logo
#

أحدث الأخبار مع #آري_أستر

إطلالة "بارول جولاتي" في"كان": تجسيد للجرأة والأناقة
إطلالة "بارول جولاتي" في"كان": تجسيد للجرأة والأناقة

Khaleej Times

timeمنذ 19 ساعات

  • ترفيه
  • Khaleej Times

إطلالة "بارول جولاتي" في"كان": تجسيد للجرأة والأناقة

ظهرت الممثلة الهندية "بارول جولاتي"، سيدة الأعمال المقيمة في دبي، لأول مرة على السجادة الحمراء في مهرجان "كان" السينمائي الثامن والسبعين خلال العرض الأول لفيلم "إيدينجتون"، من إخراج "آري أستر"، وبطولة "خواكين فينيكس"، و"إيما ستون"، و"بيدرو باسكال". "جولاتي"، صاحبة علامة "نيش هير" التي توفر وصلات شعر بشري فاخرة هندية المنشأ، ارتدت إطلالةً عصريةً مصممةً خصيصاً لها، مستوحاةً من الشعر. ابتكرت "جولاتي" هذه الإطلالة، وصممها المصممان "موهيت راي" و"ريدهي بانسال". واستغرق إنشاء هذا المنتج أكثر من شهر، وشارك فيه 12 حرفياً ماهراً وساعات من العمل المعقد، حيث جمع بين الفن والهوية والابتكار التجاري بسلاسة. وقالت "جولاتي": "كان المشي على السجادة الحمراء في مهرجان "كان" حلماً راودني لسنوات، ليس فقط كممثلة، بل كشخص يحب السينما ورواية القصص". "كانت تجربة حضور العرض الأول لفيلم "إيدينغتون"، إلى جانب نخبة من ألمع المواهب في عصرنا، تجربةً لا تُنسى. أردتُ أن تكون إطلالتي على السجادة الحمراء أكثر من مجرد إطلالة أنيقة، بل أن تُجسّد رحلتي الشخصية والمهنية. هذه المجموعة تُجسّد شجاعة تقبّل الذات، والاحتفاء بأصولها، وامتلاك قصتها بجرأة. إن تمثيل الهند وموطني الثاني، دبي، على منصة عالمية، لحظةٌ ستظلّ خالدةً في ذاكرتي". وكان ظهورها في مهرجان "كان" بمثابة علامة فارقة في عالم الموضة، وأبرز روح ريادة الأعمال الهندية الحديثة ومكانة دبي كمركز عالمي للابتكار والإبداع.

مهرجان كان 78.. آري أستر يدخل في متاهة أميركا الضائعة
مهرجان كان 78.. آري أستر يدخل في متاهة أميركا الضائعة

الشرق السعودية

timeمنذ 5 أيام

  • ترفيه
  • الشرق السعودية

مهرجان كان 78.. آري أستر يدخل في متاهة أميركا الضائعة

بعد عامين منذ آخر أفلامه Beau Is Afraiz, يعود المخرج الأميركي آري أستر في فيلمه الجديد Eddington من خلال المسابقة الرسمية لمهرجان كان السينمائي، وهو يحمل على كاهله حملاً ثقيلاً من التوقعات، غير أن ما يقدمه هنا يبدو، على الرغم من طموحه الجامح، أقل من أن يرقى إلى ما اعتدنا عليه من هذا المخرج المتجدد، الذي بات خلال سنوات قليلة أحد أكثر الأصوات السينمائية إثارة للجدل والاهتمام في مشهد السينما الأميركية المستقلة، منذ ظهوره اللافت بفيلمه الطويل الأول Hereditary عام 2018. صحيح أن أستر ما يزال يمتلك تلك القدرة على صياغة مشاهد مشحونة بالغموض والتهكم اللاذع، وأنه يصر على فضح هشاشة البنية النفسية والاجتماعية للمجتمع الأميركي، لكنه في هذا الفيلم، يبدو وكأنه، في غمرة محاولته استيعاب جنون اللحظة الأميركية، قد وقع هو الآخر في فخ تلك اللحظة، فلم يعد يرى العالم إلا عبر مرآة مشروخة. منصة للثرثرة السياسية يحاول Eddington أن يكون مرآة مجازية لواقع أميركا خلال لحظة ذروة جائحة كورونا في صيف 2020، ويختار أستر أن يعبر عن هذه اللحظة عبر قصة بوليسية سياسية متخيلة في بلدة صغيرة بنيو مكسيكو، حيث يرسم ملامح أزمة نفسية جماعية جاءت نتيجة عن العزلة، والخوف، وانعدام اليقين. ففي أميركا ترمب وما بعد ترمب، أصبح المواطن الأميركي العادي معلقًا بين رعب الجائحة، وخواء العزلة الرقمية، وعنف إعلامي لا يرحم، وتحول إلى تائه يعيش وفق ما تمليه عليه غرف الصدى المغلقة لوسائل التواصل، يتبنى الخرافات ويتخلى عن اليقين العلمي، يشتري الأكاذيب المعلبة بنهم، ويعيش حالة من انقسام الهوية الفردية والجماعية. يبدو التمهيد الفني للفيلم واعداً، إذ يضعنا في حياة شريف بلدة متمرد (خواكين فينيكس)، وزوجة مكتئبة (إيما ستون)، وأم متسلطة تؤمن بنظريات المؤامرة (ديدري أونيل)، ولكن سرعان ما يتبدد الوعد أمام سيل من الشعارات السياسية والاجتماعية الفجة. يحاول أستر في فيلمه طرح أسئلة عن معاني الحقيقة، والسلطة، والانقسام المجتمعي، لكنه يفعل ذلك بنوع من الخطابية تفتقد الحس السينمائي الذي اعتدناه منه. فبدلًا من أن يجعل من شخصياته أدوات درامية معقدة تنطق بما بين السطور، يسقط في فخ تحويلهم إلى أفواه تصرخ بشعارات مألوفة حول الإغلاق، والكمامات، وتتحدث عن حركات مثل "حياة السود مهمة BLM" وQ Anon، و Pizzagate، وغيرها من ملامح مشهد ما بعد الحقيقة الأميركي. يعاني Eddington من تضخم مفرط في مادته السردية، فيحوّل أستر كل مشهد إلى منبر لتحليل سياسي مباشر، أو لإطلاق نكات سمجة عن استلاب الإنسان الأميركي المعاصر. وبينما كان في Hereditary و Midsommar يوظف الرمزية لخدمة عالمه السردي الكابوسي، نجده هنا يعلق تماماً في فخ الخطابة المباشرة، حتى يكاد الفيلم في كثير من لحظاته يشبه مقالة طويلة عن أميركا ترمب وما بعد ترمب، أكثر من كونه عملاً سينمائياً ينبض بالحياة. السقوط في التكرار ولا ينجو الفيلم حتى من السقوط في التكرار؛ إذ يعيد استخدام ذات النماذج التي ألفناها في الإعلام الأميركي خلال سنوات الجائحة، دون أن يضفي عليها تلك الطبقة من العمق والتحليل النفسي الذي تميزت به أعماله السابقة. فالشريف "جو كروس"، مثلاً، يظل طوال الفيلم شخصية كارثية لا تتطور، تعاني من الهشاشة والضياع، لكن دون أن يمنحها أستر لحظة استنارة حقيقية أو تحطيم ذاتي كما فعل مع أبطاله السابقين، وحتى أداء فينيكس، يبدو هنا مفتعلاً، مكرراً، ويفتقد إلى أي لمسة تميز أو توتر داخلي. أما من الناحية البصرية، وهي سمة لطالما تميزت بها أفلام أستر السابقة عبر شراكته مع مصورين من طراز رفيع، فإن Eddington يبدو خالياً من ذلك الحس الجمالي المتوتر الذي بعض أعماله السابقة، فالتصوير يبدو روتينياً، خالياً من الإبداع، وكأن السيناريو المثقل بخطابيته أنهك الفريق الفني، وأفقده الرغبة في التجريب البصري. حتى الموسيقى التصويرية، رغم أنها تضيف بعض الأجواء المشحونة، إلا أنها تبدو كأنها تنتمي لفيلم آخر أكثر رعباً وكابوسية من هذا العمل الذي يغرق في تكديس الأحداث والعقد دون نتيجة. ماذا تبقى من أستر؟ يمثل Eddington في تقديري ذروة أزمة آري أستر الفنية الحالية؛ فهو مخرج أراد أن يواكب اللحظة السياسية الراهنة، لكنه لم ينجح في خلق لغة سينمائية جديدة تتسق مع هذه اللحظة. في سعيه المحموم لتحليل مرض المجتمع الأميركي، فقد أستر تلك الروح التي جعلت من أعماله الأولى أكثر من مجرد أفلام رعب؛ لقد كانت تجارب نفسية كاشفة لجروح عميقة. أما هنا، فما لدينا ليس سوى ملصق سياسي ضخم يتغذى على استهلاك الجمهور للجدل الرائج دون تقديم أي جديد، فهو من جهة، لا يفقد شجاعته في فضح الوجوه القبيحة للمجتمع الأميركي، ولا يتردد في ملامسة التابوهات السياسية والاجتماعية المشتعلة، لكنه من جهة أخرى، يسقط في فخ استعراض الأفكار الكبرى على حساب اللغة السينمائية الحية. وربما كانت إحدى أزمات الفيلم تكمن في أنه يعيد إنتاج ما فعله تود فيلد بشكل أكثر دقة وذكاء في Tar، حين واجه سؤال السلطة والفن والهوية داخل حجرة موسيقية؛ بينما أستر هنا يختار أن يصيح في الساحات العامة، دون أن يترك أثراً يُذكر. Eddington هو محاولة غير موفقة من مخرج كان يعد من أكثر الأصوات تجديداً وتميزاً في السينما الأميركية المستقلة، لكنه في هذا الفيلم، يقدم عمل مشتتاً، وأقل من مستوى طموحه الشخصي والفني، وكأننا أمام مخرج غارق في متاهة المرآة الأميركية المكسورة، غير قادر على التقاط شظاياها بعين سينمائية حقيقية.

فيلم "Eddington" المثير للجدل في أمريكا يشعل مهرجان كان
فيلم "Eddington" المثير للجدل في أمريكا يشعل مهرجان كان

CNN عربية

timeمنذ 5 أيام

  • ترفيه
  • CNN عربية

فيلم "Eddington" المثير للجدل في أمريكا يشعل مهرجان كان

(CNN)-- اعترف المخرج آري أستر الذي عرض فيلمه "Eddington" المثير للجدل سياسيًا في مهرجان كان السينمائي، بأنه لم يرَ أيًا من ردود الفعل على فيلمه عبر الإنترنت. وقال لشبكة CNN خلال مؤتمر صحفي حاشد، وحافل بالأحداث في المهرجان، السبت: "كنت أتجنب عمدًا الحديث عن الفيلم. ربما سأغوص في مستنقعه لأرى ما يحدث هناك، أو ما شابه، لكنني لم أفعل ذلك بعد". والفيلم من بطولة خواكين فينيكس، وبيدرو باسكال، وإيما ستون، وأوستن بتلر، وتدور أحداثه في بلدة صغيرة في نيو مكسيكو خلال الأيام الأولى لجائحة كوفيد-19. ويُصاب قائد شرطة فينيكس بالحيرة إزاء سياسات الكمامات والهستيريا الواضحة بين سكان المدينة، بينما يُصرّ العُمدة على اتباع التعليمات، في حين يُبرم صفقات تجارية مشبوهة مع شركات التكنولوجيا الكبرى لبناء مركز بيانات على أطراف المدينة. وتعود خلافات العُمدة وقائد الشرطة إلى ما قبل الجائحة، وتعود جذورها إلى علاقتهما بزوجة الأخير، ذات الشخصيةً الانعزالية، والمكتئبةً بوضوح. وتتسع الدراما في المدينة الصغيرة بفعل الأحداث التي كانت تجري في ذلك الوقت، وتحديدًا وفاة جورج فلويد وما تلاها من حركة احتجاجات. ويُقحم أستر في فيلم "Eddington" جميع أنواع المواضيع الساخنة، وانتشر الكثير من النقاش عبر الإنترنت حول موقفه السياسي. وقال أستر: "أردت أن أرسم صورة للمجتمع الذي نعيش فيه الآن. ولم أُرد أن أتقيد بأيديولوجية واحدة، أو قصة واحدة، أو نظام عقائدي واحد، لأنها ضيقة جدًا. أليس هذا هو الهدف؟ صُمم الفيلم ليكون غامضًا في بعض النواحي". أفلام ومشاركة نشطة لصناع السينما العرب في مهرجان كان 2025 وأوضح أستر: "ما يدور حوله الفيلم، بالنسبة لي، هو ما يحدث عندما يعيش الناس في عزلة تامة في واقعهم الخاص، ويتعارضون مع بعضهم البعض، وحينما تبدأ المواجهة، ينشأ منطق جديد، ومن هنا يبدأ الناس في تضخيم مخاوف بعضهم البعض". وفي وقت سابق من المؤتمر الصحفي، ناقش المخرج كيف بدأ المشروع، قائلاً: "كتبتُ هذا الفيلم وأنا أشعر بالخوف والقلق من العالم. أردتُ أن أحاول التراجع عن هذا الواقع، وأن أصف وأُظهر شعور العيش في عالمٍ لا يتفق فيه أحد على ما هو حقيقي". وأضاف: "أشعر أننا على مدار الـ 20 عامًا الماضية وقعنا في عصر الفردانية المفرطة... تلك القوة الاجتماعية التي كانت تُشكل في السابق جوهر الديمقراطيات الجماهيرية الليبرالية - وهي نسخة مُتفق عليها من العالم - والتي اختفت الآن". وتابع أستر: "شعرتُ أن جائحة كوفيد هي اللحظة التي تم فيها تقليص هذا الطول نهائيًا. أردتُ أن أصنع فيلمًا يُعبر عمّا أشعر به تجاه أمريكا، وما شعرتُ به حينها". وضغط الصحفيون على الممثلين والمخرج أكثر من مرة بشأن الوضع الراهن لأمريكا. وتساءل أحدهم عما إذا كان لدى الممثلين مخاوف من الانتقام بسبب نتاج أفلام تحمل رسائل سياسية. فرد باسكال: "الخوف هو طريقهم للفوز.. لذا استمر في سرد ​​القصص، والتعبير عن نفسك، والنضال لتكون على سجيتك. وابتعد عن أولئك الذين يحاولون إخافتك، كما تعلم؟ وقاوم. هذه هي الطريقة المثلى للقيام بذلك، في سرد ​​القصص. ولا تدعهم ينتصرون". وأجاب باسكال على سؤال آخر حول المهاجرين من أمريكا اللاتينية، واستذكر شبابه قائلاً: "والداي لاجئان من تشيلي. أنا نفسي كنت لاجئًا. هربنا من ديكتاتورية. وكنت محظوظًا بما يكفي لأن أكبر في الولايات المتحدة بعد لجوئي إلى الدنمارك. ولولا ذلك، لا أعرف ماذا كان سيحدث لنا. ولذلك أؤيد هذه الحماية دائمًا". قبل 24 ساعة على انطلاقه.. مهرجان كان السينمائي يحظر العُري على السجادة الحمراء وذهب صحفي آخر إلى حد السؤال: "هل لم يبقَ سوى حرب أهلية تنتظر أمريكا؟" فأجاب أستر ممازحًا: "أنا لا أتحدث الإنجليزية"، قبل أن يقول: "أعتقد أننا نسير على طريق محفوف بالمخاطر، وأشعر أننا نعيش تجربة تسير على نحو خاطئ.. إنها لا تسير على ما يرام، ويبدو أنه لا مفر منها... ربما ينبغي إيقافها أو إيقافها مؤقتًا لأنها لا تنجح، ولكن من الواضح أن لا أحد مهتم بإيقافها". ومهرجان كان ليس غريبًا على مزج الفن بالسياسة. وسبق أن شهدت دورة عام 1968 الرائدة احتجاجات قادها المخرج جان لوك غودار، مما أجبر المهرجان على الإغلاق. والدورة الحالية الـ 78 من المهرجان هي الأولى منذ عودة الرئيس دونالد ترامب إلى منصبه، قد بدأت بالفعل، وهاجم روبرت دي نيرو، الذي تسلّم جائزة "السعفة الذهبية الفخرية"، ترامب واصفًا إياه بـ"الرئيس الجاهل"، وقال أمام جمهور من كبار نجوم السينما العالمية: "في بلدي، نناضل بشراسة من أجل الديمقراطية التي كنا نعتبرها أمرًا مسلمًا به". يستمر مهرجان كان السينمائي حتى 24 مايو/أيار الجاري. نخبة من المخرجين وجزء ثانٍ من فيلم توم كروز.. كل ما تود معرفته عن مهرجان كان السينمائي 2025

بيدرو باسكال يتألق بإطلالة استثنائية مع نجوم "Eddington" في مهرجان كان
بيدرو باسكال يتألق بإطلالة استثنائية مع نجوم "Eddington" في مهرجان كان

الرجل

timeمنذ 5 أيام

  • ترفيه
  • الرجل

بيدرو باسكال يتألق بإطلالة استثنائية مع نجوم "Eddington" في مهرجان كان

وثّقت عدسة مجلة "الرجل" لحظة تألّق النجم العالمي بيدرو باسكال إلى جانب نخبة من نجوم فيلم "Eddington"، خلال جلسة تصوير ساحرة أُقيمت على الواجهة البحرية، ضمن فعاليات الدورة الثامنة والسبعين من مهرجان كان السينمائي الدولي. وقد استحوذ الحضور اللافت لفريق العمل على اهتمام المصوّرين وعدسات الإعلام، بالتزامن مع العرض العالمي الأول للفيلم، الذي حصد تصفيقًا حارًا استمر خمس دقائق في القاعة الكبرى، وسط إشادة نقدية واسعة. الفيلم من إنتاج شركة A24، ومن إخراج السينمائي المتميّز آري أستر Ari Aster، ويضم كوكبة من ألمع نجوم هوليوود، على رأسهم جواكين فينيكس، إيما ستون، وأوستن باتلر، إلى جانب لوك غرايمز، مايكل وارد، وكلفتون كولينز جونيور. فيلم يتجاوز التصنيفات ويغوص في عمق النفس البشرية تدور أحداث Eddington في بلدة أمريكية صغيرة بولاية نيو مكسيكو، خلال ذروة جائحة كورونا في مايو 2020. ويقدّم الفيلم صراعًا محتدمًا بين رئيس بلدية حادّ الطباع "باسكال" ورجل شرطة محلي "فينيكس"، ما يُشعل حالة من الانقسام المجتمعي الحاد، ويكشف هشاشة الروابط الإنسانية في أوقات الأزمات. وقد اختار المخرج آري أستر أن يبتعد عن السرد الكلاسيكي ليقدّم رؤية سينمائية غنية بالتوتر النفسي والمشاهد الرمزية، مؤطّرًا العمل بأجواء الغرب الأميركي، ولكن بطرح درامي عميق. إشادة نقدية ومكانة خاصة في المهرجان نال الفيلم مراجعة إيجابية من الناقد أوين غليبرمان Owen Gleiberman في مجلة فارايتي Variety، واصفًا إياه بأنه "فيلم غربي مشحون، يستعرض بحدّة ما آلت إليه المجتمعات في فترات الانهيار الجماعي". وأضاف أن العمل "يعكس صورة أمريكا الجديدة بأسلوب سردي جريء وبارد، يتجاوز التصنيفات التقليدية". وبين الأداء المذهل لبيدرو باسكال، واللمسات الإخراجية المتميّزة لآري أستر، وطاقم تمثيلي من الصف الأول، يثبت Eddington نفسه كأحد أبرز عروض مهرجان كان 2025، ويمهّد لمرحلة سينمائية جديدة تدمج بين الشكل الكلاسيكي والطرح المعاصر.

نخلة سقطت على رأسه.. إصابات بالغة لمنتج ياباني في مهرجان كان
نخلة سقطت على رأسه.. إصابات بالغة لمنتج ياباني في مهرجان كان

صحيفة الخليج

timeمنذ 5 أيام

  • ترفيه
  • صحيفة الخليج

نخلة سقطت على رأسه.. إصابات بالغة لمنتج ياباني في مهرجان كان

أصيب رجل في الثلاثينيات من عمره بجروح خطيرة أثناء سيره على ممشى الكروازيت الشهير في مهرجان كان أمس السبت، عندما اصطدم بشجرة نخيل سقطت فوق رأسه نتيجة الرياح العاتية. كشفت وسائل الإعلام المحلية أن الضحية منتجا يابانيا يحضر مهرجان كان السينمائي. تُقام الآن الدورة 78 من المهرجان بحضور أكثر من 15 ألف من صناع السينما، بالإضافة إلى آلاف الزوار والسياح الذين يأملون في رؤية النجوم عن قرب. ومن نجوم الصف الأول الذين حضروا المهرجان أمس خواكين فينيكس، وبيدرو باسكال، وإيما ستون، الذين كانوا في قصر المهرجانات منذ الصباح لحضور جلسة التصوير والمؤتمر الصحفي لفيلم «إدينغتون» من إخراج آري أستر. رياح قوية اقتلعت الشجرة وفقا لتقارير وسائل الإعلام المحلية، وقع الحادث بالقرب من شاطئ جراي دالبين، عندما اقُتلعت شجرة نخيل من جذورها بفعل هبة رياح قوية. قالت مارثي فينك، إحدى الحاضرين في المهرجان، لوكالة الأنباء الفرنسية (AFP): «كنت جالسة عندما هبت رياح قوية جدا، وسمعت صراخا فاستدرت ورأيت شجرة نخيل قد اقتلعت بشكل صادم للغاية.» وأضافت: «سقطت الشجرة فوق شخصا على الأرض، وأُصيب بجروح خطيرة للغاية». وبقي جزء صغير من ممشى الكروازيت بالقرب من مكان سقوط شجرة النخيل ممنوع فيه الحركة حتى وقت متأخر من أمس السبت. وبحسب التقارير قد يكون الشخص المصاب هو وكيل فيلم ياباني بعنوان «المنظر الجديد» أوضح منظمو قسم أسبوع المخرجين المستقل أن الرجل لا يزال في المستشفى وسيخضع لفحص طبي من قبل أخصائي بعد تعرضه لإصابات في فقرات العمود الفقري وأنفه. لم يكشف المنظمون عن اسم الرجل المصاب أو معلومات أخرى عنه. إلغاء فعاليات الفيلم الياباني وقد ألغى فريق الصحافة الخاص بالفيلم، الذي يشارك فيه الممثل الياباني كوداي كوروساكي والذي عُرض لأول مرة يوم الجمعة، جميع الفعاليات المرتبطة به. وقد أغلقت الشرطة جزءا من الممشى المطل على الشاطئ للسماح للسلطات بإزالة الشجرة في أسرع وقت ممكن. وقال هاريسون شيهان، مخرج أفلام من ولاية كولورادو الأمريكية، إنه شاهد تجمع الناس وتصويرهم لشيء ما، وظن في البداية أن الأمر يتعلق بموقف باباراتزي. وأضاف: «خطوت خطوتين للأمام ورأيت رجلاً ملقى على الأرض والدماء تحيط برأسه.» ويجذب المهرجان الذي يقام على الريفيرا الفرنسية بين 35 ألف و40 ألف زائر سنويا، بالإضافة إلى آلاف الأشخاص الذين يتدفقون إلى الممشى على أمل رؤية عدد كبير من المشاهير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store