#أحدث الأخبار مع #أبرنتيس»TheApprenticeالوسط١٢-٠٣-٢٠٢٥ترفيهالوسطعودة «ذي أبرنتيس».. كيف ساهم برنامج ترامب في تشكيل مسيرته السياسية؟بدأت «أمازون برايم فيديو» إعادة عرض برنامج تلفزيون الواقع «ذي أبرنتيس» The Apprentice «المتدرب» الذي ساهم إلى حد كبير في تحول دونالد ترامب شخصية مشهورة على المستوى الوطني في الولايات المتحدة، وسُجِّل الثلاثاء إقبال واسع على مشاهدته غداة توفّره على المنصة. وبات الموسم الأول من البرنامج متوافرًا منذ الاثنين، ويظهر في المركز السادس ضمن محتوى المنصة في الولايات المتحدة، وأوضحت «أمازون» أن مواسم أخرى ستُضاف أسبوعيًا، وسيكون السابع آخرها في أبريل، وفقًا لوكالة «فرانس برس». ونقل بيان للمجموعة عن ترامب ترحيبه بعودة البرنامج الذي كان يتولى إنتاجه والذي من المرجح أن يتمكن من توليد الدخل منه. - - وأضاف «أنتظر بفارغ الصبر مشاهدة البرنامج. فيه ذكريات رائعة والكثير من المرح، ولكن الأهم من ذلك أنها كانت تجربة علّمتنا جميعًا الكثير!». وبادر مؤسس «أمازون» جيف بيزوس إلى تقارب ملحوظ مع ترامب في الأشهر الأخيرة. وقد حظي بمقعد في الصف الأمامي خلال مراسم تنصيب دونالد ترامب في 20 يناير في مبنى الكابيتول، وأعلنت «أمازون» عن فيلم وثائقي جديد عن السيدة الأولى ميلانيا ترامب. وأعلن بيزوس الذي يملك أيضًا جريدة «واشنطن بوست» أن صفحات الرأي في الصحيفة ستركز على الدفاع عن «الحريات الشخصية» واقتصاد «السوق الحرة»، وأن الآراء المخالفة لهذه المبادئ لن تنشر بعد اليوم. تعزيز صورة ترامب وساهم «ذي أبرنتيس» العام 2004 في جعل ترامب معروفًا في كل بيت أميركي. وفي كل موسم، كان مرشحون بلغ عددهم نحو عشرة في البداية، يتنافسون على إنجاز مشاريع، وفي أغلب الأحيان تكون مرتبطة بشركة أو عقار يملكه دونالد ترامب، وهو ما يشكل فرصة للإشادة بأنشطته. وكان يُعرض على الفائز عقد لمدة عام ومبلغ 250 ألف دولار في إحدى شركات رجل الأعمال، ليصبح بذلك متدربًا لدى المعلم. وحقق البرنامج نجاحًا كبيرًا وعزز صورة ترامب كرجل أعمال يتمتع بجاذبية شخصية، وهو ما استخدمه لدخول عالم السياسة والترشح لرئاسة الولايات المتحدة العام 2016.
الوسط١٢-٠٣-٢٠٢٥ترفيهالوسطعودة «ذي أبرنتيس».. كيف ساهم برنامج ترامب في تشكيل مسيرته السياسية؟بدأت «أمازون برايم فيديو» إعادة عرض برنامج تلفزيون الواقع «ذي أبرنتيس» The Apprentice «المتدرب» الذي ساهم إلى حد كبير في تحول دونالد ترامب شخصية مشهورة على المستوى الوطني في الولايات المتحدة، وسُجِّل الثلاثاء إقبال واسع على مشاهدته غداة توفّره على المنصة. وبات الموسم الأول من البرنامج متوافرًا منذ الاثنين، ويظهر في المركز السادس ضمن محتوى المنصة في الولايات المتحدة، وأوضحت «أمازون» أن مواسم أخرى ستُضاف أسبوعيًا، وسيكون السابع آخرها في أبريل، وفقًا لوكالة «فرانس برس». ونقل بيان للمجموعة عن ترامب ترحيبه بعودة البرنامج الذي كان يتولى إنتاجه والذي من المرجح أن يتمكن من توليد الدخل منه. - - وأضاف «أنتظر بفارغ الصبر مشاهدة البرنامج. فيه ذكريات رائعة والكثير من المرح، ولكن الأهم من ذلك أنها كانت تجربة علّمتنا جميعًا الكثير!». وبادر مؤسس «أمازون» جيف بيزوس إلى تقارب ملحوظ مع ترامب في الأشهر الأخيرة. وقد حظي بمقعد في الصف الأمامي خلال مراسم تنصيب دونالد ترامب في 20 يناير في مبنى الكابيتول، وأعلنت «أمازون» عن فيلم وثائقي جديد عن السيدة الأولى ميلانيا ترامب. وأعلن بيزوس الذي يملك أيضًا جريدة «واشنطن بوست» أن صفحات الرأي في الصحيفة ستركز على الدفاع عن «الحريات الشخصية» واقتصاد «السوق الحرة»، وأن الآراء المخالفة لهذه المبادئ لن تنشر بعد اليوم. تعزيز صورة ترامب وساهم «ذي أبرنتيس» العام 2004 في جعل ترامب معروفًا في كل بيت أميركي. وفي كل موسم، كان مرشحون بلغ عددهم نحو عشرة في البداية، يتنافسون على إنجاز مشاريع، وفي أغلب الأحيان تكون مرتبطة بشركة أو عقار يملكه دونالد ترامب، وهو ما يشكل فرصة للإشادة بأنشطته. وكان يُعرض على الفائز عقد لمدة عام ومبلغ 250 ألف دولار في إحدى شركات رجل الأعمال، ليصبح بذلك متدربًا لدى المعلم. وحقق البرنامج نجاحًا كبيرًا وعزز صورة ترامب كرجل أعمال يتمتع بجاذبية شخصية، وهو ما استخدمه لدخول عالم السياسة والترشح لرئاسة الولايات المتحدة العام 2016.