أحدث الأخبار مع #آلهيازع


صحيفة عاجل
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة عاجل
آل هيازع: رؤية 2030.. قصة نجاح ملهمة وإنجازات تسابق الزمن
فريق التحرير أشاد معالي رئيس جامعة الفيصل الدكتور محمد بن علي آل هيازع برؤية المملكة 2030، واصفًا إياها بأنها 'قصة نجاح ملهمة'، مؤكداً أنها تجاوزت التوقعات في كثير من مجالاتها، وأصبحت واقعًا ملموسًا يفخر به الجميع. وقال معاليه: 'إن قلب المملكة النابض يُجسد قصة نجاح ورؤية طموحة تحولت إلى واقع باهر، بفضل ما أطلقه مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وما يقوده باقتدار سيدي صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية – أيدهما الله'. وهنأ الدكتور آل هيازع القيادة الرشيدة والشعب السعودي الكريم بما تحقق من إنجازات غير مسبوقة خلال فترة قصيرة، مشيرًا إلى أن هذه الإنجازات تُعد من بين أكثر التحولات تأثيرًا في تاريخ الدول. وأضاف معاليه: 'شاهدنا كيف تحولت الصحراء إلى ورش عمل نابضة بالحياة، والمدن إلى خلايا نحل، والشباب إلى قادة للمستقبل، حتى أصبحت طموحاتنا لا تحدها إلا السماء'. وفي حديثه عن التراث السعودي، أشاد آل هيازع بتسجيل ثمانية مواقع تراثية وطنية ضمن قائمة اليونسكو العالمية، مؤكداً أن هذا يعد إنجازاً ثقافياً وسياحياً غير مسبوق. كما نوه بمشاركة المرأة السعودية الفاعلة في مسيرة التنمية، حيث تجاوزت نسبة مشاركتها في سوق العمل 33.5%، إلى جانب توظيف نحو نصف مليون مواطن ومواطنة خلال عام واحد، ما ساهم في خفض معدلات البطالة إلى 7%، وهو أدنى مستوى تاريخي. وأوضح معاليه أن التحول الرقمي الذي شهدته المملكة أسهم في جذب الاستثمارات، ورفع كفاءة الأداء الحكومي، وتحقيق تقدم ملموس في جودة الحياة، حيث ارتفع متوسط الأعمار إلى 78.8 سنة، وانخفضت وفيات الحوادث المرورية بنسبة قاربت النصف. وفي ختام حديثه، أكد آل هيازع أن المرحلة المقبلة من رؤية 2030 تحمل طموحات أكبر، معربًا عن ثقته بأن المملكة ستواصل تقدمها وتحقيق إنجازاتها، مشددًا على أن رؤية 2030 ليست مجرد برنامج تنموي، بل شهادة حية على قدرة هذا الوطن على تحقيق المعجزات بقيادته الحكيمة وشعبه الطموح.


الصباح العربي
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الصباح العربي
الأمير بندر بن سعود: التعليم السعودي يجسّد قصة نجاح عالمية بفضل دعم القيادة
ريم هشام ثمّن صاحب السمو بن خالد آل سعود، الأمين العام ل ورئيس اللجنة التنفيذية لجامعة الفيصل، الدور المحوري الذي تؤديه القيادة الرشيدة في النهوض بالتعليم السعودي، تبعًا لتعليمات الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان التي أرست أسساً راسخة للتطور التعليمي المتسارع الذي نعيشه اليوم. وجاء حديث سموه خلال حضوره ورعايته لحفل تخريج دفعة جديدة من طلبة كلية الهندسة والحوسبة المتقدمة بجامعة الفيصل في الرياض، حيث أُقيم الحفل في قاعة الأميرة هيا بنت تركي، بحضور عدد من أصحاب السمو والمعالي وأولياء الأمور وأعضاء هيئة التدريس، حيث قال: "أن التطور والتقدم في قطاع التعليم لم يقتصر في المرحلة الجامعية، بل امتد ليشمل كافة مراحل التعليم العام، بفضل الدعم اللامحدود من القيادة وحرص الأسر السعودية على تقديم الأفضل لأبنائهم وبناتهم" وأضاف سموه : "أن المملكة اليوم باتت مثالاً يُحتذى به في مجال التعليم، من خلال ما تقدمه مؤسساتها الأكاديمية من برامج حديثة تواكب متطلبات العصر، وما يظهره طلابها من تميّز وإبداع في المحافل الدولية، وهو ما يعكس مدى فعالية المناهج المطورة وكفاءة الكوادر الأكاديمية الوطنية" وأشاد الأمير بندر بالخطوات النوعية التي اتخذتها جامعة الفيصل، سواء من حيث التوسع في التخصصات أو تطوير البنية التحتية للجامعة، مشيراً إلى أن هذه الإنجازات ستؤتي ثمارها في المستقبل القريب. وقد انطلق حفل التخرج بعزف السلام الملكي، تلاه استعراض لخريجي الدفعة، ثم تلاوة من القرآن الكريم، أعقبها عرض مرئي يستعرض مسيرة الجامعة وإنجازاتها. من جانبه، أشار معالي الدكتور محمد آل هيازع، رئيس جامعة الفيصل، إلى: "وضع حجر الأساس لمباني كليات جديدة تشمل الهندسة، الحوسبة المتقدمة، القانون، والعلاقات الدولية، ضمن مرحلة تطويرية تتجاوز تكلفتها نصف مليار ريال، مشدداً على أن هذا التوسع يعكس التزام القيادة بتوفير بيئة تعليمية متكاملة تليق بطموحات الوطن وأبنائه" وأوضح آل هيازع أن الجامعة، بفضل الله، ثم بدعم الأمير خالد الفيصل، رئيس مجلس الأمناء، والأمير تركي الفيصل، نائب الرئيس، وتحت إشراف الأمير بندر، تمكنت من تحقيق قفزات نوعية في التصنيف الأكاديمي العالمي، ومنها اختيارها ضمن مبادرة "ريادة" التي تستهدف إدراج تسع جامعات سعودية ضمن أفضل 200 جامعة عالميًا بحلول عام 2030. وبيّن أن كلية الهندسة أعيدت هيكلتها لتصبح "كلية الهندسة والحوسبة المتقدمة"، حيث أطلقت مسارات جديدة تتعلق بالتقنيات المستقبلية، كالأمن السيبراني، الذكاء الاصطناعي، علوم البيانات، العمارة، والتصميم، كما احتفلت الكلية هذا العام بتخريج أول دفعة من تخصص صناعة الألعاب الإلكترونية. كما استعرض آل هيازع إنجازات طلاب الكلية، الذين حصدوا مراكز متقدمة في منافسات عالمية مثل Global Game Jam و IEEEXtreme، وأبدعوا في سباقات السيارات الطلابية بتصميم مركبات مبتكرة، مؤكدًا أن مشاريع التخرج باتت ترتبط بتحديات صناعية حقيقية، مما يعزز العلاقة بين الدراسة النظرية والتطبيق العملي. وأشار كذلك إلى تميّز الكادر الأكاديمي، حيث أُدرج 12 أستاذًا من الجامعة في قائمة لأفضل 2% من العلماء عالميًا لعام 2024، وهو إنجاز يعكس ريادة الجامعة وتميّزها البحثي. وفي ختام الحفل، قدّم آل هيازع التهاني الحارة للخريجين والخريجات، معرباً عن اعتزازه بجهود أولياء الأمور وأعضاء هيئة التدريس، وموجهاً شكره العميق لصاحبة السمو الملكي الأميرة مها بنت مشاري بن عبد العزيز، والدكتور خالد مناع القطان، وكل شخص ساهم في هذا النجاح والتطور العظيم.


رواتب السعودية
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- رواتب السعودية
آل هيازع: يوم التأسيس يجسد ملحمة تاريخية ويعزز الانتماء الوطني
نشر في: 22 فبراير، 2025 - بواسطة: خالد العلي رفع معالي رئيس جامعة الفيصل، الدكتور محمد بن علي آل هيازع، أسمى آيات التهنئة لمقام خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي، الأمير محمد بن سلمان آل سعود، ولي العهد، رئيس مجلس الوزراء .. يحفظهما الله..، وللشعب السعودي الأصيل، بمناسبة الاحتفاء بيوم التأسيس. وأكد د. آل هيازع أن هذه المناسبة، رغم مكانتها العزيزة في قلوب أبناء الشعب السعودي، إلا أن قيمتها زادت وترسخت في وجدان كل مواطن ومواطنة، بعدما أحياها من جديد قرار عبقري واستراتيجي لخادم الحرمين الشريفين .. أيده الله ..، ليتعرف العالم والشعب السعودي والقاطنون على هذه الأرض المباركة على حقبة زمنية غالية في تاريخ الدولة السعودية الأبية. وأوضح أنه منذ أكثر من ثلاثة قرون، التف السعوديون حول الإمام محمد بن سعود .. رحمه الله .. وعاشوا معه تجربة الوطن بصدق، صدّقوا حلمهم وتنفسوا مراحل بناء الدولة السعودية الأولى، ثم الثانية، وصولًا إلى الدولة السعودية الثالثة مع مؤسسها، الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود .. طيب الله ثراه ..، ومن ثم الدولة السعودية الحديثة بقيادتها الرشيدة؛ ليسجل التاريخ العربي تلك الحقبة بأحرف من نور، لأنها كشفت المعدن الأصيل لأبناء هذا الوطن، وتراثه، وحضارته، وقيمه، وثقافته، وتاريخه، التي شكلت الهوية العصرية للمملكة، المتسلحة بالعلم ومقومات الإنجازات في جميع مناحي الحياة. وشدد آل هيازع على أن المملكة، منذ بداياتها الأولى، اتخذت من العلم منهجًا، لتبني حضارة عصرية، قوامها بناء الإنسان وتعليمه وصون حقوقه في حياة آمنة، مستقرة، ومتقدمة، مستقطبة من العلوم ما يبني صناعات وطنية تتخطى حدود المألوف، كصناعة الفضاء وتصنيع الرقائق الذكية للاستخدامات العسكرية، والتجارية، والمدنية، وتوطين تكنولوجيا صناعة الرقائق الإلكترونية، التي تعوّل عليها العديد من الصناعات، وفي مقدمتها السيارات الكهربائية. وأضاف: »على هذا النهج تسير جامعة الفيصل، التي أصبحت من أهم منارات العلم في المملكة، وواحدة من روافد إنتاج العقول الوطنية الفذة، التي تعمل بجد واخلاص لتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030«. المصدر: عاجل

صحيفة عاجل
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة عاجل
آل هيازع: يوم التأسيس يجسد ملحمة تاريخية ويعزز الانتماء الوطني
رفع معالي رئيس جامعة الفيصل، الدكتور محمد بن علي آل هيازع، أسمى آيات التهنئة لمقام خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي، الأمير محمد بن سلمان آل سعود، ولي العهد، رئيس مجلس الوزراء - يحفظهما الله-، وللشعب السعودي الأصيل، بمناسبة الاحتفاء بيوم التأسيس. وأكد د. آل هيازع أن هذه المناسبة، رغم مكانتها العزيزة في قلوب أبناء الشعب السعودي، إلا أن قيمتها زادت وترسخت في وجدان كل مواطن ومواطنة، بعدما أحياها من جديد قرار عبقري واستراتيجي لخادم الحرمين الشريفين - أيده الله -، ليتعرف العالم والشعب السعودي والقاطنون على هذه الأرض المباركة على حقبة زمنية غالية في تاريخ الدولة السعودية الأبية. وأوضح أنه منذ أكثر من ثلاثة قرون، التف السعوديون حول الإمام محمد بن سعود - رحمه الله - وعاشوا معه تجربة الوطن بصدق، صدّقوا حلمهم وتنفسوا مراحل بناء الدولة السعودية الأولى، ثم الثانية، وصولًا إلى الدولة السعودية الثالثة مع مؤسسها، الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - طيب الله ثراه -، ومن ثم الدولة السعودية الحديثة بقيادتها الرشيدة؛ ليسجل التاريخ العربي تلك الحقبة بأحرف من نور، لأنها كشفت المعدن الأصيل لأبناء هذا الوطن، وتراثه، وحضارته، وقيمه، وثقافته، وتاريخه، التي شكلت الهوية العصرية للمملكة، المتسلحة بالعلم ومقومات الإنجازات في جميع مناحي الحياة. وشدد آل هيازع على أن المملكة، منذ بداياتها الأولى، اتخذت من العلم منهجًا، لتبني حضارة عصرية، قوامها بناء الإنسان وتعليمه وصون حقوقه في حياة آمنة، مستقرة، ومتقدمة، مستقطبة من العلوم ما يبني صناعات وطنية تتخطى حدود المألوف، كصناعة الفضاء وتصنيع الرقائق الذكية للاستخدامات العسكرية، والتجارية، والمدنية، وتوطين تكنولوجيا صناعة الرقائق الإلكترونية، التي تعوّل عليها العديد من الصناعات، وفي مقدمتها السيارات الكهربائية. وأضاف: 'على هذا النهج تسير جامعة الفيصل، التي أصبحت من أهم منارات العلم في المملكة، وواحدة من روافد إنتاج العقول الوطنية الفذة، التي تعمل بجد واخلاص لتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030'.

سعورس
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- سعورس
آل هيازع: يوم التأسيس يجسد ملحمة تاريخية ويعزز الانتماء الوطني
وأكد د. آل هيازع أن هذه المناسبة، رغم مكانتها العزيزة في قلوب أبناء الشعب السعودي، إلا أن قيمتها زادت وترسخت في وجدان كل مواطن ومواطنة، بعدما أحياها من جديد قرار عبقري واستراتيجي لخادم الحرمين الشريفين - أيده الله -، ليتعرف العالم والشعب السعودي والقاطنون على هذه الأرض المباركة على حقبة زمنية غالية في تاريخ الدولة السعودية الأبية. وأوضح أنه منذ أكثر من ثلاثة قرون، التف السعوديون حول الإمام محمد بن سعود - رحمه الله - وعاشوا معه تجربة الوطن بصدق، صدّقوا حلمهم وتنفسوا مراحل بناء الدولة السعودية الأولى، ثم الثانية، وصولًا إلى الدولة السعودية الثالثة مع مؤسسها، الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - طيب الله ثراه -، ومن ثم الدولة السعودية الحديثة بقيادتها الرشيدة؛ ليسجل التاريخ العربي تلك الحقبة بأحرف من نور، لأنها كشفت المعدن الأصيل لأبناء هذا الوطن، وتراثه، وحضارته، وقيمه، وثقافته، وتاريخه، التي شكلت الهوية العصرية للمملكة، المتسلحة بالعلم ومقومات الإنجازات في جميع مناحي الحياة. وشدد آل هيازع على أن المملكة، منذ بداياتها الأولى، اتخذت من العلم منهجًا، لتبني حضارة عصرية، قوامها بناء الإنسان وتعليمه وصون حقوقه في حياة آمنة، مستقرة، ومتقدمة، مستقطبة من العلوم ما يبني صناعات وطنية تتخطى حدود المألوف، كصناعة الفضاء وتصنيع الرقائق الذكية للاستخدامات العسكرية، والتجارية، والمدنية، وتوطين تكنولوجيا صناعة الرقائق الإلكترونية، التي تعوّل عليها العديد من الصناعات، وفي مقدمتها السيارات الكهربائية. وأضاف: "على هذا النهج تسير جامعة الفيصل، التي أصبحت من أهم منارات العلم في المملكة، وواحدة من روافد إنتاج العقول الوطنية الفذة، التي تعمل بجد واخلاص لتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030".