أحدث الأخبار مع #أبوأوبيدا
وكالة نيوز
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة نيوز
حماس 'الاتصال' مع مجموعة تحتفظ غزة الأسيرة بعد الهجوم الإسرائيلي
يقول الجناح المسلح للمجموعة الفلسطينية حماس إنها فقدت اتصالًا بمجموعة تحتفظ بأسلوب إسرائيل إسران ألكساندر في قطاع غزة بعد 'القصف الإسرائيلي المباشر' استهدف المنطقة التي كان محتجزًا فيها. وقال أبو أوبيدا ، المتحدث باسم 'سجناء القسام' يوم الثلاثاء: 'يبدو أن جيش الاحتلال يحاول عمداً قتله وبالتالي يخفف من الضغط الناجم عن سجناء المواطنين المزدوج من أجل مواصلة الإبادة الجماعية ضد شعبنا'. يوم السبت ، أصدرت حماس مقطع فيديو يعرض ألكساندر-وهو مواطن من نيو جيرسي وجندي يبلغ من العمر 21 عامًا في الجيش الإسرائيلي-على قيد الحياة. بدا أن ألكساندر كان تحت إشراف الفيديو وناشد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إخراجه من غزة وحث الرئيس الأمريكي على عدم الاعتقاد بأن 'الأكاذيب' التي يرويها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. في بيانه الأخير ، لم يقل أبو أوبيدا أين كان ألكساندر محتجزًا في غزة. أصدر الجناح المسلح للمجموعة لاحقًا عائلات تحذير من الأسرى بأن 'أطفالهم سيعودون في توابيت سوداء مع أجسادهم تمزقها من الشظايا من جيشك'. وقال هاني محمود من الجزيرة ، التي أبلغت عن مدينة غزة ، إن الفلسطينيين في جميع أنحاء الجيب يعتقدون أن الولايات المتحدة 'لها مصلحة' في تأمين إطلاق سراح ألكساندر في صفقة مفاوضة. وقال محمود: 'إنهم يعتقدون أن هذا سيزيد من الضغط على الحكومة الإسرائيلية لتسريع العملية والتوصل إلى اتفاق'. 'إذا تم التأكيد على أن الإسكندر قد قُتل ، فإن الجماعات الفلسطينية ستخسر ما كانوا يأملون أن يكون رافعة للضغط ضد حكومة نتنياهو لحمله على توقيع اتفاق وقف لإطلاق النار.' حماس لديه في السابق ألقى باللوم على إسرائيل بالنسبة لوفاة الأسرى الذين عقدوا في غزة ، بما في ذلك كنتيجة مباشرة للقصف ، مع الاعتراف أيضًا في مناسبة واحدة على الأقل قُتل أسير من قبل حارس. وقالت إن الحارس قد تصرف ضد التعليمات. وقال مبعوث ترامب الخاص ستيف ويتكوف للصحفيين في البيت الأبيض في شهر مارس إن تأمين الإفراج عن ألكساندر ، الذي يعتقد أنه آخر رهينة الولايات المتحدة التي تحتفظ بها حماس في غزة ، كانت 'أولوية قصوى بالنسبة لنا'. كان الإصدار المحتمل من ألكساندر في مركز محادثات سابقة عقد بين قادة حماس والمفاوض الأمريكي آدم بوهلر الشهر الماضي. الوضع الإنساني في 'أسوأ' ويأتي هذا الإعلان في الوقت الذي قال فيه نتنياهو إن إسرائيل ستستمر مع هجومها العسكري في غزة لتأمين إطلاق الأسرى وأثنت على القوات خلال زيارة إلى شمال الإقليم المدمر. وقال نتنياهو للجنود في غزة 'إنهم يلفت انتباه العدو وسيستمر حماس في المعاناة بعد ضربة. نصر على إطلاق سراحنا رهائننا ، ونصر على تحقيق جميع أهداف الحرب لدينا'. في مكالمة هاتفية مع نتنياهو ، قال رئيس فرنسا إيمانويل ماكرون إنه أخبر زعيم إسرائيل أن معاناة الشعب في غزة 'يجب أن تنتهي' ، وأن وقف إطلاق النار فقط هو الذي يمكنه تحرير الأسرى الإسرائيلية المتبقية. أصدرت حماس 38 أسير بموجب اتفاق الهدنة الأخير الذي بدأ في 19 يناير. في منتصف مارس ، جيش إسرائيل استأنف الأرض والهجوة الجوية على غزة ، التخلي عن وقف إطلاق النار وإعادة فرض الحصار الكلي في غزة. شجبت حماس الحصار المستمر ، قائلة إن إسرائيل تمنع دخول 'جميع العناصر الأساسية اللازمة للحياة ، بما في ذلك الإمدادات الغذائية والطب والوقود'. كما حذرت الأمم المتحدة من أن أزمة غزة الإنسانية تخرج عن نطاق السيطرة. وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (OCHA): 'من المحتمل أن يكون الوضع الإنساني هو الأسوأ في غضون 18 شهرًا منذ اندلاع الأعمال العدائية'. واصلت القوات الإسرائيلية قصف المناطق في جميع أنحاء غزة يوم الثلاثاء ، مما أسفر عن مقتل 21 شخصًا على الأقل ، وفقًا للدفاع المدني في غزة. منذ أن بدأ اعتداء إسرائيل في أكتوبر 2023 ، قُتل أكثر من 51000 فلسطيني ، معظمهم من النساء والأطفال ، وفقًا لوزارة الصحة في غزة. يقول المسؤولون الإسرائيليون إن الهجوم سيستمر حتى يتم إطلاق سراح 59 الأسرى المتبقية وحتى حماس يتم تجديده. يصر حماس على أنه لن يحرر الرهائن فقط كجزء من صفقة لإنهاء الحرب بشكل دائم ، ورفض مرارًا وتكرارًا مطالب بوضع ذراعيها. أصدرت إسرائيل اقتراحًا للهندسة للوسطاء المصريين والقططريين يوم الاثنين ، حيث قدمت وقف إطلاق النار المؤقت لمدة 45 يومًا في مقابل نزع سلاح حماس وإصدار 11 قائلاً إسرائيليًا ما زالوا محتجزين في غزة. وقال حماس في بيان إنه 'يدرس' الاقتراح ، لكن مسؤول حماس كبير سامي أبو زهري أخبر الجزيرة قبل الإفراج عن البيان الرسمي بأن حماس لن تقبل أي طلب على نزع السلاح.
وكالة نيوز
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة نيوز
قتلت الهجمات الأمريكية على اليمن 123 شخصًا منذ منتصف مارس: السلطات الصحية
تقارير منفذ Houthi-Abiliped 15 ضربة أمريكية في ماريب ، حيث تعود المجموعة اليمنية للحفاظ على 'موقف ثابت' على غزة. يقول مسؤولون الصحة في العاصمة سانا إن حملة القصف في الولايات المتحدة في اليمن قتلت ما لا يقل عن 123 شخصًا-معظمهم من المدنيين-منذ منتصف مارس. قالت وزارة الصحة اليمنية يوم الاثنين إن الهجمات الأمريكية أصيبت أيضًا بجروح 247 آخرين ، مؤكدة أن الضحايا من بين العديد من النساء والأطفال. تم استهداف المدنيين ، تمحو العائلات ، دمرت المواقع العسكرية وقتل الجنود. الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تعهد أن الحوثيين سيتم 'إبادة تماما' تحت الإضرابات اليومية من قبل جيش الولايات المتحدة. تقول واشنطن إن حملتها تهدف إلى وقف هجمات الحوثيين ضد إسرائيل وكذلك ممرات الشحن في البحر الأحمر. ومع ذلك ، تعهدت المجموعة اليمنية بمواصلة عملياتها العسكرية حتى تنتهي إسرائيل حربها و حصار على غزة بالتضامن مع الفلسطينيين. يقترح ترامب أن المجموعة الحوثي – المعروفة أيضًا باسم أنصار الله – قد أضعفت بشدة. لكن الجماعة اليمنية تقول إن الهجوم الأمريكي أثبت أنه فاشلة ويستهدف فقط المسؤولين المدنيين والبنية التحتية المدنية. في يوم الأحد ، استهدف ضربة أمريكية مصنعًا للسيراميك في مقاطعة سانا ، قتل ستة أشخاص وإصابة 30 آخرين ، وفقا لوزارة الصحة. وقالت الوزارة: 'إننا نحمل الإدارة الأمريكية مسؤولة تمامًا عن جرائمها المستمرة والمذابح ضد الشخصيات المدنية والمدنيين وقصفها المباشر والمتكرر للبنية التحتية والمرافق الصناعية والمسؤولين المدنيين'. في يوم الاثنين ، أبلغ تلفزيون الحوثيين التابعين لمزيد من الهجمات الأمريكية ، بما في ذلك 15 ضربة في محافظة ماريب. على الرغم من الحملة الأمريكية ، الحوثيين المحاذاة إيران – الذين يقدمون أنفسهم كقوات مسلحة رسمية في اليمن – قال يوم الأحد إنهم أطلقوا صواريخين في إسرائيل وأطلقوا هجومًا منفصلاً على الطائرات بدون طيار ضد هدف 'حيوي' على الساحل الإسرائيلي. وقالت الجماعة اليمنية في بيان 'يجب أن يدرك العدو الإسرائيلي ، إلى جانب الأميركيين ، أن اليمن المحبوب – قيادته ، وشعب ، وجيشه – لن يتراجع عن موقفه الثابت في دعم ودعم الشعب الفلسطيني المضطهد … بغض النظر عن التداعيات والنتائج'. أثار الهجوم الحوثي صفارات الإنذار في القدس ويل أبيب يوم الأحد ، لكن الجيش الإسرائيلي قال إنه اكتشف صاروخًا واحدًا ، وليس اثنان. امتدح حماس أحدث هجوم ، مع المتحدث باسم فرعها العسكري ، أبو أوبيدا ، قائلاً إن الفلسطينيين لن ينسوا موقف المجموعة 'المحترمة' للمجموعة اليمنية. 'لا يزال الإخوة الصادقون في اليمن يصرون على شلل قلب الكيان الصهيوني ، الذي يقف بجانب غزة ، والذي يتعرض ل الإبادة الجماعية الشرسة وقال أبو أوبيدا في بيان 'على الرغم من دفع ثمن باهظ بدمهم الثمين وموارد بلدهم'.
وكالة نيوز
١١-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة نيوز
ترامب يصدر الإنذار إلى حماس على إطلاق الرهائن ، مما يهدد وقف إطلاق النار الهش
أصدر الرئيس ترامب إنذارًا إلى حماس ، قائلاً إنه إذا لم يتم إطلاق سراح جميع الرهائن الإسرائيليين من غزة بحلول ظهر يوم السبت ، فإن 'كل الجحيم سوف ينفجر'. سأل السيد ترامب في البداية ، سألها الصحفيون للحصول على تفاصيل حول ما يعنيه ذلك ، 'ستكتشف ذلك ، وسوف يكتشفون أيضًا. سوف يكتشف حماس ما أعنيه'. ثم قال إن إنهاء وقف إطلاق النار سيكون 'قرار إسرائيل' ، لكنه شعر أنه سيكون 'من المناسب' إلغاء الاتفاق إذا لم يتم إطلاق الرهائن بحلول الموعد النهائي. أدلى السيد ترامب بالتعليقات حول المفاوضات الرهينة أثناء توقيعه أوامر تنفيذية في البيت الأبيض يوم الاثنين. وقال حماس يوم الاثنين إن الإصدار الرهينة التالي ، الذي كان من المقرر يوم السبت ، قد تأخر بعد متحدث باسم اتهمت إسرائيل بانتهاك اتفاقية وقف إطلاق النار من خلال استهداف الفلسطينيين في غزة مع الغارات الجوية. وقال أبو أوبيدا ، المتحدث باسم حماس الأسلحة 'هذا يشمل التأخير في السماح للفلسطينيين النازحين بالعودة إلى شمال غزة ، واستهدافهم بالغارات الجوية وإطلاق النار عبر مختلف المناطق من الشريط ، وفشلهم في تسهيل دخول المساعدات الإنسانية على النحو المتفق عليه'. الجناح ، الألوية القسام. وقالت وزيرة الدفاع إسرائيل كاتز إن خطة حماس لتأخير الإفراج التالي عن الرهائن كانت 'انتهاكًا تامًا' لاتفاق وقف إطلاق النار وأنه أمر الجيش الإسرائيلي بأن يكون على أعلى مستوى في حالة تأهب. وقال منسق رئيس الوزراء للرهائن إن الحكومة الإسرائيلية تعتزم الارتقاء حتى نهاية الاتفاق. يدعو الاتفاق الحالي لوقف إطلاق النار لمدة ستة أسابيع بين إسرائيل وحماس إلى الإفراج عن العشرات من الرهائن الذين تم التقاطهم خلال 7 أكتوبر 2023 ، هجوم إرهابي في مقابل حوالي 2000 سجين فلسطيني. ولكن عندما هدد السيد ترامب يوم الاثنين بتقديم هذا الاتفاق ، قال يوم السبت المتأخر الرهينة – والذي كان من المفترض أن يشمل إطلاق ثلاثة رهائن من قبل حماس في مقابل الإفراج عن مئات السجناء الفلسطينيين – يجب أن يشمل جميع الرهائن الباقين. قال السيد ترامب: 'أود أن أقول إنه يجب إعادتهما بحلول الساعة 12 يوم السبت. كلهم ، ليسوا في القطرات والرسوم ، وليس اثنين وواحدة وثلاثة وثلاثين.' أجرت الجوانب خمس مقايضات منذ أن دخلت إيقاف إطلاق النار في الشهر الماضي ، مما أدى إلى تحرير 18 رهينة ، بما في ذلك كيث سيجل ، الذي لديه جنسية مزدوجة الولايات المتحدة الإسرائيلية ، وأكثر من 730 سجين فلسطيني. ال أحدث البورصة ، الذي حدث في 8 فبراير ، تسبب في بعض التنبيه بسبب الحالة الهزلية للرهائن الذكور الثلاثة الذين أطلقوا سراحهم من قبل حماس. قال منتدى الرهائن والعائلات المفقودة إن الرهائن الثلاثة من الذكور 'تحملوا الجحيم نفسه' ، بعد رؤية حالة الرجال. بدأت مفاوضات حول المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار – التي سحنتها الولايات المتحدة وقطر ومصر – ولكن قد يكون السيد ترامب قد أدى إلى تعقيد الوضع الأسبوع الماضي بحلول ذلك اقتراح أن الولايات المتحدة يمكن أن 'تتولى' غزة. وقد أدت الخطة التي وضعها الرئيس ، والتي لم يتراجع عنها ، إلى دعم مبدئي من إدارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ، لكن تم إدانتها في جميع الدول في المنطقة وحول العالم ، بما في ذلك جيران إسرائيل الذي قال السيد ترامب إنه ينبغي نقل سكان غزة. أكثر أكثر
وكالة نيوز
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة نيوز
حماس يعلق إطلاق الأسرى الإسرائيليين بسبب انتهاكات وقف إطلاق النار
سوف تؤخر حماس إطلاق المزيد من الأسرى الإسرائيليين المخططين ليوم السبت 'حتى إشعار آخر' ، بسبب الانتهاكات الإسرائيلية ل وقف إطلاق النار في غزة ، المجموعة الفلسطينية. قال أبو أوبيدا ، المتحدث باسم الجناح المسلح في حماس – بريغس قسام ، في بيان يوم الاثنين إن الأسرى 'سيبقون في مكانهم حتى يتوافق الكيان المحتلة مع الالتزامات السابقة ويعوض بأثر رجعي'. تقع إسرائيل وحماس في منتصف وقف إطلاق النار لمدة ستة أسابيع ، حيث تطلق حماس العشرات من الأسرى خلال 7 أكتوبر 2023 ، في مقابل ما يقرب من 2000 سجين فلسطيني. وقال أبو أوبيدا إن إسرائيل قد انتهكت أجزاء متعددة من الهدنة المتسعة بين الجانبين. وقال 'خلال الأسابيع الثلاثة الماضية ، راقبت قيادة المقاومة انتهاكات العدو وعدم امتثالها لشروط الاتفاق'. 'تشمل هذه الانتهاكات تأخير عودة الأشخاص النازحين إلى شمال غزة ، استهدافهم بالقصف وإطلاق النار في مناطق مختلفة من قطاع غزة ، وفشل في السماح بدخول مواد الإغاثة بجميع النماذج كما هو متفق عليه. وفي الوقت نفسه ، فإن المقاومة قد أوفت بكل التزاماتها. ' أكد المتحدث الرسمي باسم بنات قسام من جديد 'التزام المجموعة لشروط الاتفاقية طالما أن الاحتلال يلتزم بهم'. ردت وزيرة الدفاع الإسرائيلية إسرائيل كاتز بسرعة على خطوة حماس ، قائلاً إن القرار كان في 'انتهاكًا تامًا لاتفاق وقف إطلاق النار'. وقال كاتز: 'لقد أمرت (الجيش) بالاستعداد على أعلى مستوى من التنبيه لأي سيناريو محتمل في غزة'. أجرى الجانبان خمس مباشرة منذ أن دخلت الهدنة حيز التنفيذ في الشهر الماضي ، مما أدى إلى تحرير 21 إسرائيليًا وأكثر من 730 فلسطينيًا. كان من المقرر عقد البورصة التالية يوم السبت ، حيث أصدر ثلاثة أسير إسرائيليين في مقابل مئات السجناء الفلسطينيين. لقد كان العديد من المدنيين الفلسطينيين أطلق النار وقتل من قبل القوات الإسرائيلية عند عودتهم إلى منازلهم. وفي الوقت نفسه ، كان عدد المرضى الفلسطينيين الجرحى الذين تم إخلاءهم خارج الشريط ، وكذلك شاحنات المساعدات الإنسانية التي دخلت غزة ، أقل مما وعدت في اتفاق وقف إطلاق النار. ويأتي إعلان فندق Qassam أيضًا في ضوء آخر التصريحات التي أدلى بها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ، الذي أثار مخاوف بشأن استدامة صفقة وقف إطلاق النار. لقد دعا ترامب مرارًا وتكرارًا تطهير عرقي غزة ، قائلة إن الولايات المتحدة ستأخذ 'ملكية' الإقليم. تنتهي المرحلة الأولى من الصفقة في الأول من مارس. المرحلة الثانية ، سترى إطلاق جميع الأسرى ووقف إطلاق النار الدائم. من المفترض أن يكون الجزء الثالث من الاتفاقية في خطة متعددة السنوات لإعادة بناء الإقليم. وقال الناشط الفلسطيني والسياسي مصطفى بارغوتي إن إسرائيل انتهكت الاتفاق بثلاث طرق: عرقلة الإسكان المؤقتة والمساعدات الإنسانية ، وإطلاق النار على الناس في غزة ودعم خطة ترامب لتطهير غزة عرقيا. وقال بارغوتي لـ الجزيرة 'أكثر من ذلك ، الآن يهدد نتنياهو بالعودة إلى الحرب ، ويعلن أنه لن يوقف الحرب أبدًا'. 'إذن ماذا يريدون – لاستعادة جميع السجناء الإسرائيليين ثم مواصلة المذابح في غزة؟ هذه هي بالضبط الرسالة التي يحصل عليها الفلسطينيون '. كرر نتنياهو الأسبوع الماضي أنه ملتزم بتحقيق أهداف الحرب ، بما في ذلك تدمير القدرات العسكرية والحكم في حماس. قبل بيان أبو أوبيدا يوم الاثنين ، مسؤول كبير في حماس Basem Naim أخبرت الجزيرة أن إسرائيل لم تفي بالتزاماتها بموجب الاتفاقية. وقال نايم: 'في الأسابيع الثلاثة الماضية بعد توقيع الصفقة ، كنا في محادثات ومفاوضات جادة للغاية مع الوسطاء – المصريين ، وقطرس ، والولايات المتحدة – حول الانتهاكات اليومية من قبل الإسرائيليين في الصفقة'. وأشار إلى أن 25 فلسطينيًا قُتلوا وأصيب العشرات من قبل القوات الإسرائيلية بعد أن دخلت وقف إطلاق النار حيز التنفيذ.
