logo
#

أحدث الأخبار مع #آمنةالضحاك،

الشارقة تحقق إنجازاً غير مسبوق في جودة القمح بتقنيات زراعية مبتكرة
الشارقة تحقق إنجازاً غير مسبوق في جودة القمح بتقنيات زراعية مبتكرة

الشارقة 24

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الشارقة 24

الشارقة تحقق إنجازاً غير مسبوق في جودة القمح بتقنيات زراعية مبتكرة

الشارقة 24: تُرسخ إمارة الشارقة مكانتها كمركز رائد للابتكار والاستدامة، مسجلة إنجازاً غير مسبوق في القطاع الزراعي، إذ حققت أعلى نسبة بروتين في القمح عالمياً، بلغت 19.3%، وذلك عبر تطوير سلالة جديدة باستخدام أحدث التقنيات الزراعية. ومع الاهتمام المتزايد من كبرى الشركات الغذائية العالمية، تتجه الشارقة نحو تصدير هذا القمح عالي البروتين لتعزيز حضورها في الأسواق الدولية. وحصل المشروع على عدة شهادات، من بينها شهادة HSP للجودة الغذائية، وعلامة "صنع في الإمارات"، كما فاز بجائزة أفضل ابتكار في تحقيق الاستدامة، تقديراً لمساهمته في حماية البيئة وتطوير الزراعة. وجاء هذا الإنجاز بتوجيهات صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، إذ تم تحويل 1,428 هكتاراً من الأراضي الصحراوية إلى حقول منتجة من خلال تقنيات زراعية متقدمة. ومن المتوقع أن يصل إنتاج الموسم الحالي إلى 6,000 طن من القمح العضوي، الذي بدأ في دعم الصناعات الغذائية المحلية مثل المخابز وصناعة المعكرونة وحبوب الإفطار، ما أثار اهتمام الشركات الغذائية محلياً وإقليمياً. وأكدت معالي الدكتورة آمنة الضحاك، وزيرة التغير المناخي والبيئة، أنّ هذا النجاح يعكس توجه الإمارات نحو الزراعة الذكية، مشيرةً إلى أنّ استخدام أنظمة الري التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي أدى إلى تقليل استهلاك المياه بنسبة 30%، مما يرفع كفاءة الموارد الزراعية. وقالت الوزيرة الضحاك: " أثبتت الشارقة أنّ الابتكار قادر على تجاوز أصعب التحديات الزراعية." كما أضافت أنّ مزرعة القمح بمليحة، التي تنتج 15,200 طن سنوياً، أصبحت تلبي احتياجات الإمارة بالكامل، مما يحد من الاعتماد على المنتجات المستوردة. ويعود نجاح المشروع إلى تطوير صنف القمح المميز "الشارقة 1"، الذي تم إعداده خصيصاً لمقاومة الجفاف وملوحة التربة العالية. وقد أسهم مختبر التكنولوجيا الحيوية في تسريع عملية تحسين السلالات من خلال معاينة وفحص أكثر من 1,450 صنفاً واختيار الأفضل منها. وأفاد الدكتور أسامة حسين قمبر، الخبير الزراعي في دائرة الزراعة والثروة الحيوانية بالشارقة: " لقد فاق قمح الشارقة المعايير العالمية، مما يجعله واحداً من أغنى أصناف القمح من حيث القيمة الغذائية على مستوى العالم." كما تعتمد المزرعة على تقنيات حديثة أخرى، من بينها التصوير الحراري بالأقمار الصناعية لتحليل الجودة وتحسين الإنتاج، إضافةً إلى نظام ذكي لرصد حالة الطقس، مما يساعد في حماية المحاصيل من التقلبات المناخية.

وزيرة التغير المناخي والبيئة تشيد بمشروع "حصاد" لشرطة دبي
وزيرة التغير المناخي والبيئة تشيد بمشروع "حصاد" لشرطة دبي

البيان

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • البيان

وزيرة التغير المناخي والبيئة تشيد بمشروع "حصاد" لشرطة دبي

أكدت معالي الدكتورة آمنة بنت عبد الله الضحاك، وزيرة التغير المناخي والبيئة، أن مشروع "حصاد" الزراعي، الذي تنفذه شرطة دبي على مساحة 9600 متر مربع، يمثل نموذجاً عملياً لدعم الأمن الغذائي الوطني وتوظيف الطاقات البشرية في الزراعة الحديثة، مشيدةً بالمشروع الذي يعزز الإنتاج المحلي ويساهم في التنمية المستدامة. ويهدف المشروع، الذي أطلقته الإدارة العامة للمؤسسات العقابية والإصلاحية، إلى تدريب وتأهيل 200 نزيل ونزيلة سنوياً على الزراعة الحديثة، حيث تم حتى الآن تدريب 371 نزيلاً ونزيلة في المراحل التجريبية. كما تبلغ التكلفة الإجمالية للمشروع 3 ملايين درهم، بتمويل خيري، مع توقعات بإنتاج أكثر من 56 طناً من المحاصيل الزراعية سنوياً، وتحقيق عائد سنوي يصل إلى مليون درهم. وأوضحت معالي الدكتورة آمنة الضحاك، أن المشروع يدعم البرنامج الوطني "ازرع الإمارات"، الذي أطلقه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، لتعزيز الأمن الغذائي في الدولة. وقالت: "يمثل هذا المشروع نموذجاً لتوظيف الحلول الزراعية الحديثة داخل المؤسسات الإصلاحية، مما يعكس التزام الدولة بتطوير قطاع زراعي قوي ومستدام". من جانبه، أكد اللواء خليل إبراهيم المنصوري، مساعد القائد العام لشرطة دبي لشؤون البحث الجنائي، أن المشروع يعكس رؤية شرطة دبي في تعزيز التنمية المستدامة وتأهيل النزلاء بمهارات تخصصية تمكنهم من الاندماج في المجتمع بعد الإفراج عنهم، عبر توفير فرص اقتصادية وتدريب عملي على استزراع المحاصيل وتوسيع الرقعة الزراعية. بدوره قال اللواء مروان عبد الكريم جلفار، مدير الإدارة العامة للمؤسسات العقابية والإصلاحية، إن المشروع يعتمد على تكنولوجيا الزراعة الحديثة والذكية مناخياً، ما يسهم في تقليل استهلاك المياه وخفض البصمة الكربونية، وهو ما يتماشى مع إستراتيجية الأمن الغذائي لدولة الإمارات 2051. من ناحيته أوضح المقدم محمد العبيدلي، مدير إدارة تعليم وتدريب النزلاء، أن المشروع يتضمن 3 أقسام رئيسية، تشمل بيوتا زراعية وأراضٍ مخصصة للزراعة التقليدية، ويعتمد على زراعة محاصيل رئيسية مثل الطماطم والخيار، حيث تم غرس 6508 شتلات من النوعين، إضافة إلى أنواع أخرى من الخضروات.

«القمة البيئية» في «إكسبوجر» 24 الجاري
«القمة البيئية» في «إكسبوجر» 24 الجاري

البيان

time١٦-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البيان

«القمة البيئية» في «إكسبوجر» 24 الجاري

أعلن المهرجان الدولي للتصوير «إكسبوجر»، الذي ينظمه المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة، النسخة الرابعة من «القمة البيئية» التي ستقام في 24 فبراير الجاري، وتحت شعار «الهجرة وتأثيرها في النظام البيئي»، لتسلط الضوء على الدور المركزي الذي تؤديه هجرة الحياة البرية في الحفاظ على التوازن البيئي والتنوع البيولوجي، وحماية جميع أنواع الطيور والحيوانات والأسماك من خطر الانقراض، وذلك بحضور ومشاركة معالي الدكتورة آمنة بنت عبدالله الضحاك، وزيرة التغير المناخي والبيئة. وتتيح النقاشات عن الصور البيئية المؤثرة، التي يستعرضها المهرجان في الفترة من 20 وحتى 26 فبراير، الوقوف على التحديات التي تواجهها الكائنات الحية نتيجة تغير المناخ وتدمير مواطنها الطبيعية بسبب الأنشطة البشرية، ما يؤثر سلباً في قدرتها على البقاء على قيد الحياة، على الرغم من مرونتها في التكيف واعتمادها على الهجرة لضمان عيشها. وتجمع «القمة البيئية» الرابعة المصورين والناشطين في مجال الحفاظ على الطبيعة، والعلماء، ومناصري قضايا البيئة، وتلهمهم التعاون بهدف إيجاد حلول عملية تستهدف حماية الأنواع المهاجرة التي يعتمد بقاؤها على الهجرة، والتغلب على التحديات المتنامية التي تواجهها بسبب تغير المناخ، وتدمير الموائل الطبيعية، والأثر السلبي للأنشطة البشرية في الطبيعة. وأعربت معالي الدكتورة آمنة الضحاك، عن سعادتها بالمشاركة المرتقبة في القمة البيئية في «إكسبوجر»، مشيدة بالدور الكبير للمهرجان في جعل التصوير والفنون من أهم الوسائل لإيجاد حلول لمختلف التحديات، ومنها البيئة والطبيعة التي تعد مصدر إلهام للفنانين والمصورين في أنحاء العالم. وقالت: «إن إقامة معرض إكسبوجر قمة بيئية إضافة متميزة لجهود دولة الإمارات في رفع الوعي تجاه الكائنات الحية، وخاصة المعرضة لخطر الانقراض، من أجل الإكثار منها والمحافظة عليها مع تسليط الضوء على الهجرة في استدامة النظم البيئية. إن حماية الطبيعة وتحقيق التوازن البيئي مهمة تقع على عاتق الجميع، ولا شك في أن إكسبوجر يمثل منصة مهمة لدفع الجهود بهذا الاتجاه. وبتلك الجهود نسهم معاً في رفع الوعي البيئي وخلق مستقبل مستدام لنا وسط الطبيعة الأم وبيئتها المتوازنة». وقال طارق سعيد علاي، المدير العام للمكتب الإعلامي لحكومة الشارقة: «عبر الفنون البصرية، نوجه العدسة نحو الأزمات البيئية ونشجع العالم على مناقشتها وإيجاد حلول عملية لها، فلا يقتصر دور التصوير الفوتوغرافي والسينمائي على التوثيق، بل يسهم أيضاً بشكل مباشر في رفع الوعي وإحداث تأثير إيجابي مستدام، ولهذا نؤمن بأهمية السرد البصري ودوره المركزي في تسليط الضوء على التحديات البيئية، وتحفيز الحوار الهادف الذي يؤدي لاتخاذ خطوات عملية وفورية، وندعو الناشطين البيئيين، والعلماء، والمصورين، والمخرجين، والجمهور للمشاركة في هذا الحوار العالمي والإسهام في صناعة التغيير المطلوب».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store