logo
#

أحدث الأخبار مع #أبوزاهرة

حقيقة تأثير الانفجار الشمسي على درجة حرارة الأرض
حقيقة تأثير الانفجار الشمسي على درجة حرارة الأرض

مصرس

timeمنذ 7 أيام

  • علوم
  • مصرس

حقيقة تأثير الانفجار الشمسي على درجة حرارة الأرض

ترددت على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية معلومات حول تأثير الانفجار الشمسى على درجات حرارة الأرض. وأكد المهندس ماجد أبو زاهرة، رئيس الجمعية الفلكية بجدة، أنه لا توجد علاقة علمية مثبتة تربط بين الانفجارات الشمسية وارتفاع درجات حرارة الأرض اليومية بشكل مباشر.وأوضح أن أي ارتفاع مفاجئ في درجات الحرارة يعود إلى عوامل مناخية داخلية على الأرض وليس إلى النشاط الشمسي المفاجئ.وقال أبو زاهرة إن الانفجارات الشمسية والانبعاثات الإكليلية التي تحدث على سطح الشمس معروفة بتأثيرها على المجال المغناطيسي للأرض، مما قد يؤدي إلى اضطرابات في الاتصالات، الأقمار الصناعية، وحتى بعض أنظمة الطاقة الكهربائية.وأوضح أن الشمس هي المصدر الرئيسي للحرارة على كوكبنا، ولكن التغيرات في إشعاعها خلال الانفجارات الشمسية تكون صغيرة جدًا ومؤقتة، ولا تؤدي إلى تقلبات حادة في درجات الحرارة الأرضية خلال أيام أو أسابيع. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا

حقيقة تأثير الانفجار الشمسي على درجة حرارة الأرض
حقيقة تأثير الانفجار الشمسي على درجة حرارة الأرض

فيتو

timeمنذ 7 أيام

  • علوم
  • فيتو

حقيقة تأثير الانفجار الشمسي على درجة حرارة الأرض

ترددت على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية معلومات حول تأثير الانفجار الشمسى على درجات حرارة الأرض. وأكد المهندس ماجد أبو زاهرة، رئيس الجمعية الفلكية بجدة، أنه لا توجد علاقة علمية مثبتة تربط بين الانفجارات الشمسية وارتفاع درجات حرارة الأرض اليومية بشكل مباشر. وأوضح أن أي ارتفاع مفاجئ في درجات الحرارة يعود إلى عوامل مناخية داخلية على الأرض وليس إلى النشاط الشمسي المفاجئ. وقال أبو زاهرة إن الانفجارات الشمسية والانبعاثات الإكليلية التي تحدث على سطح الشمس معروفة بتأثيرها على المجال المغناطيسي للأرض، مما قد يؤدي إلى اضطرابات في الاتصالات، الأقمار الصناعية، وحتى بعض أنظمة الطاقة الكهربائية. وأوضح أن الشمس هي المصدر الرئيسي للحرارة على كوكبنا، ولكن التغيرات في إشعاعها خلال الانفجارات الشمسية تكون صغيرة جدًا ومؤقتة، ولا تؤدي إلى تقلبات حادة في درجات الحرارة الأرضية خلال أيام أو أسابيع. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

الانفجارات الشمسية تثير الجدل.. ما حقيقتها وتأثيرها على الأرض؟
الانفجارات الشمسية تثير الجدل.. ما حقيقتها وتأثيرها على الأرض؟

مصراوي

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • مصراوي

الانفجارات الشمسية تثير الجدل.. ما حقيقتها وتأثيرها على الأرض؟

كتب-عمرو صالح: أثارت تداعيات الانفجارات الشمسية المنتظر وصولها للأرض غدًا الجمعة حالة من الجدل خاصة فيما يخص تأثيرها على درجات الحرارة حيث يرى البعض أن تلك الانفجارات ستؤثر على درجات الحرارة التي ستتجه إلى الارتفاع بالإضافة إلى تأثيرها على الإلكترونيات، إلا أن البعض الآخر يرى أن تلك المعلومات غير دقيقة. حيث أكد الدكتور عباس شراقي أستاذ الجيولوجيا بجامعة القاهرة في منشور له عبر صفحته الشخصية "فيسبوك"، إن حجم الضرر من الانفجارات الشمسية يزداد إذا كانت الأرض فى طريق الإشعاعات الشمسية مباشرة، وقد حدث بشدة عام 1859، كانت هذه العاصفة الجيومغناطيسية الأشد في التاريخ المسجل، وبلغت ذروتها في 1-2 سبتمبر 1859. وقد خلقت عروضا ضوئية قطبية قوية وتسببت في حرائق. ونوه شراقي أن الحماية الشخصية من التوهج الشمسي تتطلب تطبيق بعض النصائح الصحية خاصة لكبار السن مع ارتفاع درجات الحرارة، من تقليل النشاط البدني، والراحة، وتجنب الإجهاد في أيام العواصف الجيومغناطيسية، والحد من استخدام الأجهزة الالكترونية، وعلى الجهات التى تستخدم الأجهزة الإلكترونية مثل الطائرات والبواخر ومحطات الكهرباء والاتصالات، وبعض الأجهزة الطبية الحذر من احتمال حدوث تشويش الكتروني. فيما قال ماجد أبو زاهرة الجمعية الفلكية بجدة إلى أن الانفجارات الشمسية والانبعاثات الإكليلية التي تحدث على سطح الشمس معروفة بتأثيرها في المجال المغناطيسي للأرض مما يؤدي إلى اضطرابات في الاتصالات والأقمار الصناعية وحتى بعض أنظمة الطاقة الكهربائية، وأن هذه الظواهر لا تسبب زيادة مباشرة أو فورية في درجة حرارة سطح الأرض. وأوضح أبو زهرة أن درجة حرارة الأرض تتأثر بشكل أساسي بعوامل مناخية محلية وإقليمية مثل أنظمة الضغط الجوي والتيارات الهوائية والرطوبة، مُرجعًا ارتفاع درجات الحرارة إلى 45 درجة مئوية لهذه العوامل الجوية وليس إلى الانفجارات الشمسية. وأشار أبو زاهرة إلى أن الشمس هي المصدر الرئيسي للحرارة على كوكب الأرض، ولكن التغيرات في إشعاعها خلال الانفجارات الشمسية تكون صغيرة جدًا ومؤقتة، ولا تؤدي إلى تقلبات حادة في درجات الحرارة الأرضية خلال أيام أو أسابيع. ولفت أبو زهرة إلى أنه خلال الانفجارات الشمسية تزيد كمية الإشعاع الكهرومغناطيسي المنبعث من الشمس لفترة قصيرة جدًا -ثوان إلى دقائق-، لكن هذه الزيادة لا تؤثر بشكل ملحوظ في كمية الطاقة التي تصل إلى سطح الأرض ولا تسبب تغيرات كبيرة في درجات الحرارة. وأوضح أبو زاهرة أن الانفجارات الشمسية تؤثر بشكل رئيسي في الطبقات العليا من الغلاف الجوي مثل الأيونوسفير، والستراتوسفير, ويمكن أن تسبب تسخينًا موقتًا لهذه الطبقات لكن هذا التأثير لا ينتقل بشكل مباشر إلى سطح الأرض ليغير درجات الحرارة اليومية أو الموسمية. وتابع: التغيرات في نشاط الشمس على مدى سنوات أو عقود تؤدي إلى تأثيرات ضئيلة على مناخ الأرض ودرجات الحرارة بشكل عام لكنها لا تسبب ارتفاعات مفاجئة أو حادة, مثل ما يشاع أحيانًا. اقرأ أيضًا:

مؤيد ومعارض.. هل ستؤثر الانفجارات الشمسية على درجات حرارة الأرض؟
مؤيد ومعارض.. هل ستؤثر الانفجارات الشمسية على درجات حرارة الأرض؟

مصراوي

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • مصراوي

مؤيد ومعارض.. هل ستؤثر الانفجارات الشمسية على درجات حرارة الأرض؟

كتب-عمرو صالح: أثارت تداعيات الانفجارات الشمسية المنتظر وصولها للأرض غدًا الجمعة حالة من الجدل خاصة فيما يخص تأثيرها على درجات الحرارة حيث يرى البعض أن تلك الانفجارات ستؤثر على درجات الحرارة التي ستتجه إلى الارتفاع بالإضافة إلى تأثيرها على الإلكترونيات، إلا أن البعض الآخر يرى أن تلك المعلومات غير دقيقة. حيث أكد الدكتور عباس شراقي أستاذ الجيولوجيا بجامعة القاهرة في منشور له عبر صفحته الشخصية "فيسبوك"، إن حجم الضرر من الانفجارات الشمسية يزداد إذا كانت الأرض فى طريق الإشعاعات الشمسية مباشرة، وقد حدث بشدة عام 1859، كانت هذه العاصفة الجيومغناطيسية الأشد في التاريخ المسجل، وبلغت ذروتها في 1-2 سبتمبر 1859. وقد خلقت عروضا ضوئية قطبية قوية وتسببت في حرائق. ونوه شراقي أن الحماية الشخصية من التوهج الشمسي تتطلب تطبيق بعض النصائح الصحية خاصة لكبار السن مع ارتفاع درجات الحرارة، من تقليل النشاط البدني، والراحة، وتجنب الإجهاد في أيام العواصف الجيومغناطيسية، والحد من استخدام الأجهزة الالكترونية، وعلى الجهات التى تستخدم الأجهزة الإلكترونية مثل الطائرات والبواخر ومحطات الكهرباء والاتصالات، وبعض الأجهزة الطبية الحذر من احتمال حدوث تشويش الكتروني. فيما قال ماجد أبو زاهرة الجمعية الفلكية بجدة إلى أن الانفجارات الشمسية والانبعاثات الإكليلية التي تحدث على سطح الشمس معروفة بتأثيرها في المجال المغناطيسي للأرض مما يؤدي إلى اضطرابات في الاتصالات والأقمار الصناعية وحتى بعض أنظمة الطاقة الكهربائية، وأن هذه الظواهر لا تسبب زيادة مباشرة أو فورية في درجة حرارة سطح الأرض. وأوضح أبو زهرة أن درجة حرارة الأرض تتأثر بشكل أساسي بعوامل مناخية محلية وإقليمية مثل أنظمة الضغط الجوي والتيارات الهوائية والرطوبة، مُرجعًا ارتفاع درجات الحرارة إلى 45 درجة مئوية لهذه العوامل الجوية وليس إلى الانفجارات الشمسية. وأشار أبو زاهرة إلى أن الشمس هي المصدر الرئيسي للحرارة على كوكب الأرض، ولكن التغيرات في إشعاعها خلال الانفجارات الشمسية تكون صغيرة جدًا ومؤقتة، ولا تؤدي إلى تقلبات حادة في درجات الحرارة الأرضية خلال أيام أو أسابيع. ولفت أبو زهرة إلى أنه خلال الانفجارات الشمسية تزيد كمية الإشعاع الكهرومغناطيسي المنبعث من الشمس لفترة قصيرة جدًا -ثوان إلى دقائق-، لكن هذه الزيادة لا تؤثر بشكل ملحوظ في كمية الطاقة التي تصل إلى سطح الأرض ولا تسبب تغيرات كبيرة في درجات الحرارة. وأوضح أبو زاهرة أن الانفجارات الشمسية تؤثر بشكل رئيسي في الطبقات العليا من الغلاف الجوي مثل الأيونوسفير، والستراتوسفير, ويمكن أن تسبب تسخينًا موقتًا لهذه الطبقات لكن هذا التأثير لا ينتقل بشكل مباشر إلى سطح الأرض ليغير درجات الحرارة اليومية أو الموسمية. وتابع: التغيرات في نشاط الشمس على مدى سنوات أو عقود تؤدي إلى تأثيرات ضئيلة على مناخ الأرض ودرجات الحرارة بشكل عام لكنها لا تسبب ارتفاعات مفاجئة أو حادة, مثل ما يشاع أحيانًا. اقرأ أيضًا:

سماء المملكة والعالم العربي تشهد ذروة زخة شهب إيتا الدالويات
سماء المملكة والعالم العربي تشهد ذروة زخة شهب إيتا الدالويات

صدى الالكترونية

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • صدى الالكترونية

سماء المملكة والعالم العربي تشهد ذروة زخة شهب إيتا الدالويات

تشهد سماء المملكة والعالم العربي فجر يوم غدٍ الأربعاء، ذروة زخة شهب 'إيتا الدالويات' السنوية، الناتجة عن مرور الأرض هذا الأسبوع قرب البقايا الغبارية لمذنب 'هالي'، في ظاهرة فلكية يتوقع أن تتيح مشاهدة نحو 20 إلى 30 شهابًا في الساعة، في حال توفر الظروف المثالية للرصد. وأوضح رئيس الجمعية الفلكية بجدة المهندس ماجد أبو زاهرة أن هذه الزخة ستبلغ ذروتها خلال الساعات الممتدة من منتصف ليل اليوم الثلاثاء حتى قبيل شروق شمس الأربعاء، مشيرًا إلى أن أفضل توقيت للرصد هو من بعد منتصف الليل وحتى الفجر، حيث ترتفع نقطة إشعاع الشهب في كوكبة 'الدلو' إلى أعلى السماء. وبيّن أن الشهب تنشأ عند مرور الأرض عبر حطام المذنبات المنتشر على مداراتها، وعند دخول هذه الشظايا إلى الغلاف الجوي بسرعات عالية فإنها تحترق وتظهر على هيئة خطوط ضوئية سريعة، تعرف بالشهب، مشيرًا إلى أن مراقبة اتجاه وسرعة الشهب يُمكّن العلماء من تتبع مسارات الحطام الغباري عبر النظام الشمسي وتحديد مصدره، مؤكدًا أن زخة 'إيتا الدالويات' تنشأ من بقايا مذنب 'هالي'، الذي يدور حول الشمس كل 76 عامًا. ونبّه إلى أن الرؤية المثالية للشهب تتطلب التوجه إلى مواقع مظلمة بعيدة عن مصادر التلوث الضوئي، ويفضل الوصول إلى الموقع قبل الذروة بمدة تتراوح بين 30 إلى 45 دقيقة، لإتاحة الوقت الكافي لتكيف العين البشرية مع الظلام، لافتًا النظر إلى أن العين المجردة تكفي لرؤية هذه الظواهر دون الحاجة إلى أجهزة رصد. وأشار إلى أن الشهب قد تظهر في أي جزء من السماء، دون الحاجة إلى تحديد موقع كوكبة 'الدلو'، مبينًا أن تسميتها بـ'إيتا الدالويات' تعود إلى ظهورها الظاهري بالقرب من نجم 'إيتا الدلو' الخافت، رغم عدم وجود علاقة فعلية بين النجم والشهب، إذ يبعد النجم حوالي 170 سنة ضوئية، فيما تحترق الشهب على ارتفاع يتراوح بين 70 إلى 100 كيلومتر فقط من سطح الأرض. واختتم أبو زاهرة حديثه بالتأكيد على أن مذنب 'هالي' نفسه لن يكون مرئيًا خلال هذه الزخة، إذ لا يزال في مداره البعيد حول الشمس، إلا أن الحطام الذي خلّفه وراءه هو المسؤول عن هذه الظاهرة الفلكية التي تزين سماء الليل سنويًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store