أحدث الأخبار مع #آيتخداش


جريدة الايام
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- جريدة الايام
المحققون في سرقة كارداشيان يتحدثون عن خاتم ثمنه 3,5 مليون دولار
باريس - أ ف ب: تنظر محكمة الجنايات في باريس في الأغراض الثمينة المسروقة من كيم كارداشيان، ومنها خاتم خطوبة كبير وطاقم أسنان من الذهب والماس وقلادة قيمتها 230 ألف يورو، وتتعدى قيمة كل هذه المسروقات بشكل كبير عشرات الآلاف من اليورو التي تمّت مصادرتها من اللصوص المزعومين. في 9 كانون الثاني 2017، وبعد ثلاثة أشهر من السرقة التي تعرّضت لها نجمة مواقع التواصل الاجتماعي، ألقت الشرطة القبض على معظم من يجلسون حاليا في قفص الاتهام. ولم يُعثَر داخل منازلهم سوى على أوراق نقدية من فئة 50 يورو، إذ لم تتم مصادرة لا القلادة أو ألماس أو حتى خاتم تبلغ قيمته 3,5 مليون دولار قال المجرمون لكارداشيان إنّهم أتوا لسرقته. وقد عُثر على نحو 17 ألف يورو لدى عمر آيت خداش المتهم بالتخطيط للسرقة، وعلى قرابة 141 ألف يورو في أكوام من الغسيل تعود إلى فلوروس هيروي، فيما صودرت خمسة آلاف يورو خلف أقراص فيديو رقمية على رف تاجر المجوهرات المزعوم مارسو باوم غيرتنر (توفي قبل المحاكمة). وفي منزل نجل يونس عباس الذي اعترف بأنه كان أحد المشاركين في العملية، عُثر على 65 ألف يورو، معظمها داخل كيس بلاستيكي. وأوضح القاضي دافيد دو با أنّ "قيمة المسروقات الإجمالية قدّرت بنحو تسعة ملايين يورو، وهي أكبر عملية سرقة لفرد تُسجَّل منذ عشرين عاما". وقال المحقق في المحكمة، "نحن نتعامل مع مجوهرات تتمتّع بميزات فريدة... الخاتم من 19 قيراطا، وحجمه مماثل لقطعة مربعة من الشوكولا"، مشيرا إلى أن "بيعه صعب". وقال، إنّ المتاجرين بالبضائع المسروقة عادة ما يتمكنون من "الحصول على 10 إلى 15%" من السعر الفعلي للمجوهرات، لا أكثر. وقال القاضي، إنها "مخاطرة كبيرة مقابل القليل من المال..."، مؤكدا أن الشرطة كانت مقتنعة بأن المجرمين كانوا يعدّون "لعملية أخرى" عند توقيفهم. ولن يتم استجواب المتهمين الذين ينفي معظمهم تورطهم بعملية السرقة، حتى الأسبوع المقبل، بعد جلسة استماع لكيم كارداشيان، أول من امس.


الرأي
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- الرأي
أين ذهب خاتم كارداشيان؟
تنظر محكمة الجنايات في باريس في الأغراض الثمينة المسروقة من كيم كارداشيان، ومنها خاتم خطوبة كبير وطاقم أسنان من الذهب والماس وقلادة قيمتها 230 ألف يورو، وتتعدى قيمة كل هذه المسروقات بشكل كبير عشرات الآلاف من اليورو التي تمّت مصادرتها من اللصوص المزعومين. في 9 يناير 2017، وبعد ثلاثة أشهر من السرقة التي تعرّضت لها نجمة مواقع التواصل الاجتماعي، ألقت الشرطة القبض على معظم من يجلسون حالياً في قفص الاتهام. ولم يُعثَر داخل منازلهم سوى على أوراق نقدية من فئة 50 يورو، إذ لم تتم مصادرة لا قلادات أو ألماس أو حتى خاتم تبلغ قيمته 3.5 مليون دولار قال المجرمون لكارداشيان إنّهم أتوا لسرقته. وقد عُثر على نحو 17 ألف يورو لدى عمر آيت خداش المتهم بالتخطيط للسرقة، وعلى قرابة 141 ألف يورو في أكوام من الغسيل تعود إلى فلوروس هيروي، فيما صودرت خمسة آلاف يورو خلف أقراص فيديو رقمية على رف تاجر المجوهرات المزعوم مارسو باوم غيرتنر (توفي قبل المحاكمة). وفي منزل نجل يونس عباس الذي اعترف بأنه كان أحد المشاركين في العملية، عُثر على 65 ألف يورو، معظمها داخل كيس بلاستيكي. وأوضح القاضي دافيد دو با أن «قيمة المسروقات الإجمالية قدّرت بنحو تسعة ملايين يورو، وهي أكبر عملية سرقة لفرد تُسجَّل منذ عشرين عاماً». وقال المحقق في المحكمة «نحن نتعامل مع مجوهرات تتمتّع بميزات فريدة... الخاتم من 19 قيراطاً، وحجمه مماثل لقطعة مربعة من الشوكولا»، مشيراً إلى أنّ «بيعه صعب». وقال إنّ المتاجرين بالبضائع المسروقة عادة ما يتمكنون من «الحصول على 10 إلى 15 في المئة» من السعر الفعلي للمجوهرات، لا أكثر. وقال القاضي «إنها مخاطرة كبيرة مقابل القليل من المال...»، مؤكداً أن الشرطة كانت مقتنعة بأن المجرمين كانوا يعدّون «لعملية أخرى» عند توقيفهم. ولن يتم استجواب المتهمين الذين ينفي معظمهم تورطهم بعملية السرقة، حتى الأسبوع المقبل، بعد جلسة استماع لكيم كارداشيان أمس.


النهار
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- النهار
خاتم كيم كارداشيان من 19 قيراطاً... ومجوهرات أخرى لم يُعثر عليها بعد
تنظر محكمة الجنايات في باريس في الأغراض الثمينة المسروقة من كيم كارداشيان، ومنها خاتم خطوبة كبير، وطاقم أسنان من الذهب والألماس، وقلادة قيمتها 230 ألف يورو، وكلها بقيمة تبلغ عشرات الآلاف من اليورو التي تمّت مصادرتها من اللصوص المزعومين. وفي 9 كانون الثاني/يناير 2017، وبعد ثلاثة أشهر من السرقة التي تعرّضت لها نجمة تلفزيون الواقع، ألقت الشرطة القبض على معظم من يجلسون حالياً في قفص الاتهام. ولكنه لم يُعثَر في داخل منازلهم سوى على أوراق نقدية من فئة الـ 50 يورو، إذ لم تتم مصادرة قلادات، أو ألماس، أو حتى خاتم تبلغ قيمته 3,5 ملايين دولار، قال المجرمون لكارداشيان إنّهم أتوا لسرقته. وقد عُثر على نحو 17 ألف يورو لدى عمر آيت خداش المتهم بالتخطيط للسرقة، وعلى قرابة 141 ألف يورو في أكوام من الغسيل تعود إلى فلوروس هيروي، فيما صودر خمسة آلاف يورو خلف أقراص فيديو رقمية على رفّ تاجر المجوهرات المزعوم مارسو باوم غيرتنر (توفي قبل المحاكمة). وفي منزل نجل يونس عباس، الذي اعترف بأنه كان أحد المشاركين في العملية، عُثر على 65 ألف يورو، معظمها في داخل كيس بلاستيكي. وأوضح القاضي "دافيد دو با" بأنّ "قيمة المسروقات الإجمالية قدّرت بنحو تسعة ملايين يورو، وهي أكبر عملية سرقة لفرد تُسجَّل منذ عشرين عاماً". وقال المحقق في المحكمة: "نحن نتعامل مع مجوهرات تتمتّع بميزات فريدة... الخاتم من 19 قيراطاً، وحجمه مماثل لقطعة مربعة من الشوكولا"، مشيراً إلى أنّ "بيعه صعب". وقال إنّ المتاجرين بالبضائع المسروقة عادة ما يتمكنون من "الحصول على 10 إلى 15%" من السعر الفعلي للمجوهرات، لا أكثر. خاتم كيم كارداشيان (E!NEWS). وقال القاضي "إنها مخاطرة كبيرة مقابل القليل من المال"، مؤكداً أن الشرطة كانت مقتنعة بأن المجرمين كانوا يعدّون "لعملية أخرى" عند توقيفهم. ولن يتم استجواب المتهمين الذين ينفي معظمهم تورطهم في عملية السرقة، حتى الأسبوع المقبل، بعد جلسة استماع لكيم كارداشيان الثلاثاء.


بلد نيوز
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- بلد نيوز
بدء محاكمة المتهمين بسرقة مجوهرات كيم كاردشيان بباريس
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: بدء محاكمة المتهمين بسرقة مجوهرات كيم كاردشيان بباريس - بلد نيوز, اليوم الاثنين 28 أبريل 2025 06:57 مساءً بدأت الاثنين في باريس المحاكمة المرتبطة بعملية سرقة مجوهرات بقيمة تسعة ملايين يورو تعرضت لها في أوائل أكتوبر 2016 نجمة مواقع التواصل الاجتماعي كيم كاردشيان في غرفتها بالفندق خلال أسبوع الموضة الباريسي على يد مجرمين متمرّسين وصلوا على دراجات هوائية متنكرين بزي رجال شرطة. وبدأت المحاكمة التي تحظى بتغطية إعلامية واسعة وتستمر حتى 23 مايو، في قصر العدل التاريخي بالعاصمة الفرنسية وأعلنت كيم كارداشيان البالغة 44 عاماً أنها ستدلي بشهادتها في 13 أيار/مايو وحضر إلى قاعة المحكمة المتهمون العشرة وهم تسعة رجال وامرأة. كانت الساعة تناهز الثالثة صباحاً ليلة الثالث من أكتوبر 2016، عندما اقتحم رجلان ملثمان غرفة النجمة الأمريكية التي كانت تستعد للنوم وصرخت كاردشيان بوجهما فيما توجها إليها بلكنة فرنسية قوية وطلبا منها «خاتمها»، على قولها. وهذا الخاتم هو ذلك الذي قدمه لها مغني الراب كانييه ويست وتقدّر قيمته بأربعة ملايين دولار ودرجت كيم كاردشيان التي كانت في الخامسة والثلاثين، على عرضه عبر وسائل التواصل الاجتماعي، كما تعرض تفاصيل أخرى من حياتها. وقال المتهم الرئيسي عمر آيت خداش الذي تم التعرف إليه من خلال تحليل حمضه النووي: «لم تكن عملية سطو مسلح كبيرة» بل كانت مسألة «سهلة» واعترف بأنه أوثقَ يديّ كيم كاردشيان، لكنه نفى أن يكون كما وصفه المحققون صاحب الدور الأساسي في عملية السطو. وحصلت السرقة بسرعة ولم تستغرق سوى نحو عشر دقائق، لكنها تسببت بصدمة لكيم كاردشيان وبلغت قيمة المجوهرات المسروقة عشرة ملايين دولار وحصلت النجمة مذّاك على تعويض مالي عنها وهي أكبر سرقة تعرّض لها فرد واحد في فرنسا منذ 20 عاماً. ولم يُعثَر إلا على قلادة أوقعها اللصوص في الشارع خلال هروبهم ويُعتقد أن المجوهرات الذهبية أذيبت، ورجّح المحققون الذين صادروا مئات الآلاف من اليوروهات من المشتبه بهم لدى توقيفهم بعد ثلاثة أشهر من عملية السطو، أن قسماً كبيراً من المسروقات بيعت في بلجيكا. ويمثل عمر آيت خداش وشريكه ديدييه دوبروك وثمانية آخرون طلقاء في قاعة المحكمة في حضور نحو 400 صحافي، ربعهم من الأجانب المعتمدين. وسبق أن صدرت في حق خداش ودوبروك أحكام في قضايا سرقة واتجار بالمخدرات. وبعد مرور نحو تسع سنوات على عملية السطو، قد تتخلل المحاكمة بعض التعقيدات، نظراً إلى أن المتهمين تقدموا في السن وبعضهم مرضى. وتوفي أحدهم في مارس الماضي، في حين سيُفصَل ملف أكبرهم سنا بيار بويانير (80 عاماً) عن القضية لأنه في وضع لا يسمح بمحاكمته. أما عمر آيت خداش (68 عاماً)، فقدَ القدرة على السمع ولم يعد يستطيع التعبير عن نفسه إلا بالكتابة وفق ما أفادت وكيلته المحامية كلويه أرنو.


صحيفة الخليج
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
بدء محاكمة المتهمين بسرقة مجوهرات كيم كاردشيان بباريس
بدأت الاثنين في باريس المحاكمة المرتبطة بعملية سرقة مجوهرات بقيمة تسعة ملايين يورو تعرضت لها في أوائل أكتوبر 2016 نجمة مواقع التواصل الاجتماعي كيم كاردشيان في غرفتها بالفندق خلال أسبوع الموضة الباريسي على يد مجرمين متمرّسين وصلوا على دراجات هوائية متنكرين بزي رجال شرطة. وبدأت المحاكمة التي تحظى بتغطية إعلامية واسعة وتستمر حتى 23 مايو، في قصر العدل التاريخي بالعاصمة الفرنسية وأعلنت كيم كارداشيان البالغة 44 عاماً أنها ستدلي بشهادتها في 13 أيار/مايو وحضر إلى قاعة المحكمة المتهمون العشرة وهم تسعة رجال وامرأة. كانت الساعة تناهز الثالثة صباحاً ليلة الثالث من أكتوبر 2016، عندما اقتحم رجلان ملثمان غرفة النجمة الأمريكية التي كانت تستعد للنوم وصرخت كاردشيان بوجهما فيما توجها إليها بلكنة فرنسية قوية وطلبا منها «خاتمها»، على قولها. وهذا الخاتم هو ذلك الذي قدمه لها مغني الراب كانييه ويست وتقدّر قيمته بأربعة ملايين دولار ودرجت كيم كاردشيان التي كانت في الخامسة والثلاثين، على عرضه عبر وسائل التواصل الاجتماعي، كما تعرض تفاصيل أخرى من حياتها. وقال المتهم الرئيسي عمر آيت خداش الذي تم التعرف إليه من خلال تحليل حمضه النووي: «لم تكن عملية سطو مسلح كبيرة» بل كانت مسألة «سهلة» واعترف بأنه أوثقَ يديّ كيم كاردشيان، لكنه نفى أن يكون كما وصفه المحققون صاحب الدور الأساسي في عملية السطو. وحصلت السرقة بسرعة ولم تستغرق سوى نحو عشر دقائق، لكنها تسببت بصدمة لكيم كاردشيان وبلغت قيمة المجوهرات المسروقة عشرة ملايين دولار وحصلت النجمة مذّاك على تعويض مالي عنها وهي أكبر سرقة تعرّض لها فرد واحد في فرنسا منذ 20 عاماً. ولم يُعثَر إلا على قلادة أوقعها اللصوص في الشارع خلال هروبهم ويُعتقد أن المجوهرات الذهبية أذيبت، ورجّح المحققون الذين صادروا مئات الآلاف من اليوروهات من المشتبه بهم لدى توقيفهم بعد ثلاثة أشهر من عملية السطو، أن قسماً كبيراً من المسروقات بيعت في بلجيكا. ويمثل عمر آيت خداش وشريكه ديدييه دوبروك وثمانية آخرون طلقاء في قاعة المحكمة في حضور نحو 400 صحافي، ربعهم من الأجانب المعتمدين. وسبق أن صدرت في حق خداش ودوبروك أحكام في قضايا سرقة واتجار بالمخدرات. وبعد مرور نحو تسع سنوات على عملية السطو، قد تتخلل المحاكمة بعض التعقيدات، نظراً إلى أن المتهمين تقدموا في السن وبعضهم مرضى. وتوفي أحدهم في مارس الماضي، في حين سيُفصَل ملف أكبرهم سنا بيار بويانير (80 عاماً) عن القضية لأنه في وضع لا يسمح بمحاكمته. أما عمر آيت خداش (68 عاماً)، فقدَ القدرة على السمع ولم يعد يستطيع التعبير عن نفسه إلا بالكتابة وفق ما أفادت وكيلته المحامية كلويه أرنو.