أحدث الأخبار مع #أتليتيكومدريد،


بوابة الفجر
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- بوابة الفجر
سيميوني يكيل المديح لنجم أتلتيكو مدريد
كال دييغو سيميوني، مدرب أتليتيكو مدريد، المديح الجمعة للمهاجم النرويجي ألكسندر سورلوث، خاصة لقدرته على تحويل المباراة بعد مشاركته بديلًا، وذلك قبل مواجهة لاس بالماس في دوري الدرجة الأولى الإسباني لكرة القدم. كان سورلوث، الذي انضم لأتليتيكو مدريد قادمًا من فياريال مقابل نحو 32 مليون يورو في أغسطس (آب) الماضي، بديلًا للثنائي خوليان ألفاريز، وأنطوان غريزمان، معظم فترات الموسم. ومع ذلك، سجّل اللاعب (29 عامًا) 12 هدفًا في الدوري، بمعدل هدف كل 96 دقيقة. وقال سيميوني للصحافيين: «أنا سعيد للغاية بأدائه، وأبلغته بذلك. كل ما يقدمه لنا، عندما يكون أساسيًا أو يشارك بديلًا في بعض المباريات التي لم تكن تسير بالشكل الذي نريده. إنه دوره. فهو مهاجم يجيد التمركز في منطقة الجزاء. المباريات تشهد كثيرًا من التغيرات، وهو يقوم بدوره، وهو مهم للفريق». ويسعى أتليتيكو، صاحب المركز الثالث في الدوري برصيد 63 نقطة من 31 مباراة، لتقليص الفجوة مع برشلونة وريال مدريد بالفوز على ملعب لاس بالماس المهدد بالهبوط، السبت. وقال المدرب الأرجنتيني: «لاس بالماس لديه مدرب يعمل بشكل جيد للغاية. إنه يعرف كيف ينافس في مثل هذا الموسم. لقد تنافسوا بشكل جيد، وهذا مهم. نعرف ما يحتاجون وما نحتاجه. يتميزون باللعب المباشر والتحول الجيد من الدفاع للهجوم، ويملكون لاعبين جيدين. يتمتع المهاجم فابيو سيلفا بقوة بدنية هائلة. يبذل جهدًا كبيرًا في الهجوم. أي مدرب يعمل معه يقدر ذلك». وسيكون بوسع أتليتيكو الاعتماد على المهاجم أنخيل كوريا ضد لاس بالماس، بعد أن أنهى الدولي الأرجنتيني إيقافه لمدة 5 مباريات بسبب إهانة الحكم في خسارة الفريق على ملعب خيتافي بالدوري في مارس (آذار) الماضي. وأردف سيميوني: «افتقدناه بلا شك. إنه لاعب، أظهر دائمًا قدرته على الحسم على مرّ السنوات، ويمنحنا كثيرًا من المزايا. الآن نحن نتدرب يوميًا بشكل جيد للغاية، لكنه لم يكن قادرًا على المشاركة، وقد أظهر التزامه دائمًا تجاه الفريق...».


الشرق الأوسط
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الشرق الأوسط
سيميوني: سورلوث ممتاز أساسياً أو احتياطياً
كال دييغو سيميوني، مدرب أتليتيكو مدريد، المديح الجمعة للمهاجم النرويجي ألكسندر سورلوث، خاصة لقدرته على تحويل المباراة بعد مشاركته بديلاً، وذلك قبل مواجهة لاس بالماس في دوري الدرجة الأولى الإسباني لكرة القدم. كان سورلوث، الذي انضم لأتليتيكو مدريد قادماً من فياريال مقابل نحو 32 مليون يورو في أغسطس (آب) الماضي، بديلاً للثنائي خوليان ألفاريز، وأنطوان غريزمان، معظم فترات الموسم. ومع ذلك، سجّل اللاعب (29 عاماً) 12 هدفاً في الدوري، بمعدل هدف كل 96 دقيقة. وقال سيميوني للصحافيين: «أنا سعيد للغاية بأدائه، وأبلغته بذلك. كل ما يقدمه لنا، عندما يكون أساسياً أو يشارك بديلاً في بعض المباريات التي لم تكن تسير بالشكل الذي نريده. إنه دوره. فهو مهاجم يجيد التمركز في منطقة الجزاء. المباريات تشهد كثيراً من التغيرات، وهو يقوم بدوره، وهو مهم للفريق». ويسعى أتليتيكو، صاحب المركز الثالث في الدوري برصيد 63 نقطة من 31 مباراة، لتقليص الفجوة مع برشلونة وريال مدريد بالفوز على ملعب لاس بالماس المهدد بالهبوط، السبت. وقال المدرب الأرجنتيني: «لاس بالماس لديه مدرب يعمل بشكل جيد للغاية. إنه يعرف كيف ينافس في مثل هذا الموسم. لقد تنافسوا بشكل جيد، وهذا مهم. نعرف ما يحتاجون وما نحتاجه. يتميزون باللعب المباشر والتحول الجيد من الدفاع للهجوم، ويملكون لاعبين جيدين. يتمتع المهاجم فابيو سيلفا بقوة بدنية هائلة. يبذل جهداً كبيراً في الهجوم. أي مدرب يعمل معه يقدر ذلك». وسيكون بوسع أتليتيكو الاعتماد على المهاجم أنخيل كوريا ضد لاس بالماس، بعد أن أنهى الدولي الأرجنتيني إيقافه لمدة 5 مباريات بسبب إهانة الحكم في خسارة الفريق على ملعب خيتافي بالدوري في مارس (آذار) الماضي. وأردف سيميوني: «افتقدناه بلا شك. إنه لاعب، أظهر دائماً قدرته على الحسم على مرّ السنوات، ويمنحنا كثيراً من المزايا. الآن نحن نتدرب يومياً بشكل جيد للغاية، لكنه لم يكن قادراً على المشاركة، وقد أظهر التزامه دائماً تجاه الفريق...».


المشهد العربي
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- المشهد العربي
أتليتيكو مدريد يتخطى بلد الوليد بفوز سهل
حقق فريق أتليتيكو مدريد، فوزًا ثمينًا على ضيفه بلد الوليد متذيل ترتيب الدوري الإسباني بنتيجة 4-2 في المباراة التي أقيمت بينهما مساء الإثنين. وبهذا الفوز، حافظ أتليتيكو مدريد على مركزه الثالث في مسابقة الدوري الإسباني لكرة القدم، برصيد 63 نقطة بفارق ثلاث نقاط عن ريال مدريد. فيما يتذيل بلد الوليد الترتيب برصيد 16 نقطة وبفارق 14 نقطة عن منطقة الأمان مع تبقي 7 مباريات.


المنتخب
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- المنتخب
الهلالي يفرض التعادل على أتليتيكو مدريد
بعد أن أهمله الناخب الوطني وليد الركراكي، خلال مواجهتي الأسود للنيجر وتنزانيا، حيث لم يبد المدرب اي اهتمام باللاعب عمر الهلالي، عاد الاخير لفريقه اسبانيول الذي يقدر قيمته حق قدرها، وأشركه مدربه اليوم كرسمي في مباراة الدورة 29 من بطولة لاليغا الإسبانية، أمام أتليتيكو مدريد، والتي انتهت بالتعادل هدف في كل مرمى. وقام الدولي المغربي بمباراة جيدة، كظهير أيمن، وشارك دفاعيا وهجوميا بشكل ملفت. وتقدم الأتليتيكو في النتيجة خلال شوط المباراة الأول، في الدقيقة 38، عبر المدافع المخضرم أزبيليكويطا، وعدل النتيجة لإسبانيول العميد بوادو من علامة الجزاء في الدقيقة 71. وحافظ الفريق الكاطالوني على رتبته 15 ب29 نقطة، وتنقصه مباراة واحدة مؤجلة.

السوسنة
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- السوسنة
برشلونة يستعيد الصدارة بعد الفوز على أتليتيكو مدريد
السوسنة- عزز برشلونة من موقعه في الدوري الإسباني بفوزه 4-2 على أتليتيكو مدريد، بعدما قلب تأخره بهدفين إلى انتصار في المباراة التي جرت يوم الأحد ضمن الجولة 28.وسجل لأتلتيكو مدريد مهاجمه الأرجنتيني جوليان ألفاريز 45، والبديل النرويجي ألكسندر سورلوث 70، في حين سجل للبرسا أهدافه البولندي روبرت ليفاندوفسكي 72، والبديل فيران توريس ثنائية 78، 90+8 ولامين جمال 90+2.ورفع برشلونة رصيده إلى 60 نقطة في صدارة الترتيب بفارق الأهداف عن ريال مدريد مع مباراة مؤجلة لبرشلونة.أما أتليتيكو مدريد فتوقف رصيده عند النقطة 56 في المركز الثالث.وحافظ فريق المدرب الألماني هانزي فليك على سلسلة مبارياته من دون خسارة ووصل إلى 18 مباراة في مختلف المسابقات (15 فوزاً و3 تعادلات).وكانت آخر خسارة للفريق الكاتالوني في "لا ليغا" أمام أتليتيكو مدريد بالذات 1-2 في 21 كانون الأول/ديسمبر الماضي، عندما انتزع "روخيبلانكوس" صدارة الترتيب من "بلاوغرانا".ولا يزال برشلونة ينافس قارياً بعدما بلغ الدور ربع النهائي من دوري أبطال أوروبا حيث سيواجه بوروسيا دورتموند الألماني، فيما ودّع أتليتيكو من ربع النهائي بخروجه بركلات الترجيح أمام ريال.ولم يبقَ أمام فريق المدرب الأرجنتيني دييغو سيميوني سوى المنافسة على لقب "لا ليغا" الغائب منذ موسم 2020-2021، والكأس منذ 2013، علماً أنه تعادل مع برشلونة 4-4 ذهاباً على أرض الأخير في ذهاب نصف النهائي، وسيلتقيان إياباً في ميتروبوليتانو في الثاني من نيسان/أبريل المقبل.وخسر أتليتيكو مدريد مباراة في الدوري الاسباني بالرغم من التقدم بفارق هدفين لأول مرة منذ نوفمبر 2007 أمام فياريال: