أحدث الأخبار مع #آسأوآس،


تونسكوب
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- تونسكوب
قرى ‘س و س': عدد المحضونين يرتفع إلى 5500 طفل وشاب
كشف رئيس الجمعية التونسية لقرى الأطفال "آس أو آس" محمد مقديش، أن عدد المحضونين بالقرى الأربع يبلغ الآن 5500 طفل وشاب، بعد أن كان في حدود 5080 في بداية السنة الجارية، وأن الموارد المالية للجمعية هي الآن في حدود 18 مليون دينار. وأفاد مقديش في تصريح لوكالة تونس إفريقيا للأنباء لدى إشرافه اليوم بأن عدد المحضونين قد ارتفع منذ بداية السنة إلى الآن، بفضل إضافة 400 طفل بحاسي الفريد من ولاية القصرين، في إطار برنامج دعم الأسرة والعائلات الهشة. كما صرح بأن الجمعية التونسية لقرى الأطفال "آس أو آس"، رسمت ضمن برنامج عملها لسنة 2025 جملة من الأهداف الطموحة من بينها بلوغ 8000 طفل مشمول بالرعاية، ومواصلة العمل على تطوير ورقمنة وسائل الدعم وجمع التبرعات ترسيخا للشفافية والحوكمة من جهة، وإضفاء للنجاعة على تدخلاتها في رعاية الأطفال والعناية بالبنية التحتية للقرى الأربع من جهة أخرى.

تورس
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- تورس
رئيس جمعية قرى الأطفال "آس أو آس" : عدد المحضونين بالقرى يبلغ الآن 5500 طفل وشاب.. والموارد المالية للجمعية في حدود 18 مليون دينار
وأفاد مقديش في تصريح لوكالة تونس إفريقيا للأنباء، لدى إشرافه اليوم الأحد، بالمركب التجاري رباط المدينة بصفاقس، على اليوم المفتوح للحملة التضامنية السنوية للجمعية التونسية لقرى الأطفال "آس أو آس"، بأن عدد المحضونين قد إرتفع منذ بداية السنة إلى الآن، بفضل إضافة 400 طفل بحاسي الفريد من ولاية القصرين ، في إطار برنامج دعم الأسرة والعائلات الهشة. كما صرح بأن الجمعية التونسية لقرى الأطفال "آس أو آس"، رسمت ضمن برنامج عملها لسنة 2025 جملة من الأهداف الطموحة من بينها بلوغ 8000 طفل مشمول بالرعاية، ومواصلة العمل على تطوير ورقمنة وسائل الدعم وجمع التبرعات ترسيخا للشفافية والحوكمة من جهة، وإضفاء للنجاعة على تدخلاتها في رعاية الأطفال والعناية بالبنية التحتية للقرى الأربع من جهة أخرى. وأوضح أن اليوم المفتوح للحملة التضامنية السنوية للجمعية التونسية لقرى الأطفال "آس أو آس"، الذي يقام تحت شعار "في رمضان خيركم يثمر وعشرتكم معانا تكبر"، يهدف إلى فتح المجال أمام التونسيين للإلتقاء بالأمهات والمربين بالقرى الأربع التابعة للجمعية، والاطلاع على عمل الجمعية وكيفية صرف الدعم المالي الموجه لها، فضلا عن تعزيز روح التضامن والتكافل بين الداعمين من أفراد المجتمع التونسي وعائلة "آس أو آس" الموسعة. وتقام فعاليات هذا اليوم المفتوح بصفة متزامنة في كل من قرية الأطفال "آس أو آس" قمرت بالضاحية الشمالية لتونس العاصمة، وفي دار الثقافة إبن أبي الضياف بسليانة بالنسبة الى قرية الأطفال "آس أو آس" سليانة ، وفي المركب التجاري رباط المدينة بصفاقس بالنسبة الى قرية الأطفال "آس أو آس" المحرس ، و بحديقة سيدي يحي بسوسة بالنسبة الى قرية الأطفال "آس أو آس" أكودة ، ويشتمل على برنامج ثري ومتنوع من الأنشطة الثقافية والترفيهية والألعاب والمسابقات للأطفال، ويلتقي فيه الداعمون وعائلاتهم بأسر قرى "آس أو آس." كما يلتقي الزائرون في اليوم المفتوح، بأمهات وشباب قرى "آس أو آس" والمربين والمسؤولين عن القرى، ليقدموا لهم إجابات عن أسئلتهم المتعلقة بمختلف أوجه الحياة في هذه القرى، وطرق الدعم وطريقة صرف الموارد المالية التي يقع تجميعها. يذكر أنه من أبرز آليات الدعم المستحدثة، التي إعتمدتها الجمعية التونسية لقرى الأطفال "آس أو آس"، هي تطبيقة للاقتطاع الآلي من الحساب البنكي الخاص، التي يمكن تحميلها على الهاتف الجوال، ويختار فيها المتبرع قيمة المبلغ المراد التبرع به، ومطبوعة الاقتطاع الآلي القار والحساب الجاري للجمعية وغيرها من الآليات المبينة بالموقع الرسمي ، ومن شأن هذه الآلية الجديدة أن تعوض التبرع العيني والتبرع بالسيولة. تابعونا على ڤوڤل للأخبار


Babnet
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- Babnet
صفاقس: تظاهرة تحسيسية توعوية بعنوان "بيك نعيش" ببادرة من نادي طلبة سفراء قرى الأطفال "آس أو آس" بكلية الطب بصفاقس
نظّم نادي طلبة سفراء قرى الأطفال "آس أو آس" بكلية الطب بصفاقس، اليوم الأحد، تظاهرة تحسيسية تحت شعار "بيك نعيش" بهدف توعية منظوري القطاع الطبي بمشاغل أطفال "آس أو آس" منذ احتضانهم في القرى حتى يصبحوا راشدين. وأفادت مديرة نادي طلبة سفراء قرى الأطفال "آس أو آس" بكلية الطب بصفاقس، ياسمين الرباعي، في تصريح لصحفية "وات"، أن "هذه التظاهرة هي الأولى التي بادر نادي طلبة سفراء قرى "آس أو آس" بكلية الطب بصفاقس بتنظيمها، وقد تضمّنت مداخلات عديدة حول جهود الجمعية التونسية لقرى الأطفال "آس أو آس" في رعاية الأطفال فاقدي السند والإحاطة بهم نفسيا، وجهود أمهات قرى الأطفال "آس أو آس" اللاتي يقدمن الرعاية اللازمة لأطفال القرى حتى يندمجوا في الحياة الإجتماعية. من جهته، أوضح المدير الوطني لقرى الأطفال "آس أو آس"، أشرف السعيدي، أنّ هذه التظاهرة تهدف إلى تعريف الطلبة والأطباء بأنشطة الجمعية التونسية لقرى الأطفال "آس أو آس" وجهودها لفائدة الأطفال المهددين وفاقدي السند العائلي، وإلى إنفتاح الجمعية، وإرساء سياسة إتصالية للتعريف ببرامجها الرامية لدعم الأطفال فاقدي السند وحمايتهم، وإلى تعريف المانحين بخدمات الجمعية، وحشد الدعم البشري والمالي اللازمين لها. من ناحيته، ثمّن والي صفاقس، محمد الحجري، هذه التظاهرة التي بادر بتنظيمها نادي طلبة سفراء قرى الأطفال "آس أو آس" بكلية الطب بصفاقس التابع للجمعية التونسية لقرى الأطفال "آس أو آس" التي ما فتئت تبرهن من خلال أنشطتها وبرامجها، أن الشعب التونسي ينبض بالحياة وحب الغير وفعل الخير، وفق تعبيره، علما أن قرى أطفال "آس أو آس" تتعهد وترعى أكثر من 5 آلاف طفل. وأشار إلى أن هذا المدّ التضامني والإجتماعي المشهود به، يجد دعما من مختلف مؤسسات الدولة، على غرار وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، ووزارة الشؤون الدينية، ودار الإفتاء، ووزارة الشباب والرياضة، ووزارة المرأة، ولا سيما السلط الجهو، مؤكدا أن "الدعم لا يجب أن يكون ماديا فحسب، بل يجب الإشتغال على تغيير العقلية النمطية، وتثمين عمل الجمعية التونسية لقرى الأطفال "آس أو آس"، والحفاظ على ديمومته".