logo
#

أحدث الأخبار مع #أبوظبيللدفاعالمدني

إهمال صيانة «المكيفات» يتسبب في اندلاع حرائق المنازل
إهمال صيانة «المكيفات» يتسبب في اندلاع حرائق المنازل

الإمارات اليوم

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات اليوم

إهمال صيانة «المكيفات» يتسبب في اندلاع حرائق المنازل

حذرت هيئة الدفاع المدني في أبوظبي من أن إهمال صيانة أجهزة المكيفات في المنازل خلال فترة الصيف مع ارتفاع درجات الحرارة، وتشغيلها لساعات طويلة يتسبب في اندلاع الحرائق، مؤكدة ضرورة إجراء الصيانة الفنية لهذه الأجهزة للحدّ من مخاطرها. وشهدت الدولة، خلال السنوات الماضية، حوادث حرائق في المنازل، نتيجة اشتعال أجهزة التكييف خلال فترة الصيف، بسبب غياب الصيانة والتوصيلات الرديئة والتماس الكهربائي وغيرها، وخلفت عدداً من الوفيات والإصابات بين الأفراد. وحددت هيئة أبوظبي للدفاع المدني، في تقرير لها، السبب الرئيس وراء اندلاع حرائق المكيفات وهي إهمال إجراء الصيانة الفنية لها، لاسيما خلال فترة الصيف، حيث تعمل هذه الأجهزة 24 ساعة. وذكرت أن تراكم الغبار في الفلاتر والمبردات، وانسداد فتحات التهوية حول الوحدات الخارجية، يُضعفان كفاءة التبريد، ما يجهد الضاغط ويزيد استهلاك الكهرباء، ويؤدي لاحقاً إلى احتراق الأجزاء الداخلية، وأيضاً التحميل الزائد على الكهرباء، مع ارتفاع درجات الحرارة وتشغيل المكيفات لساعات طويلة، ما يسبّب ضغطاً زائداً على الأسلاك والدوائر الكهربائية، وقد يؤدي إلى سخونة زائدة واشتعالها، وإلى خلل في التوصيلات والأسلاك غير المعتمدة، ما قد يسبب ماساً كهربائياً ويؤدي إلى الحريق، كما أن تشغيل المكيف على توصيلة أو مشترك لا يتحمل التيار العالي، قد يؤدي إلى ذوبان الأسلاك واندلاع الحريق. ونشرت الهيئة عبر حسابها الرسمي على موقع «إكس» مقطع فيديو توعوياً حول حرائق المكيفات، داعية الأفراد إلى اتخاذ الإجراءات الوقائية اللازمة لصيانة أجهزة التكييف لحماية وسلامة أفراد الأسرة من مخاطر حرائقها. ودعت الهيئة إلى الاهتمام بتطبيق الإجراءات والاشتراطات الوقائية من الحرائق، واعتماد المواد الكهربائية والأسلاك ذات الجودة والكفاءة العالية، لتوصيل الكهرباء إلى الأجهزة الكهربائية المنزلية، وتوفير الطفايات اليدوية وبطانية الحريق، وصندوق الإسعافات الأولية وتركيب كواشف للدخان داخل المنازل. وأكدت ضرورة الالتزام باشتراطات الوقاية والسلامة العامة لتفادي الحرائق الناتجة عن الإهمال. وسُجلت حوادث حرائق منازل عدة في الدولة خلال السنوات الماضية، بسبب غياب صيانة مكيفات المنازل، أسفرت عن عدد من الوفيات. ويعد تركيب أجهزة كاشف الحرائق إلزامياً في المنازل السكنية، وكذا اشتراك البيوت والفلل في نظام الربط والمراقبة الإلكتروني للدفاع المدني، بهدف تعزيز السلامة والحماية المدنية، والحفاظ على الأرواح والممتلكات، من خلال الاستجابة الفورية لبلاغات الحرائق المنزلية. ويُعدّ نظام الحماية والتحكم الذكي «حصنتك» لكشف الدخان والحرائق والوقاية منها، أكبر نظام آلي متكامل في المنطقة لمتابعة حالات الطوارئ التي تتعلق بالحريق والسلامة العامة، ويتم من خلاله تركيب أحدث أنواع معدات أجهزة المتابعة، وربطها بأنظمة الحريق والسلامة العامة في المنازل، لضمان نقل أي إنذار لحالة طوارئ إلى مركز تلقي الإنذار المركزي في غضون ثوانٍ معدودة، حيث يقوم فريق من المحترفين بالتحقق من صحة الإنذار، وإبلاغ غرفة العمليات بصورة تلقائية. وحددت هيئة أبوظبي للدفاع المدني أربع نصائح لتفادي حرائق أجهزة التكييف في المنازل: التأكد من تركيب الأجهزة عن طريق فني كهرباء مختص، وتجنّب استخدام أسلاك وكابلات غير مناسبة، وعدم عمل وصلات بشكل غير صحيح، وضرورة توصيل الكهرباء بحسب مواصفات المصنع. تركيب «كواشف الدخان» في المنازل أكدت وزارة الداخلية أهمية تركيب كواشف الدخان في المنازل والمباني السكنية، للحد من حوادث الحرائق، منبهة إلى أن هناك غرفاً عالية الخطورة، وهي أماكن النوم والمطابخ، ويُلزم صاحب المنزل بتركيب كواشف دخان فيها، أما بقية مرافق المنزل، فتصنّف ضمن الأماكن متوسطة الخطورة.

الإمارات.. إرادة تبتكر الحلول لنجدة المتضررين حول العالم
الإمارات.. إرادة تبتكر الحلول لنجدة المتضررين حول العالم

صحيفة الخليج

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

الإمارات.. إرادة تبتكر الحلول لنجدة المتضررين حول العالم

أبوظبي/ وام سجلت دولة الإمارات اسمها كواحدة من أسرع دول العالم استجابة للكوارث الطبيعية والأزمات الإنسانية والتي استحدثت خلالها حلولاً مبتكرة في تنفيذ مهامها لتترك بصمتها الإنسانية أثراً طيباً في حياة الملايين حول العالم. فمن زلزال ميانمار المدمر إلى إعصار درنة الكارثي، ومن زلازل سوريا وتركيا المروعة إلى أزمة غزة الإنسانية، لم تكتف فرق الإنقاذ الإماراتية بالاستجابة الطارئة، بل تعدت ذلك إلى صناعة الفارق حين تعجز الحلول التقليدية عبر تسخير الحلول الذكية وغير المألوفة في الإغاثة. - ميانمار أرسلت دولة الإمارات في 31 مارس الماضي وبشكل عاجل فريق البحث والإنقاذ الإماراتي التابع لهيئة أبوظبي للدفاع المدني والحرس الوطني وقيادة العمليات المشتركة، لدعم جهود البحث والإنقاذ للمتأثرين من آثار الزلزال الذي ضرب جمهورية اتحاد ميانمار. وباشر فريق البحث والإنقاذ الإماراتي مهامه في 6 مواقع بكفاءة عالية دون توقف، ضمن نظام مناوبات صباحية ومسائية، بهدف تسريع وتيرة الاستجابة، والوصول إلى أكبر عدد ممكن من المواقع المتضررة في أقصر وقت ممكن. وأكد العميد سالم عبدالله بن براك الظاهري، مدير عام هيئة أبوظبي للدفاع المدني أن دولة الإمارات تواصل ترسيخ مكانتها الدولية كرائدة في العمل الإنساني، من خلال توظيف أساليب مبتكرة ومتقدمة في الاستجابة الفاعلة والسريعة للأزمات والكوارث الطبيعية حول العالم. وأشار إلى أن الجهود النوعية التي يقدمها فريق الإمارات للبحث والإنقاذ التابع للهيئة تمثل نموذجاً ملهماً لكفاءة الاستجابة وعمق الالتزام الإنساني الذي تتبناه الدولة، حيث يعتمد الفريق أحدث التقنيات في مجالات التقييم الميداني، ورصد الأضرار، والبحث والإنقاذ، والتدخل السريع، مع التركيز على الجهوزية العالية، والتدريب المستمر، والشراكات الدولية المؤسسية. وقال: «إن دولة الإمارات لا تتعامل مع الكوارث باعتبارها تحديات طارئة فحسب، بل تنظر إليها كفرصة لتعزيز التضامن الإنساني، وتقديم نموذج يُحتذى به في التنسيق الدولي، والتعاون المشترك، والاستجابة المبنية على المعرفة والتكنولوجيا، وهو ما يجسد رؤية القيادة الرشيدة في ترسيخ الإمارات كمنارة للخير، ومركز عالمي للتدخل الإنساني الفعال». وأضاف: «نفخر في هيئة أبوظبي للدفاع المدني بكوننا جزءاً من هذا الدور الإنساني، ونحن ملتزمون بمواصلة تطوير قدراتنا وتعزيز جاهزيتنا وفق أفضل المعايير الدولية، بما يضمن استمرارية تقديم خدمات ترتقي إلى أعلى مستويات الكفاءة والجاهزية، وتُجسد رسالتنا الإنسانية داخل الدولة وخارجها». وأكد أن نجاح مهام فريق الإمارات السابقة، وما تحقق من نتائج ملموسة على أرض الواقع يعزز حضور الدولة كمساهم دولي موثوق في تقديم الدعم والإغاثة، ومد يد العون للشعوب المتضررة، بغض النظر عن البعد الجغرافي أو حجم التحديات. - الفارس الشهم 2 وتعتبر عملية «الفارس الشهم 2» من أنجح العمليات الإنسانية التي أطلقتها دولة الإمارات في فبراير 2023 لدعم الأشقاء والأصدقاء المتضررين من الزلزال المدمر في كل من سـوريا وتركيا، واستمرت أكثر من 5 أشهر. وأسفرت العملية عن إنقاذ عشرات الأشخاص من تحت الركام، وعلاج 13 ألفاً و463 حالة، إضافة إلى تقديم المساعدات الإنسانية التي بلغت 15 ألفاً و164 طناً عن طريق الجسر الجوي الذي تضمّن تنظيم 260 رحلة جوية حملت على متنها 6912 طناً من مواد المساعدات العاجلة بما في ذلك الخيام والأغذية الأساسية والأدوية، بينما تم نقل 8252 طناً من المساعدات الإنسانية باستخدام 4 سفن شحن نقلت مواد الإغاثة ومواد إعادة الإعمار إلى المناطق المتضررة. ومع وقوع الزلزال تحرك فريق الإمارات للبحث والإنقاذ للبحث عن ناجين تحت ركام الأبنية المتساقطة في كل من سوريا وتركيا، مسطّراً ملحمة إنسانية في إنقاذ مئات الأرواح بعد ساعات طوال من العمل الشاق في ظروف الطقس الشديد البرودة حينها. - درنة وتعد دولة الإمارات من أوائل الدول التي سارعت إلى إرسال مساعدات إغاثية عاجلة وفرق بحث وإنقاذ إلى ليبيا، في سبتمبر 2023، للمساعدة في مواجهة آثار إعصار دانيال الذي أودى بحياة العشرات وإصابة آخرين، فضلاً عما خلفه من دمار في المنازل والبنى التحتية. وتواجد فريق البحث والإنقاذ الإماراتي الذي ضم أكثر من (91) مختصاً في مدينة درنة الليبية، ونجح خلال مهامه في الوصول إلى المئات من المفقودين، كما ساهم في انتشال العديد من الجثث والأشلاء والرفات البشرية. واستعان الفريق خلال مهام البحث والإنقاذ بالدراجات المائية وقوارب الإنقاذ والطائرات بدون طيار، إضافة إلى استخدام كلاب البحث «k9» التي تعد من أهم وسائل البحث وأكثرها فاعلية، والتي يتم الاستعانة بها في عمليات البحث عن المفقودين في الانهيارات وتحت الركام. - الفارس الشهم 3 أكملت عملية «الفارس الشهم 3» التي أطلقتها دولة الإمارات لمساندة الأشقاء في غزة نحو 518 يوماً من العطاء المتواصل وتقديم جميع أنواع المساعدات الإنسانية العاجلة لدعم المتضررين. ومثّلت عمليات الإسقاط الجوي «طيور الخير» واحدة من أبرز المبادرات المبتكرة والنوعية ضمن «الفارس الشهم 3» لإيصال المساعدات الإغاثية للمناطق المعزولة في قطاع غزة، حيث نجحت حتى 21 مارس الماضي في إيصال 3700 طن من المساعدات، من خلال 53 عملية إسقاط جوي. وتستعين «طيور الخير» بصناديق مخصصة مزودة بتقنية للتوجيه بنظام «GPS»، حيث يتم وضع المساعدات بداخل هذه الصناديق بهدف إيصالها إلى المواقع المحددة وضمن التوقيتات المناسبة. جدير بالذكر أن إجمالي المساعدات المقدمة ضمن عملية «الفارس الشهم 3» بلغ حتى 21 مارس 2025 أكثر من 65 ألف طن من المواد الغذائية والطبية والإغاثية، بقيمة تتجاوز 1.2 مليار دولار تم إيصالها عبر الوسائل المختلفة الجوية والبرية والبحرية.

فريق الإمارات للبحث والإنقاذ يواصل تقديم الدعم الإنساني في ميانمار
فريق الإمارات للبحث والإنقاذ يواصل تقديم الدعم الإنساني في ميانمار

مباشر

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مباشر

فريق الإمارات للبحث والإنقاذ يواصل تقديم الدعم الإنساني في ميانمار

أبوظبي - مباشر: يواصل فريق الإمارات للبحث والإنقاذ، التابع لهيئة أبوظبي للدفاع المدني والقيادة العامة لشرطة أبوظبي والحرس الوطني وقيادة العمليات المشتركة، تنفيذ المهام الإنسانية في جمهورية اتحاد ميانمار، ضمن جهود دولة الإمارات في دعم الدول المتضررة من الكوارث الطبيعية، وتقديم العون الإغاثي العاجل. وتندرج مشاركة الفريق الإماراتي في إطار الاستجابة الإنسانية الطارئة للزلزال العنيف الذي ضرب مناطق واسعة من ميانمار، وتسبب في خسائر كبيرة في الأرواح والممتلكات، وتدمير العديد من البنى التحتية والمنازل، ما تطلب تدخلا فوريا لإنقاذ الأرواح وتقديم الدعم للمتضررين، وفقا لوكالة أنباء الإمارات "وام"، اليوم الخميس. وأكد العميد سالم عبدالله بن براك الظاهري المدير العام لهيئة أبوظبي للدفاع المدني، أن مشاركة فريق دولة الإمارات للبحث والإنقاذ في ميانمار تُجسِّد النهج الإنساني الراسخ لدولة الإمارات، والتزامها الدائم بمدِّ يدِ العون للمحتاجين دون اعتبار للجغرافيا أو التحديات، مشيراً إلى أن جهود الفريق في الميدان تعكس قيم التضامن والمسؤولية التي أرستها القيادة. وقال العقيد مظفر محمد العامري قائد فريق دولة الإمارات للبحث والإنقاذ، إن الفريق يواصل جهوده الميدانية في ظروف صعبة وبيئة تتطلب أعلى درجات الحذر والدقة، مشيراً إلى التزام الفريق بأعلى معايير السلامة المهنية في جميع مراحل تنفيذ المهام، بدءاً من عمليات التقييم الميداني، وصولاً إلى التعامل مع المباني المهدمة وانتشال الناجين من تحت الأنقاض. وأكد العامري، أن التعاون الوثيق مع الجهات المحلية في ميانمار، والتنسيق المستمر مع فرق الطوارئ الدولية، يُسهم في تعزيز كفاءة العمليات وتوسيع نطاق الاستجابة، ما يضمن إنقاذ أكبر عدد ممكن من الأرواح، وتوفير الدعم اللوجستي والإغاثي للمناطق المتضررة. وأوضح، أن الفريق باشر تنفيذ عمليات البحث والإنقاذ في ستة مواقع حتى الآن، ويواصل عمله بكفاءة عالية دون توقف، ضمن نظام مناوبات يغطي الفترتين الصباحية والمسائية، بهدف تسريع وتيرة الاستجابة، والوصول إلى أكبر عدد ممكن من المواقع المتضررة في أقصر وقت ممكن. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي

"أبوظبي للدفاع المدني" تحصد 6 جوائز من مجموعة دبي للجودة
"أبوظبي للدفاع المدني" تحصد 6 جوائز من مجموعة دبي للجودة

موقع 24

time١٥-٠٢-٢٠٢٥

  • منوعات
  • موقع 24

"أبوظبي للدفاع المدني" تحصد 6 جوائز من مجموعة دبي للجودة

حصدت هيئة أبوظبي للدفاع المدني ست جوائز خلال حفل توزيع جوائز مجموعة دبي للجودة، في إنجاز يعكس التزامها بالتميز المؤسسي والابتكار، وترسيخ مكانتها كجهة رائدة في تعزيز السلامة العامة، وتبني أحدث التقنيات بمجالات الدفاع المدني. وشملت الجوائز مجالات رئيسية عدَّة، حيث حصل العميد سالم عبدالله بن براك الظاهري، المدير العام لهيئة أبوظبي للدفاع المدني بالإنابة، على جائزة القائد التنفيذي الابتكاري، تقديراً لدوره في قيادة التحول المؤسسي وتعزيز الابتكار في مختلف قطاعات الهيئة. وفازت الهيئة بجائزة الأفكار العربية الدولية - فئة التقنيات، عن أنظمة الإسعاف الذكية، التي تمثل نقلة نوعية في تعزيز سرعة الاستجابة للحالات الطارئة. وفي إطار التميز في التحول الرقمي، نالت الهيئة جائزة أفكار الإمارات - فئة الحكومة الذكية والتحول الرقمي، عن أنظمة الإسعاف الذكية، التي تعكس توجه الهيئة نحو توظيف التكنولوجيا لرفع كفاءة الاستجابة للطوارئ. وفي مجال التوعية، حصدت الهيئة جائزة أفكار الإمارات - فئة أفضل فكرة مشتركة، عن مشروع التوعية التعليمية المبتكر، الذي يسهم في نشر ثقافة السلامة بأساليب تفاعلية متطورة. وفي جانب دعم المرأة وتعزيز دورها في قطاع الدفاع المدني، فازت الهيئة بجائزة الإمارات للسيدات - فئة تمكين العنصر النسائي في القطاع العسكري، تقديراً لجهودها في تمكين المرأة وتعزيز مشاركتها الفاعلة. وفي مجال الذكاء الاصطناعي، تُوجت الهيئة بجائزة الذكاء الاصطناعي، عن منصة هيئة أبوظبي للدفاع المدني للذكاء الاصطناعي (ADCDA AI)، التي تمثل خطوة متقدمة في تسخير التقنيات الذكية لتعزيز الكفاءة التشغيلية والارتقاء بخدمات الدفاع المدني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store