أحدث الأخبار مع #أبيالعزيز،


الدستور
منذ 7 ساعات
- ترفيه
- الدستور
عبارات تهنئة السنة الهجرية الجديدة 1447 للأب والأم والأحباب مكتوبة
يقدم موقع "الدستور" عبارات تهنئة السنة الهجرية الجديدة 1447 للأب والأم والأحباب مكتوبة ومع اقتراب حلول رأس السنة الهجرية 1447 هـ، تزداد مشاعر المحبة والودّ بين أفراد العائلة والأصدقاء، ويحرص الكثير على إرسال عبارات تهنئة السنة الهجرية الجديدة خاصةً للأب والأم والأحباب، تعبيرًا عن الامتنان والدعاء بعام جديد مليء بالخير والبركة. عبارات تهنئة السنة الهجرية الجديدة 1447 للأب والأم والأحباب مكتوبة وفي هذا التقرير، نستعرض لكم أجمل العبارات المكتوبة والجاهزة للنسخ والمشاركة. تهنئة الأهل في المناسبات الإسلامية التعبير عن الحب والامتنان للأب والأم في المناسبات الدينية مثل رأس السنة الهجرية يُعد من أجمل صور البرّ، فهو يعكس التقدير والدعاء لهم بالخير، كما يُقوّي الروابط العائلية، ويُدخل السرور على قلوبهم كذلك فإن مشاركة الأحباب بهذه المناسبة المباركة يزيد من مشاعر الألفة والسكينة. عبارات التهنئة برأس السنة الهجرية يمكن تقسيم عبارات التهنئة وفقًا للفئة الموجهة إليها: الفئة المستهدفة نوع التهنئة مثال مختصر الأب دعاء وتقدير "كل عام وأنت بخير يا أبي، ربي يحفظك ويبارك لك." الأم حب وامتنان "سنة مباركة يا أمي الغالية، دمتِ لنا نورًا." الأحباب مودة ودعاء "كل عام وأنت في قلبي، سنة جديدة وسعيدة عليك." الأقارب دعاء جماعي "سنة هجرية مباركة على كل عائلتي الكريمة." عبارات تهنئة السنة الهجرية للأب كل عام وأنت بخير يا أبي العزيز، أسأل الله أن يديمك تاجًا فوق رؤوسنا. أبي الحبيب، في السنة الهجرية الجديدة، أدعو الله أن يمنحك الصحة وطول العمر. إلى أغلى الناس، أبي، سنة مباركة مليئة بالطمأنينة والرضا. اللهم احفظ أبي في عامه الجديد وبارك له في عمره وعافيته. أبي، عام هجري سعيد، جعلك الله فيه من السعداء في الدارين. عبارات تهنئة السنة الهجرية للأم أمي، كل عام وأنتِ بخير بمناسبة السنة الهجرية الجديدة، دمتِ لنا سندًا وحبًا. أمي الغالية، أسأل الله أن يبارك عامك ويجعل أيامك طيبة كقلبك. مع بداية العام الهجري الجديد، أهديكِ دعائي يا أمي بأن تكوني بخير وسعادة دائمة. دمتِ يا أمي تاجًا على رؤوسنا، وعام هجري سعيد مثل طيبة قلبك. أمي، في رأس السنة الهجرية أدعو لكِ بالجنة والرضا وطول العمر.


الدستور
٠٦-٠٦-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
تهنئة عيد الأضحى للأم والأب 2025.. كلمات محبة وتقدير
في أول أيام عيد الأضحى، تتسابق القلوب قبل الكلمات لتقديم أجمل عبارات التهنئة والتقدير لأغلى الناس على القلوب: الأم والأب، ومع إشراقة شمس يوم العيد تتجدد مشاعر الحب والامتنان تجاه من كانا دائمًا السند والظل الحنون في الحياة. كلمات تهنئة للأم في عيد الأضحى لا تكفي الكلمات للتعبير عن مكانة الأم في القلوب، فهي من ضحت وسهرت وربت بحنان لا يقدر بثمن، وفي عيد الأضحى يسعى الأبناء إلى التعبير عن مشاعرهم من خلال كلمات صادقة تمتلئ حبًا واحترامًا، مثل: كل عام وأنتِ يا أمي تاج رأسي وسيدة قلبي، عيدك مبارك. في عيد الأضحى، أرسل لك دعائي بأن يمدكِ الله بالصحة والعافية يا نبع الحنان. يا من علمتني الصبر والدعاء، كل عام وأنتِ بخير ورضاكِ عني هو عيدٌ بحد ذاته. عبارات تهنئة لوالدي في عيد الأضحى أما الأب، فهو عمود البيت، ومنبع القوة والطمأنينة، ووجوده في العيد يمنح اليوم طابعًا خاصًا من الطمأنينة. ومن العبارات التي يرددها الأبناء لآبائهم في عيد الأضحى: أبي العزيز، عيدك مبارك، وكل عام وأنت بخير وسعادة. أدعو الله في عيد الأضحى أن يطيل في عمرك ويجعل أيامك كلها أعياد. أنت فرحة العيد الحقيقية، يا من علمتني المعنى الحقيقي للحياة. رسائل شكر وتقدير للوالدين في ظل أجواء العيد، يحرص الأبناء على إرسال رسائل شكر وتقدير للأم والأب، تعبيرًا عن الامتنان لتضحياتهم ودورهم الكبير في بناء الأسرة. ومن أجمل الرسائل التي يمكن تبادلها: شكرًا لكما على كل لحظة دعم، على كل نظرة حب، وعلى كل تضحية من أجلي. عيد الأضحى لا يكتمل إلا بوجودكما، فأنتم أعيادي وسعادتي وبهجتي. عيد الأضحى.. مناسبة لتجديد الروابط الأسرية يمثل عيد الأضحى فرصة سنوية عظيمة لتعزيز صلة الرحم وتجديد مشاعر الحب داخل العائلة، خصوصًا تجاه الوالدين. فالزيارات، وتبادل التهاني، وتقديم الهدايا الرمزية، تترك أثرًا طيبًا في قلوب الأمهات والآباء، وتشعرهم بالتقدير والامتنان الحقيقي من أبنائهم وبناتهم. الدعاء للوالدين في عيد الأضحى ومن أجمل ما يمكن تقديمه للأم والأب في يوم العيد، هو الدعاء الخالص من القلب، مثل: اللهم احفظ أمي وأبي، وبارك في أعمارهم، واغفر لهم، واجعل عيدهم فرحة لا تنتهي. اللهم كما أكرموني بحنانهم، فأكرمهم برضاك ووسع رزقهم واملأ أيامهم سعادة.


البلاد البحرينية
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- منوعات
- البلاد البحرينية
في الذكرى الأولى لرحيل الوجيه محمد بن عبدالله بن عيسى المناعي رحمه الله يــا أبـــي.. علـــى العهـــد باقــــون
ينقضي العام الأول بعد رحيلك يا أبي العزيز، وتحل الذكرى الأولى لفراقك المرير، فما نزداد إلا صبرا وسلوانا ورضا بحكم الله وقضائه، فقد اختارك المولى عز وجل في الـ 17 من فبراير 2024 إلى جواره، ونعم الجوار، اختارك لدنيا خير من دنيانا، اختارك لجنة الخلد بإذنه تعالى. لكن يظل فقدانك يا والدي مصابا جللا، ولولا ما ربيتنا عليه من إيمان واحتساب ما كنا لنصبر على فراقك بعد أن رحلت والدتنا إلى جوار ربها راضية مرضية أشهرا قليلة قبل وفاتك.. وكيف لا نصبر يا أبي وأنت الصابر المصطبر المحتسب. يا أبي... مازلت أبحث عن الكلمات التي تفيك حقك، ما زالت اللغة تُغالبني، والكلمات تأبى أن تعبر عما يجول بخاطري وما يجيش به فؤادي... فقد كنت في ناظري أرفع من الكلمات وأسمى: لقد كنت لي الأب والصديق والأخ والرفيق والسند عند الضيق والعون في الطريق.. كنت الأب المتميز في كل مجال، كنت ولا تزال فخرا لنا وقدوة ونبراسا به نقتدي وعلى خطاه نهتدي... أقر لك يا أبي - وكل إخوتي - بالعرفان والتقدير، وندعو لك بالرحمة والغفران وندعو المولى عز وجل أن يُسكنك الفردوس الأعلى مع الشهداء والصحابة الأبرار. يا أبي... يسألني أحفادك ماذا تعلمنا منك؟ فأقول بل اسألوني ماذا لم نتعلم منك يا والدي وأنت مدرسة حياتنا، أنت المعلم في قولك وفعلك في كلامك وصمتك في نظرتك وإطراقتك... كل يوم نتعلم منك ما يفيدنا في حياتنا، في تربية أولادنا، في التعامل مع الناس... علمتنا في تجارتنا الحفاظ على السمعة والجودة في العمل، والصبر على التحديات والاستفادة والتعلم من أي مشكلة يمكن أن تقع... علمتنا أن ننظر إلى المشكلة على أنها حل لمشاكل قادمة وتجاوز لما هو أكبر في المستقبل.. فصرنا مثلك نتقبل المشكلة بالصبر والإيمان على أنها ابتلاء من الله.. لقد شهدنا صبرك على الأيام.. فكم كنت صبورا أمام التحديات والأزمات التي مرت بك وكنت في كل مرة تخرج منتصرا... يا أبي... ونحن على أبواب شهر رمضان الكريم، تسألني عنك المجالس وتحضرني الذكريات التي يصعب اختصارها في كلمات.. مع اقتراب الشهر الفضيل، يسألني البعيد والقريب، الصديق والحبيب، يسألني عنك روادك في مجلسك بالقضيبية، مجلسك الذي كان ولا يزال مفتوحا للأهل والأصدقاء، فقد كنت تستقبلهم وكأنهم في بيوتهم، وتحادثهم فردا فردا مهما كثر عددهم، كنت حبيبا لله وحبيبا للجميع، ومن يمل حديث محبيه وأنت المحاور المتواضع ذو البديهة والذاكرة القوية... وبالرغم من كثرة ما لديك من أفكار وأذكار وأخبار فقد كنت تزن كلامك بميزان الذهب فلا يخرج من فمك إذا تحدثت إلا عطر من الكلمات.. يا أبي... يسألني أحبابك كلما لقيتهم عن الذكريات والمواقف والمآثر.. يسألونني، فلا أعرف كيف أجيب، وأنت الذي علمتنا أن نعمل في صمت وأن نكون فعلا في الأرض لا قولا، حدثا لا حديثا.. علمتنا الإخلاص للوطن وخدمة البحرين قيادة وشعبا دون ضجيج، لقد عاصرت يا أبي فترة عظيمة من تاريخ بلادنا الحبيبة، ما بين انحسار تجارة اللؤلؤ وظهور النفط، عاصرت النشأة الحديثة لدولة البحرين وساهمت بنشاطك وهمتك الوقادة في نهضة بلادنا في أكثر من مجال وعلى أكثر من صعيد: تجاري، اجتماعي، سياسي... وكنت في كل مجال متميزا، فقد خدمت البحرين وشعبها طيلة حياتك وأخلصت لقيادتها الرشيدة وكنت قريبا جدا من المواطن حريصا على أن توفر الشركات الاقتصادية التي أسستها الخدمات النافعة للمواطنين بأقل التكاليف؛ مراعاة للمستوى المعيشي العام لأهل البحرين في مطلع سبعينات القرن الماضي. وقد عرفت يا أبي حاجة البلاد في فترة البناء فاخترت تأسيس الشركات المساهمة العامة لإيمانك العميق بحاجة الوطن إلى مثل هذه الشركات المنتجة التي توفر للبلاد الوظائف للبحرينيين والإنتاج لعموم المستهلكين. يا أبي... يسألني عنك البحر وسفن الغوص والطواويش... تسألني عنك حبات اللؤلؤ حزينة باكية.. تسأل عمن كانت تحادثه ويحادثها شادية زاهية... تسأل عنك أرجاء المكان وتفاصيل الزمان... زمان أول يا أبي؛ فقد حافظت على إرث عائلة المناعي التي مارست تجارة اللؤلؤ (طواويش) منذ عقود، وقد نشأت أنت - يا أبي - على حب اللؤلؤ وتعلقت به، ودرست عنه، وتخصصت فيه، وتخرجت مصمما للمجوهرات، حتى أصبح فن التصميم أحد أبرز أعمالك، وصرت من ألمع رجال الأعمال في مجال تصميم الهدايا والمجوهرات للدولة وللعائلة الحاكمة... وكنت في مجال الذهب والمجوهرات متخصصا وخبيرا ومرجع نظر ومحكما بين تجار اللؤلؤ والطواويش، وساهمت في تأسيس جمعية الذهب والمجوهرات، وترأستها لفترة من الزمن، وترأست لجنة الذهب والمجوهرات في غرفة تجارة وصناعة البحرين، وتجاوزت شهرتك ومكانتك الاقتصادية حدود البلاد والخليج العربي حتى صرت عضوا في مجالس استشارية عربية ودولية. يا أبي... نحن أولادك وأحفادك، وعلى خطاك نسير، مهمتنا الحفاظ على سمعتك ومكانتك التي ما زادت عائلتنا إلا شموخا ورفعة. نحن على العهد باقون وسيبقى ما بنيته من مجد، من رقي، من ازدهار... وستتواصل بإذن الله تعالى نجاحاتك على أيدي أبنائك وأحفادك... ستستمر تجارة اللؤلؤ التي أحببتها، ستستمر هذه التجارة التي ورثناها أبا عن جد، وسنطورها ونواصل مسيرتك ونرقى بها وباللؤلؤ البحريني المتميز إلى الأفضل والأسمى. يا أبي... نم قرير العين، فنحن فخورون بك وسائرون على خطاك لنكمل المسيرة. ابنك: طلال بن محمد بن عبدالله بن عيسى المناعي