أحدث الأخبار مع #آلنغاربر


Independent عربية
منذ 6 أيام
- سياسة
- Independent عربية
هارفرد تخصص مبلغا لدعم الأبحاث المتأثرة بتجميد المنح الفيدرالية
أعلنت جامعة "هارفرد" أنها خصصت 250 مليون دولار لدعم الأبحاث في كلياتها التي تأثرت جراء تجميد الحكومة الأميركية إعانات مالية مرصودة لها، وفي ضوء اختبار القوة مع إدارة الرئيس دونالد ترمب المتواصل منذ أسابيع، جمدت السلطات أكثر من 2.6 مليار دولار من المنح الفيدرالية المخصصة لـ "هارفرد" بعد رفضها الامتثال لسلسلة مطالب تقدم بها الرئيس الأميركي. وفي رسالة موجهة إلى أعضاء الجامعة، أوضح رئيسها آلن غاربر وعميدها جون مانينغ أن هذه الأموال المأخوذة من الموازنة التشغيلية ستستخدم لدعم "النشاط البحثي الأساس"، في حين أن "عملاً مهماً تحقق على مدى أعوام" بات مهدداً، على حد قولهما. وأوضحا في بيان أنه "على رغم أننا لا نستطيع تعويض المبلغ الكامل للأموال الفيدرالية المعلقة أو الملغاة، فسنخصص موارد مالية لدعم الأنشطة البحثية الأساس خلال الفترة الانتقالية"، ووعدا بمواصلة "العمل مع باحثينا لإيجاد مصادر تمويل أخرى". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأثارت أعرق جامعة في الولايات المتحدة وواحدة من أعلى الجامعات تصنيفاً في العالم غضب ترمب الذي وصفها بأنها "مؤسسة يسارية متطرفة معادية للسامية"، لأنها سمحت بتنظيم تحركات طالبية احتجاجاً على القصف الاسرائيلي الدامي على قطاع غزة، مما دفع الإدارة الأميركية إلى تجميد 2.2 مليار دولار من التمويل الفيدرالي الشهر الماضي، مع إعلان اقتطاع إضافي مقداره 450 مليون دولار أول من أمس الثلاثاء، كما ألغت الإدارة أيضاً تأشيرات دخول للطلاب الأجانب الذين شاركوا في التظاهرات المؤيدة للفلسطينيين وهددت بطردهم.


رؤيا
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- رؤيا
بعد تجميد تمويلها بسبب مواقفها من غزة.. هارفرد ترصد 250 مليون دولار لإنقاذ أبحاثها
هارفارد: هذه الأموال ستُستخدم للحفاظ على "النشاط البحثي الأساسي" رصدت جامعة هارفرد 250 مليون دولار من موازنتها التشغيلية لدعم الأبحاث في كلياتها، وذلك بعد تجميد السلطات الأمريكية أكثر من 2.6 مليار دولار من التمويل الفدرالي المخصص لها، على خلفية خلاف متصاعد مع إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب. وفي رسالة مشتركة إلى أعضاء الجامعة، أوضح رئيس الجامعة آلن غاربر وعميدها جون مانينغ أن هذه الأموال ستُستخدم للحفاظ على "النشاط البحثي الأساسي"، مؤكدَين أن "عملاً مهمًا تحقق على مدى سنوات بات مهددًا" بسبب هذا التجميد. وأشار البيان إلى أن الجامعة لا تستطيع تعويض المبلغ الكامل للتمويل الحكومي المجمد أو الملغى، لكنها ستوفر موارد مالية لدعم الأبحاث خلال المرحلة الانتقالية، مضيفين أنهم سيواصلون البحث عن مصادر تمويل بديلة بالتعاون مع الباحثين. وتأتي هذه الخطوة في سياق تصعيد حاد بين إدارة ترمب وجامعة هارفرد، التي أثارت غضب البيت الأبيض بسبب سماحها بتنظيم احتجاجات طلابية مناهضة للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة. ووصف ترمب الجامعة بأنها "مؤسسة يسارية متطرفة معادية للسامية"، ما دفع السلطات إلى تجميد 2.2 مليار دولار من تمويلها الفدرالي الشهر الماضي، تلاه قرار بقطع إضافي قيمته 450 مليون دولار هذا الأسبوع. وبالتوازي، أعلنت الإدارة الأمريكية إلغاء تأشيرات دخول طلاب أجانب شاركوا في التظاهرات المؤيدة للفلسطينيين، وهددت بطردهم، في خطوة أثارت انتقادات حقوقية ودولية واسعة.


الأنباء
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الأنباء
ترامب يجمّد إعانات بقيمة 2.2 مليار دولار لـ«هارفارد» بعد رفضها مطالبه
أعلنت إدارة دونالد ترامب تجميد معونات لـ«هارفارد» بقيمة 2.2 مليار دولار بسبب رفض الجامعة الأميركية، التي تعد من الأعرق في العالم، الإذعان لمطالب البيت الأبيض. على غرار جامعات أميركية أخرى، شهدت «هارفارد» احتجاجات طلابية على الحرب في قطاع غزة، وهي في مرمى نيران البيت الأبيض منذ عودة دونالد ترامب إلى الرئاسة. وقالت وزارة التعليم الأميركية في بيان «فريق العمل المشترك لمكافحة معاداة السامية أعلن تجميد إعانات بقيمة 2.2 مليار دولار على مدى سنوات عدة»، فضلا عن «عقود على سنوات عدة بقيمة 60 مليون دولار». وأضافت أن «الاضطراب الذي أصاب التعليم في الحرم الجامعية في السنوات الأخيرة أمر غير مقبول. إن مضايقة طلاب يهود أمر لا يطاق.. حان الوقت لأن تأخذ الجامعات العريقة هذه المشكلة على محمل الجد وأن تلتزم تغييرا هادفا إذا ما رغبت بالاستمرار في تلقي الدعم من دافعي الضرائب». وفي رسالة موجهة إلى الطلاب والأساتذة والموظفين، أكد رئيس الجامعة آلن غاربر أن هارفارد «لن تتخلى عن استقلالها ولا حقوقها المضمونة في الدستور». وأضاف «لا يمكن لأي حكومة مهما كان الحزب الحاكم، أن تملي على الجامعات الخاصة ما الذي ينبغي أن تدرسه ومن يمكنها القبول به وتوظيفه وما هي المواد التي يمكنها إجراء أبحاث بشأنها». وطالبت إدارة ترامب «هارفارد» خصوصا بـ«تدقيق» آراء طلابها وأساتذتها. وردت الجامعة في رسالة وقعها محاموها جاء فيها «هارفارد ليست مستعدة لقبول المطالب التي تتجاوز السلطة المشروعة لهذه الإدارة أو أي إدارة أخرى». وقالت إن مطالب الإدارة الأميركية «تتنافى مع المادة الأولى» من الدستور و«تنال من الحريات الجامعية التي تضمنها المحكمة العليا منذ فترة طويلة».


LE12
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- LE12
ترامب يجمد إعانات هارفرد بعد رفضها مطالبه
{ transform: translateZ(0); -webkit-transform: translateZ(0); } أعلنت إدارة دونالد ترامب تجميد معونات لهارفرد بقيمة 2,2 مليار دولار بسبب رفض على غرار جامعات أميركية أخرى شهدت هارفرد وقالت وزارة التعليم الأميركية في بيان 'فريق العمل المشترك لمكافحة معاداة السامية أعلن تجميد إعانات بقيمة 2,2 مليار دولار على مدى سنوات عدّة' فضلا عن 'عقود على سنوات عدة بقيمة ستين مليون دولار'. وأضافت أن 'الاضطراب الذي أصاب التعليم في الحرم الجامعية في السنوات الأخيرة أمر غير مقبول. إنّ مضايقة طلاب يهود أمر لا يطاق … حان الوقت لأن تأخذ الجامعات العريقة هذه المشكلة على محمل الجدّ وأن تلتزم تغييرا هادفا إذا ما رغبت بالاستمرار في تلقّي الدعم من دافعي الضرائب'. وكانت الحكومة الأميركية أعلنت نهاية مارس أنها تنوي حرمان الجامعة العريقة من إعانات فدرالية بنحو تسعة مليارات دولار في ختام عملية 'مراجعة كاملة' متهمة إياها بالسماح بانتشار 'معاداة السامية 'في حرمها. في مطلع أبريل، نقلت عدة مطالب إلى إدارة الجامعة ولا سيما وقف السياسات الهادفة إلى دعم التنوع وتغيير برامج 'تغذي المضايقات المعادية السامية' على ما جاء في رسالة نشرتها صحيفة 'واشنطن بوست'. 'تدقيق' وفي رسالة موجهة إلى الطلاب والأساتذة والموظفين أكد رئيس الجامعة آلن غاربر الاثنين أن هارفرد 'لن تتخلى عن استقلالها ولا حقوقها المضمونة في الدستور'. وأضاف 'لا يمكن لأي حكومة مهما كان الحزب الحاكم، أن تملي على الجامعات الخاصة ما الذين ينبغي أن تدرسه ومن يمكنها القبول به وتوظيفه وما هي المواد التي يمكنها إجراء أبحاث بشأنها'. طالبت إدارة ترامب هارفرد خصوصا ب 'تدقيق' آراء طلابها وأستاذتها. وردت الجامعة في رسالة وقعها محاموها جاء فيها 'هارفرد ليست مستعدة لقبول المطالب التي تتجاوز السلطة المشروعة لهذه الإدارة أو أي إدارة أخرى'. وقالت أن مطالب الإدارة الأميركية 'تتنافى مع المادة الأولى' من الدستور و'تنال من الحريات الجامعية التي تضمنها المحكمة العليا منذ فترة طويلة'. وتضمن المادة الأولى من الدستور الأميركي الحريات الأساسية ولا سيما حرية التعبير. وتشكل الإعانات الفدرالية 11 % من عائدات هارفرد من أصل ميزانية سنوية قدرها 6,4 مليارات دولار وفق ييانات نشرتها الجامعة الخاصة ومقرها في كامبريدج قرب بوسطن في شمال شرق الولايات المتحدة. وقالت عضوة الكونغرس الجمهورية إيليز ستيفانك إن هارفرد 'هي قمة العفن الأخلاقي والأكاديمي في التعليم العالي' متهمة الجامعة بالسماح ب 'معاداة جامحة للسامية'. إلا ان هارفرد تلقت إِشادة من شخصيات ليبرالية من أمثال الرئيس الديموقراطي السابق باراك أوباما وزعيم الأقلية في مجلس الشيوخ تشاك شومر ونائب فيرمونت بيرني ساندرز. وأعلنت جامعة 'أم آي تي' العريقة الاثنين انها رفعت شكوى قضائية لوقف وزارة الطاقة من إلغاء منح تدعم 'عمل نحو ألف عضو من أوساطنا' على ما قالت رئيستها سالي كورنبلوث. توقيفات وسبق للحكومة ان اقتطعت للأسباب نفسها 400 مليون دولار من إعانات جامعة كولومبيا العريقة أيضا في نيويورك التي خلافا لهارفرد باشرت في الأسابيع الأخيرة إصلاحات جذرية طالبتها بها إدارة ترامب في محاولة لاستعادة هذه الأموال. وقالت الجامعة خصوصا إنها مستعدة لمراجعة كاملة لإدارة الحركات الاحتجاجية الطالبية واعتماد تعريف رسمي لمعاداة السامية وتعديل أقسام الشرق الأوسط وجنوب آسيا وإفريقيا التي أرادت إدارة ترامب وضعها تحت 'وصاية أكايمية'. وأبلغت جامعة كولومبيا أنها ستعتمد جهاز انضباط جديد من خلال توظيف '36 عنصرا خاصا' يتم تدريبهم راهنا سيكونون مخولين 'توقيف' أشخاص أو طردهم من الحرم الجامعي الذي أصبح منذ أكثر من عام مركزا للاحتجاجات الجامعية المؤيدة للفلسطينيين. وقد أوقف في الفترة الأخيرة في الولايات المتحدة طلاب عدة تظاهروا تأييدا للفلسطينيين، وهم حملة تأشيرات دخول أو إقامة دائمة (غرين كارد). وكان آخر الموقوفين محسن مهداوي الطالب في جامعة كولومبيا المولود في مخيم للاجئين في الضفة الغربية المحتلة الذي أوقفه الاثنين عناصر من هيئة الهجرة في مكتب أتى إليه لإجراء مقابلة بغية حصوله على الجنسية الأميركية. وكان مهداوي شارك في تأسيس مجموعة طلاب فلسطينيين في جامعة كولومبيا مع محمود خليل الناشط البارز في التعبئة الطالبية المؤيدة للفلسطينيين في الولايات المتحدة والذي تحاول إدارة ترامب طرده منذ توقيفه في الثامن من مارس.


الإمارات اليوم
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الإمارات اليوم
ترامب يجمد إعانات بقيمة 2،2 مليار دولار لجامعة هارفرد بعد رفضها مطالبه
أعلنت إدارة دونالد ترامب تجميد معونات لجامعة هارفرد بقيمة 2،2 مليار دولار بسبب رفض الجامعة الأميركية التي تعد من الأعرق في العالم، الإذعان لمطالب البيت الأبيض. على غرار جامعات أميركية أخرى شهدت هارفرد احتجاجات طالبية على الحرب في قطاع غزة، وهي في مرمى نيران البيت الأبيض منذ عودة دونالد ترامب إلى الرئاسة. وقالت وزارة التعليم الأميركية في بيان "فريق العمل المشترك لمكافحة معاداة السامية أعلن تجميد إعانات بقيمة 2،2 مليار دولار على مدى سنوات عدّة" فضلا عن "عقود على سنوات عدة بقيمة ستين مليون دولار". وأضافت أن "الاضطراب الذي أصاب التعليم في الحرم الجامعية في السنوات الأخيرة أمر غير مقبول. إنّ مضايقة طلاب يهود أمر لا يطاق ... حان الوقت لأن تأخذ الجامعات العريقة هذه المشكلة على محمل الجدّ وأن تلتزم تغييرا هادفا إذا ما رغبت بالاستمرار في تلقّي الدعم من دافعي الضرائب". وكانت الحكومة الأميركية أعلنت نهاية مارس أنها تنوي حرمان الجامعة العريقة من إعانات فدرالية بنحو تسعة مليارات دولار في ختام عملية "مراجعة كاملة" متهمة إياها بالسماح بانتشار "معاداة السامية "في حرمها. في مطلع أبريل، نقلت عدة مطالب إلى إدارة الجامعة ولا سيما وقف السياسات الهادفة إلى دعم التنوع وتغيير برامج "تغذي المضايقات المعادية السامية" على ما جاء في رسالة نشرتها صحيفة "واشنطن بوست". - "تدقيق" وفي رسالة موجهة إلى الطلاب والأساتذة والموظفين أكد رئيس الجامعة آلن غاربر الاثنين أن هارفرد "لن تتخلى عن استقلالها ولا حقوقها المضمونة في الدستور". وأضاف "لا يمكن لأي حكومة مهما كان الحزب الحاكم، أن تملي على الجامعات الخاصة ما الذين ينبغي أن تدرسه ومن يمكنها القبول به وتوظيفه وما هي المواد التي يمكنها إجراء أبحاث بشأنها". طالبت إدارة ترامب هارفرد خصوصا ب "تدقيق" آراء طلابها واستاذتها. وردت الجامعة في رسالة وقعها محاموها جاء فيها "هارفرد ليست مستعدة لقبول المطالب التي تتجاوز السلطة المشروعة لهذه الإدارة أو أي إدارة أخرى". وقالت أن مطالب الإدارة الأميركية "تتنافى مع المادة الأولى" من الدستور و"تنال من الحريات الجامعية التي تضمنها المحكمة العليا منذ فترة طويلة". وتضمن المادة الأولى من الدستور الأميركي الحريات الأساسية ولا سيما حرية التعبير. وتشكل الإعانات الفدرالية 11 % من عائدات هارفرد من أصل ميزانية سنوية قدرها 6،4 مليارات دولار وفق ييانات نشرتها الجامعة الخاصة ومقرها في كامبريدج قرب بوسطن في شمال شرق الولايات المتحدة.