أحدث الأخبار مع #آرشر


١١-٠٥-٢٠٢٥
- سيارات
شركات وادي السيليكون تتسابق لإطلاق السيارات الطائرة.. لماذا؟
تتنافس عدة شركات في منطقة باي بمدينة سان فرانسيسكو على تحويل الخيال العلمي إلى واقع ملموس، من خلال تطوير سيارات طائرة ضمن حلول النقل المستقبلية. من بين هذه الشركات، تبرز "ألف" للملاحة الجوية، التي كشفت عن نموذجها الأولي "الطراز صفر" في معرض السيارات بوادي السيليكون في شباط/فبراير الماضي. ويقع مقر الشركة في سان ماتيو بجنوب سان فرانسيسكو. كما عرضت شركة "آرشر" للطيران، ومقرها سان خوسيه، نموذجاً لسيارتها الكهربائية الطائرة في مطار سان فرانسيسكو الدولي مطلع نيسان/أبريل، في حين تعمل شركتا "أسكا" في ماونتن فيو و"جوبي" للطيران في سانتا كروز على مشاريع مشابهة. "السيارة الطائرة"...حلم بعيد المنال؟ يُذكر أن سيارة "ألف" تعمل بالكامل بالكهرباء، ويمكنها الطيران على ارتفاع يتراوح بين 305 و610 أمتار، وبمدى جوي يصل إلى 177 كيلومتراً، ومدى أرضي يصل إلى 321 كيلومتراً، وفق مؤسسها المشارك كونستانتين كيسلي. وتعتمد السيارة على نظام مراوح متعدد لتعزيز الأمان والاستقرار أثناء التحليق والهبوط، وتعمل حالياً بنظام قيادة شبه ذاتي، مع خطط لتطوير نسخة ذاتية القيادة بالكامل. وتخضع جهود تنظيم هذا النوع من المركبات لمناقشات بين السلطات، حيث من المحتمل أن تشارك إدارة الطيران الفيدرالية إلى جانب إدارة كاليفورنيا للمركبات. ورغم أن الفكرة تبدو مستقبلية، فإن الازدحام المتزايد والبنية التحتية المتقادمة في المنطقة يدفعان للتساؤل: هل ستكون هذه المركبات حلاً عملياً أم رفاهية للأثرياء؟ تجدر الإشارة إلى أن سعر "الطراز صفر" يبلغ حالياً 300 ألف دولار، وتأمل الشركة في تقليل السعر ليوازي تكلفة السيارات العادية مستقبلاً.


الصباح العربي
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سيارات
- الصباح العربي
سباق إلى السماء.. هل يحل اختراع السيارات الطائرة أزمة الازدحام المروري؟ أم تضيف رفاهية جديدة؟
في قلب وادي السيليكون، تتسابق شركات التكنولوجيا الأمريكية لتحويل الخيال العلمي إلى واقع ملموس، عبر تطوير سيارات طائرة كـحل مبتكر للازدحام المروري المتزايد. تقود شركة "ألف" الناشئة، من سان ماتيو، هذا السباق بنموذجها الكهربائي المذهل "الطراز صفر"، القادر على التحليق حتى 610 أمتار، والسير على الطرق لمسافة تصل إلى 321 كيلومتراً. كما تم انضمام شركات مثل: "آرشر" و"أسكا" و"جوبي" إلى المنافسة، بعد أن قدموا أمثلة للتاكسي الطائر، ومختلف الوسائل الكهربية الجوية الطائرة. ويتميز تصميم "ألف" بنظام أمان يعتمد على محركات متعددة مستقلة، وتكنولوجيا قيادة نصف ذاتية، مع تطلعات للوصول إلى القيادة الذاتية الكاملة. لكن رغم الطلب المسبق الكبير الذي تجاوز 3300 طلب، وسعر يصل إلى 300 ألف دولار، ما تزال تساؤلات تطرح نفسها: هل ستصبح هذه المركبات حلًا فعليًا لحركة المرور، أم ترفًا مُخصصًا للقادرين فقط؟


البوابة
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سيارات
- البوابة
منافسة بين الشركات لإنتاج سيارات طائرة لحل الازدحام
السيارات الطائرة تقترب من الواقع في مشهد يذكّر بأفلام الخيال العلمي، تتسابق شركات ناشئة في منطقة باي بمدينة سان فرانسيسكو على تطوير أولى السيارات الطائرة، ضمن سباق تقني يهدف إلى إعادة تعريف وسائل النقل الحضري. شركات تصنع السيارات الطائرة من أبرز هذه الشركات "ألف" للملاحة الجوية، التي كشفت عن نموذجها الأولي "الطراز صفر" في معرض وادي السيليكون. السيارة، تعمل بالكهرباء، قادرة على التحليق على ارتفاع يصل إلى 610 أمتار، بمدى جوي يبلغ 177 كيلومتراً، ومدى أرضي يصل إلى 321 كيلومتراً، وتعتمد على نظام مراوح متعددة لتعزيز الأمان، وتعمل حالياً بقيادة شبه ذاتية. شركات أخرى مثل "آرشر" في سان خوسيه، و"أسكا" و"جوبي" تعمل على نماذج مشابهة، في ظل تنامي الزحام وتراجع كفاءة البنى التحتية في المنطقة، ما يدفع نحو التفكير الجدي بحلول جوية. سعر السيارة الطائرة لكن مع سعر يصل إلى 300 ألف دولار، يبقى السؤال الأهم: هل ستكون السيارة الطائرة وسيلة نقل ثورية للجميع، أم رفاهية محصورة بالأثرياء؟ وبينما تدرس الجهات التنظيمية آليات دمجها في الأجواء، يقترب الحلم من مدارج الإقلاع، وربما أقرب مما نتوقع.


العين الإخبارية
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- العين الإخبارية
«إيما روبرتس».. نجمة متعددة المواهب بين التمثيل والغناء
تحتفل اليوم إيما روبرتس بعيد ميلادها، حيث ولدت في 10 فبراير/ شباط 1991، وهي ممثلة ومغنية أمريكية، ونالت جائزة الفنانة الشابة عام 2007 عن دورها في الزمردة. بدأت إيما روبرتس ( Emma Roberts) أدوار البطولة عام 2008 بفيلم الطفل الجامح، تلاه مذكرات مراهقة فاقدة الذاكرة، واشتهرت بمسلسل غير رائع. وفي عام 2009، شاركت في فندق للكلاب والموسم الفائز، ولها أعمال قادمة مثل اثنا عشر وجريم. نشأة إيما روبرتس وُلدت إيما روبرتس في نيويورك، وهي ابنة الممثل إريك روبرتس وكيلي كننغهام. لديها أخ وأخت غير شقيقين من والدتها، وهي ابنة شقيقة الممثلتين جوليا وليزا روبرتس. منذ صغرها، كانت ترغب في التمثيل، لكن والدتها فضّلت أن تحظى بطفولة طبيعية قبل دخول هذا المجال. ارتادت إيما روبرتس مدرسة آرشر للبنات في كاليفورنيا خلال عامي 2004-2005، ثم تابعت تعليمها مع مدرس خصوصي أثناء عملها في التمثيل، وأبدت اهتمامها بالالتحاق بكلية سارة لورنس وجامعة نيويورك. مسيرة إيما روبرتس الفنية قضت روبرتس طفولتها في مواقع تصوير أفلام عمتها ثم ظهرت روبرتس في أدوار صغيرة بأفلام حب كبير (2001)، بطل كبير (2002)، وشريك جاسوس (2003). كان من المفترض أن تؤدي دور البطولة في ديزي وينترز بجانب رايتشل وايز، لكن المشروع أُلغي بسبب مشاكل مالية. وفي عام 2004، أصبحت روبرتس نجمة مراهقين بدورها في مسلسل غير رائع على قناة نكلوديون. حقق المسلسل نجاحًا كبيرًا، مما أدى إلى إنتاج ثلاثة مواسم (2004-2007) بإجمالي 42 حلقة. بفضل دورها، حصلت على عدة ترشيحات لجوائز، وأصبح المسلسل من أكثر البرامج مشاهدة بين الأطفال والمراهقين. إيما روبرتس في الغناء في 2005، أصدرت إيما روبرتس ألبومها الأول غير رائع وأكثر، الذي ساعدها على الظهور كمغنية بجانب التمثيل. الألبوم، الذي صدر عبر تسجيلات كولومبيا وتسجيلات نيك، كان الموسيقى التصويرية لمسلسلها غير رائع، واحتل المركز 46 في قائمة بيلبورد. تضمن الألبوم أغنيات أصلية مثل أريد أن أكون والدمية، بالإضافة إلى أغانٍ من المسلسل. كما سجلت روبرتس عدة أغانٍ لأعمال أخرى، منها لو كانت بطريقتي لفيلم أميرة الثلج (2005)، وفي جزيرة الشمس لفيلم الزمردة (2006). لكنها علقت نشاطها الموسيقي، مؤكدة أنها تفضل التمثيل، حيث ترى أن الجمع بين الغناء والتمثيل قد يؤثر على التميز في أحدهما. الأعمال الخيرية لإيما روبرتس أصبحت إيما روبرتس المتحدثة باسم دووني & بورك وصممت حقيبة يد باسمها في عام 2006. وفي 2009، تم تعيينها سفيرة لعلامة نيوتروجينا، حيث مثلت الشركة في إعلاناتها ومطبوعاتها. كما كانت المتحدثة الرسمية ليوم "اترك كل شيء واقرأ" عام 2007. تشارك روبرتس في دعم صندوق أبحاث سرطان الأطفال في لوس أنجلوس، حيث أعربت عن فخرها بكونها سفيرة للمبادرة لعدة سنوات. aXA6IDE4NS4xOTguMjQ0Ljg1IA== جزيرة ام اند امز IT