#أحدث الأخبار مع #آمنةالهاجريالبيان٢٥-٠٢-٢٠٢٥علومالبيانآمنة الهاجري تحول تحديات الذكاء الاصطناعي إلى فرصحصلت الشابة الإماراتية آمنة الهاجري على درجة الدكتوراه في إدارة التكنولوجيا من جامعة تون حسين أون في ماليزيا، وهي استشاري دولي معتمد في مجال الذكاء الاصطناعي والعالم الرقمي من البورد الأمريكي في الولايات المتحدة الأمريكية، وتعمل في إحدى الجهات الحكومية بالدولة. وركزت الهاجري في رسالة الدكتوراه على تطوير نموذج لتعزيز فاعلية الأمن المجتمعي في دولة الإمارات باستخدام الذكاء الاصطناعي، مع التعلم المؤسسي كوسيط. ويهدف البحث إلى دمج الذكاء الاصطناعي والتحليل التنبؤي في استراتيجيات الأمن المجتمعي، بما يتماشى مع رؤية القيادة الرشيدة التي تضع الابتكار والاستدامة والتكنولوجيا المتقدمة في صميم سياساتها المستقبلية، كما يسهم البحث في تصميم حلول ذكية تدعم التحول الرقمي وتعزز من استدامة البيئة الأمنية المجتمعية. وقالت آمنة الهاجري إنه تم اختيار جامعة تون حسين أون في ماليزيا لأنها كانت من أوائل الجامعات التي طرحت تخصص إدارة التكنولوجيا في عام 2021، ما جعلها بيئة أكاديمية رائدة في هذا المجال. وعن التحديات التي واجهتها في دراسة الدكتوراه أوضحت الهاجري أن التحديات كانت فرصة إيجابية لتطوير الذات وتوسيع آفاق المعرفة، فقد منحت هذه المرحلة القدرة على التعمق في التكنولوجيا الحديثة والتعامل مع الابتكارات الرقمية بمرونة وكفاءة، كما أسهمت في تعزيز مهارات التفكير الاستراتيجي، والتحليل التنبؤي، وتطوير حلول قائمة على الذكاء الاصطناعي لدعم الأمن المجتمعي. وأكدت أن الداعم لها هو رؤية دولة الإمارات وقيادتها الرشيدة المفكّرة، كانت الداعم الأكبر في هذه المسيرة، حيث تضع الابتكار، والذكاء الاصطناعي، والاستدامة في صميم استراتيجياتها المستقبلية، ما شكل مصدر إلهام مستمراً لتقديم أبحاث ومشاريع تدعم هذا التوجه. وأضافت: كما أن الدعم العائلي يعد عنصراً أساسياً في هذه الرحلة، حيث وفر بيئة محفزة للاستمرار في البحث والتطوير، ما عزز القدرة على مواجهة التحديات وتحقيق الإنجازات. وهذا الدعم المستمر أسهم في تعزيز الإصرار على الابتكار وتقديم حلول قائمة على الذكاء الاصطناعي واستشراف المستقبل، بما يتماشى مع التوجهات الوطنية نحو التحول الرقمي والتنمية المستدامة. ولفتت إلى أبرز توصيات رسالة الدكتوراه، التي تتمثل في تصميم نموذج استراتيجي يعزز التعلم المؤسسي كوسيط لدعم الأمن المجتمعي وتحقيق التنمية المستدامة، بما يسهم في تحقيق رؤية الإمارات في تعزيز الابتكار الرقمي، ودمج الذكاء الاصطناعي والتحليل التنبؤي في عمليات اتخاذ القرار لتعزيز كفاءة واستدامة الأمن المجتمعي، وإعادة صياغة استراتيجيات الاستدامة من خلال التحول الرقمي وتعزيز قدرة المؤسسات الأمنية والمجتمعية على التكيف مع المتغيرات العالمية، وتوظيف البيانات الضخمة والتكنولوجيا الذكية في التنبؤ بالمخاطر المجتمعية وتعزيز قدرة الجهات المعنية على مواجهتها بفعالية. وكشفت عن طموحها في المساهمة في توجيه مسارات التطور الرقمي نحو حلول أكثر استدامة وفعالية، وتطوير نماذج متقدمة تعزز من استخدام الذكاء الاصطناعي في دعم اتخاذ القرار وتحقيق كفاءة أعلى في المؤسسات، مع التركيز على تعزيز التعلم المؤسسي كعامل أساسي في استشراف المستقبل والتكيف مع التحولات التكنولوجية السريعة. وتعد آمنة الهاجري خبيراً في استشراف المستقبل، مع إسهامات في تطوير رؤى واستراتيجيات تعتمد على البيانات الضخمة والتكنولوجيا المتقدمة لدعم اتخاذ القرار في المؤسسات الحكومية والخاصة، وهي مؤلفة كتاب «التمرد الذكي: البشرية ضد طموح الآلة»، الذي يعتبر من أوائل الكتب باللغة العربية التي سطّرت بيد إماراتية في مجال الذكاء الاصطناعي، ويناقش الكتاب تأثير الذكاء الاصطناعي في مستقبل البشرية، وضرورة إيجاد توازن بين التقنية والقيم الإنسانية، مع التركيز على استشراف مستقبل الإدارات التكنولوجية والمؤسسات الذكية.
البيان٢٥-٠٢-٢٠٢٥علومالبيانآمنة الهاجري تحول تحديات الذكاء الاصطناعي إلى فرصحصلت الشابة الإماراتية آمنة الهاجري على درجة الدكتوراه في إدارة التكنولوجيا من جامعة تون حسين أون في ماليزيا، وهي استشاري دولي معتمد في مجال الذكاء الاصطناعي والعالم الرقمي من البورد الأمريكي في الولايات المتحدة الأمريكية، وتعمل في إحدى الجهات الحكومية بالدولة. وركزت الهاجري في رسالة الدكتوراه على تطوير نموذج لتعزيز فاعلية الأمن المجتمعي في دولة الإمارات باستخدام الذكاء الاصطناعي، مع التعلم المؤسسي كوسيط. ويهدف البحث إلى دمج الذكاء الاصطناعي والتحليل التنبؤي في استراتيجيات الأمن المجتمعي، بما يتماشى مع رؤية القيادة الرشيدة التي تضع الابتكار والاستدامة والتكنولوجيا المتقدمة في صميم سياساتها المستقبلية، كما يسهم البحث في تصميم حلول ذكية تدعم التحول الرقمي وتعزز من استدامة البيئة الأمنية المجتمعية. وقالت آمنة الهاجري إنه تم اختيار جامعة تون حسين أون في ماليزيا لأنها كانت من أوائل الجامعات التي طرحت تخصص إدارة التكنولوجيا في عام 2021، ما جعلها بيئة أكاديمية رائدة في هذا المجال. وعن التحديات التي واجهتها في دراسة الدكتوراه أوضحت الهاجري أن التحديات كانت فرصة إيجابية لتطوير الذات وتوسيع آفاق المعرفة، فقد منحت هذه المرحلة القدرة على التعمق في التكنولوجيا الحديثة والتعامل مع الابتكارات الرقمية بمرونة وكفاءة، كما أسهمت في تعزيز مهارات التفكير الاستراتيجي، والتحليل التنبؤي، وتطوير حلول قائمة على الذكاء الاصطناعي لدعم الأمن المجتمعي. وأكدت أن الداعم لها هو رؤية دولة الإمارات وقيادتها الرشيدة المفكّرة، كانت الداعم الأكبر في هذه المسيرة، حيث تضع الابتكار، والذكاء الاصطناعي، والاستدامة في صميم استراتيجياتها المستقبلية، ما شكل مصدر إلهام مستمراً لتقديم أبحاث ومشاريع تدعم هذا التوجه. وأضافت: كما أن الدعم العائلي يعد عنصراً أساسياً في هذه الرحلة، حيث وفر بيئة محفزة للاستمرار في البحث والتطوير، ما عزز القدرة على مواجهة التحديات وتحقيق الإنجازات. وهذا الدعم المستمر أسهم في تعزيز الإصرار على الابتكار وتقديم حلول قائمة على الذكاء الاصطناعي واستشراف المستقبل، بما يتماشى مع التوجهات الوطنية نحو التحول الرقمي والتنمية المستدامة. ولفتت إلى أبرز توصيات رسالة الدكتوراه، التي تتمثل في تصميم نموذج استراتيجي يعزز التعلم المؤسسي كوسيط لدعم الأمن المجتمعي وتحقيق التنمية المستدامة، بما يسهم في تحقيق رؤية الإمارات في تعزيز الابتكار الرقمي، ودمج الذكاء الاصطناعي والتحليل التنبؤي في عمليات اتخاذ القرار لتعزيز كفاءة واستدامة الأمن المجتمعي، وإعادة صياغة استراتيجيات الاستدامة من خلال التحول الرقمي وتعزيز قدرة المؤسسات الأمنية والمجتمعية على التكيف مع المتغيرات العالمية، وتوظيف البيانات الضخمة والتكنولوجيا الذكية في التنبؤ بالمخاطر المجتمعية وتعزيز قدرة الجهات المعنية على مواجهتها بفعالية. وكشفت عن طموحها في المساهمة في توجيه مسارات التطور الرقمي نحو حلول أكثر استدامة وفعالية، وتطوير نماذج متقدمة تعزز من استخدام الذكاء الاصطناعي في دعم اتخاذ القرار وتحقيق كفاءة أعلى في المؤسسات، مع التركيز على تعزيز التعلم المؤسسي كعامل أساسي في استشراف المستقبل والتكيف مع التحولات التكنولوجية السريعة. وتعد آمنة الهاجري خبيراً في استشراف المستقبل، مع إسهامات في تطوير رؤى واستراتيجيات تعتمد على البيانات الضخمة والتكنولوجيا المتقدمة لدعم اتخاذ القرار في المؤسسات الحكومية والخاصة، وهي مؤلفة كتاب «التمرد الذكي: البشرية ضد طموح الآلة»، الذي يعتبر من أوائل الكتب باللغة العربية التي سطّرت بيد إماراتية في مجال الذكاء الاصطناعي، ويناقش الكتاب تأثير الذكاء الاصطناعي في مستقبل البشرية، وضرورة إيجاد توازن بين التقنية والقيم الإنسانية، مع التركيز على استشراف مستقبل الإدارات التكنولوجية والمؤسسات الذكية.