أحدث الأخبار مع #أبونواس


سواليف احمد الزعبي
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- سواليف احمد الزعبي
الأستاذ الدكتور عمر أبو نواس في ذمة الله
#سواليف بقبول مؤمنة بقضاء الله وقدره ينعى الأستاذ الدكتور خليل الرفوع وعائلته الأخ المرحوم الأستاذ #الدكتور_عمر_أبو_نواس أستاذ اللغة العربية في جامعتي القاسمية في دولة الإمارات العربية المتحدة والجامعة الألمانية في الأردن . رحمه الله وأسكنه فسيح جناته والعزاء لعشيرة الكريمة أبو نواس وأهله الكرام ومريديه.


حضرموت نت
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- حضرموت نت
اخبار السعودية : بين المجون والتوبة.. رقعة غامضة عند رأس "أبي نواس" يتقدم بسببها "الشافعي" للصلاة عليه
في أزقة بغداد، حيث كان صخب الحياة الأدبية يمتزج بأصوات الشعراء والمغنين، برز اسم أبو نواس، الشاعر الذي عرف بمجاوزته للحدود، ومزجه بين الحكمة والمجون في أبياته. كان لسانه سليطًا، وأشعاره لا تخلو من جرأة، خاصة في وصفه للخمر والحياة العابثة، حتى قيل إنه قال يومًا: دعِ المساجدَ للعُبَّادِ تسكُنُها * وطُف بنا حول خَمَّارٍ ليسقينا ما قال ربُّك ويلٌ للذين سكروا * ولكنَّه قال ويلٌ للمُصلّينا أثار هذا الشعر غضب الخليفة هارون الرشيد، فكاد يأمر بقتله، لولا أن أبو نواس برر موقفه بقول: 'الشعراء يقولون ما لا يفعلون'، فعفا عنه الخليفة، ولكن ظل اسمه مقرونًا بالمجون حتى آخر أيام حياته. لحظة التوبة حين أنهك المرض جسد الشاعر، وبدأ يشعر بقرب نهايته، انكفأ على ذاته، متأملًا في حياته التي قضاها بين شهوات الدنيا. وبينما كان يرقد على فراش الموت، زاره الإمام الشافعي، وسأله عن حاله وما أعدّه لهذا اليوم. عندها، رفع أبو نواس بصره بصعوبة وأنشد بصوت واهن: تَعَاظَمَني ذَنْبي، فَلَمَّا قَرَنْتُهُ * بِعَفْوِكَ رَبِّي، كَانَ عَفْوُكَ أَعْظَمَا وما زِلْتَ ذَا عَفْوٍ عَنِ الذَّنْبِ لَمْ تَزَلْ * تَجُودُ، وتَعْفُو مَنَّةً، وتَكَرُّمَا تأثر الشافعي بكلماته، وأدرك أن هذا الرجل، الذي عرفه الناس بلسانه الحاد، يودّع الدنيا بقلبٍ منكسر، يأمل في عفو الله. سر الرقعة الغامضة بعد رحيله، وأثناء تجهيز جسده للدفن، عثر المغسلون عند رأسه على رقعة صغيرة، كُتب عليها: يا ربِّ إنْ عَظُمَتْ ذُنُوبي كَثْرَةً * فلقد عَلِمْتُ بأنَّ عَفْوَكَ أعْظَمُ إنْ كانَ لا يَرْجُوكَ إلا مُحْسِنٌ * فَبِمَنْ يَلُوذُ وَيَسْتَجِيرُ المُجْرِمُ أدعوكَ رَبّي كما أمَرْتَ تَضَرُّعًا * فإذا رَدَدْتَ يَدِي فَمَنْ ذا يَرْحَمُ لم يتمالك الشافعي نفسه، فبكى بكاءً شديدًا، ثم تقدم ليصلي عليه، مؤكدًا أن رحمة الله واسعة، وأن باب التوبة لا يُغلق أمام من يعود بقلب صادق. حكاية بين الحقيقة والأسطورة توارثت الأجيال هذه القصة، واختلف المؤرخون حول صحتها، فبعضهم أكد زيارة الشافعي لأبي نواس في مرضه الأخير، بينما رأى آخرون أن بعض التفاصيل قد تكون أضيفت بمرور الزمن. لكن المؤكد أن هذه القصة، سواء صحت أو لم تصح، تحمل درسًا خالدًا: لا أحد بعيد عن رحمة الله، ومهما بلغت الذنوب، يبقى الأمل في المغفرة حاضرًا حتى آخر نفس. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.


صحيفة سبق
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة سبق
بين المجون والتوبة.. رقعة غامضة عند رأس "أبي نواس" يتقدم بسببها "الشافعي" للصلاة عليه
في أزقة بغداد، حيث كان صخب الحياة الأدبية يمتزج بأصوات الشعراء والمغنين، برز اسم أبو نواس، الشاعر الذي عرف بمجاوزته للحدود، ومزجه بين الحكمة والمجون في أبياته. كان لسانه سليطًا، وأشعاره لا تخلو من جرأة، خاصة في وصفه للخمر والحياة العابثة، حتى قيل إنه قال يومًا: دعِ المساجدَ للعُبَّادِ تسكُنُها * وطُف بنا حول خَمَّارٍ ليسقينا ما قال ربُّك ويلٌ للذين سكروا * ولكنَّه قال ويلٌ للمُصلّينا أثار هذا الشعر غضب الخليفة هارون الرشيد، فكاد يأمر بقتله، لولا أن أبو نواس برر موقفه بقول: "الشعراء يقولون ما لا يفعلون"، فعفا عنه الخليفة، ولكن ظل اسمه مقرونًا بالمجون حتى آخر أيام حياته. حين أنهك المرض جسد الشاعر، وبدأ يشعر بقرب نهايته، انكفأ على ذاته، متأملًا في حياته التي قضاها بين شهوات الدنيا. وبينما كان يرقد على فراش الموت، زاره الإمام الشافعي، وسأله عن حاله وما أعدّه لهذا اليوم. عندها، رفع أبو نواس بصره بصعوبة وأنشد بصوت واهن: تَعَاظَمَني ذَنْبي، فَلَمَّا قَرَنْتُهُ * بِعَفْوِكَ رَبِّي، كَانَ عَفْوُكَ أَعْظَمَا وما زِلْتَ ذَا عَفْوٍ عَنِ الذَّنْبِ لَمْ تَزَلْ * تَجُودُ، وتَعْفُو مَنَّةً، وتَكَرُّمَا تأثر الشافعي بكلماته، وأدرك أن هذا الرجل، الذي عرفه الناس بلسانه الحاد، يودّع الدنيا بقلبٍ منكسر، يأمل في عفو الله. لم يتمالك الشافعي نفسه، فبكى بكاءً شديدًا، ثم تقدم ليصلي عليه، مؤكدًا أن رحمة الله واسعة، وأن باب التوبة لا يُغلق أمام من يعود بقلب صادق. توارثت الأجيال هذه القصة، واختلف المؤرخون حول صحتها، فبعضهم أكد زيارة الشافعي لأبي نواس في مرضه الأخير، بينما رأى آخرون أن بعض التفاصيل قد تكون أضيفت بمرور الزمن. لكن المؤكد أن هذه القصة، سواء صحت أو لم تصح، تحمل درسًا خالدًا: لا أحد بعيد عن رحمة الله، ومهما بلغت الذنوب، يبقى الأمل في المغفرة حاضرًا حتى آخر نفس.

سرايا الإخبارية
٠٧-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- سرايا الإخبارية
عشيرة أبو نواس في المزار الجنوبي تعلن دعمها المطلق لجلالة الملك ومواقفه تجاه القضية الفلسطينية
سرايا - اجتمعت عشيرة أبونواس في ديوانها بلواء المزار الجنوبي / محافظة الكرك، وأصدرت بيانًا رسميًا أكدت فيه وقوفها التام والمطلق خلف جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين – حفظه الله – في رفض أي محاولات لتهجير أهل غزة، والتصدي لكل المشاريع الهادفة إلى تصفية القضية الفلسطينية أو تقويض الحقوق التاريخية والمشروعة للشعب الفلسطيني. وشددت العشيرة في بيانها على أن دعم صمود الشعب الفلسطيني واجب قومي وديني وإنساني، مؤكدة رفضها القاطع لأي حلول تتجاوز الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني أو تمس ثوابته الوطنية. كما جددت تأكيدها أن الأردن، بقيادته الهاشمية، لن يكون وطناً بديلاً، ولن يسمح بأي أجندات تمس أمنه القومي أو مصالحه العليا. نص البيان بسم الله الرحمن الرحيم انطلاقًا من ثوابتنا الوطنية والقومية، وإيمانًا منا بعدالة القضية الفلسطينية وحق الشعب الفلسطيني في أرضه، فإن عشيرة أبونواس، المجتمعة في ديوانها في لواء المزار الجنوبي / محافظة الكرك، تؤكد وقوفها الراسخ خلف جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين – حفظه الله ورعاه – في رفض كل محاولات تهجير أهلنا في قطاع غزة الأبي، والتصدي لأي مشاريع تهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية أو الانتقاص من حقوق الشعب الفلسطيني الثابتة والمشروعة. إننا في عشيرة أبونواس نؤمن بأن دعم صمود الشعب الفلسطيني في وطنه واجب قومي، وديني، وإنساني، ونرفض بشكل قاطع أي حلول أو مقترحات تتجاوز حقوقه المشروعة أو تمس ثوابته الوطنية. كما نؤكد دعمنا الثابت للموقف الرسمي الأردني، بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني، في رفض كل المحاولات التي تستهدف تغيير الواقع الديمغرافي والجغرافي للأرض الفلسطينية المحتلة. كما نؤكد أن الأردن، بقيادته الهاشمية الحكيمة، لن يكون وطناً بديلاً، ولن يقبل بأي أجندات تُفرض عليه بما يتعارض مع مصالحه الوطنية العليا وأمنه القومي. وسيبقى الأردن، كما كان على الدوام، السند الحقيقي للقضية الفلسطينية والدرع الحامي للحقوق العربية والإسلامية في فلسطين، وعلى رأسها حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة على ترابه الوطني وعاصمتها القدس الشريف. وبناءً على ذلك، فإننا في عشيرة أبونواس، أبناء لواء المزار الجنوبي، نعلن دعمنا المطلق لكل جهود جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين في الدفاع عن الأردن وعن القضية الفلسطينية، ونعاهد الله ثم نعاهد الوطن والقيادة الهاشمية على أن نبقى صفًا واحدًا في وجه كل من يحاول المساس بأمن واستقرار الأردن أو حقوق الشعب الفلسطيني. حفظ الله الأردن عزيزًا منيعًا، وحفظ جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين وولي عهده الأمين، إنه نعم المولى ونعم النصير. صادر عن عشيرة أبونواس – ديوان عشيرة أبونواس / لواء المزار الجنوبي – محافظة الكرك يوم الجمعة الموافق 7 / 2 / 2025

عمون
٠٧-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- عمون
عشيرة أبونواس في المزار الجنوبي تدعم مواقف الملك
عمون - اجتمعت عشيرة أبونواس في ديوانها بلواء المزار الجنوبي / محافظة الكرك، وأصدرت بيانًا رسميًا أكدت فيه وقوفها التام والمطلق خلف جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين في رفض أي محاولات لتهجير أهل غزة، والتصدي لكل المشاريع الهادفة إلى تصفية القضية الفلسطينية أو تقويض الحقوق التاريخية والمشروعة للشعب الفلسطيني. وشددت العشيرة في بيانها على أن دعم صمود الشعب الفلسطيني واجب قومي وديني وإنساني، مؤكدة رفضها القاطع لأي حلول تتجاوز الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني أو تمس ثوابته الوطنية. كما جددت تأكيدها أن الأردن، بقيادته الهاشمية، لن يكون وطناً بديلاً، ولن يسمح بأي أجندات تمس أمنه القومي أو مصالحه العليا. نص البيان بسم الله الرحمن الرحيم انطلاقًا من ثوابتنا الوطنية والقومية، وإيمانًا منا بعدالة القضية الفلسطينية وحق الشعب الفلسطيني في أرضه، فإن عشيرة أبونواس، المجتمعة في ديوانها في لواء المزار الجنوبي / محافظة الكرك، تؤكد وقوفها الراسخ خلف جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين – حفظه الله ورعاه – في رفض كل محاولات تهجير أهلنا في قطاع غزة الأبي، والتصدي لأي مشاريع تهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية أو الانتقاص من حقوق الشعب الفلسطيني الثابتة والمشروعة. إننا في عشيرة أبونواس نؤمن بأن دعم صمود الشعب الفلسطيني في وطنه واجب قومي، وديني، وإنساني، ونرفض بشكل قاطع أي حلول أو مقترحات تتجاوز حقوقه المشروعة أو تمس ثوابته الوطنية. كما نؤكد دعمنا الثابت للموقف الرسمي الأردني، بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني، في رفض كل المحاولات التي تستهدف تغيير الواقع الديمغرافي والجغرافي للأرض الفلسطينية المحتلة. كما نؤكد أن الأردن، بقيادته الهاشمية الحكيمة، لن يكون وطناً بديلاً، ولن يقبل بأي أجندات تُفرض عليه بما يتعارض مع مصالحه الوطنية العليا وأمنه القومي. وسيبقى الأردن، كما كان على الدوام، السند الحقيقي للقضية الفلسطينية والدرع الحامي للحقوق العربية والإسلامية في فلسطين، وعلى رأسها حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة على ترابه الوطني وعاصمتها القدس الشريف. وبناءً على ذلك، فإننا في عشيرة أبونواس، أبناء لواء المزار الجنوبي، نعلن دعمنا المطلق لكل جهود جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين في الدفاع عن الأردن وعن القضية الفلسطينية، ونعاهد الله ثم نعاهد الوطن والقيادة الهاشمية على أن نبقى صفًا واحدًا في وجه كل من يحاول المساس بأمن واستقرار الأردن أو حقوق الشعب الفلسطيني. حفظ الله الأردن عزيزًا منيعًا، وحفظ جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين وولي عهده الأمين، إنه نعم المولى ونعم النصير. صادر عن عشيرة أبونواس – ديوان عشيرة أبونواس / لواء المزار الجنوبي – محافظة الكرك