أحدث الأخبار مع #أبورضوان


العين الإخبارية
منذ 12 ساعات
- سياسة
- العين الإخبارية
قتلى وجرحى بانفجار مخزن سلاح للحوثيين بتعز.. الثاني في أسبوع
بعد أسبوع من انفجار دامِ مماثل في صنعاء، سقط 6 أشخاص بين قتيل وجريح، الخميس، إثر انفجار مخزن سلاح جديد للحوثيين في سوق شعبي شرقي تعز. وضرب الانفجار مخزن أسلحة لمليشيات الحوثي في مفرق ماوية شرقي محافظة تعز عند الساعة الـ7 صباحا (بالتوقيت المحلي)، ما أسفر عن مقتل وإصابة عدد من المدنيين، وسط تعتيم حوثي مشدد. وبحسب شهود عيان ومصادر إعلامية لـ"العين الإخبارية"، فقد وقع "الانفجار في طابق سفلي لمبنى سكني في السوق الشعبي المكتظ بالمدنيين، ما تسبب بتدمير المبنى بالكامل وإلحاق أضرار جسيمة بالمنازل والمحال التجارية المجاورة". وشوهدت أعمدة الدخان الكثيف وألسنة لهب تتصاعد من المكان، الذي اتُخذ مخزناً بتاجر أسلحة تابع للحوثيين الذي تدخلوا في فرض طوق أمني ومنعوا المواطنين من التصوير والاقتراب. وسجلت مصادر إعلامية وحقوقية، سقوط 3 قتلى وإصابة 3 آخرين جميعهم من أسرة واحدة في حصيلة أولية، مشيرة إلى أن كان جميع الضحايا كانوا يقطنون في شقة سكنية أعلى المخزن، وينحدرون من إحدى قرى مديرية الجراحي بمحافظة الحديدة. وأوضحت المصادر، أن "المصابين نقلوا إلى مستشفيات في مفرق ماوية والحوبان بتعز، والقاعدة وجبلة في محافظة إب"، متوقعة ارتفاع عدد القتلى بسبب خطورة إصابات بعض الجرحى. يأتي هذا الانفجار بعد أسبوع من انفجار مخزن صواريخ لمليشيات الحوثي بمنطقة صرف شرق صنعاء، والتي أسفرت عن مقتل أكثر من 40 شخصا وإصابة العشرات ودمر عديد المنازل والمحال التجارية. وأكدت مصادر أمنية لـ"العين الإخبارية" أن "خبيرا عسكريا في حزب الله اللبناني يُكنى أبو رضوان قتل مع اثنين من قادة مليشيات الحوثي عندما كانوا في مهمة عسكرية في المستودع المخصص لتخزين الصواريخ قبل انفجاره بشكل مدوٍ". وتفرض مليشيات الحوثي تعتيما إعلاميا كبيرا على انفجار مخازن اسلحتها، حيث اختطفت العديد من المدنيين بتهمة تصوير هذه الانفجارات مما كشف استخدام المليشيات المتعمد للمدنيين كدروع بشرية، وهو ما يهدد حياة آلاف اليمنيين، وفقا لمراقبين. aXA6IDE1NC4yMDMuNDUuNjcg جزيرة ام اند امز PT


العين الإخبارية
منذ 3 أيام
- سياسة
- العين الإخبارية
بصمات حزب الله في قلب صنعاء.. انفجار صرف يفضح شبكة صواريخ إيران
تم تحديثه الثلاثاء 2025/5/27 01:05 م بتوقيت أبوظبي كشفت مصادر أمنية يمنية رفيعة لـ«العين الإخبارية» عن مقتل خبير عسكري كبير في «حزب الله» اللبناني وعدد من قادة مليشيات الحوثي، في انفجار ضخم هزّ مستودعاً للصواريخ في منطقة صرف، شمال شرق صنعاء، صباح الخميس الماضي. وأكدت المصادر أن القتيل اللبناني، المعروف بلقب «الحاج أبو رضوان»، كان مكلفاً بمهام عسكرية نوعية تتعلق بتجميع وتحديث الصواريخ الإيرانية لصالح مليشيات الحوثي. ويعمل ضمن مجموعة مرتبطة بـ«محمد سرور» المعروف بـ«الحاج أبو صالح»، الذي قُتل في غارة إسرائيلية على جنوب لبنان في سبتمبر/أيلول 2024. كيف قتل أبو رضوان؟ وكشفت المصادر لـ"العين الإخبارية"، أن "الخبير العسكري في حزب الله اللبناني كان في مهمة عسكرية مع خبراء حوثيين في المستودع المخصص لتخزين الصواريخ، قبل انفجار المستودع أثناء تنفيذ المهمة". وأكدت المصادر أن "خبير الصواريخ التابع لحزب الله قتل على الفور و2 من قيادات وحدة الصواريخ التابعة للمليشيات الحوثية". وأشارت المصادر إلى أن "الخبير اللبناني يكنى بـ"الحاج أبو رضوان" وكان يعمل ضمن مجموعة محمد سرور (الحاج أبو صالح) الذي كان يتواجد في اليمن سابقا وقتل بغارة إسرائيلية على جنوب لبنان في سبتمبر/ أيلول 2024". وبحسب المصادر، فإن "الحاج أبو رضوان يعد من الخبراء الذين لهم دور بارز في تجميع الصواريخ الإيرانية التي تصل إلى مليشيات الحوثي عبر التهريب". ويكمن دور أبو رضوان الذي لم يغادر اليمن منذ 7 أعوام، وفقا للمصادر، في تهيئة الصواريخ الإيرانية وتجهيزها للاستخدام من قبل مليشيات الحوثي. تعتيم حوثي رغم ضخامة الانفجار والخسائر البشرية الناتجة عنه، تفرض مليشيات الحوثي تعتيماً إعلامياً كاملاً على الحادثة، وتمنع تداول أي معلومات بشأن وجود خبراء أجانب أو طبيعة الأسلحة التي دُمرت. كما أكدت مصادر «العين الإخبارية» أن المليشيات أقدمت على اختطاف عدد من المدنيين في صنعاء، متهمة إياهم بتصوير موقع الانفجار، في محاولة لإخفاء تفاصيل الحادثة ومنع تسرب صور الدمار إلى وسائل الإعلام المحلية والدولية. ويعد مقتل «أبو رضوان» كضربة موجعة جديدة لشبكة الخبراء العسكريين المرتبطة بإيران في اليمن، ويعكس استمرار اعتماد مليشيات الحوثي على دعم خارجي في تطوير قدراتها الصاروخية رغم ادعاءاتها بالاكتفاء الذاتي. كما يلقي الانفجار الضوء مجدداً على مخاطر تحويل المدن إلى مخازن عسكرية، وعلى التبعات الكارثية لهذه الممارسات على المدنيين، لا سيما في ظل تصعيد دولي ضد استخدام السكان كدروع بشرية. aXA6IDgyLjI3LjIxOC41NSA= جزيرة ام اند امز LV

الغد
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- الغد
محمد عبدالحليم محمود الكلوب
بسم اللّهِ الرحمن الرَّحيم يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي انتقل الى رحمة الله تعالى فقيد عشيرة الكلوب محمد عبدالحليم محمود الكلوب ( أبو رضوان ) وقد تم تشييع جثمانه يوم الاحد الموافق 11-5-2025 بعد صلاة العشاء من مسجد النبي يوشع - السلط الى مقبرة النبي يوشع تقبل التعازي للرجال والنساء في ديوان عشيرة الكلوب يومي الإثنين والثلاثاء بعد صلاة العصر إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعون قد يكون تحديد الموقع لاقرب نقطة وصول فقط ، وذلك بحسب -معطيات خرائط جوجل ولا علاقة للتطبيق بهذا الامر اضافة اعلان


وطنا نيوز
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- وطنا نيوز
سخرية فلسطينية من ظهور ترامب ونتنياهو في غزة
وطنا اليوم:في خطوة أثارت جدلا واسعا، نشر الرئيس الأميركي دونالد ترامب مقطع فيديو تم إنشاؤه بالذكاء الاصطناعي على منصته 'تروث سوشال'، يُظهر قطاع غزة وقد تحول إلى مدينة سياحية فاخرة، في مشهد بدا منفصلا تماما عن الواقع المأساوي الذي يعيشه سكان القطاع. يبدأ الفيديو بمشاهد مأساوية لأطفال يفرون وسط الدمار، قبل أن ينتقل إلى مشاهد تُظهر غزة كمدينة مزدهرة مليئة بالسيارات الفاخرة وناطحات السحاب، مع لافتات كُتب عليها 'ترامب غزة'. ويظهر ترامب نفسه مستمتعا بوقته، يراقص الفتيات، بينما يظهر الملياردير إيلون ماسك وهو يتناول أطعمة تقليدية ويلقي الأموال في الهواء، في مشهد أثار غضب الفلسطينيين الذين رأوه استفزازيا، خاصة في ظل الأوضاع الإنسانية الصعبة بعد الحرب. وقد حصد الفيديو أكثر من 10 ملايين مشاهدة منذ أن نشره ترامب عبر حسابه على إنستغرام. رفض فلسطيني ووسط الأوضاع الصعبة التي تعيشها غزة بعد الحرب التي استمرت ما يقارب 16 شهرا، يرفض الفلسطينيون أي محاولات لفرض واقع جديد عليهم، ويؤكدون تمسكهم بأرضهم وحقهم في العيش الكريم، خصوصا في ظل انتشار فيديوهات وتصريحات تروج لمشاريع تهجيرية كان آخرها فيديو الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وعبّر أيمن أبو رضوان، وهو أحد النازحين في غزة، عن موقفه الرافض لهذه المخططات، مؤكدا أن: 'الفلسطينيين يحبون الحياة ويطمحون لمستقبل أفضل، لكن ليس بهذه الصورة والفيديو الذي يروّج له ترامب، الذي يتنافى مع الأسس والقيم الإنسانية التي خُلقنا من أجلها'. ويضيف أبو رضوان: 'نرفض أن نُعامل كمجرد أرقام أو قطعان تُقاد نحو مخططات تُرسم لنا دون إرادتنا. نحن لا نغادر أرضنا إلا بإرادتنا، وإذا خرجنا، فسنخرج لنُعمّر ونبني مستقبلا أفضل، وليس كضحايا لمشاريع سياسية مشبوهة'. فلسطين لا تباع ويرى المواطن أبو رضوان أن الحل لا يكمن في فرض واقع جديد عليهم بل في إنهاء الاحتلال الإسرائيلي ودعم حقوق الفلسطينين المشروعة بإقامة دولة فلسطينية. ويقول أبو رضوان: 'العالم المتحضر لا يجبر أحدا على ترك أرضه بهذه الطريقة المهينة. نحن شعب مثقف، لدينا طاقات شبابية متعلمة، لا نفعل شيئا سوى أن نتعلم أو نناضل لإنهاء الاحتلال، فلماذا يُترك الاحتلال ليستمر بدلا من دعمنا لنيل حقوقنا؟'. وفي تعبير رمزي عن تمسكه بوطنه، حفر أبو رضوان وشم 'مفتاح العودة' على يده، في إشارة إلى حق العودة الذي يتمسك به الفلسطينيون في الداخل والخارج. ويختتم حديثه قائلا: 'كما أفشلنا صفقة القرن التي كان بطلها ترامب، سنفشل أيضا كل مخططات التهجير الجديدة'. التمسك بالأرض خيار لا رجعة عنه من جهته، يؤكد ناهض أبو الكاس، أحد سكان غزة، رفضه القاطع لكل ما يروج له ترامب وغيره من السياسيين حول مستقبل القطاع، مشددا على أن 'هذه التصريحات فارغة من مضمونها ولا تمثل أهل غزة بأي شكل من الأشكال'. ويضيف أبو الكاس 'لا يهمني أين أعيش، سواء في خيمة أو في الشارع، الأهم أنني موجود في بلدي وعلى أرضي. لا شيء يمكن أن يدفعنا للخروج منها'. ويشير إلى أنه 'مهما حاول ترامب أو أي دولة أخرى فرض واقع جديد، فلن نغادر. لا يوجد مكان في العالم أجمل من هذه الأرض، ولن نستبدلها بأي مكان آخر'. عقلية استعمارية متجذرة اعتبر الناشط خالد صافي أن هذا الفيديو يعكس 'عقلية المستعمرين عبر التاريخ'، متسائلا: 'إلى متى ستظل فلسطين قضية تُساوَمُ عليها؟ ومتى يتحرك القانون الدولي لمنع إعادة كتابة التاريخ بمجازر جديدة؟' في حين وصف الناشط تامر، عبر منصة 'إكس'، الفيديو بـ'المهزلة'، مشيرا إلى أن ترامب يتخيل غزة بعد امتلاكها، حيث يظهر في المشهد فندق ترامب، وإيلون ماسك يتناول الطعام العربي على الشاطئ، وسط أجواء احتفالية تخفي خلفها واقعا من الدمار والتهجير القسري. وعلق أحد المغردين قائلا 'الفيديو كارثي ويدل على نظرة ترامب ومدى استخفافه بكل العالم'. وأشار مغردون إلى أن غزة ستظل 'حائط الصد الذي تتحطم عليه أحلام الإسرائيليين ومن يدعمهم'، مؤكدين أن صمودها أفشل العديد من المخططات السابقة، وما زالت تقاوم بدمائها في وجه مشاريع التهجير. ورأى بعض النشطاء أن ما يحدث يعكس حالة الفوضى العالمية، قائلين: 'نحن في مرحلة انتقالية بين عالم قديم يموت وآخر لم يولد بعد، وبينهما برزخ تظهر فيه وحوش السياسة والاستعمار، حيث تتحول فلسطين إلى ساحة تجارب جديدة لأطماع القوى الكبرى'.


الجزيرة
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
في فيديو.. ترامب ونتنياهو يظهران في غزة وسخرية فلسطينية
في خطوة أثارت جدلا واسعا، نشر الرئيس الأميركي دونالد ترامب مقطع فيديو تم إنشاؤه بالذكاء الاصطناعي على منصته "تروث سوشال"، يُظهر قطاع غزة وقد تحول إلى مدينة سياحية فاخرة، في مشهد بدا منفصلا تماما عن الواقع المأساوي الذي يعيشه سكان القطاع. يبدأ الفيديو بمشاهد مأساوية لأطفال يفرون وسط الدمار، قبل أن ينتقل إلى مشاهد تُظهر غزة كمدينة مزدهرة مليئة بالسيارات الفاخرة وناطحات السحاب، مع لافتات كُتب عليها "ترامب غزة". ويظهر ترامب نفسه مستمتعا بوقته، يراقص الفتيات، بينما يظهر الملياردير إيلون ماسك وهو يتناول أطعمة تقليدية ويلقي الأموال في الهواء، في مشهد أثار غضب الفلسطينيين الذين رأوه استفزازيا، خاصة في ظل الأوضاع الإنسانية الصعبة بعد الحرب. وقد حصد الفيديو أكثر من 10 ملايين مشاهدة منذ أن نشره ترامب عبر حسابه على إنستغرام. رفض فلسطيني ووسط الأوضاع الصعبة التي تعيشها غزة بعد الحرب التي استمرت ما يقارب 16 شهرا، يرفض الفلسطينيون أي محاولات لفرض واقع جديد عليهم، ويؤكدون تمسكهم بأرضهم وحقهم في العيش الكريم، خصوصا في ظل انتشار فيديوهات وتصريحات تروج لمشاريع تهجيرية كان آخرها فيديو الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وعبّر أيمن أبو رضوان، وهو أحد النازحين في غزة، عن موقفه الرافض لهذه المخططات، مؤكدا أن: "الفلسطينيين يحبون الحياة ويطمحون لمستقبل أفضل، لكن ليس بهذه الصورة والفيديو الذي يروّج له ترامب، الذي يتنافى مع الأسس والقيم الإنسانية التي خُلقنا من أجلها". ويضيف أبو رضوان في حديثه للجزيرة نت: "نرفض أن نُعامل كمجرد أرقام أو قطعان تُقاد نحو مخططات تُرسم لنا دون إرادتنا. نحن لا نغادر أرضنا إلا بإرادتنا، وإذا خرجنا، فسنخرج لنُعمّر ونبني مستقبلا أفضل، وليس كضحايا لمشاريع سياسية مشبوهة". ويرى المواطن أبو رضوان أن الحل لا يكمن في فرض واقع جديد عليهم بل في إنهاء الاحتلال الإسرائيلي ودعم حقوق الفلسطينين المشروعة بإقامة دولة فلسطينية. ويقول أبو رضوان: "العالم المتحضر لا يجبر أحدا على ترك أرضه بهذه الطريقة المهينة. نحن شعب مثقف، لدينا طاقات شبابية متعلمة، لا نفعل شيئا سوى أن نتعلم أو نناضل لإنهاء الاحتلال، فلماذا يُترك الاحتلال ليستمر بدلا من دعمنا لنيل حقوقنا؟". وفي تعبير رمزي عن تمسكه بوطنه، حفر أبو رضوان وشم "مفتاح العودة" على يده، في إشارة إلى حق العودة الذي يتمسك به الفلسطينيون في الداخل والخارج. ويختتم حديثه للجزيرة نت قائلا: "كما أفشلنا صفقة القرن التي كان بطلها ترامب، سنفشل أيضا كل مخططات التهجير الجديدة". التمسك بالأرض خيار لا رجعة عنه من جهته، يؤكد ناهض أبو الكاس، أحد سكان غزة، رفضه القاطع لكل ما يروج له ترامب وغيره من السياسيين حول مستقبل القطاع، مشددا على أن "هذه التصريحات فارغة من مضمونها ولا تمثل أهل غزة بأي شكل من الأشكال". ويضيف أبو الكاس في حديث للجزيرة نت "لا يهمني أين أعيش، سواء في خيمة أو في الشارع، الأهم أنني موجود في بلدي وعلى أرضي. لا شيء يمكن أن يدفعنا للخروج منها". ويشير إلى أنه "مهما حاول ترامب أو أي دولة أخرى فرض واقع جديد، فلن نغادر. لا يوجد مكان في العالم أجمل من هذه الأرض، ولن نستبدلها بأي مكان آخر". عقلية استعمارية متجذرة اعتبر الناشط خالد صافي أن هذا الفيديو يعكس "عقلية المستعمرين عبر التاريخ"، متسائلا: "إلى متى ستظل فلسطين قضية تُساوَمُ عليها؟ ومتى يتحرك القانون الدولي لمنع إعادة كتابة التاريخ بمجازر جديدة؟" في حين وصف الناشط تامر، عبر منصة "إكس"، الفيديو بـ"المهزلة"، مشيرا إلى أن ترامب يتخيل غزة بعد امتلاكها، حيث يظهر في المشهد فندق ترامب، وإيلون ماسك يتناول الطعام العربي على الشاطئ، وسط أجواء احتفالية تخفي خلفها واقعا من الدمار والتهجير القسري. وعلق أحد المغردين قائلا "الفيديو كارثي ويدل على نظرة ترامب ومدى استخفافه بكل العالم". وأشار مغردون إلى أن غزة ستظل "حائط الصد الذي تتحطم عليه أحلام الإسرائيليين ومن يدعمهم"، مؤكدين أن صمودها أفشل العديد من المخططات السابقة، وما زالت تقاوم بدمائها في وجه مشاريع التهجير.