logo
#

أحدث الأخبار مع #آيفون؟

هاتف iPhone 17 Pro قد يكون الخيار الأفضل مع تغييرات مرتقبة في التصميم والأداء
هاتف iPhone 17 Pro قد يكون الخيار الأفضل مع تغييرات مرتقبة في التصميم والأداء

صدى البلد

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • صدى البلد

هاتف iPhone 17 Pro قد يكون الخيار الأفضل مع تغييرات مرتقبة في التصميم والأداء

بينما يستحوذ هاتف iPhone 17 Air على الكثير من الاهتمام حاليًا بسبب تصميمه النحيف للغاية، إلا أن التنازلات المحتملة فيما يتعلق بالكاميرا وسعة البطارية قد تدفع العديد من المستخدمين للنظر في اقتناء النسخة الاحترافية المقبلة، iPhone 17 Pro، بدلًا من ذلك. موعد إصدار iPhone 17: متى يصل الجيل الجديد من آيفون؟ على مدار السنوات الأخيرة، اعتادت آبل الكشف عن هواتفها الجديدة خلال النصف الأول من شهر سبتمبر، ومن المرجح أن تتبع تشكيلة iPhone 17 النمط نفسه. لكن هاتف iPhone 17E، وفقًا للمحلل مينغ-تشي كوو وموقع The Information، قد يتم تأجيله حتى أوائل عام 2026. وتشير التقارير إلى أن iPhone 17 قد يكون آخر جيل يصدر في الخريف، إذ تخطط آبل لاتباع جدول إصدار جديد بدءًا من iPhone 18، بحيث يتم طرح النسخ منخفضة التكلفة في النصف الأول من العام، فيما تأتي النسخ الاحترافية لاحقًا. عادةً ما تبدأ الطلبات المسبقة بعد الإعلان الرسمي بيومين، مع بدء الشحن بعد أسبوع تقريبًا. سعر iPhone 17: هل تؤثر الرسوم الجمركية على التكلفة؟ أجرت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تعديلات متكررة على الرسوم الجمركية، وهو ما قد ينعكس على أسعار أجهزة iPhone الجديدة. وقد تمكنت آبل حتى الآن من تجنب معظم هذه التكاليف بفضل قائمة إعفاءات متبادلة تشمل الهواتف واللابتوبات وبعض الإلكترونيات الأخرى. رغم ذلك، تبقى هذه الإعفاءات مؤقتة، وقد تؤثر الرسوم في وقت لاحق على أسعار iPhone 17. وفي كل الأحوال، ذكرت صحيفة The Wall Street Journal أن آبل تخطط لرفع أسعار هواتف iPhone في وقت لاحق من هذا العام، مشيرة إلى أن الشركة تنوي تبرير الزيادة بتكاليف التصميم وتحسين الميزات، دون الإشارة إلى الرسوم الجمركية. وأفاد Patrick Holland، المحرر الإداري في CNET، أن آبل لم ترفع سعر النسخ الاحترافية منذ إصدار iPhone X عام 2017، ما يجعل زيادة السعر هذه المرة أمرًا متوقعًا. ألوان جديدة قادمة مع iPhone 17 في أبريل الماضي، أشار المسرب المعروف Majin Bu عبر منصة X إلى أن هاتفي iPhone 17 Pro وPro Max قد يحصلان على خيار جديد من اللون الأزرق السماوي، على غرار الألوان الجديدة التي طرحتها آبل مع أجهزة MacBook Air. للمقارنة، طرحت آبل العام الماضي هواتف iPhone 16 و16 Plus بألوان مثل الوردي، والفيروزي، والأزرق البحري، إضافة إلى الأبيض والأسود. أما النسخ الاحترافية فجاءت بلون "تيتانيوم الصحراء" إلى جانب الأبيض والأسود والتيتانيوم الطبيعي. تغييرات متوقعة في تصميم الكاميرا تشير الشائعات إلى أن iPhone 17 Pro سيشهد إعادة تصميم ملحوظة للكاميرا الخلفية، حيث يُتوقع أن تعتمد آبل شريط كاميرا أفقي يمتد عبر عرض الهاتف، في تصميم يشبه ما قدمته Google مع هاتف Pixel 9. وكان Majin Bu قد نشر في يناير صورة مسربة تظهر التصميم الجديد، فيما نشرت قنوات مثل Front Page Tech مقاطع فيديو لتصاميم ثلاثية الأبعاد تظهر الترتيب الأفقي للعدسات مع الحفاظ على التصميم الهرمي داخل الشريط. بالنسبة للكاميرا الأمامية، أفاد المحلل Jeff Pu أن الدقة سترتفع من 12 ميجابكسل إلى 24 ميجابكسل في جميع طرازات iPhone 17. وأشار Pu كذلك إلى أن نسختي iPhone 17 Pro وPro Max ستدعمان عدسة تيليفوتو بدقة 48 ميجابكسل، بدلًا من 12 ميجابكسل في الجيل السابق، ما يعني أن جميع العدسات الثلاث (الرئيسية، والواسعة، والتيليفوتو) ستأتي بدقة 48 ميجابكسل. مقارنة المواصفات: iPhone 17 مقابل iPhone 17 Pro وPro Max الشاشة بعد الانتقادات التي واجهتها آبل لعدم ترقية شاشة iPhone 16 و16 Plus إلى تردد أعلى، تُشير التسريبات إلى أن جميع نسخ iPhone 17 ستدعم معدل تحديث 120 هرتز (Pro Motion)، وربما شاشة تعمل دائمًا (Always-On) في النسخة الأساسية. ورغم توقعات بعض المستخدمين، فإن الشاشة المضادة للانعكاس التي ميزت هاتف Galaxy S25 Ultra لن تكون متوفرة، إذ أفادت مصادر MacRumors بأن آبل أوقفت هذه الميزة بسبب مشاكل في عملية الطلاء. وقد تقلص آبل مستشعر Face ID في نسخة iPhone 17 Pro Max، ما قد يؤدي إلى "جزيرة ديناميكية" أصغر، بينما تحافظ الطرازات الأخرى على حجمها الحالي. الذاكرة العشوائية في ظل التوسع في استخدام الذكاء الاصطناعي، من المتوقع أن ترفع آبل سعة الذاكرة العشوائية في جميع نسخ iPhone 17 إلى 12 جيجابايت، وفقًا لما ذكره المسرب Digital Chat Station في أبريل، وهو ما أكده أيضًا المحلل Kuo. يُشار إلى أن الجيل السابق iPhone 16 جاء بذاكرة 8 جيجابايت في جميع النسخ. الإطار تشير الشائعات الأخيرة إلى أن آبل ستستبدل الإطار المصنوع من التيتانيوم في iPhone 17 Pro بإطار من الألومنيوم، وهي خطوة يُقال إنها ستشمل جميع النسخ من iPhone 17. عمر البطارية تسعى آبل لابتكار تصميم نحيف مع نسخة iPhone 17 Air، ما قد يؤدي إلى تقليص عمر البطارية، إلا أن تقارير AppleInsider تفيد بأن الشركة قد تعتمد بطاريات من نوع السيليكون-أنود، التي قد تساعد في تحسين الأداء. أما بالنسبة لهواتف iPhone 17 Pro، فهناك توقعات بتحسين عمر البطارية، حيث أشار Jeff Pu في مايو إلى أن النسخة الأساسية ستعمل بشريحة A19 من تطوير آبل، بينما تحصل النسخة الاحترافية على شريحة A19 Pro. علمًا بأن iPhone 16 اعتمد على شريحة A18، التي حسّنت من كفاءة الطاقة. هل يمكن الوثوق في الشائعات؟ رغم كثرة التسريبات، يبقى كل ما ورد في إطار التوقعات حتى إعلان آبل الرسمي. وغالبًا ما تستند الشائعات إلى معلومات مسربة من فرق العمل على التصميمات، لكنها لا تعكس دائمًا المنتج النهائي.

لماذا فشل ترامب في إخراج أبل من الصين
لماذا فشل ترامب في إخراج أبل من الصين

السوسنة

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • السوسنة

لماذا فشل ترامب في إخراج أبل من الصين

السوسنة- في عام 2013، سعت شركة موتورولا إلى كسر الصورة النمطية حول ارتفاع تكاليف التصنيع في الولايات المتحدة، بإطلاق مصنع في فورت وورث بولاية تكساس. لكن المشروع لم يدم طويلًا، إذ أُغلق المصنع بعد عام واحد فقط نتيجة انخفاض المبيعات وتزايد التكاليف التشغيلية.وإذا نجح الرئيس الأميركي دونالد ترامب في مسعاه، فإن شركة أبل ستكون شركة التكنولوجيا التالية التي ستختبر هذه النظرية، إذ ترغب إدارة ترامب في أن تقوم أبل بتصنيع هواتف آيفون في أميركا بدلًا من الصين، حيث يتم تصنيع معظم الأجهزة حاليًا.قال وزير التجارة الأميركي، هوارد لوتنيك، في أوائل أبريل: "هل تذكرون جيش الملايين والملايين من البشر الذين يقومون بربط البراغي الصغيرة لصناعة هواتف آيفون؟ هذا النوع من العمل سيأتي إلى أميركا"، وفقًا لتقرير نشرته صحيفة "فاينانشيال تايمز"، واطلعت عليه "العربية Business".لكن خبراء سلاسل الإمداد يرون أن مشروع ترامب سيواجه نفس التحديات التي واجهتها موتورولا، بل إن بعضهم يتوقع أن يصل سعر آيفون إلى 3500 دولار إذا تم تصنيعه بالكامل داخل الولايات المتحدة.غير أن صعوبة نقل تصنيع أبل إلى أميركا لا تعود فقط إلى أعداد العمالة الضخمة التي أشار إليها لوتنيك، بل تكمن المشكلة الأكبر في نقل سلاسل الإمداد العالمية المتطورة، التي تم بناؤها على مدار عقود لدعم عمليات أبل في الصين.يقول آندي تساي، أستاذ نظم المعلومات في كلية ليفي لإدارة الأعمال بجامعة سانتا كلارا: "في البداية، كان الدافع هو انخفاض تكاليف العمالة، الشركات ذهبت إلى الصين لأنها كانت رخيصة.. لكنها بقيت هناك، وأصبحت الآن عالقة في الصين، سواء للأفضل أو للأسوأ.. الصين باتت سريعة ومرنة وعالمية المستوى، ولم تعد المسألة تتعلق فقط بتكاليف العمالة المنخفضة".تخطط أبل لتقليص وجودها في الصين، لكن الهند ستكون المستفيد الرئيسي، حيث طورت الشركة هناك سلسلة توريد بديلة على مدى ما يقرب من عقد، وتخطط حاليًا لتجميع جميع أجهزة آيفون المخصصة للسوق الأميركية في الهند.سلسلة الإمداد الخاصة بـ "أبل"ويكشف إلقاء نظرة داخل الهاتف الذكي الأكثر شعبية في العالم مدى تعقيد سلسلة الإمداد الخاصة بأبل، ولماذا اعتبر المحللون أن رؤية ترامب غير واقعية.يُعد الآيفون أنجح جهاز استهلاكي في التاريخ، إذ تم بيع نحو 2.8 مليار وحدة منذ إطلاقه عام 2007، محققًا أكثر من تريليون دولار من الإيرادات لأبل خلال 15 عامًا، ولا يزال يشكل نحو نصف إجمالي مبيعات الشركة.تتكوّن الطرازات الجديدة من الآيفون من نحو 2700 جزء مختلف، وتعتمد أبل على 187 مورّدًا في 28 دولة.ووفقًا لمؤسسة البيانات الدولية "IDC"، يتم تصنيع أقل من 5% من مكونات الآيفون حاليًا في الولايات المتحدة، بما في ذلك الغلاف الزجاجي، والليزر الذي يفعّل تقنية التعرف على الوجه "Face ID"، والرقائق الإلكترونية، مثل المعالج والمودم الخاص بتقنية الجيل الخامس "5G".أما الصين، فهي المسؤولة عن تصنيع الغالبية العظمى من بقية المكونات، بينما يتم إنتاج معظم المكونات التقنية المتقدمة في تايوان، إلى جانب تصنيع بعض العناصر الأساسية الأخرى في كوريا الجنوبية واليابان.ثلاثة مكونات فقطوتكشف عملية تصنيع ثلاثة مكونات فقط سبب صعوبة نقل التصنيع إلى الولايات المتحدة:يتم تصنيع الزجاج الخارجي لشاشة الآيفون في أميركا، لكن معظم العناصر التي تحوله إلى شاشة لمسية - بدءًا من الإضاءة الخلفية وحتى الطبقة التفاعلية - تصنع في كوريا الجنوبية، ثم يتم تجميعها في الصين.وتصنع معظم إطارات الآيفون من قطعة واحدة من الألومنيوم، حيث يتم قطعها وتشكيلها باستخدام آلات متخصصة لا تتوفر إلا على نطاق واسع في الصين.أما البراغي الصغيرة الـ74 التي تثبّت جهاز الآيفون معًا، فتصنع أساسًا في الصين والهند، ويتم تثبيتها يدويًا.سلسلة الإمداد العالميةتُعد سلسلة الإمداد العالمية لأبل مثالًا دراسيًا كلاسيكيًا على الشبكات المعقدة التي تهيمن الآن على الاقتصاد العالمي، والتي لن تُفكك بسهولة عبر فرض التعريفات الجمركية.قبل عشرين عامًا، كانت الصين تجذب شركات التكنولوجيا مثل أبل بفضل وفرة العمالة الرخيصة، وهو عامل لا يزال يمثل ميزة نسبية مقارنة بالولايات المتحدة.أما اليوم، فقد أصبحت سلسلة توريد الآيفون تعتمد على خبرات فنية متخصصة لكل مكون تقريبًا، بُنيت في حوالي عشرة بلدان آسيوية، مع تمركز عمليات التجميع حول تجمعات الموردين داخل الصين.مزيج من التنظيم والقدرة الإنتاجيةويؤكد الخبراء أن اقتلاع هذا المزيج من التنظيم، والقدرة الإنتاجية، والمهارات، سيكون أمرًا غير عملي خلال فترة رئاسة ترامب.ووفقًا لتقرير شاركته شركة الأبحاث "TechInsights" مع صحيفة "فاينانشيال تايمز"، فإن أبل "من غير المرجح أن تنقل تجميع الآيفون إلى الولايات المتحدة"، موضحة أن "سلسلة توريد الهواتف الذكية متجذرة بعمق في الصين، بدعم من مهندسين مهرة وأعداد هائلة من عمال التجميع".وتقوم أبل بشحن أكثر من 230 مليون آيفون سنويًا، أي ما يعادل تصنيع 438 وحدة في الدقيقة الواحدة.الإنتاج الضخم مع خفض التكاليفوتتيح قدرة الشركة على الإنتاج الضخم مع خفض التكاليف أن تحقق ربحًا يبلغ حوالي 400 دولار - أي بهامش ربح صافٍ يبلغ 36% - عن كل جهاز آيفون 16 برو "بسعة 256 غيغابايت".وتُقدّر "TechInsights" أن تكاليف التجميع والاختبار النهائي لا تتجاوز 10 دولارات، بينما تكلف البطارية 4 دولارات، وتبلغ تكلفة الشاشة والطبقة اللمسية 38 دولارًا.ومن بين العناصر الحاسمة في هذه الشبكة المعقدة شركات خدمات التصنيع الإلكتروني مثل شركة فوكسكون التايوانية، التي تتولى تجميع غالبية أجهزة الآيفون عالميًا.وعلى مر السنوات، توسعت فوكسكون ونقلت خطوط الإنتاج بناءً على احتياجات أبل، بدايةً من مجمع المصانع في مدينة شينزين جنوب الصين، ثم إلى عشرات المواقع الأخرى داخل الصين، ومنها إلى جنوب شرق آسيا، والآن إلى الهند.إعانات وتخفيضات ضريبيةفي عام 2010، وبفضل الإعانات والتخفيضات الضريبية والمزايا الأخرى، أنفقت فوكسكون نحو 1.5 مليار دولار لبناء "مدينة الآيفون" في مدينة تشنغتشو، التي تنتج نحو 50% من أجهزة الآيفون حول العالم، بحسب إريك وودرنج من بنك مورغان ستانلي.ويضيف: "هذا المبلغ كان فقط لتأسيس المنشأة، دون احتساب تكاليف تشغيلها، حيث بلغ عدد العاملين فيها في ذروة نشاطها 350 ألف شخص".لكن فوكسكون وشركاءها الأصغر مثل بيجاترون التايوانية ولوكسشير الصينية، يكتفون بتجميع مكونات يتم تصنيعها من قبل مئات الشركات الأخرى.فكل شيء، من عدسات الكاميرات وطلاءاتها إلى لوحات الدوائر الإلكترونية والطبقات الداخلية التي تربط مكونات الآيفون معًا، يتم تصنيعه عبر الصين وجنوب شرق آسيا.ولا يزال يتم تجميع الغالبية العظمى من أجهزة الآيفون "حوالي 85%" في الصين، مع تصنيع البقية في الهند.القرب الجغرافيويُعد القرب الجغرافي بين الموردين والمصنعين عاملًا حاسمًا في كفاءة إنتاج أبل.يقول تساي، أستاذ الأعمال في جامعة سانتا كلارا: "هناك الكثير من المزايا لتجميع أنشطة سلسلة الإمداد في مكان واحد، من حيث السرعة وجودة التواصل والابتكار في تصميم المنتج والعمليات".ويضيف: "هذا يعني أنك تستطيع استلام المكونات بسرعة كبيرة، ويمكنك التواصل بسهولة مع الموردين، أما عندما تفصل محيطًا بين العميل - أبل في هذه الحالة - وبين الموردين، فذلك يخلق عائقًا واضحًا".ولهذا السبب، يرى وامسي موهان من بنك أوف أميركا أن نقل التجميع إلى الولايات المتحدة "يخلق اختلالات وكفاءات أقل"، مضيفًا: "إذا لم يتم تصنيع كل شيء في مكان قريب، يصبح الأمر معقدًا".ورغم أن أبل قد تكون قادرة على إيجاد بدائل لبعض مكونات الآيفون، فإن بعض القطع يتم توريدها من مصادر وحيدة.فعلى سبيل المثال، توفر شركة TSMC التايوانية - أكبر شركة لتصنيع الرقائق في العالم - المعالج الرئيسي للآيفون.لا بديل حقيقي عن الرقائق التي تُنتج في تايوان وكوريا الجنوبيةورغم أن الشركة أعلنت أنها بدأت الإنتاج الكمي في ولاية أريزونا في يناير، إلا أن الخبراء يؤكدون أنه لا بديل حقيقي عن الرقائق التي تُنتج في تايوان وكوريا الجنوبية.يتطلب نقل الإنتاج إلى الولايات المتحدة استثمارات ضخمة ومنسقة عبر سنوات، إن لم يكن عقودًا، في مجالات الأتمتة، والمعدات، والبنية التحتية، والتدريب، كما أن تحفيز مصنّعي المكونات الأجانب على بناء مصانع لهم في أميركا يمثل تحديًا إضافيًا.يقول وامسي موهان: "إذا كنتَ مورّدًا صينيًا تصنع مكونات تُستخدم أيضًا في هواتف هواوي أو شاومي، فأنت تملك نفوذًا"، مضيفًا: "الدافع لفصل المصانع لصالح أبل وحدها ضعيف، لأنك تحقق وفورات في الحجم وكفاءة في الصين لا يمكنك تحقيقها إذا كان اعتمادك فقط على أبل".عدم اليقين في السياسات الأميركيةوتُعد حالة عدم اليقين في السياسات الأميركية مشكلة أخرى، بحسب تساي: "النظام الأميركي الحالي، حيث يمكن أن تنقلب السياسات بالكامل كل أربع سنوات، لا يشجع على الاستثمار طويل الأجل، حينما تستثمر الشركات، فإنها تحتاج إلى أفق زمني أطول من ذلك".مارك راندال، الذي كان نائب الرئيس التنفيذي لشركة موتورولا عندما كانت مملوكة لغوغل وكانت تحاول إنشاء مصنع للهواتف الذكية في أميركا، يقول إن الفكرة لم تكن مستحيلة، "لكني كنت أعلم أنها ستكون شديدة الصعوبة".ويؤكد أن تكلفة العمالة اللازمة لتحويل المواد الخام إلى منتجات نهائية في الولايات المتحدة "أعلى بكثير" منها في أماكن أخرى، مشيرًا إلى أن أميركا تعاني من نقص حاد في مهندسي أدوات التصنيع الميكانيكي، ولتحقيق تحوّل ضخم في تصنيع الإلكترونيات إلى أميركا "نحتاج إلى عشرات الآلاف من هؤلاء المهندسين".ويضيف راندال أن التعريفات الجمركية تخلق "كابوسًا" عند محاولة حساب تكاليف إنشاء مصنع جديد، "لهذا السبب لا تقوم معظم الشركات باتخاذ قرارات قصيرة المدى بناءً على التغيرات المفاجئة التي نشهدها اليوم.. يجب أن تكون استراتيجيتك بعيدة المدى وواضحة تمامًا".صنع في الولايات المتحدة؟يكشف تحليل متعمق لسلسلة التوريد لثلاثة مكونات في أحدث طرازات الآيفون عن مدى تعقيد نقل التصنيع إلى الولايات المتحدة، في صناعة تحتاج إلى سنوات لإحداث تحولات طفيفة.المكون الوحيد من شاشة اللمس الذي يتم تصنيعه حاليًا في أميركا هو الغطاء الزجاجي، الذي تنتجه شركة كورنينغ، الشريك القديم لأبل، في ولاية كنتاكي - رغم أن كورنينغ تمتلك أيضًا منشآت إنتاجية في الصين والهند.أما شاشة OLED التي تساعد في تقليل استهلاك البطارية، والطبقة التفاعلية متعددة اللمس المدمجة بالشاشة، فهما يُنتجان أساسًا في مصانع سامسونج بكوريا الجنوبية.وتُجمع الأجزاء الإلكترونية الأساسية للشاشة مع وحدة العرض في منشآت إنتاجية بالصين، قبل أن يتم نقلها إلى مصانع فوكسكون لدمجها مع باقي أجزاء الآيفون.ويُبرز الإطار المعدني التحدي الأكبر لإزالة الصين من سلسلة توريد أبل، فمعظم طرازات الآيفون يتم قصّ الإطار الخارجي لها وتشكيله من كتلة من الألمنيوم باستخدام آلات متخصصة للتحكم الرقمي بالحاسوب (CNC).يقول واين لام، المحلل في شركة TechInsights: إن هذه العملية تعتمد على "جيش" من هذه الآلات، والتي أمضى موردو أبل في الصين سنوات في تجميعها، ولا يمكن حاليًا تكرارها في أي مكان آخر.ويضيف: "إذا قررت أبل نقل إنتاج الآيفون إلى الداخل الأميركي، فلن تتوافر لديها ببساطة ما يكفي من آلات CNC لتلبية حجم الإنتاج الذي توفره منظومة الصين".ويتابع لام: "هذه مهارة متخصصة من شبه المستحيل تكرارها خارج الصين".حتى أبسط مكونات الآيفون - البراغي الصغيرة - تنطوي على تعقيدات، فهي مصنوعة من مواد مختلفة حسب وظيفتها، ولها رؤوس متعددة: رأس فيليبس، ورأس مسطح، ورأس ثلاثي، ورأس خماسي، وغيرها.لكن التحدي الأبرز يتمثل في عملية تثبيت البراغي نفسها، والتي تعكس حجم العقبات أمام نقل إنتاج الآيفون إلى أميركا.تصميم أبل، على عكس العديد من ماركات الهواتف الأخرى، لا يعتمد على الغراء لربط الإطار، ويقول المحللون إن تكلفة توظيف عمال لتثبيت البراغي يدويًا في مصانع فوكسكون أقل من تكلفة الاستثمار في حلول روبوتية.ومع عدم استعداد القوى العاملة الأميركية للقيام بأعمال متكررة مقابل أجور تدعم هوامش ربح أبل، فإن أي عملية تصنيع داخلية ستتطلب أتمتة - وهي تكنولوجيا لم تُطور بالكامل بعد.يقول تساي: "علينا أن نتخيل شكل المصنع في أميركا.. لن يكون مجمعًا يضم 300 ألف موظف مع مهاجع وصالات رياضية كما هو الحال في الصين، ولن يكون مدينة صناعية صغيرة؛ لأن نسبة الاعتماد على العمالة البشرية مقابل الأتمتة تعتمد على الفارق في تكاليف الاثنين".التعقيدات المرتبطة بالمعادن النادرةتعتمد صناعة التكنولوجيا بشكل متزايد على المعادن الأرضية النادرة، مما يضيف طبقة إضافية من التعقيد أمام أبل.على سبيل المثال، يُستخدم اللانثانوم، وهو معدن أرضي نادر، في بطارية الآيفون لإطالة عمرها، وكذلك في الشاشة لتعزيز الألوان، كما يستخدم الديسبروسيوم في شاشة الألوان ووظيفة الاهتزاز في الآيفون.وتقوم الصين بتعدين ومعالجة الغالبية العظمى من هذه المواد، ووفقًا لتقرير هيئة المسح الجيولوجي الأميركية، تعتمد الولايات المتحدة على الصين في نحو 70% من وارداتها من مركبات ومعادن الأرض النادرة.وتقوم شركات مثل أبل بتوريد هذه المواد مباشرة من الصين، مما يمنح بكين نفوذًا كبيرًا، وقد استخدمته بالفعل بفرض قيود على تصدير بعض المعادن رداً على تعريفات ترامب الجمركية.بدائل الصينفي ظل قيادة تيم كوك، عملت أبل على تعزيز مرونة سلسلة توريدها عبر إيجاد مصادر وطرق بديلة للمكونات الرئيسية، ومع تصاعد الحرب التجارية بين واشنطن وبكين، يتوقع المحللون أن تواصل أبل نقل جزء من تصنيعها إلى دول أخرى مثل الهند وفيتنام والبرازيل.وترتبط أبل بعلاقة متنامية مع الهند، وتخطط لنقل تجميع جميع أجهزة الآيفون المباعة في الولايات المتحدة إلى الهند بحلول العام المقبل، مما سيؤدي إلى مضاعفة إنتاج الهواتف الذكية في البلاد.ويقول نيل شاه، المحلل المقيم في مومباي والشريك المؤسس لشركة Counterpoint Research: "إذا نظرت إلى استراتيجية تصنيع أبل للآيفون، ستجد أن الدول المختارة توفر مزيجًا من العوامل: ميزة جغرافية، حوافز حكومية، تكاليف منخفضة، وطلب محلي قوي".سوق استهلاكية ضخمةويضيف شاه، أن الهند لا توفر فقط الدعم الحكومي وتكلفة إنتاج أقل من الصين، بل تمتلك أيضًا مهندسين ناطقين بالإنجليزية وسوقًا استهلاكيًا ضخمًا، "الهند هي ثاني أكبر سوق للهواتف الذكية في العالم، وقد تصبح الأكبر قريبًا".ويُقدّر شاه أن حوالي 16% من أجهزة الآيفون المنتجة عالميًا العام الماضي تم تجميعها في الهند، ومن المتوقع أن ترتفع النسبة إلى 20% هذا العام، ويضيف: "كل الظروف مهيأة لتكون الهند البديل الحقيقي للصين".وتتوقع شركة TechInsights أن ترتفع تكلفة آيفون 17 بنسبة تتراوح بين 10 و30% خلال النصف الثاني من عام 2025.ومع ذلك، تشير تقديرات مورغان ستانلي إلى أن أبل قد تتمكن من تجنب رفع الأسعار على المدى المتوسط عبر مجموعة من الإجراءات، من بينها زيادة حصة التجميع في الهند، وتقاسم عبء ارتفاع التكاليف مع الموردين، وإيقاف إنتاج الطرازات ذات السعات التخزينية المنخفضة والتي لا تحقق أداءً جيدًا.تهديدات أخرى تلوح في الأفقومع ذلك، هناك تهديدات أخرى تلوح في الأفق، فقد حذرت بكين من أنها ستنتقم من أي دولة تتفاوض على صفقات تجارية على حساب مصالحها، وذلك ردًا على تقارير أفادت بأن إدارة ترامب تخطط لاستخدام المفاوضات التجارية مع عدة دول لعزل الصين.أي قيود أوسع نطاقًا على صادرات الصين قد تؤدي إلى اضطرابات تمتد عبر سلسلة توريد أبل.يقول تساي: "هذه لحظة محورية بالنسبة لأبل بسبب اعتمادها الكبير على الصين، واعتمادها المزدوج كمورد رئيسي وسوق استهلاكية متنامية في آن واحد".ويضيف: "هل ستسمح الصين لأبل بالمغادرة بهذه السهولة؟ لأن الصين بحاجة إلى أبل أيضًا":

مفاجأة آبل الكبرى: لماذا ستتخلى عن إطلاق آيفون في سبتمبر فقط؟
مفاجأة آبل الكبرى: لماذا ستتخلى عن إطلاق آيفون في سبتمبر فقط؟

أخبار مصر

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار مصر

مفاجأة آبل الكبرى: لماذا ستتخلى عن إطلاق آيفون في سبتمبر فقط؟

لطالما اعتمدت آبل على جدول زمني ثابت لإطلاق هواتف آيفون، وتكشف عن الموديلات الأساسية وPro في سبتمبر من كل عام. لكن تقارير حديثة من موقع The Information والمُحلل الشهير 'مينغ تشي كو' تُشير إلى أن الشركة تُخطط لتعديل هذا الجدول بدءًا من عام 2027، مع إطلاق تدريجي لسلسلة iPhone 18 عبر فترات مُتباعدة.iPhone SE 4: التصميم الجديد والمواصفات والسعر المتوقعهل ترتفع أسعار آيفون؟ هكذا تؤثر رسوم ترامب الجمركية على آبل!التغييرات المتوقعة لإطلاق هواتف آيفونتاريخيًا، ركزّت آبل على إطلاق هواتفها الرائدة في سبتمبر، بينما خصصّت فترتيّ الربيع (مارس-أبريل) للإصدارات الاقتصادية مثل iPhone SE وiPhone 16e. ومع توسع تشكيلة آيفون لتشمل 6 إصدارات مُختلفة، أصبح من الضروري إعادة تنظيم الجدول الزمني لضمان إدارة أفضل وتسويق أكثر فعالية.من المتوقع أن تشهد السنوات القادمة الإطلاق التالي:سبتمبر 2025: iPhone 17 Pro Max، iPhone 17 Pro، iPhone 17 Slim، وiPhone 17.مارس 2026: iPhone 17e.سبتمبر 2026: iPhone قابل للطي، iPhone 18 Pro Max، iPhone 18 Pro، وiPhone 18 Slim.مارس 2027: iPhone 18 وiPhone 18e.هاتف آيفون فولد القابل للطيّأبرز ما يُنتظر هو هاتف iPhone Fold، الذي يُتوقع أن يكون أكثر أجهزة آبل طموحًا حتى الآن وسيُطرح لأول مرة في خريف 2026.يُقال إن الهاتف القابل للطيّ يأتي بتصميم يشبه…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

واتساب يوقف خدماته على بعض الهواتف بداية من مايو 2025..اكتشف إن كان جهازك من ضمن المتأثرين
واتساب يوقف خدماته على بعض الهواتف بداية من مايو 2025..اكتشف إن كان جهازك من ضمن المتأثرين

المساء الإخباري

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • المساء الإخباري

واتساب يوقف خدماته على بعض الهواتف بداية من مايو 2025..اكتشف إن كان جهازك من ضمن المتأثرين

واتساب يوقف خدماته على بعض الهواتف بداية من مايو 2025 على مجموعة من الهواتف خلال الأيام القادمة، في خطوة حذر منها التطبيق مسبقا منذ بداية العام الجاري، ومع اقتراب الموعد المحدد يقترب ملايين المستخدمين من خسارة إمكانية الوصول إلى التطبيق، ما لم يتخذوا إجراء سريعا لتحديث أجهزتهم. واتساب يوقف خدماته علي الأنظمة القديمة يوفر واتساب مجموعة واسعة من المزايا لجميع المستخدمين، لكن مع مرور الوقت، تصبح بعض أنظمة التشغيل قديمة وغير متوافقة مع متطلبات التحديثات الأمنية والتقنيات الجديدة، ولهذا السبب يتوقف واتساب تلقائيا عن دعم الأجهزة التي لا يمكنها الترقية، وهو ما سيحدث قريبا مع بعض الإصدارات من هواتف آيفون. لماذا سيتم إيقاف واتساب على بعض أجهزة آيفون؟ السبب الرئيسي خلف توقف الدعم هو حاجة واتساب إلى توفير بيئة آمنة وحديثة لتقديم مزاياه المتطورة، وهو ما لا يمكن تحقيقه مع الإصدارات القديمة من iOS، ومع توقف شركة آبل نفسها عن دعم تلك الإصدارات، تزداد المخاطر الأمنية على الأجهزة التي تعمل بها، مما يجعل استمرار استخدام واتساب عليها غير آمن. الأجهزة التي لن يدعمها واتساب قريبًا اعتبارا من مايو 2025 سيتوقف واتساب عن العمل على الأجهزة التي تعمل بإصدار iOS 15.1 أو أقدم، مما يعني أن المستخدمين بحاجة إلى آيفون بنظام أحدث، وبحسب التقارير فإن الطرازات المتأثرة تشمل آيفون 5s، آيفون 6، وآيفون 6 بلس، وهي أجهزة لم تعد تحصل على تحديثات رسمية من آبل، ويشار إلى أن iOS 15 أصبح الآن خلف ثلاثة أجيال من أنظمة التشغيل، مما يجعل الترقية إلى جهاز مثل آيفون 13 أو آيفون 14 اختيار مناسب لضمان استمرارية الاستخدام. تطويرات أمنية حديثة في واتساب عمل واتساب مؤخرا على تعزيز جوانب الخصوصية والأمان داخل التطبيق، حيث قدم ميزة 'قفل الدردشة' لحماية المحادثات الحساسة، إلى جانب إمكانية إرسال رسائل تختفي تلقائيا بعد وقت معين، كما تم تفعيل أدوات تمنع نسخ الرسائل أو الصور ومقاطع الفيديو داخل المجموعات، مما يمنح المستخدم تحكم أكبر في خصوصيته.

هل ترتفع أسعار آيفون؟ قرار مفاجئ من شركة آبل
هل ترتفع أسعار آيفون؟ قرار مفاجئ من شركة آبل

موجز نيوز

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • موجز نيوز

هل ترتفع أسعار آيفون؟ قرار مفاجئ من شركة آبل

قال الرئيس التنفيذي لشركة آبل تيم كوك، إن غالبية أجهزة آيفون المباعة في الولايات المتحدة في الربع المالي الحالي سيجري تصنيعها في الهند، بينما ستأتي أجهزة آيباد وأجهزة أخرى من فيتنام، وأوضح أن الشركة تعمل على تجنب تأثير التعريفات الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على أعمالها. وتجاوزت أرباح آبل للأشهر الثلاثة الأولى من العام الجاري توقعات «وول ستريت» بفضل الطلب المرتفع على أجهزة آيفون. وقالت الشركة إن التعريفات كان لها تأثير محدود على نتائج اعمال الربع الثاني المالي. وأضاف «كوك» أنه بالنسبة للربع الحالي، وبافتراض عدم حدوث تغييرات، تتوقع آبل إضافة 900 مليون دولار إلى تكاليفها نتيجة للتعريفات. واختتم: الشركة لا تزال «واثقة» من المضي قدما في هذا النشاط، بحسب وكالة «أسوشيتد برس» الأمريكية. هل ترتفع أسعار آيفون؟ الشهر الماضي؛ حذّر محلل تقني من أن سعر هاتف آيفون من آبل قد يرتفع إلى حوالي 3500 دولار أمريكي إذا صُنع في الولايات المتحدة، أي ما يزيد على 180 ألف جنيه مصري. وفي حال تصنيع هواتف آيفون في الولايات المتحدة قد تزيد أسعارها على 3 أضعاف سعرها الحالي الذي يبلغ نحو ألف دولار، بحسب «CNN». وأرجع توقعات ارتفاع أسعار آيفون إلى أنه سيكون ضروريا لتكرار نظام الإنتاج المعقد للغاية الموجود حاليا في آسيا، وحتى في هذه الحالة، ستكلف شركة أبل حوالي 30 مليار دولار و3 سنوات لنقل 10% فقط من سلسلة توريدها إلى الولايات المتحدة. سيصل لـ180 ألف جنيه.. توقعات بارتفاع أسعار الآيفون بعد «رسوم ترامب» يتفق محللو التكنولوجيا على أن أسعار هواتف آيفون سترتفع على الأرجح، حتى مع بقاء سلاسل التوريد على حالها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store