أحدث الأخبار مع #أبوعاقلةكيكل
سودارس
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- سودارس
بالصور.. وفد من الصحفيين والإعلاميين في زيارة لقائد قوات درع السودان
وأستعرض قائد قوات درع السودان اللواء أبوعاقلة كيكل خلال اللقاء مجريات الأوضاع في الميدان، مؤكداً على أهمية دور الإعلام في نقل الحقيقة، وضرورة التصدي لحملات التضليل. كما عبّر عن ترحيبه بالإعلاميين، مشيداً بجهودهم في تغطية الأحداث. إعلام درع السودان script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
سودارس
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- سودارس
كيكل قائد قوات درع السودان يصل العاصمة الادارية بورتسودان لعقد مشاورات
النيلين نشر في النيلين وصل القائد أبو عاقلة كيكل قوات درع السودان يصل العاصمة الادارية بورتسودان لعقد مشاورات مع قيادة الدولة السياسية والأمنية حول عدد من الملفات، وسيلتقي القائد كيكل بقيادة الدولة والقوات المسلحة.. إعلام درع السودان script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.
سودارس
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- سودارس
شاهد بالصورة والفيديو.. طفلة سودانية تتغزل في قوات درع الشمال وتحذر مليشيا الدعم السريع: (نحنا ديل دراعة يا ود أبوك أحذر شايلين الأوامر طاعة سودانا خط أحمر لمن تقوم الساعة)
نشر في كوش نيوز تناقلت صفحات تنشط على عملاق مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك بالسودان, مقطع فيديو نال إعجاب المتابعين بعد انتشاره على السوشيال ميديا. وبحسب ما شاهد محرر موقع النيلين, فقد أظهر المقطع طفلة سودانية, من إحدى قرى الولاية الجزيرة, تتغنى وتتغزل في قوات درع الشمال, التي يقودها اللواء أبو عاقلة كيكل. وحذرت الطفلة في قصيدتها مليشيا الدعم السريع, قائلة: (نحنا ديل دراعة يا ود أبوك أحذر شايلين الأوامر طاعة سودانا خط أحمر لمن تقوم الساعة). انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.
سودارس
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- سودارس
شاهد بالفيديو.. كيكل قائد قوات درع السودان في حضرة وضيافة أسود السرح أهله من قبيلة بني جرار بشمال كردفان
النيلين نشر في النيلين القائد أبو عاقلة كيكل قائد قوات درع السودان في حضرة وضيافة أسود السرح أهله من قبيلة بني جرار بشمال كردفان .. ويظهر في المقطع أحد الشباب وهو ينشد شعر حماسي ترحيبا ب كيكل. رصد وتحرير – "النيلين" script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.
Independent عربية
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- Independent عربية
الجيش يحشد لدارفور وكردفان برا وجوا والاستغاثات تعلو
بينما ما زالت مدينة الفاشر شمال دارفور تشهد تصعيداً عسكرياً متزايداً بين الجيش وقوات "الدعم السريع" وسط أوضاع إنسانية تزداد سوءاً، ومع تزايد المخاوف في شأن احتمال سقوط المدينة عقب اجتياح الأخيرة لمخيم "زمزم" القريب من المدينة الأسبوع الماضي، أعلنت مصادر عسكرية إطلاق الجيش عملية عسكرية واسعة النطاق تضم 13 متحركاً عسكرياً من قواته والحركات والقوات المساندة الأخرى في كامل تجهيزاتها، مسنودة بغطاء جوي مباشر من الطيران الحربي، بدأت التحرك باتجاه إقليم دارفور. وفيما تتواصل الاشتباكات المتقطعة بالعاصمة السودانية على أطراف منطقة الصالحة جنوب غربي أم درمان، بث مواطنو مناطق دار السلام أقصى غرب المدينة مشاهد للاحتفالات والذبائح بتحرير الجيش لمناطقهم وإبعاده لقوات "الدعم السريع" حتى منطقة المويلح وحدود ولاية الخرطوم مع شمال كردفان. وفي شمال دارفور أوضحت مصادر ميدانية أن الطيران الحربي استأنف غاراته الجوية خلال اليومين الماضيين ضد تجمعات "الدعم السريع" في مواقع عدة مؤثرة داخل الولاية، وبخاصة في محيط مدينة الفاشر. وكشفت المصادر عن وقوع مواجهات شرسة بين العدو وقوات الفرقة الخامسة في منطقة بارا القريبة من مدينة الأبيض عاصمة ولاية شمال كردفان، والتي تمثل أكبر نقاط تمركز للميليشيات المنسحبة من الخرطوم، مشيرة إلى أن غارات جوية استهدفت مواقع العدو في بارا دمرت معظم المركبات القتالية المسلحة وعدداً من الدراجات النارية، مما دفع عناصر الميليشيات إلى الهرب خارج المدينة. وأكدت الفرقة السادسة مشاة للجيش بالفاشر سيطرتها التامة على الأوضاع في المدينة، مناشدة السكان والنازحين "عدم الاستجابة للحملات التي يقودها العدو". واتهمت الفرقة في تعميمها الميداني اليومي قوات "الدعم السريع" باستخدام معسكر "زمزم" للنازحين في عمليات تهدف إلى الترويج الإعلامي عبر نقل نازحين إلى مناطق شقرة وطويلة، وتوزيع مساعدات غذائية ومطالبتهم بالإدلاء بشهادات مضللة. من جانبه، أكد اللواء أبوعاقلة كيكل قائد قوات "درع السودان" استمرار العمليات العسكرية حتى تحرير جميع المناطق التي تسيطر عليها قوات "الدعم السريع"، حتى الحسم الكامل للمعركة الذي بات وشيكاً. وشدد كيكل لدى لقائه والي ولاية القضارف على أهمية استمرار تكامل الجهود بين الجيش والقوات المساندة والمستنفرين، والدعم الشعبي الواسع بوصفه العامل الحاسم في الانتصارات التي تحققت حتى الآن. استمرار النزوح في الأثناء تشهد مدينة الفاشر تزايداً مطرداً في عمليات النزوح المتواصلة حيث ارتفع النازحين في منطقة طويلة وجبل مرة إلى نحو 700 ألف، بإضافة 450 ألفاً نزحوا إليها من مخيمات النازحين خلال الأسبوعين الماضيين، وفق مركز تنسيق الطوارئ بمدينة الفاشر. وأعلن تحالف السودان التأسيسي (تأسيس)، الموالي لقوات "الدعم السريع"، أن قواته تواصل لليوم الـ15 على التوالي إجلاء المدنيين القادمين من معسكر "أبوشوك" عبر قرى دونكي وشطة وأب دقيس وقرني. وأشار بيان للتحالف إلى وصول أعداد كبيرة منهم إلى معسكر "سلك" بمنطقة كورما، مناشداً المنظمات الإنسانية بالتدخل العاجل وتوفير حاجات الإيواء الغذاء والماء لآلاف المدنيين الذين وصلوا إلى هناك. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وعطفاً على بيان مجلس الأمن الأخير في شأن اجتياح قوات "الدعم السريع" لمعسكر "زمزم" للنازحين بمدينة الفاشر، دعت الحكومة السودانية المجلس إلى اتخاذ إجراءات أكثر فاعلية لتنفيذ قراره رقم 2736 لعام 2024، بعد مرور قرابة عام من صدوره. ورحبت وزارة الخارجية ضمن بيان صحافي بإدانة المجلس للهجوم الوحشي الذي تتعرض له مدينة الفاشر ومعسكرات النازحين حولها، مستهدفاً المدنيين على أسس عرقية، مناشدة الدول الأعضاء بالأمم المتحدة الامتناع عن التدخلات الخارجية التي تؤجج الصراعات. وقالت الوزارة في بيان لها أمس الجمعة "آن الأوان للمجتمع الدولي أن يتخذ خطوات ملموسة ضد المسؤولين عن تلك الفظائع لتأكيد مبدأ عدم الإفلات من العقاب". وكان مجلس الأمن الدولي أعرب أول من أمس الخميس عن قلقه البالغ جراء تصاعد العنف في السودان، ودان الهجمات المتكررة التي نفذتها قوات "الدعم السريع" على الفاشر ومخيمي "زمزم" و"أبوشوك" للنازحين خلال الأيام الماضية. وجدد المجلس دعوته لرفع الحصار عن الفاشر، ووقف القتال فوراً وتهدئة التصعيد في المدينة والمناطق المحيطة بها، ومساءلة قوات "الدعم السريع" عن هذه الهجمات التي تخللتها انتهاكات خطرة واستهداف للمدنيين. نداء طوارئ بدورها، طالبت حركة العدل والمساواة السودانية برئاسة جبريل إبراهيم وزير المالية السوداني، مجلس الأمن الدولي باتخاذ خطوات أكثر صرامة ضد مرتكبي الجرائم من قيادات الميليشيات. وقالت الحركة في بيان لها إن "بيان مجلس الأمن الدولي الذي يدين جرائم الميليشيات الإرهابية يمثل خطوة لإنصاف الضحايا، لكنها تبقى غير كافية في مواجهة كارثة إنسانية وجرائم ممنهجة ترتكبها الميليشيات وهي تضرب عرض الحائط بالقرار 2736، الذي يطالب بوقف الهجمات ورفع الحصار". وتضامناً مع حصار الفاشر دعت المبادرة الشعبية القومية لمناصرة الفاشر إلى تنظيم مسيرة حاشدة أمام مقر الأمم المتحدة بالعاصمة الإدارية الموقتة بورتسودان غداً الأحد، دعماً للمطالبة بفك الحصار غير الإنساني الذي تتعرض مدينة الفاشر من قبل ميليشيات "الدعم السريع" المتمردة. وأطلقت منظمة "أطباء بلا حدود" نداءً عاجلاً لإنهاء ما وصفته بـ"الحصار والفظائع" التي تشهدها مدينة الفاشر، مطالبة بإيصال المساعدات الإنسانية بصورة عاجلة إلى المدينة عبر الإسقاط الجوي للغذاء والأدوية إذا لزم الأمر، مع تأمين ممرات آمنة للراغبين في الفرار من المدينة. وذكر بيان للمنظمة أمس أن فرقها العاملة في منطقة طويلة شمال دارفو، استقبلت أكثر من 25 ألف نازح خلال الفترة من الـ12 إلى الـ15 من الشهر الجاري، بينما يتواصل وصول النازحين بصورة متقطعة في رحلة فرار تعرض حياتهم لخطر كبير، مشيراً إلى استقبال العيادات الخارجية الطارئة للمنظمة بمنطقة طويلة حتى الآن لأكثر من 1600 مريض يعاني معظمهم الجفاف الحاد. ودشنت جمعية الهلال الأحمر السوداني بمقر الاتحاد الدولي للهلال والصليب الأحمر الدوليين بمدينة جنيف في سويسرا بمشاركة 32 دولة مانحة "نداء طوارئ"، لمساعدة السودان في الأزمة الإنسانية الماثلة. واستعرض الاجتماع أزمة السودان والأولويات الإنسانية العاجلة المتمثلة في الصحة والمياه والمساعدات المرتبطة بالحراك السكاني والمساعدات ذات الصلة بالحماية، فيما بلغ حجم التمويل المطلوب 130 مليون دولار، منها 80 مليوناً للتدخلات العاجلة و50 مليوناً للمساعدات الطويلة الأجل. التفاف واسع الباحث في الشؤون السياسية والأمنية مصطفى عزالدين يوضح أن العمليات العسكرية التي يقوم بها الجيش في مناطق شمال وجنوب كردفان، تعد جزءاً من عملية التفاف واسعة نحو مدينة الفاشر وبعض عواصم ولايات إقليم دارفور الأخرى التي تسيطر عليها قوات "الدعم السريع". وتوقع عزالدين أن تكتمل حلقات تلك العمليات بالتحام كبير لمتحركات الجيش ضمن خطط وعمليات تحرير الفاشر، إذ إنها من الناحية التكتيكية تخفف كثيراً من الضغط على قوات الفرقة السادسة التي تحاصر مدينة الفاشر، وتشغل قوات "الدعم السريع" على نطاق واسع لمنعها من حشد وتوجيه مجموعات كبيرة من مقاتليها لإسقاط المدينة. ويشير الباحث إلى أنه "آن الأوان لتسريع إيقاع حركة الجيش والقوات المشتركة في ظل تصعيد 'الدعم السريع' ضغوطها على الفاشر، وبخاصة بعد سيطرتها على مدينة أم كدادة الاستراتيجية ومعسكر 'زمزم'، 15 كيلومتراً من المدينة، مما قد يضع مقر الفرقة السادسة في مرمى مدفعية العدو الثقيلة من اتجاهات متعددة". ونوه بأن فك الحصار عن مدينة الفاشر بات مطلباً ملحاً وعاجلاً لإنهاء معاناة نحو 1.5 مليون شخص ظلوا تحت الحصار الخانق منذ مايو (أيار) من العام الماضي، في ظروف إنسانية بالغة السوء من شح متناه للسلع والمواد الغذائية والدواء، ومن دون خدمات كهرباء ومياه واتصالات. وأشار الباحث إلى عدم التعويل على قرارات مجلس الأمن أو حملات المجتمع الدولي الدبلوماسية في رفع حصار الفاشر بعد أن أثبتت فشلها طوال ما يقارب العام في حمل قوات "الدعم السريع" على رفع الحصار أو وقف هجماتها على الفاشر، لافتاً إلى أن التحركات القوية التي تقوم بها قوات الجيش والقوات المشتركة هذه الأيام وبخاصة في شمال كردفان من شأنها أن تؤمن الطريق البري المؤدي إلى شمال دارفور. وكانت الحكومة السودانية أكدت استعدادها للتعاون مع جهود المجتمع الدولي لإنهاء حصار مدينة الفاشر وتوصيل الإغاثة إلى المواطنين، واقترحت أن تتولى منظمة الأمم المتحدة بنفسها نقل المساعدات العاجلة إلى مدينة الفاشر. شرطة في الخرطوم في إطار جهود تطبيع الحياة بالعاصمة السودانية، أعلن وزير الداخلية المكلف الفريق شرطة خليل باشا سايرين، عودة وزارة الداخلية وكل وحداتها للعمل من داخل العاصمة لتعزيز ثقة المواطنين ودعم استقرارهم، مشدداً على استمرار الوزارة في تقديم خدماتها الحيوية لجميع المواطنين، وانتشار قوات الشرطة في جميع المناطق المحررة من أجل تعزيز الأمن والاستقرار وإعادة المواطنين إلى مناطقهم وتطبيع الحياة العامة بولاية الخرطوم. ووصف عضو مجلس السيادة الانتقالي ومساعد القائد العام للجيش الفريق أول ركن ياسر العطا لدى لقائه سايرين، عودة الوزارة وقوات الشرطة لمزاولة أعمالها من داخل مقارها الرسمية داخل العاصمة الخرطوم، بأنها خطوة مهمة في مسار استعادة الحياة الطبيعية وتشجيع العودة الطوعية للسكان. على الصعيد نفسه أضح مدير عام وزارة التنمية الاجتماعية بولاية الخرطوم صديق فريني، أن الوضع الإنساني بالولاية الخرطوم يواجه تحديات كبيرة ويحتاج تدخلات عاجلة. واستعرض فريني لدى لقائه إدارة الطوارئ ببرنامج الغذاء العالمي مستجدات الوضع الراهن بولاية الخرطوم، مؤكداً الحاجة لكل جهد في مجال المساعدات الإنسانية وبخاصة المناطق الجديدة. وتوقع أن يكون التدخل بما يتناسب واسم ومكانة المنظمة، مؤكداً أن تجربة التكايا يمكن التدخل عبرها مباشرة لخدمة المتأثرين وبخاصة في محليات الخرطوم وشرق النيل وجبل أولياء، كما أن هناك حاجة ملحة لتوفير المواد الغذائية في الأسواق. وأشار فريني إلى أن عودة المدارس المتوقعة للعمل تمثل تحدياً كبيراً لتوفير الوجبة المدرسية لنحو 170 ألف طالب، لأن غالبية الأسر تأثرت بالحرب. وناقشت سامانثا تشان راج منسقة إدارة الطوارئ بالمنظمة مع وزارة التنمية الاجتماعية تسهيل الإجراءات في ما يخص توزيع المساعدات بالمنظمة، وإجراء مسح ميداني لتقييم الحاجات الغذائية لولاية الخرطوم، ووعدت بالنظر في دعم الوجبة المدرسية للطلاب فضلاً عن تقديم خدمات الدعم النفسي والاجتماعي، مشيرة إلى أن عدداً من وكالات الأمم المتحدة في طريقها إلى الخرطوم.
