logo
#

أحدث الأخبار مع #أبوظبيللتراث

663 بحاراً في سباق دلما لقوارب التجديف التراثية
663 بحاراً في سباق دلما لقوارب التجديف التراثية

الاتحاد

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الاتحاد

663 بحاراً في سباق دلما لقوارب التجديف التراثية

أبوظبي (الاتحاد) تنظم هيئة أبوظبي للتراث «سباق دلما لقوارب التجديف التراثية فئة 40 قدماً»، ضمن فعاليات النسخة الثامنة من «مهرجان سباق دلما التاريخي» الذي يقام تحت رعاية سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان ممثل الحاكم في منطقة الظفرة خلال الفترة من 16 مايو الجاري ولغاية 1 يونيو المقبل في جزيرة دلما بمنطقة الظفرة بتنظيم الهيئة ومجلس أبوظبي الرياضي ونادي أبوظبي للرياضات البحرية. وعُقد الاجتماع التنويري للسباق مساء أمس في مجلس محمد خلف بأبوظبي، بحضور عبيد خلفان المزروعي المدير التنفيذي بالإنابة لقطاع المهرجانات والفعاليات في هيئة أبوظبي للتراث، وأعضاء اللجنة المنظمة والنواخذة والبحارة المشاركين في السباق، وتم إجراء القرعة للأشواط الأربعة لتوزيع البويات (مكان خط الاصطفاف) لضمان تحقيق العدالة عملاً بمبدأ تكافؤ الفرص بين جميع المتنافسين لتجسيد ملحمة التجديف. كما تم خلال الاجتماع التأكيد على الشروط والتعليمات الفنية للقوارب، والالتزام بألوان الأشواط وقيم السباقات البحرية في الدولة بوصفها جزءاً من الموروث الوطني. وقال عبيد خلفان المزروعي المدير التنفيذي بالإنابة لقطاع المهرجانات والفعاليات في هيئة أبوظبي للتراث إن تنظيم «سباق دلما لقوارب التجديف التراثية فئة 40 قدماً» ضمن فعاليات المهرجان يأتي في إطار إحياء التراث البحري وسباقاته والتعريف بالموروث البحري الإماراتي العريق، توخياً لتحقيق أهداف الهيئة في إبراز الإرث الحضاري الإماراتي بمختلف أوجهه، إضافة إلى إسهام السباق في تواصل الأجيال حيث يجمع بين قدامى البحارة والشباب. ويقام سباق التجديف التراثي في 4 أشواط تحمل أسماء هيرات دلما: أم العنبر، وحد بوصفير، وبوجفير، وحالة دلما، بمشاركة 39 قارباً على متنها حوالي 663 بحاراً تتنافس لمسافة 4 أميال بحرية. وأكدت اللجنة المنظمة أن ترتيبات تنظيم السباق تسير وفق الخطة الموضوعة، وأنه تم تسجيل القوارب خلال الفترة المحددة للتسجيل، ووفق ضوابط ولوائح وشروط المشاركة، مشيدةً بالتزام النواخذة بكافة التفاصيل الخاصة بإجراءات التسجيل.

هيئة أبوظبي للتراث تعلن عودة مجالس الشعر
هيئة أبوظبي للتراث تعلن عودة مجالس الشعر

خبرني

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • خبرني

هيئة أبوظبي للتراث تعلن عودة مجالس الشعر

خبرني - أعلنت هيئة أبوظبي للتراث عزمها إعادة إطلاق مجالس الشعر في أبوظبي، على أن يتم قريباً الكشف رسمياً عن شكلها. جاء ذلك في جلسة حوارية أقيمت ضمن فعاليات معرض أبوظبي الدولي للكتاب بعنوان «عودة مجالس شعراء أبوظبي برعاية هيئة أبوظبي للتراث» في إطار مجلس "ليالي الشعر". وأكد الدكتور سلطان العميمي، المدير التنفيذي بالإنابة لقطاع الشعر والموروث في الهيئة في الجلسة التي أدارها عارف عمر أن إعادة برامج مجالس الشعر في إمارة أبوظبي تأتي تجسيداً لتوجيهات القيادة الرشيدة التي تضع الاهتمام بالمجتمع وثقافته وموروثه على رأس الأولويات. وأشار إلى أنه سيتم قريباً الإعلان رسمياً عن هيكلة هذه المجالس، والتي ستشمل مجالس مجتمعية قائمة على أرض الواقع، وأخرى تلفزيونية إلى جانب نظامها وآلية الانضمام إليها. وأوضح أن إعادة هذه المجالس تهدف إلى مواصلة ما حققته المجالس السابقة، لا سيما في تعزيز اللحمة الاجتماعية منوها إلى أن لتلك المجالس دورا كبيرا في ترسيخ التواصل والترابط المجتمعي، فضلاً عن دورها في تنشئة الأجيال الشابة على أصول الشعر وعوالمه. وأضاف أن مجالس الشعر ظاهرة ثقافية أصيلة في دولة الإمارات مشيرا إلى ارتباطها ببدايات التعليم شبه النظامي فعلى سبيل المثال، في إمارة أبوظبي، توجد مخطوطات دُوِّنت قبل أكثر من 120 عاماً على أيدي معلمين من بعض دول الخليج وتدل على أن هؤلاء المعلمين كانوا يحضرون مجالس الحكام والوجهاء التي كان يُلقى فيها الشعر. وتحدث العميمي عن تاريخ المجالس في دبي، وعجمان، وأم القيوين، والشارقة، موضحاً أن أبناء الشعراء وأبناء "الفريج" كانوا يحضرونها والذين أصبح كثير منهم شعراء كباراً في ما بعد. وتطرق إلى وجود مجالس أدبية أدارتها سيدات، مما يدل على أن المرأة كانت شريكاً فاعلاً في الحراك الثقافي، إذ لم تقتصر هذه المجالس على الشعر، بل كانت أيضاً مراكز اجتماعية تُناقش فيها القضايا وتُحل فيها المشاكل. ولفت إلى أن ظهور الإعلام أسهم في نقل المجالس إلى شريحة أوسع من الناس، حيث بدأت البرامج الشعرية تُبث عبر الإذاعة والتلفزيون بتوجيهات من القيادة. وأكد أن " المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، كان أول حاكم في المنطقة يوجّه بتأسيس برامج للشعر الشعبي وأمر بإنشاء مجالس للشعر وصرف رواتب ومكافآت شهرية لها، وأولاها عناية خاصة". من جانبه، أوضح الباحث والأكاديمي الدكتور غسان الحسن في مداخلة له، أن الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، رحمه الله، أدرك منذ البداية أهمية الشعر في مواكبة التحديث والتنمية في الدولة الفتية، ولهذا أولى اهتماماً بالغاً بالشعراء، وحرص على حضورهم في مجلسه، والاستماع إلى قصائدهم، وتوجيههم لإبراز المفاهيم الوطنية التي تُوحد المجتمع الإماراتي.. كما أنشأ مجالس شعراء النبطي التي استمر نشاطها حتى أواخر تسعينيات القرن العشرين وتوقّع أن يُكتب لعملية إحياء هذه المجالس النجاح في حمل رسالة الشعر من جديد.

هيئة أبوظبي للتراث تعلن عودة مجالس الشعر
هيئة أبوظبي للتراث تعلن عودة مجالس الشعر

العين الإخبارية

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • العين الإخبارية

هيئة أبوظبي للتراث تعلن عودة مجالس الشعر

أعلنت هيئة أبوظبي للتراث عزمها إعادة إطلاق مجالس الشعر في أبوظبي، على أن يتم قريباً الكشف رسمياً عن شكلها. جاء ذلك في جلسة حوارية أقيمت ضمن فعاليات معرض أبوظبي الدولي للكتاب بعنوان «عودة مجالس شعراء أبوظبي برعاية هيئة أبوظبي للتراث» في إطار مجلس "ليالي الشعر". وأكد الدكتور سلطان العميمي، المدير التنفيذي بالإنابة لقطاع الشعر والموروث في الهيئة في الجلسة التي أدارها عارف عمر أن إعادة برامج مجالس الشعر في إمارة أبوظبي تأتي تجسيداً لتوجيهات القيادة الرشيدة التي تضع الاهتمام بالمجتمع وثقافته وموروثه على رأس الأولويات. وأشار إلى أنه سيتم قريباً الإعلان رسمياً عن هيكلة هذه المجالس، والتي ستشمل مجالس مجتمعية قائمة على أرض الواقع، وأخرى تلفزيونية إلى جانب نظامها وآلية الانضمام إليها. وأوضح أن إعادة هذه المجالس تهدف إلى مواصلة ما حققته المجالس السابقة، لا سيما في تعزيز اللحمة الاجتماعية منوها إلى أن لتلك المجالس دورا كبيرا في ترسيخ التواصل والترابط المجتمعي، فضلاً عن دورها في تنشئة الأجيال الشابة على أصول الشعر وعوالمه. وأضاف أن مجالس الشعر ظاهرة ثقافية أصيلة في دولة الإمارات مشيرا إلى ارتباطها ببدايات التعليم شبه النظامي فعلى سبيل المثال، في إمارة أبوظبي، توجد مخطوطات دُوِّنت قبل أكثر من 120 عاماً على أيدي معلمين من بعض دول الخليج وتدل على أن هؤلاء المعلمين كانوا يحضرون مجالس الحكام والوجهاء التي كان يُلقى فيها الشعر. وتحدث العميمي عن تاريخ المجالس في دبي، وعجمان، وأم القيوين، والشارقة، موضحاً أن أبناء الشعراء وأبناء "الفريج" كانوا يحضرونها والذين أصبح كثير منهم شعراء كباراً في ما بعد. وتطرق إلى وجود مجالس أدبية أدارتها سيدات، مما يدل على أن المرأة كانت شريكاً فاعلاً في الحراك الثقافي، إذ لم تقتصر هذه المجالس على الشعر، بل كانت أيضاً مراكز اجتماعية تُناقش فيها القضايا وتُحل فيها المشاكل. ولفت إلى أن ظهور الإعلام أسهم في نقل المجالس إلى شريحة أوسع من الناس، حيث بدأت البرامج الشعرية تُبث عبر الإذاعة والتلفزيون بتوجيهات من القيادة. وأكد أن " المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، كان أول حاكم في المنطقة يوجّه بتأسيس برامج للشعر الشعبي وأمر بإنشاء مجالس للشعر وصرف رواتب ومكافآت شهرية لها، وأولاها عناية خاصة". من جانبه، أوضح الباحث والأكاديمي الدكتور غسان الحسن في مداخلة له، أن الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، رحمه الله، أدرك منذ البداية أهمية الشعر في مواكبة التحديث والتنمية في الدولة الفتية، ولهذا أولى اهتماماً بالغاً بالشعراء، وحرص على حضورهم في مجلسه، والاستماع إلى قصائدهم، وتوجيههم لإبراز المفاهيم الوطنية التي تُوحد المجتمع الإماراتي.. كما أنشأ مجالس شعراء النبطي التي استمر نشاطها حتى أواخر تسعينيات القرن العشرين وتوقّع أن يُكتب لعملية إحياء هذه المجالس النجاح في حمل رسالة الشعر من جديد. aXA6IDEwNy4xODEuMTI5Ljcg جزيرة ام اند امز GB

جلسات أدبية وأماسٍ شعرية لـ«أبوظبي للتراث»
جلسات أدبية وأماسٍ شعرية لـ«أبوظبي للتراث»

صحيفة الخليج

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صحيفة الخليج

جلسات أدبية وأماسٍ شعرية لـ«أبوظبي للتراث»

تشارك هيئة أبوظبي للتراث، في فعاليات الدورة ال34 لمعرض أبوظبي الدولي للكتاب وقال الدكتور سلطان العميمي، المدير التنفيذي لقطاع الشعر والموروث بالإنابة في هيئة أبوظبي للتراث: إن المشاركة في المعرض تأتي في إطار رسالة الهيئة وأدوارها في توثيق الممارسات التراثية ونشر الدراسات والبحوث المتعلقة بالأدب والتراث، بما يتوافق مع استراتيجية التراث الثقافي في إمارة أبوظبي بوصفها مركزاً معرفياً مهماً ووجهة يتعاظم دورها عاماً بعد عام ولا سيما في مجال الإنتاج الفكري. وتشارك هيئة أبوظبي للتراث بسلسلة من العناوين والأماسي الشعرية والثقافية المتنوعة، كما تضم مشاركتها العديد من الإصدارات الجديدة. يذكر أن الأماسي الشعرية تحتفي بنجمي برنامج «شاعر المليون» محمد آل مداوي ومساعد الحارثي وخريجي أكاديمية الشعر وعدد من نجوم الشعر النبطي، بالإضافة إلى عدد من حفلات توقيع الكتب التي تشهدها «منصة الغاف» بالمعرض.

مكتبة محمد بن راشد تحيي ذكرى «الأخطل الصغير»
مكتبة محمد بن راشد تحيي ذكرى «الأخطل الصغير»

الإمارات اليوم

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الإمارات اليوم

مكتبة محمد بن راشد تحيي ذكرى «الأخطل الصغير»

تنظم مكتبة محمد بن راشد، يوم الجمعة المقبل، أمسية شعرية وحوارية بعنوان «الأخطل الصغير»، إحياء لذكرى الشاعر اللبناني بشارة الخوري، الملقب بـ«شاعر الحب والهوى والصبا والجمال». وتستعرض الأمسية، التي يستضيفها مسرح مكتبة محمد بن راشد، محطات من مسيرة الشاعر وإرثه، من خلال جلسة يشارك فيها الباحث في هيئة أبوظبي للتراث - أكاديمية الشعر، الدكتور عماد خلف، والناقدة كنانة عيسى، والشاعرة اللبنانية لوركا سبيتي، وتتضمن تحليلاً لمجموعة من قصائد الأخطل الصغير، وإلقاء عدد منها، إضافة إلى إضاءة على مدى تأثيره العميق في شعراء لبنان والعالم العربي المعاصرين، وانتشاره عالمياً كأحد رموز الشعر العربي. ويعقب الجلسة حفل غنائي يحييه الفنانان ريان جريرة وحلا طراد، اللذان سيقدمان باقة من قصائد الأخطل الصغير المغنّاة التي خُلّدت في الوجدان العربي بصوت عمالقة الطرب، منها: «سيد الهوى قمري»، و«يا عاقد الحاجبين» اللتان غنتهما فيروز، و«عش أنت» التي قدمها فريد الأطرش، و«أضنيتني بالهجر»، و«جفنه علم الغزل» للموسيقار محمد عبدالوهاب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store