أحدث الأخبار مع #آنصوفيكوربو،


يمني برس
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- يمني برس
الحرب التجارية تمتد إلى الطاقة..الصين تُقاطع الغاز الأمريكي المُسال
توقّفت الصين عن استيراد الغاز الطبيعي المسال الأميركي تماماً لأكثر من 10 أسابيع، وفقاً لبيانات الشحن التي تُظهر 'كيف امتدّت الحرب التجارية الصينية الأميركية إلى التعاون في مجال الطاقة'. وبحسب صحيفة 'فايننشال تايمز' البريطانية، فإنّ آخر شحنة غاز طبيعي مسال بين الصين والولايات المتحدة، كانت في 6 فبراير 2025 حين وصلت ناقلة غاز طبيعي مسال حمولتها 69 ألف طن من كوربوس كريستي في تكساس إلى مقاطعة فوجيان الصينية الجنوبية. وأشارت إلى أنّه 'تمّت إعادة توجيه ناقلة ثانية إلى بنغلادش بعد فشلها في الوصول، قبل أن تفرض الصين رسوماً جمركية بنسبة 15%على الغاز الطبيعي المسال الأميركي في 10 فبراير، ثمّ ارتفعت الرسوم منذ ذلك الحين إلى 49%، ممّا يجعل الغاز الأميركي 'عبئاً على المشترين الصينيين'. ورأت الصحيفة، أنّ 'تأثير هذه المواجهة قد تكون له تداعيات بعيدة المدى، إذ يُعزّز علاقة الصين مع روسيا في مجال الطاقة، ويثير تساؤلات حول التوسّع الهائل في محطات الغاز الطبيعي المسال التي تُقدّر قيمتها بمليارات الدولارات، الجاري تنفيذها في الولايات المتحدة والمكسيك'. وفي هذا السياق، حذّرت آن صوفي كوربو، المختصة بالغاز في مركز سياسة الطاقة العالمية بجامعة كولومبيا، من 'عواقب بعيدة المدى'، مشيرةً إلى أنّها لا تعتقد أن مستوردي الغاز الطبيعي المسال الصينيين 'سيتعاقدون على أي واردات جديدة من الغاز الطبيعي المسال الأميركي'.


الشرق السعودية
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق السعودية
الحرب التجارية تتصاعد.. الصين توقف شراء الغاز المُسال من أميركا
أفادت أحدث بيانات شحن الطاقة العالمية، بأن واردات الصين من الغاز الطبيعي المُسال الأميركي، توقفت بشكل كامل منذ أكثر من 10 أسابيع، في مؤشر واضح على امتداد الحرب التجارية بين بكين وواشنطن إلى مجال التعاون في قطاع الطاقة، وفق "فاينانشيال تايمز". وقالت الصحيفة البريطانية، إنه منذ وصول ناقلة غاز طبيعي مُسال، حمولتها 69 ألف طن، قادمة من ميناء كوربوس كريستي بولاية تكساس الأميركية، إلى مقاطعة فوجيان الجنوبية الصينية في 6 فبراير الماضي، لم تُسجَّل أي شحنات أخرى بين البلدين. وأضافت أنه تمت إعادة توجيه ناقلة ثانية إلى بنجلاديش بعد تأخر وصولها، قبل أن تفرض الصين تعريفة جمركية بنسبة 15% على الغاز الطبيعي المُسال الأميركي في 10 فبراير الماضي، ومنذ ذلك الحين، ارتفعت هذه التعريفة إلى 49%، مما جعل الغاز الأميركي غير مجد اقتصادياً للمشترين الصينيين في المستقبل المنظور. "تداعيات بعيدة المدى" وأشارت الصحيفة إلى أن هذا التجميد لواردات الغاز الطبيعي المُسال من الولايات المتحدة هو تكرار لحظر الاستيراد، الذي استمر لأكثر من عام خلال الولاية الأولى للرئيس الأميركي دونالد ترمب. وتابعت: "لكن تأثير هذه المواجهة قد يكون له تداعيات بعيدة المدى، إذ أنها ستؤدي إلى تعزيز العلاقة بين الصين وروسيا في مجال الطاقة، وإثارة تساؤلات بشأن التوسع الكبير في محطات الغاز الطبيعي المُسال، التي تُقدر قيمتها بمليارات الدولارات في الولايات المتحدة والمكسيك". ونقلت "فاينانشيال تايمز" عن آن صوفي كوربو، المتخصصة في شؤون الغاز بمركز سياسة الطاقة العالمية بجامعة كولومبيا، قولها: "ستكون هناك عواقب طويلة المدى، ولا أعتقد أن مستوردي الغاز الطبيعي المُسال في الصين سيتعاقدون على أي شحنات جديدة من الغاز الأميركي". ومنذ غزو أوكرانيا، استوردت بكين نسبة منخفضة نسبياً من الغاز الطبيعي المُسال من الولايات المتحدة، حيث فضّلت الشركات الصينية إعادة بيع الغاز إلى أوروبا لتحقيق أرباح، وفي العام الماضي، جاء 6% فقط من واردات الغاز الطبيعي المُسال في بكين من الولايات المتحدة، مقارنةً بنسبة بلغت 11% في عام 2021، بحسب الصحيفة. ومع ذلك، فقد وقّعت شركات صينية مثل بتروتشاينا وسينوبك 13 عقداً طويل الأجل لشراء الغاز الطبيعي المُسال من محطات أميركية، وتمتد بعض هذه العقود حتى عام 2049، وفقاً لشركة "كبلر" لبيانات الشحن العالمية في مجال الطاقة. "صفقات ضرورية" واعتبرت الصحيفة أن هذه الصفقات الطويلة كانت ضرورية لتأمين تمويل مشاريع الغاز الطبيعي المُسال الضخمة في الولايات المتحدة، رغم أن كوربو أشارت إلى أن المطورين حاولوا مؤخراً إعادة التفاوض على الشروط لمراعاة ارتفاع التضخم وتكاليف التعريفات الجمركية الأميركية. وقالت جيليان بوكارا، وهي محللة في "كبلر"، إنها لا ترى أي مُبرر لاستئناف التجارة بين البلدين على المدى القصير. وأضافت: "في المرة الأخيرة التي حدث فيها هذا، كان هناك توقف تام حتى منحت السُلطات الصينية إعفاءات للشركات، ولكن ذلك كان في وقت كان فيه الطلب على الغاز في ذروته، أما الآن، فنحن نشهد تباطؤاً في النمو الاقتصادي، ونعتقد أن بكين قادرة على تحمل فقدان هذه الشحنات لفترة طويلة". وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، صرَّح السفير الصيني لدى روسيا، تشانج هانهوي، بأن بكين ستزيد على الأرجح من وارداتها من الغاز الطبيعي المُسال الروسي، قائلاً: "أعلن أن هناك الكثير من المشترين، والعديد منهم يطلبون من السفارة المساعدة في إقامة اتصالات مع الموردين الروس، وأعتقد أنه سيكون هناك بالتأكيد المزيد من (الواردات)". وأصبحت روسيا ثالث أكبر مورد للغاز الطبيعي المُسال إلى الصين، بعد أستراليا وقطر، كما يتفاوض البلدان على خط أنابيب غاز جديد، يُعرف باسم "قوة سيبيريا 2".


Amman Xchange
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- Amman Xchange
الصين تتوقف عن شراء الغاز المسال من الولايات المتحدة
لندن: «الشرق الأوسط» توقفت واردات الصين من الغاز الطبيعي المسال الأميركي تماماً لأكثر من 10 أسابيع، وفقاً لبيانات الشحن التي تُظهر كيف امتدت الحرب التجارية الصينية الأميركية إلى التعاون في مجال الطاقة، وفق صحيفة «فاينانشيال تايمز». منذ وصول ناقلة غاز طبيعي مسال حمولتها 69 ألف طن من كوربوس كريستي في تكساس إلى مقاطعة فوجيان الجنوبية في 6 فبراير (شباط)، لم تكن هناك أي شحنات أخرى بين البلدين. وتمت إعادة توجيه ناقلة ثانية إلى بنغلاديش بعد فشلها في الوصول قبل أن تفرض الصين تعريفة جمركية بنسبة 15 في المائة على الغاز الطبيعي المسال الأميركي في 10 فبراير. وقد ارتفعت التعريفة منذ ذلك الحين إلى 49 في المائة، مما يجعل الغاز الأميركي غير اقتصادي للمشترين الصينيين في المستقبل المنظور. يُعد تجميد الغاز الطبيعي المسال الأميركي تكراراً لحظر على الواردات استمر لأكثر من عام خلال الولاية الأولى للرئيس دونالد ترمب. لكن تأثير هذه المواجهة قد تكون له تداعيات بعيدة المدى، إذ يُعزز علاقة الصين مع روسيا في مجال الطاقة، ويثير تساؤلات حول التوسع الهائل في محطات الغاز الطبيعي المسال التي تُقدر قيمتها بمليارات الدولارات، الجاري تنفيذها في الولايات المتحدة والمكسيك، وفق الصحيفة البريطانية. وصرحت آن صوفي كوربو، أخصائية الغاز في مركز سياسة الطاقة العالمية بجامعة كولومبيا: «ستكون هناك عواقب بعيدة المدى. لا أعتقد أن مستوردي الغاز الطبيعي المسال الصينيين سيتعاقدون على أي واردات جديدة من الغاز الطبيعي المسال الأميركي». منذ حرب روسيا على أوكرانيا، استوردت الصين حصةً منخفضةً نسبياً من الغاز الطبيعي المسال من الولايات المتحدة، حيث فضّل المشترون الصينيون إعادة بيع الغاز إلى أوروبا لتحقيق ربح. في العام الماضي، لم يأتِ سوى 6 في المائة من الغاز الطبيعي المسال الصيني من الولايات المتحدة، بانخفاضٍ عن ذروته البالغة 11 في المائة في عام 2021. ومع ذلك، وقّعت شركات صينية، بما في ذلك «بتروتشاينا» و«سينوبك»، 13 عقداً طويل الأجل لشراء الغاز الطبيعي المسال من محطات أميركية، بعضها يمتد حتى عام 2049، وفقاً لبيانات شركة «كبلر». كانت هذه الصفقات طويلة الأجل ضروريةً لإطلاق مشروعات ضخمة للغاز الطبيعي المسال في الولايات المتحدة، على الرغم من أن كوربو قال إن المطورين حاولوا مؤخراً إعادة التفاوض على الشروط لمراعاة ارتفاع التضخم وتكاليف التعريفات الجمركية الأميركية. وقالت جيليان بوكارا، المحللة في شركة «كبلر»، إنها لا ترى أي سببٍ لاستئناف التجارة بين البلدين على المدى القصير. في المرة الأخيرة التي حدث فيها هذا، كان هناك توقف تام حتى منحت السلطات الصينية إعفاءات للشركات، ولكن ذلك كان في وقت ازدهار الطلب على الغاز. أضافت: «الآن نتطلع إلى انخفاض النمو الاقتصادي، ونعتقد أن الصينيين قادرون على تحمل فقدان هذه الشحنات لفترة طويلة». وصرح سفير الصين لدى روسيا في وقت سابق من هذا الأسبوع أن الصين ستزيد على الأرجح وارداتها من الغاز الطبيعي المسال الروسي بدلاً من ذلك. وقال تشانغ هانهوي: «أعلم على وجه اليقين أن هناك الكثير من المشترين. يطلب العديد من المشترين من السفارة المساعدة في إقامة اتصالات مع الموردين الروس، وأعتقد أنه سيكون هناك بالتأكيد المزيد (من الواردات)». برزت روسيا كثالث أكبر مورد للغاز الطبيعي المسال إلى الصين، بعد أستراليا وقطر؛ كما يتفاوض البلدان على خط أنابيب غاز جديد، يُعرف باسم «قوة سيبيريا 2». وصرح ريتشارد برونز، من شركة «إنرجي أسبكتس» للاستشارات في مجال الطاقة: «مع ارتفاع الرسوم الجمركية إلى مستوى يُمثل حظراً فعلياً، سنشهد إعادة تنظيم لتدفقات التجارة». وأضاف: «نتوقع أيضاً انخفاض الطلب الآسيوي بمقدار 5-10 ملايين طن ككل. ومن شأن ذلك أن يُخفض أسعار الغاز قليلاً في أوروبا».


26 سبتمبر نيت
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- 26 سبتمبر نيت
الصين تتوقف عن شراء الغاز المسال من الولايات المتحدة
أظهرت بيانات الشحن توقفًا تامًا لواردات الصين من الغاز الطبيعي المسال "LNG" من الولايات المتحدة لأكثر من عشرة أسابيع، مما يمثل توقفًا كبيرًا في تجارة الطاقة بين أكبر اقتصادين في العالم . أظهرت بيانات الشحن توقفًا تامًا لواردات الصين من الغاز الطبيعي المسال "LNG" من الولايات المتحدة لأكثر من عشرة أسابيع، مما يمثل توقفًا كبيرًا في تجارة الطاقة بين أكبر اقتصادين في العالم . وذكرت صحيفة "فاينانشال تايمز" البريطانية، إنه منذ وصول ناقلة الغاز الطبيعي المسال التي يبلغ وزنها 69 ألف طن من كوربوس كريستي في تكساس إلى مقاطعة فوجيان الجنوبية في السادس من فبراير، لم تكن هناك أي شحنات أخرى بين البلدين. وبحسب الصحيفة تم إعادة توجيه ناقلة ثانية إلى بنجلاديش بعد فشلها في الوصول قبل أن تفرض الصين تعريفة جمركية بنسبة 15% على الغاز الطبيعي المسال الأمريكي في 10 فبراير. وقد ارتفعت التعريفة منذ ذلك الحين إلى 49%، مما يجعل الغاز الأمريكي غير اقتصادي للمشترين الصينيين في المستقبل المنظور. وترى الصحيفة أن تجميد استيراد الغاز الطبيعي المسال الأمريكي تكرارًا لحظر الواردات الذي استمر لأكثر من عام خلال ولاية الرئيس دونالد ترامب الأولى. لكن تأثير المواجهة قد يكون له آثار بعيدة المدى، فهو من شأنه أن يعزز العلاقة بين الصين وروسيا في مجال الطاقة، ويثير تساؤلات حول التوسع الهائل في محطات الغاز الطبيعي المسال التي تبلغ قيمتها عدة مليارات من الدولارات والتي تجري في الولايات المتحدة والمكسيك. ونقلت الصحيفة عن آن صوفي كوربو، أخصائية الغاز في مركز سياسة الطاقة العالمية بجامعة كولومبيا: "ستكون هناك عواقب طويلة الأمد. لا أعتقد أن مستوردي الغاز الطبيعي المسال الصينيين سيتعاقدون على أي واردات جديدة من الغاز الطبيعي المسال الأمريكي".


وكالة الصحافة اليمنية
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- وكالة الصحافة اليمنية
الصين تُقاطع غاز أمريكا المسال
الحرب التجارية تمتد إلى الطاقة.. الصين تُقاطع غاز أمريكا المسال إقصاد – متابعات / وكالة الصحافة اليمنية // توقّفت الصين عن استيراد الغاز الطبيعي المسال الأميركي تماماً لأكثر من 10 أسابيع، وفقاً لبيانات الشحن التي تُظهر 'كيف امتدّت الحرب التجارية الصينية الأميركية إلى التعاون في مجال الطاقة'. وبحسب صحيفة 'فايننشال تايمز' الأميركية، فإنّ آخر شحنة غاز طبيعي مسال بين الصين والولايات المتحدة، كانت في 6 شباط/فبراير حين وصلت ناقلة غاز طبيعي مسال حمولتها 69 ألف طن من كوربوس كريستي في تكساس إلى مقاطعة فوجيان الصينية الجنوبية. وأشارت إلى أنّه 'تمّت إعادة توجيه ناقلة ثانية إلى بنغلادش بعد فشلها في الوصول، قبل أن تفرض الصين رسوماً جمركية بنسبة 15%على الغاز الطبيعي المسال الأميركي في 10 شباط/فبراير، ثمّ ارتفعت الرسوم منذ ذلك الحين إلى 49%، ممّا يجعل الغاز الأميركي 'عبئاً على المشترين الصينيين'. ورأت الصحيفة، أنّ 'تأثير هذه المواجهة قد تكون له تداعيات بعيدة المدى، إذ يُعزّز علاقة الصين مع روسيا في مجال الطاقة، ويثير تساؤلات حول التوسّع الهائل في محطات الغاز الطبيعي المسال التي تُقدّر قيمتها بمليارات الدولارات، الجاري تنفيذها في الولايات المتحدة والمكسيك'. وفي هذا السياق، حذّرت آن صوفي كوربو، المختصة بالغاز في مركز سياسة الطاقة العالمية بجامعة كولومبيا، من 'عواقب بعيدة المدى'، مشيرةً إلى أنّها لا تعتقد أن مستوردي الغاز الطبيعي المسال الصينيين 'سيتعاقدون على أي واردات جديدة من الغاز الطبيعي المسال الأميركي'.