أحدث الأخبار مع #آناماناسكو

السوسنة
منذ 5 ساعات
- سياسة
- السوسنة
ChatGPT يضع محامين في مأزق قانوني
السوسنة- قالت قاضية اتحادية أمريكية إنها تدرس فرض عقوبات على مجموعة من المحامين التابعين لشركة محاماة مرموقة ومكلفة، تعاقدت معها ولاية ألاباما للدفاع عن نظامها السجني، وذلك بعد واقعة مثيرة للجدل تتعلق باستخدام الذكاء الاصطناعي.وخلال جلسة استماع عقدت في مقاطعة برمنغهام بولاية ميشيغان، أوضحت القاضية آنا ماناسكو أن أحد المحامين استخدم برنامج "تشات جي بي تي" لإعداد مذكرتين قانونيتين تضمّنتا اقتباسات قانونية ثبت لاحقاً أنها غير موجودة، مما أثار مخاوف جدية بشأن دقة المستندات القانونية وسلامة الإجراءات المتبعة.وعقدت القاضية آنا ماناسكو جلسة استماع في برمنغهام لاستجواب محامين من شركة "باتلر سنو" بشأن تلك المذكرات القانونية.وصرحت بأن هناك تحذيرات واسعة النطاق على المستوى الوطني من المحاكم بشأن استخدام الذكاء الاصطناعي في إعداد المذكرات القانونية، بسبب احتمالية احتوائها على معلومات غير دقيقة.وأوضحت ماناسكو أنها تدرس مجموعة من العقوبات المحتملة، بما في ذلك فرض غرامات، ومنحت الشركة مهلة 10 أيام لتقديم مذكرة قانونية إلى المحكمة.وقدّم محامو شركة "باتلر سنو" اعتذارات متكررة خلال الجلسة، وقالوا إن أحد شركاء الشركة، مات ريفز، استخدم برنامج "تشات جي بي تي" للبحث عن سوابق قانونية تدعم موقفهم، لكنه لم يتحقق من دقة تلك المعلومات قبل إضافتها إلى المذكرات المقدمة للمحكمة.وتبين لاحقا أن تلك الإشارات كانت "هلوسات" أي اقتباسات خاطئة، صادرة عن نظام الذكاء الاصطناعي.ووقع أربعة محامين من بينهم ريفز، على الوثائق التي تضمنت هذه المعلومات.وكتب محامو الشركة في ردهم على القاضية: "شركة باتلر سنو تشعر بالحرج مما حدث، وهو تصرّف مخالف للحكمة السليمة ولسياسة الشركة.. لا يوجد عذر لاستخدام "تشات جي بي تي" كمصدر للسوابق القانونية دون التحقق من صحة المصادر التي يوفرها، حتى لو كان ذلك لدعم مبادئ قانونية راسخة".وقال ريفز للقاضية: "أنا وحدي أتحمل المسؤولية عن الاستشهادات القانونية الخاطئة، وآمل ألا تعاقبي زملائي على ذلك":


القدس العربي
منذ 9 ساعات
- سياسة
- القدس العربي
'تشات جي بي تي' يورط محامين في الولايات المتحدة
ألاباما: قالت قاضية اتحادية يوم الأربعاء إنها تفكر في فرض عقوبات على محامين من شركة محاماة باهظة التكاليف تم التعاقد معها للدفاع عن نظام السجون في ولاية ألاباما، بعد أن استخدم أحد المحامين برنامج 'تشات جي بي تي' لإعداد مذكرتين قانونيتين تضمنتا إشارات إلى اقتباسات غير موجودة. وعقدت القاضية الاتحادية آنا ماناسكو جلسة استماع في برمنغهام لاستجواب محامين من شركة 'باتلر سنو' بشأن تلك المذكرات القانونية. وقالت إن هناك تحذيرات واسعة النطاق على المستوى الوطني من المحاكم بشأن استخدام الذكاء الاصطناعي في إعداد المذكرات القانونية، بسبب احتمالية احتوائها على معلومات غير دقيقة. وأوضحت ماناسكو أنها تدرس مجموعة من العقوبات المحتملة، بما في ذلك فرض غرامات، ومنحت الشركة مهلة 10 أيام لتقديم مذكرة قانونية إلى المحكمة. وقدم محامو شركة 'باتلر سنو' اعتذارات متكررة خلال الجلسة. وقالوا إن أحد شركاء الشركة، مات ريفز، استخدم برنامج 'تشات جي بي تي' للبحث عن سوابق قانونية تدعم موقفهم، لكنه لم يتحقق من دقة تلك المعلومات قبل إضافتها إلى المذكرات المقدمة للمحكمة. وتبين لاحقا أن تلك الإشارات كانت 'هلوسات'، أي اقتباسات خاطئة، صادرة عن نظام الذكاء الاصطناعي. ووقّع أربعة محامين، من بينهم ريفز، على الوثائق التي تضمنت هذه المعلومات. وكتب محامو الشركة في ردهم على القاضية: 'شركة باتلر سنو تشعر بالحرج مما حدث، وهو تصرف مخالف للحكمة السليمة ولسياسة الشركة. لا عذر لاستخدام تشات جي بي تي كمصدر للسوابق القانونية دون التحقق من صحة المصادر التي يوفرها، حتى لو كان ذلك لدعم مبادئ قانونية راسخة'. وقال ريفز للقاضية: 'أنا وحدي أتحمل المسؤولية عن الاستشهادات القانونية الخاطئة، وآمل ألا تعاقبي زملائي على ذلك'. (أ ب)


العربي الجديد
منذ 9 ساعات
- سياسة
- العربي الجديد
هكذا ورّط "تشات جي بي تي" محامين أميركيين
صرّحت قاضية اتحادية، أمس الأربعاء، بأنها تفكر في فرض عقوبات على محامين من شركة محاماة باهظة التكاليف تم التعاقد معها للدفاع عن نظام السجون في ولاية ألاباما، بعد أن استخدم أحد المحامين برنامج "تشات جي بي تي" لإعداد مذكرتين قانونيتين تضمنتا إشارات إلى اقتباسات غير موجودة. وعقدت القاضية الاتحادية آنا ماناسكو جلسة استماع في برمنغهام، لاستجواب محامين من شركة "باتلر سنو" بشأن تلك المذكرات القانونية. وأشارت إلى أن هناك تحذيرات واسعة النطاق على المستوى الوطني من المحاكم بشأن استخدام الذكاء الاصطناعي في إعداد المذكرات القانونية، بسبب احتمالية احتوائها على معلومات غير دقيقة. وبيّنت ماناسكو أنها تدرس مجموعة من العقوبات المحتملة، بما في ذلك فرض غرامات، ومنحت الشركة مهلة 10 أيام لتقديم مذكرة قانونية إلى المحكمة. وقدّم محامو شركة "باتلر سنو" اعتذارات متكررة خلال الجلسة. وأوضحوا أن أحد شركاء الشركة، مات ريفز، استعان ببرنامج "تشات جي بي تي" للبحث عن سوابق قانونية تدعم موقفهم، لكنه لم يتحقق من دقة تلك المعلومات قبل إضافتها إلى المذكرات المقدمة للمحكمة. وتبين لاحقاً أن تلك الإشارات كانت "هلوسات"، أي اقتباسات خاطئة صادرة عن نظام الذكاء الاصطناعي. ووقّع أربعة محامين، من بينهم ريفز، على الوثائق التي تضمنت هذه المعلومات. تكنولوجيا التحديثات الحية "تشات جي بي تي"... قدرات مخيفة في تحديد المواقع وإنشاء محتوى مزيف وجاء في رد محامي الشركة على القاضية: "شركة باتلر سنو تشعر بالحرج مما حدث، وهو تصرّف مخالف للحكمة السليمة ولسياسة الشركة. لا عذر لاستخدام تشات جي بي تي مصدراً للسوابق القانونية من دون التحقق من صحة المصادر التي يوفرها، حتى لو كان ذلك لدعم مبادئ قانونية راسخة". وأقرّ ريفز أمام القاضية قائلاً: "أنا وحدي أتحمّل المسؤولية عن الاستشهادات القانونية الخاطئة، وآمل ألا تعاقبي زملائي على ذلك". (أسوشييتد برس)

القناة الثالثة والعشرون
منذ 13 ساعات
- سياسة
- القناة الثالثة والعشرون
ChatGPT يورّط محامين!
أشارت قاضية اتحادية أميركية إلى أنها تفكّر في فرض عقوبات على محامين من شركة محاماة باهظة التكاليف تم التعاقد معها للدفاع عن نظام السجون في ولاية ألاباما. وأفادت الاتحادية آنا ماناسكو خلال جلسة استماع في مقاطعة برمنغهام بولاية ميشيغان في شمال شرق الولايات المتحدة، بأن أحد المحامين استخدم برنامج ChatGPT لإعداد مذكرتين قانونيتين تضمنتا إشارات إلى اقتباسات غير موجودة. وعقدت القاضية آنا ماناسكو جلسة استماع في برمنغهام لاستجواب المحامين بشأن تلك المذكرات القانونية. وصرّحت بأن هناك تحذيرات واسعة النطاق على المستوى الوطني من المحاكم بشأن استخدام الذكاء الاصطناعي في إعداد المذكرات القانونية، بسبب احتمالية احتوائها على معلومات غير دقيقة. وأوضحت ماناسكو أنها تدرس مجموعة من العقوبات المحتملة، بما في ذلك فرض غرامات، ومنحت الشركة مهلة 10 أيام لتقديم مذكرة قانونية إلى المحكمة. وقدّم محامو الشركة اعتذارات متكررة خلال الجلسة، وقالوا إن أحد شركاء الشركة مات ريفز، استخدم برنامج ChatGPT للبحث عن سوابق قانونية تدعم موقفهم، لكنه لم يتحقق من دقة تلك المعلومات قبل إضافتها إلى المذكرات المقدمة للمحكمة. وتبين لاحقا أن تلك الإشارات كانت "هلوسات" أي اقتباسات خاطئة، صادرة عن نظام الذكاء الاصطناعي. ووقّع 4 محامين من بينهم ريفز، على الوثائق التي تضمنت هذه المعلومات. وكتب محامو الشركة في ردهم على القاضية: "الشركة تشعر بالحرج مما حدث، وهو تصرّف مخالف للحكمة السليمة ولسياسة الشركة.. لا يوجد عذر لاستخدام ChatGPT كمصدر للسوابق القانونية دون التحقق من صحة المصادر التي يوفرها، حتى لو كان ذلك لدعم مبادئ قانونية راسخة". وقال ريفز للقاضية: "أنا وحدي أتحمل المسؤولية عن الاستشهادات القانونية الخاطئة، وآمل ألا تعاقبي زملائي على ذلك" انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


لبنان اليوم
منذ 13 ساعات
- سياسة
- لبنان اليوم
فضيحة قانونية: محامٍ يستخدم ChatGPT ويواجه تهديداً بعقوبات قضائية!
أشارت القاضية الفدرالية الأميركية آنا ماناسكو إلى أنها تدرس فرض عقوبات على مجموعة من المحامين في شركة محاماة مرموقة ومكلفة، بعدما اكتشفت استخدام برنامج الذكاء الاصطناعي ChatGPT في إعداد مذكرتين قانونيتين تضمّنتا اقتباسات زائفة لا أساس لها. وخلال جلسة استماع عُقدت في مدينة برمنغهام بولاية ميشيغان، عبّرت ماناسكو عن قلقها من أن أحد المحامين، وهو مات ريفز، استعان بـChatGPT للبحث عن سوابق قانونية تدعم موقفهم في قضية تتعلق بنظام السجون في ولاية ألاباما، دون أن يتحقق من دقة ما قدّمه. وأشارت القاضية إلى أن المحاكم الأميركية سبق أن أصدرت تحذيرات بشأن الاعتماد على الذكاء الاصطناعي في الأعمال القانونية، نظراً لاحتمال تضمنها معلومات غير دقيقة أو 'هلوسات' قانونية. وقدّم فريق الدفاع اعتذارات متكررة خلال الجلسة، مؤكدين أن ما حدث يتعارض مع سياسات الشركة ومعايير المهنة. وقال المحامي ريفز: 'أتحمل المسؤولية الكاملة عن الخطأ، وآمل ألا تُحمّلي زملائي تبعات ذلك'. ووقّع على الوثائق المشوبة أربعة محامين، من بينهم ريفز، فيما منحت القاضية الشركة مهلة 10 أيام لتقديم مذكرة رسمية، مؤكدة أنها تدرس فرض عقوبات تتراوح بين الغرامات والتوبيخ المهني.