أحدث الأخبار مع #أبوظبيالوطني
الشارقة 24
منذ 6 ساعات
- أعمال
- الشارقة 24
منصة "اصنع في الإمارات" تعقد دورتها الخامسة في 4
الشارقة 24 – وام : أعلنت وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، ومجموعة شركة أبوظبي الوطنية للمعارض "أدنيك"، عن عقد الدورة الخامسة من منصة "اصنع في الإمارات"، خلال الفترة من 4 إلى 7 مايو 2026 . تحضيرات العام المقبل وأعرب 80% من الشركات المشاركة في الدورة الرابعة عن رغبتها بالمشاركة في الدورة المقبلة، وبدأت فرق عمل الوزارة، ومركز أبوظبي الوطني للمعارض، والجهات المعنية، تحضيرات العام المقبل، مع انتهاء اليوم الرابع والأخير من دورة هذا العام . تجاوز المعايير العالمية وحققت الدورة الرابعة من "اصنع في الإمارات 2025"، التي اختتمت أعمالها، الخميس، مستويات رضا استثنائية، متجاوزة بكثير المعايير العالمية في صناعة المعارض . نجاح كبير للحدث وعكست هذه النتائج، النجاح الكبير للحدث وقيمته العالية لجميع المشاركين، إذ بلغ مؤشر رضا العارضين 4.05، مقارنة بالمتوسط العالمي البالغ 3.80، فيما تم تقييم أهمية المعرض من قبل العارضين بـ4.28، وهو رقم أعلى بكثير من المعيار العالمي البالغ 3.89 . نسبة مبهرة للعودة وسجلت رغبة العارضين في العودة للمشاركات المستقبلية، نسبة مبهرة بلغت 4.36 مقابل 4.01 عالمياً، أما صافي نقاط الترويج (NPS) للعارضين فقد قفز إلى +51، متفوقاً بشكل ملحوظ على المتوسط العالمي البالغ +9، فيما وصل مؤشر رضا الزوّار 4.25، متجاوزاً المعيار العالمي البالغ 4.02، وتقييم أهمية الحدث من قبل الزوّار وصل إلى 4.06، مقارنة بـ3.87 عالمياً، بينما ارتفعت رغبة الزوّار في العودة لدورات مستقبلية إلى 4.37 مقابل 4.00 عالميا، فيما وصل صافي نقاط الترويج (NPS) للزوّار إلى +54، وهو ما يقارب ضعف المتوسط العالمي البالغ +30 . منصة انطلاق قوية للنمو المستقبلي وتضع هذه الأرقام القياسية، دورة 2025 من "اصنع في الإمارات"، منصة انطلاق قوية للنمو المستقبلي، تعكس الزيادة الكبيرة في عدد العارضين والزوّار والمنتجات المصنعة محلياً، التي عرضت التأثير المتزايد للحدث بوصفه محفزاً للتنمية الصناعية في دولة الإمارات، في حين تؤكد مستويات الرضا المرتفعة بشكل استثنائي من الشركات العارضة والزوّار، والتي تتجاوز المعايير العالمية بكثير، قدرة الحدث على تقديم قيمة حقيقية، وتعزيز الشراكات الاستراتيجية، ودفع المشاركة الهادفة . منصة رائدة في مجال الصناعة والابتكار وتُبرز هذه النتائج، الأثر الكبير للفعالية، والتنظيم المتميز الذي اتسمت به، والقيمة المُستدامة التي حققتها لجميع الحضور، مما يعزز مكانة "اصنع في الإمارات" منصة رائدة في مجال الصناعة والابتكار على المستوى الإقليمي والعالمي . اهتمام إعلامي استثنائي ومميز واستقطبت الدورة الحالية، اهتماماً إعلامياً استثنائياً ومميزاً، إذ حضر 2823 إعلامياً وصحافياً، ما يعكس الأهمية المتزايدة للحدث على الصعيدين الوطني والدولي، بينما أسهم تواجد وكالات الأنباء الرائدة، ومحطات البث، والمطبوعات الصناعية، تغطية واسعة لإنجازات الحدث، وأخباره، والاتفاقيات الاستراتيجية الموقعة خلاله . نقل الطموحات الصناعية للدولة ولعب هذا التفاعل الإعلامي القوي، دوراً رئيساً في نقل الطموحات الصناعية لدولة الإمارات، وعرض القدرات التصنيعية المحلية، وتعزيز مكانة المعرض منصة رائدة للتنمية الاقتصادية، والابتكار، وفرص الاستثمار . تكريم الفائزين بجوائز "اصنع في الإمارات " وكرمت وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، الفائزين بجوائز "اصنع في الإمارات" في دورتها الثالثة، خلال فعاليات اليوم الأول من الدورة الرابعة، وهي الجوائز التي تنقسم إلى 9 فئات تندرج تحت 5 تصنيفات رئيسة، وهي المحتوى الوطني، والاستدامة، ومصنع المستقبل، والممكنات الصناعية والشركاء الاستراتيجيون، والريادة والمواهب، وشهدت دورة هذا العام إضافة جائزة جديدة لأول مرة، هي جائزة الحرف الإماراتية "للأفراد والشركات ". الشركات والأفراد الأكثر تميزاً واحتفت الوزارة، بالشركات والأفراد الأكثر تميزاً، من خلال تكريمهم في يوم المحتوى الوطني، والذي تم إطلاقه تقديراً لجهود شركاء برنامج المحتوى الوطني الذين ساهموا في دعم مسيرة الصناعة الوطنية من خلال تعزيز التنافسية، والارتقاء بالإنتاجية، وتأمين سلاسل الإمداد وضمان استدامتها . مسابقة الشركات الناشئة وكرمت الوزارة أيضاً، الفائزين في مسابقة "اصنع في الإمارات" للشركات الناشئة بدورتها الثالثة، والتي بلغ عدد طلبات الترشح لها أكثر من 200 طلب من أكثر من 30 دولة، توزعت بنسبة 57% من داخل دولة الإمارات، و43% مشاركات دولية، ما يعكس حجم الاهتمام المتزايد بالجائزة من داخل الدولة وخارجها .
العربية
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- العربية
الثقافة والرياضة
الرياضة والأدب معاً في النسخة الـ34 من معرض أبوظبي الدولي للكتاب، بتواجد العشرات من الإصدارات ويحضر عدد كبير من الشخصيات من كبار الكتّاب والأدباء الإماراتيين والعرب. حيث تتاح أمام الجمهور في مركز أبوظبي الوطني للمعارض فرصة الاستماع لأطروحاتهم حول أبرز القضايا الخاصة بهذه الألوان من الأدب والفن والفكر، وهذه المرة تقتحم الرياضة الحدث، وتفرض نفسها بالحضور؛ لما تمثل من تحول كبير في الفكر والنهج؛ لأن الرياضة لها أبعادها الاستراتيجية. كلما زاد الوعي الأدبي والثقافي لدى الرياضيين كان في مصلحة منتخباتنا الوطنية، وخاصة عند تمثيل الوطن، وهو العنصر المؤثر الذي تركز عليه الدول. فقد شهدت حلقة مع عدد كبير من نجوم المنتخب الوطني الذين تألقوا مع الأبيض في مشوارهم في العديد من البطولات وأبرزها المشاركة في نهائيات كأس العالم لكرة القدم بإيطاليا، حيث استعرضوا تجربتهم ونحن جميعاً ننتظر العودة مجدداً لقمة الهرم الكروي قريباً. ويستضيف المعرض الكتّاب والأدباء في العشرات من الفعاليات الثقافية، يروي فيها الكتّاب المحطات التي مروا بها في مسيرتهم، ويناقشون أهم التيارات الأدبية والفنية، كما ذكرت فالرياضة هدف، وتقدم خلاصة التجارب في تقنيات السرد الرياضي. ففي بداية الستينيات تأثر الرياضيون بالمدّ العربي، وشكّل ذلك محبون للرياضة والثقافة معاً في فريق واحد، فخرجت الأندية بعنوان واحد وهو النادي الثقافي الرياضي. وأصبحت الثقافة مرتبطة بالرياضة، فلم تفارقها برغم الفجوة الكبيرة في الدعم الذي يجده التياران، فما يصرف اليوم على الرياضة، وخاصة كرة القدم عالمياً، وليس فقط محلياً، أو حتى في المنطقة العربية، يفوق بالمئات ما يصرف على الأدب والثقافة والمعرفة. والله من وراء القصد.
البيان
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- البيان
الثقافة والرياضة
الرياضة والأدب معاً في النسخة الـ34 من معرض أبوظبي الدولي للكتاب، بتواجد العشرات من الإصدارات ويحضر عدد كبير من الشخصيات من كبار الكتّاب والأدباء الإماراتيين والعرب. حيث تتاح أمام الجمهور في مركز أبوظبي الوطني للمعارض فرصة الاستماع لأطروحاتهم حول أبرز القضايا الخاصة بهذه الألوان من الأدب والفن والفكر، وهذه المرة تقتحم الرياضة الحدث، وتفرض نفسها بالحضور؛ لما تمثل من تحول كبير في الفكر والنهج؛ لأن الرياضة لها أبعادها الاستراتيجية. كلما زاد الوعي الأدبي والثقافي لدى الرياضيين كان في مصلحة منتخباتنا الوطنية، وخاصة عند تمثيل الوطن، وهو العنصر المؤثر الذي تركز عليه الدول. فقد شهدت حلقة مع عدد كبير من نجوم المنتخب الوطني الذين تألقوا مع الأبيض في مشوارهم في العديد من البطولات وأبرزها المشاركة في نهائيات كأس العالم لكرة القدم بإيطاليا، حيث استعرضوا تجربتهم ونحن جميعاً ننتظر العودة مجدداً لقمة الهرم الكروي قريباً. ويستضيف المعرض الكتّاب والأدباء في العشرات من الفعاليات الثقافية، يروي فيها الكتّاب المحطات التي مروا بها في مسيرتهم، ويناقشون أهم التيارات الأدبية والفنية، كما ذكرت فالرياضة هدف، وتقدم خلاصة التجارب في تقنيات السرد الرياضي. ففي بداية الستينيات تأثر الرياضيون بالمدّ العربي، وشكّل ذلك محبون للرياضة والثقافة معاً في فريق واحد، فخرجت الأندية بعنوان واحد وهو النادي الثقافي الرياضي. وأصبحت الثقافة مرتبطة بالرياضة، فلم تفارقها برغم الفجوة الكبيرة في الدعم الذي يجده التياران، فما يصرف اليوم على الرياضة، وخاصة كرة القدم عالمياً، وليس فقط محلياً، أو حتى في المنطقة العربية، يفوق بالمئات ما يصرف على الأدب والثقافة والمعرفة. والله من وراء القصد.
