النمو ببريطانيا تضع مستثمري السندات في حالة تأهب قصوى وزراء مالية مجموعة السبع يبحثون التجارة العالمية والنمو الاقتصادي الطاقة الدولية تخفض توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط


مباشر
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- مباشر
بلو.باي تبيع الدولار على المكشوف بفعل انخفاض ثقة المستثمرين
مباشر- فتحت شركة آر.بي.سي بلوباي لإدارة الأصول مراكز قصيرة على الدولار الأمريكي، مراهنة على نهاية الاستثنائية الأمريكية في حين تهدد الحرب التجارية التي يشنها الرئيس دونالد ترامب بتدمير عقود من الثقة والمصداقية في العملة. وانخفض الدولار بسبب المخاوف بشأن تأثير الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب على الاقتصاد ودخول المستهلكين والأسواق، ومع سحب المستثمرين أموالهم من الأسهم الأميركية، مما يشير إلى شكوك حول "استثنائيتها" أو مكانتها باعتبارها حجر الأساس للنظام المالي العالمي. وانخفض مؤشر قيمة الدولار مقابل ست عملات رئيسية أخرى بنسبة 4% في أبريل/نيسان ويتجه لتسجيل أسوأ شهر منذ عام 2022. وقال مارك داودينج، كبير مسؤولي الاستثمار في فريق الدخل الثابت في آر بي سي بلوباي، والذي يشرف على أكثر من 133 مليار دولار من الأصول على مستوى العالم، في مقابلة: "في بداية الأسبوع الماضي، كنا نبيع الدولارات". وقال "هناك فقدان للمصداقية في صنع السياسات الأميركية"، مضيفا أن سياسات ترامب المتعلقة بالرسوم الجمركية "لم تبدو وكأنها مدروسة جيدا". كان لدى BlueBay مركز طويل الأجل على الدولار في بداية العام، لكنه أغلق هذا المركز في منتصف الربع الأول، وتحول الآن إلى هبوطي. ويتوقع الصندوق ارتفاع قيمة الين الياباني إلى 135 ين مقابل الدولار، وهو ما يمثل ارتفاعا بنحو 6% عن مستوياته الحالية، نظرا لانخفاض قيمته الحقيقية ومع عودة رأس المال الياباني في الخارج إلى الوطن. تسببت تهديدات ترامب المتبادلة بشأن الرسوم الجمركية في تحركات أسعار غير مسبوقة في الأسهم والسندات والعملات الأميركية، مما أثار جدلاً حول ما إذا كان الدولار وسندات الخزانة الأميركية يمكنهما الحفاظ على وضعهما كملاذ آمن. وقال داودينج إن المستثمرين الأوروبيين واليابانيين يتطلعون الآن إلى الأصول المحلية أكثر من استثمار أموالهم في الولايات المتحدة. وتابع "نعتقد أن هذا قد يؤدي في نهاية المطاف إلى نقطة تحول طويلة الأجل لقيمة الدولار الأمريكي." ويعتقد داودينج أن من غير المرجح أن يخفض بنك الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة في الأمد القريب، لأن الرسوم الجمركية قد تؤدي إلى تعطيل سلاسل التوريد، مما يخلق نقصًا ويدفع التضخم إلى الارتفاع. وقال "نستمر في رؤية التقلبات في أسعار سندات الخزانة"، مضيفا أنه ينتظر نقطة دخول جيدة. إذا انخفض عائد سندات العشر سنوات إلى ما دون 4.2%، فسأبيع. وإذا تجاوز عائد السندات 4.8%، فسأشتري. ومن بين الصفقات الأخرى، بدأ في شراء السندات المرتبطة بالتضخم في الولايات المتحدة وأوروبا. وقال "نعتقد أن التضخم سيرتفع إلى 4% في الولايات المتحدة هذا العام". ترشيحات


الجزيرة
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الجزيرة
تعليق الرسوم الأميركية 90 يوما هل ينهي الخلافات داخل فريق ترامب؟
في تطور مفاجئ مساء الأربعاء، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب تعليق تطبيق الرسوم الجمركية الجديدة لمدة 90 يوما، في محاولة واضحة لاحتواء موجة الذعر التي اجتاحت الأسواق المالية العالمية عقب قراراته التصعيدية السابقة. القرار الذي جاء بعد ضغط من دوائر اقتصادية وتجارية بارزة، لم يُنه الجدل داخل الإدارة الأميركية، بل سلّط الضوء على الانقسام الحاد في صفوف فريق ترامب بين مؤيدين للتصعيد التجاري ومعارضين له. خلافات علنية.. ماسك ونافارو على طرفي نقيض الانقسام الأبرز ظهر في السجال العلني بين إيلون ماسك ، رجل الأعمال والرئيس التنفيذي لـ"تسلا" و"سبيس إكس" وبين الوزير المؤقت في حكومة ترامب، المستشار التجاري في البيت الأبيض بيتر نافارو. فقد هاجم ماسك تصريحات نافارو، الذي دافع عن الرسوم الجمركية باعتبارها "دواء للاقتصاد الأميركي"، وقال ماسك على منصة "إكس": "بيتر نافارو جاهل، وما يقوله يمكن دحضه بسهولة. تسلا هي الشركة الأكثر تكاملا عموديا في أميركا". وكان نافارو قد سخر من اقتراح ماسك إقامة منطقة تجارة حرة مع أوروبا، قائلا في مقابلة مع "فوكس نيوز": "إيلون يبيع سيارات، وليس اقتصادا"، مضيفا أن "الرؤية الصناعية للإدارة تقوم على إنتاج الإطارات في أكرون، والمحركات في فلينت، وليس تجميع قطع غيار أجنبية". وذكر تقرير بموقع الجزيرة الإنجليزية (الجزيرة.كوم) أن ماسك أعرب خلال حديثه مع ماتيو سالفيني نائب رئيسة الوزراء الإيطالية عن أمله في "الوصول إلى وضع صفري للرسوم بين أوروبا والولايات المتحدة"، في دعوة غير مسبوقة داخل إدارة ترامب نحو الانفتاح بدل التصعيد. انقسام أوسع داخل الفريق الاقتصادي لترامب الارتباك لا يقتصر على ماسك ونافارو، إذ كشف تقرير لصحيفة "فايننشال تايمز" أن وزيرة الزراعة بروك رولينز تهربت من تأكيد ما إذا كانت الرسوم ستُلغى أو ستستمر، خلال مقابلة مع "سي إن إن". وفي الوقت ذاته، أكد وزير التجارة هاورد لوتنيك أن الرسوم "ستظل قائمة خلال الأسابيع المقبلة". ويرى المحللون أن هذه الرسائل المتضاربة تؤكد غياب رؤية موحدة داخل الإدارة الأميركية، مما يضعف مصداقيتها أمام الأسواق. وقال الخبير الاقتصادي تيم آش، في مدونة لـ"آر بي سي بلو باي"، إن "الرسائل المتناقضة تعكس انقساما حقيقيا، وربما صراعا على مستقبل السياسة الاقتصادية داخل البيت الأبيض". تعليق الرسوم ينعش الأسواق مؤقتا.. لكن الغموض مستمر وأشارت وكالة "بلومبيرغ" إلى أن الأسواق الأميركية استعادت بعضا من توازنها بعد إعلان تعليق الرسوم. وسجلت بورصة وول ستريت انتعاشا كبيرا أمس الأربعاء مما أدى إلى ارتفاع مؤشراتها الرئيسية. لكن، وفقا لتحليل صادر عن بنك "غولدمان ساكس"، فإن قرار التعليق لا يعكس "تحولا حقيقيا في الإستراتيجية"، بل "محاولة تكتيكية لامتصاص صدمة السوق"، مع الإشارة إلى أن التعليق لا يشمل كل الرسوم، بل فقط الدفعة الثانية المرتقبة على واردات الصين والهند. وفي هذا السياق، قال وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت، في مقابلة مع "إن بي سي"، إن "أكثر من 50 دولة طلبت بدء مفاوضات فورية مع واشنطن بشأن الرسوم"، مضيفا أن "البيت الأبيض منفتح على الاستماع، لكن قرار التراجع الكامل ليس مطروحا بعد". الاستثمار في مهب الريح؟ ورغم الارتداد المؤقت في الأسواق، عبّر عدد من الاقتصاديين عن مخاوف من أن يؤدي هذا الانقسام إلى "تآكل ثقة المستثمرين". وقالت ميشيل لام، كبيرة اقتصاديي منطقة الصين الكبرى في بنك "سوسيتيه جنرال"، لـ"بلومبيرغ": "من دون تراجع حقيقي من ترامب، يجب على المستثمرين الاستعداد لفك ارتباط تجاري واسع بين الصين وأميركا". وفي ظل استمرار الغموض، أكدت وزارة التجارة الصينية في بيان أنها "لن تتراجع" عن خطواتها الدفاعية، وقالت: "إذا أصرّت أميركا على نهجها الأحادي، فإن بكين ستواصل الرد بحزم".