logo
#

أحدث الأخبار مع #أبوطارق

كبير مستشاري ترمب يغازل المصريين بالوجبة الشعبية الأشهر
كبير مستشاري ترمب يغازل المصريين بالوجبة الشعبية الأشهر

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

كبير مستشاري ترمب يغازل المصريين بالوجبة الشعبية الأشهر

استغل كبير مستشاري الرئيس الأميركي للشؤون الأفريقية والشرق أوسطية، مسعد بولس، زيارته الحالية إلى العاصمة القاهرة، لمغازلة المصريين، عبر تناول أحد أشهر الأطباق الشعبية بمصر «الكشري» داخل أحد المطاعم. وشارك بولس بنفسه في تحضير علبة من الكشري، حيث وثقّ حساب السفارة الأميركية في القاهرة بـ«فيسبوك»، مقطع فيديو لقيام كبير مستشاري ترمب بتعبئة مكونات الوجبة من الأرز والمعكرونة والعدس والحمص والبصل بنفسه، وسط إعجاب الموجودين. وعلق الحساب على المقطع بالعامية المصرية: «خلال زيارته في القاهرة، مسعد بولس كبير مستشاري الرئيس الأميركي ما قدرش يفوّت أشهر محل كشري في مصر (أبو طارق) علشان يدوق الكشري المصري على أصوله وسط كرم وحفاوة المصريين». وخلال السنوات الماضية، استقبل مطعم «أبو طارق» عشرات الدبلوماسيين في القاهرة، ووزراء ومسؤولين أمميين خلال زياراتهم لمصر. وتأسس المطعم في وسط القاهرة عام 1950، على يد صاحبه يوسف زكي، بينما صنّفه الموقع العالمي «TasteAtlas» من بين أكثر 100 مطعم متميّز حول العالم في عام 2023. وحاز مقطع الفيديو الذي نشرته السفارة الأميركية على العديد من التعليقات، كما تناقله رواد منصات التواصل الاجتماعي. #come_to_egypt#حدوتة_مصرية #هنا_القاهرمصر الامن والامان والاستقرار والسلام مستشار ترامب بعمل كشري لنفسه ونا كلمت ابو طارق بيحاسب علي الطبق الكشري ولو طلب كماله مجانا — علي Ali ✨ (@ali52937305) May 21, 2025 وقال أحد رواد منصة «إكس»: «مصر الأمن والأمان والاستقرار والسلام». بينما تداول آخرون صورة للرئيس ترمب وهو يطلب من مستشاره إحضار طبق من الكشري معه عند عودته. وكان فيديو ساخر معد بالذكاء الاصطناعي انتشر قبل أسابيع يظهر فيه الرئيس الأميركي دونالد ترمب، وهو يتحدث بالعربية، مشيداً بكشري «أبو طارق» وأنه أكثر ما أعجبه في مصر، قائلاً إنه مع تذوق أول ملعقة من الكشري نطق بالعربية، ومع نهايته حصل على الجنسية المصرية. اعترافات ترامب ♬ الصوت الأصلي - عصام الرايق رئيس مجلس إدارة سلسلة محلات «أبو طارق»، طارق يوسف، قال لـ«الشرق الأوسط» إن «زيارة كبير مستشاري ترمب لم يكن مخططاً لها مسبقاً، ولم يعلم المطعم بها؛ إلا قبل موعدها بنصف ساعة فقط»، لافتاً إلى أن المطعم استقبل المستشار وبرفقته السفيرة الأميركية بالقاهرة، هيرو مصطفى غارغ، ونحو 12 دبلوماسياً. مسعد بولس يشارك في تحضير علبة من الكشري (لقطة من فيديو السفارة) وأطلق المطعم مبادرة قبل 5 سنوات لتنشيط سياحة الطعام وتبادل الثقافات، عبر استضافة السفراء والملاحق والممثلين الدبلوماسيين الأجانب في مصر، الذين رحّبوا بالمشاركة، وتناول الكشري وسط الأجواء الشعبية المصرية. واستقبل المطعم على مدار هذه السنوات عشرات السفراء، من بينهم سفراء نيوزيلندا، وبريطانيا، وأستراليا، وتشيلي، والأرجنتين، والمكسيك، وجورجيا، ومالي، وكولومبيا، وبلجيكا، وهولندا، وأفغانستان، ونيبال، والدنمارك، وبيرو، وكوريا الجنوبية، والبوسنة والهرسك، وغيرهم. كبير مستشاري ترمب يتابع طريقة تحضير الكشري داخل مطعم «أبو طارق» (لقطة من فيديو السفارة) يوسف أشار إلى أن المستشار الأميركي كان على دراية بطقوس الزيارة المعتادة للمطعم، مبيناً أن المساعدة السابقة لوزير الخارجية الأميركي لشؤون الشرق الأدنى كانت قد زارت المطعم من قبل، مما أتاح له معرفة مسبقة بتجربة الكشري الشهيرة التي يقدمها المطعم. وأوضح أنه عقب تناول وجبته، أعرب المستشار عن إعجابه الكبير بالكشري، ولم يكتفِ بتجربة الطبق داخل المطعم، بل حرص على تعبئة علبة كشري، كما التقط الصور بجوار صورة مؤسس المطعم، وهو تقليد يتبعه الكثير من زوار المطعم الذين يسعون لتوثيق تجربتهم مع أشهر أماكن تقديم الكشري في مصر. طبق الكشري الشهير (مطعم أبو طارق) وكان المطعم استقبل خلال أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، وهي الزيارة التي عَدّها مراقبون حينها أنها رسالة إيرانية بالرغبة في الانفتاح على التقارب مع مصر، عقب سنوات من جمود العلاقات بين القاهرة وطهران. ولفت طارق يوسف إلى أن مطعم «أبو طارق» لم يعد مجرد وجهة للطعام، بل أصبح رمزاً يرتبط بالهوية المصرية، ويجذب زواراً من مختلف الخلفيات والمناصب، ومع استمرار شهرته، يواصل تقديم تجربة تميز الطابع المصري الشعبي.

«أبوطارق» يحتاج  إلى علاج إشعاعي  بـ 98.6 ألف درهم
«أبوطارق» يحتاج  إلى علاج إشعاعي  بـ 98.6 ألف درهم

الإمارات اليوم

time١٩-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات اليوم

«أبوطارق» يحتاج إلى علاج إشعاعي بـ 98.6 ألف درهم

يعاني (أبوطارق - 63 عاماً - أردني) سرطان المثانة، ويحتاج إلى جلسات علاج إشعاعي بكلفة 98 ألفاً و632 درهماً، ويناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مدّ يد العون له، ومساعدته في تدبير المبلغ المطلوب للعلاج. وأفاد تقرير طبي صادر عن أحد المستشفيات الخاصة بدبي، حصلت عليه «الإمارات اليوم»، بأن المريض يعاني ورماً كبير الحجم في المثانة، وقد اخترق جدارها ليصل إلى أنسجة البروستاتا، وأشار إلى حاجة المريض إلى بدء العلاج فوراً حتى لا تتدهور حالته. وروى المريض قصة معاناته مع المرض قائلاً: «حصلت على فرصة عمل في الدولة بشركة مقاولات خاصة عام 2005، براتب شهري 10 آلاف درهم، أسدد منه إيجار المسكن والمأكل وقرضاً بنكياً، وأرسل جزءاً إلى عائلتي في الأردن، وكانت أمور حياتي مستقرة للغاية، ولم أشكُ أية مشكلات صحية خلال تلك السنوات، حتى يوليو 2020 عندما بدأت أشعر بآلام وحرقان أثناء التبول، مع تغير لون البول إلى الأحمر أو الوردي، وصعوبة شديدة في تدفقه، وتوقعت أن تلك الأعراض بسبب قلة شرب الماء والسوائل». وأضاف: «أخذت مسكنات وأدوية لتخفيف الآلام، لكن حدة الأعراض كانت تزداد يوماً بعد يوم، فقررت إجراء فحوص وتحاليل طبية، وطلب الطبيب أخذ عينة من المثانة للتأكد من دقة النتائج، وتأكدت إصابتي بسرطان المثانة، ونصحني بالذهاب إلى مستشفى مختص بالأورام لاستكمال العلاج». وتابع: «أخذت إجازة قصيرة، وذهبت إلى الأردن لمتابعة حالتي الصحية بالقرب من عائلتي الصغيرة المكونة من ثلاثة أفراد». واستطرد: «أخبرني الطبيب المعالج بضرورة الخضوع للعلاج الإشعاعي، لكني فضّلت الاعتماد على الطب البديل من خلال الأعشاب والعسل الطبيعي، وبدأت أشعر ببعض التحسن، ولم أعد أشكو أي أعراض، فقررت العودة إلى الدولة لمتابعة عملي، لكني فوجئت بتوقف نشاط الشركة، وتسريح جميع العاملين، فأصبحت أنفق من مكافأة نهاية الخدمة حتى نفدت أموالي». وأشار إلى أنه حاول كثيراً البحث عن فرصة عمل جديدة لكن من دون جدوى، وفي ديسمبر الماضي فوجئ بظهور أعراض المرض من جديد بشكل أكثر حدة، فتوجه إلى أحد المستشفيات الخاصة في دبي، وأخبروه بعد عمل الفحوص والتحاليل بوجود ورم كبير الحجم في المثانة، وقد اخترق جدارها ليصل إلى أنسجة البروستاتا، ونصحوه ببدء العلاج الإشعاعي فوراً حتى لا تتدهور حالته. وأوضح أن وضعه المادي بات متدنياً للغاية، كما أنه لا يمتلك تأميناً صحياً يغطي كلفة العلاج، التي تبلغ 98 ألفاً و632 درهماً، لذا يناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مدّ يد العون ومساعدته في تدبير المبلغ المطلوب من أجل إنقاذ حياته.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store