logo
#

أحدث الأخبار مع #آرتنيوز

الغسق كما رآه مونيه: لوحة نادرة في مزاد "كريستيز"
الغسق كما رآه مونيه: لوحة نادرة في مزاد "كريستيز"

النهار

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • النهار

الغسق كما رآه مونيه: لوحة نادرة في مزاد "كريستيز"

تعتزم دار كريستيز عرض لوحة "أشجار الحور على ضفة نهر إبت، الغسق" (Peupliers au bord de l'Epte, crépuscule) التي رسمها كلود مونيه عام 1891، خلال مزاداتها المسائية البارزة في نيويورك الشهر المقبل، ويُقدّر سعرها بين 30 و50 مليون دولار. طوال 60 عاماً، بقيت لوحة الفنان الانطباعي لأشجار الحور عند الغروب ضمن المجموعة العائلية نفسها. وكان أول من اقتناها تاجر الأعمال الفنية الرائد بول دوران-رويل، الذي اشتراها في عام 1892، وظلّت ضمن ملكية العائلة حتى عام 1955. في السياق، ترى فانيسا فوسكو، رئيسة قسم الفن الانطباعي والحديث في "كريستيز نيويورك"، أنّه "بالنسبة للوحة رُسمت منذ سنوات عديدة، فإنّ عدد المالكين ضئيل جداً"، مشيرة في حديث لموقع " آرت نيوز" إلى أنّه "غالباً ما نرى قوائم نسب ملكية أطول لأعمال رُسمت قبل 30 عاماً أو 50 عاماً فقط". وقبل إدراجها في المزاد، كانت اللوحة معروضة في متحف الفنون الجميلة في بوسطن لأكثر من ثلاثة عقود؛ وقد رأتها فوسكو لأول مرة هناك. كما أُعيرت إلى مؤسسات في أوروبا والولايات المتحدة. تبلغ أبعاد اللوحة أكثر من ثلاثة أقدام طولاً، وهي واحدة من 24 لوحة زيتية ضمن سلسلة "Peupliers" (أشجار الحور) التي أنجزها مونيه في ربيع وصيف وخريف عام 1891، في قرية جيفرني في شمال فرنسا. وكانت فوسكو قد باعت أيضاً لوحة "أشجار الحور على ضفة نهر إبت، الخريف" (Peupliers au bord de l'Epte, automne) من مجموعة آن هـ. باس، والتي بيعت مقابل 36.5 مليون دولار شاملة الرسوم في أيار/مايو 2022 في "كريستيز نيويورك". وفي تشرين الثاني/أكتوبر الماضي، بيعت لوحة "أشجار الحور على ضفة نهر إبت، في طقس غائم" (Peupliers au bord de l'Epte, temps couvert) مقابل 30.8 مليون دولار في دار "سوذبيز نيويورك". وقد قُدّرت كلتا اللوحتين أيضاً بمبلغ مبدئي قدره 30 مليون دولار. وبالمقارنة مع هاتين اللوحتين، ولوحة "أربعة أشجار" المعروضة في متحف المتروبوليتان للفنون، قالت فوسكو إن لوحة Peupliers au bord de l'Epte, crépuscule تتمتع بـ"جو مذهل"، بفضل استخدام مونيه للألوان الوردية والبنفسجية والزرقاء. وقالت فوسكو: "من الصعب جداً الحصول على صورة دقيقة تُظهر طبقات وكثافة الألوان والطلاء التي يستخدمها". وأضافت: "عندما تقف أمامها، تشعر بأنها تنقلك إلى عالم آخر، سواء من حيث الألوان أو الحجم. فهي تتميز بطابع عمودي رائع يحاكي تماماً تكوين شجرة الحور". وتعتقد فوسكو أيضاً أن اللوحة التي ستُعرض قريباً في المزاد قد تُسجّل رقماً قياسياً جديداً ضمن سلسلة "أشجار الحور". وسيتم الكشف عنها لأول مرة في تايبيه في 19 نيسان/أبريل، في خطوة استراتيجية من "كريستيز". وقالت فوسكو: "لقد أبدت تايبيه، بشكل خاص، اهتماماً كبيراً بالانطباعية الكلاسيكية". وأضافت: "لقد شهدنا مزايدات قوية من العملاء في تلك المنطقة على لوحات مونيه والانطباعيين. ونتوقع أن يتمكن العديد من العملاء الغربيين من رؤية العمل شخصياً".

اتحاد المتاحف والمكتبات الأميركية يرفع دعوى قضائية ضد ترمب
اتحاد المتاحف والمكتبات الأميركية يرفع دعوى قضائية ضد ترمب

الشرق السعودية

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق السعودية

اتحاد المتاحف والمكتبات الأميركية يرفع دعوى قضائية ضد ترمب

في أحدث تحدٍ قانوني من القطاع الثقافي الأميركي لإدارة ترمب، رفع أكبر اتحاد لمهنيي المتاحف والمكتبات في الولايات المتحدة، دعوى قضائية ضد محاولة إلغاء معهد خدمات المتاحف والمكتبات (IMLS)، وفقاً لموقع "آرت نيوز". تتمثل مهمة معهد خدمات المتاحف والمكتبات، في تطوير ودعم هذا القطاع، من خلال تقديم المنح والبحوث وتطوير السياسات. ويؤدي مهمته في ظل التكيّف مع الاحتياجات المتغيرة لمتاحف ومكتبات البلاد. وتعدّ مهمته أساسية لمساعدة هذه المؤسسات على مواكبة التغيير ومواصلة تحسين خدماتها. 42 ألف موظف تمّ رفع الدعوى أمام المحكمة الجزئية الأميركية لمقاطعة كولومبيا في 7 أبريل، نيابة عن جمعية المكتبات الأميركية (ALA)، والاتحاد الأميركي لموظفي الولايات والمقاطعات والبلديات (AFSCME)، وهو اتحاد يمثل أكثر من 42 ألف عامل ثقافي أميركي. وتضمّنت قائمة المدعى عليهم، الرئيس ترمب، والمدير بالإنابة لمعهد (IMLS) كيث سوندرلينج، ومديرته بالإنابة آمي غليسون، ومكتب الإدارة والميزانية الأميركي ومديره، راسل فوغت. تسعى الدعوى القضائية إلى استصدار أمر قضائي أولي، ضد فصل إدارة ترمب لمعظم موظفي معهد خدمات المتاحف والمكتبات. كما تسعى إلى وقف إلغاء المنح التي خصّصها المعهد، بحجة أن موافقة الكونجرس كانت مطلوبة قبل توجيه مثل هذه التخفيضات. تنصّ الدعوى على أن "الكونجرس هو الكيان الوحيد الذي يحق له قانوناً تفكيك المعهد، وليس الرئيس، وليس وزارة التعليم العالي والبحث العلمي أيضاً". كما جاء في نص الدعوى "أن تخفيض عديد الموظفين، يعتبر "أفعالاً غير قانونية"، تهدّد المكتبات والمتاحف وملايين الأشخاص الذين يعتمدون عليها في جميع أنحاء البلاد". "غير ضروري" وكان ترمب أصدر في 14 مارس، أمراً تنفيذياً وصف فيه المعهد بأنه "غير ضروري" وأمر بإلغائه، بالإضافة إلى 6 وكالات فيدرالية أخرى. الأسبوع الماضي، رفعت 21 ولاية دعوى قضائية مماثلة في محكمة رود آيلاند، نيابة عن مؤسسة (IMLS)، التي تُقدّم تمويلاً بمئات الملايين للمتاحف والمكتبات والمحفوظات. وقال لي سوندرز، رئيس الاتحاد الأميركي للمكتبات والمقاطعات والبلديات (AFSCME) في بيان: "تحتوي المكتبات والمتاحف على تاريخنا ومعارفنا الجماعية، كما توفّر مساحات آمنة للتعلم والتعبير الثقافي والوصول إلى الموارد العامة الأساسية". أضاف: "إنها تمثّل جوهر مجتمعاتنا، والعاملون الثقافيون الذين يُحافظون على استمرارية هذه المؤسسات، يسهمون في إثراء حياة آلاف الأشخاص يومياً. إذ يقوم موظفو المكتبات بكل المهام، وبالتالي يستحق عملهم الدعم وليس الطرد". في ظل الاضطرابات التي أحدثها ترمب في قطاع الفنون والثقافة في الولايات المتحدة، يقدّر أن الصندوق الوطني للعلوم الإنسانية، "أوقف أكثر من 1200 منحة كانت تدعم برامج الثقافة والتاريخ"، وفقاً للتحالف الوطني للعلوم الإنسانية في واشنطن.

لوحة مسروقة للسيدة العذراء من القرن الـ16 محور نزاع بين أرملة ومتحف إيطالى
لوحة مسروقة للسيدة العذراء من القرن الـ16 محور نزاع بين أرملة ومتحف إيطالى

الاقباط اليوم

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الاقباط اليوم

لوحة مسروقة للسيدة العذراء من القرن الـ16 محور نزاع بين أرملة ومتحف إيطالى

ظهرت لوحة "مادونا والطفل"، التي تعود إلى القرن السادس عشر مجدداً بعد أكثر من خمسين عامًا على سرقتها من متحف إيطالي، لكن هذه المرة ليست فى معرض فني بل كانت ضمن ممتلكات خاصة، وأصبحت اللوحة وسط نزاع قانوني بين أرملة إنجليزية ومتحف فى بلدة بيلونو شمال إيطاليا. اللوحة التي أبدعها الفنان أنطونيو سولاريو سرقت عام 1973 من المتحف المدني فى بيلونو، وهي بلدة تقع في قلب جبال الدولوميت، بعد اختفائها لسنوات، وجدت طريقها إلى الريف الإنجليزي، حيث اشتراها البارون دي دوزا الراحل، واحتفظ بها داخل قصره العريق الذي يعود إلى العصر التيودوري. وبعد وفاته، بقيت اللوحة بحوزة طليقته باربرا دي دوزا، رغم تسجيلها رسميًا فى قاعدة بيانات الإنتربول للأعمال الفنية المسروقة، وفقًا لما ذكره موقع آرت نيوز. من جهته قام المحامي كريستوفر مارينيلو، المتخصص فى استعادة الأعمال الفنية المسروقة، بالسعى لإعادتها إلى إيطاليا، مستندًا إلى صلته العائلية بالمنطقة، إلا أن محاولاته لم تثمر حتى الآن. من الناحية المادية، تتجاوز قيمة اللوحة بكثير سعرها الأصلي، الذي بلغ 100 ألف دولار عند بيعها أول مرة. ومع استمرار النزاع بين الأطراف المعنية، يبقى مصير اللوحة معلقًا، فهل ستعود إلى موطنها في بيلونو، أم ستظل في إنجلترا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store