أحدث الأخبار مع #أثليتيك
أخبارنا
منذ 4 ساعات
- أعمال
- أخبارنا
بلوسكاي تفتح باب توثيق الحسابات للمستخدمين والمؤسسات
أعلنت شبكة التواصل الاجتماعي الناشئة بلوسكاي عن إطلاق نظام جديد لتوثيق الحسابات، موجّه لأصحاب الحسابات المشهورة والموثوقة، عبر نموذج إلكتروني متاح الآن، بحسب ما جاء في منشور رسمي على حساب "أمان بلوسكاي". وأشار موقع "تك كرانش" إلى أن الخدمة الجديدة تشمل المؤسسات أيضاً، بعد أن تم اختبارها في الشهر الماضي مع عدد محدود منها مثل نيويورك تايمز وذا أثليتيك. وتأتي هذه الخطوة في إطار تعزيز الثقة داخل المنصة، مع اشتراط أن تكون الحسابات نشطة ومكتملة وتمثل جهات حقيقية. ورغم الترحيب من بعض المستخدمين، أعرب آخرون عن تحفظهم، معتبرين أن شارة التحقق الزرقاء تذكّرهم بتجربة منصة "إكس" حيث تحوّل التوثيق من رمز مكانة اجتماعية إلى ميزة مدفوعة في عهد إيلون ماسك، مما أثار الجدل حول مفهوم "الأهمية الرقمية". من جهة أخرى، يعتمد نهج بلوسكاي على طرق تحقق متعددة، منها التعاون مع جهات خارجية موثوقة، إضافة إلى إمكانية التحقق الذاتي من خلال ربط اسم المستخدم بنطاق رسمي، وهو ما اعتمدته إذاعة NPR. وقد قام أكثر من 270 ألف حساب بتفعيل هذا النوع من التحقق حتى الآن، بينما تظل آلية فحص طلبات التوثيق الجديدة غير واضحة بالكامل.
العربي الجديد
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- العربي الجديد
"الخاتم الخامس" يُغري "الملك" ليبرون جيمس بالرحيل عن ليكرز
ما زال مستقبل النجم الأسطوري، ليبرون جيمس (40 عاماً)، معلقاً، بعد خروج فريقه، لوس أنجليس ليكرز ، في أول أدوار الـ"بلاي أوف" لدوري السلة الأميركي للمحترفين، بعد هزيمته بنتيجة 1-4 أمام مينيسوتا تمبروولفز. ورغم أن خيار الاعتزال طُرح في الأيام الأخيرة، فإن كل المؤشرات تُشير إلى أن "الملك" سيواصل اللعب موسماً إضافياً على الأقل، قبل أن يُغادر الملاعب نهائياً في يونيو/ حزيران 2026، كما ألمح سابقاً. وبحسب تقرير موقع ذا أثليتيك الأميركي، أمس السبت، فإن نهاية مسيرة ليبرون قد لا تكون في ليكرز، بل ربما في فريق جديد يسعى معه لتحقيق حلمه الأخير، وهو حصد الخاتم الخامس (تُوج باللقب أربع مرات في 2012 و2013 مع ميامي هيت، و2016 مع كليفلاند كافالييرز، و2020 مع ليكرز). ويمتلك ليبرون جيمس خياراً بتفعيل موسم إضافي في عقده مع ليكرز، مقابل 52.6 مليون دولار، وهو ما يبدو الخيار الأقرب، خصوصاً في ظل تنظيم مباراة كل النجوم المقبلة في لوس أنجليس، ما يمنح الجماهير فرصة لتوديع أحد أبرز نجوم كرة السلة، لكن في حال قرر جيمس الاستمرار لما بعد 2026، سيكون عليه التفاوض مجدداً مع ليكرز، وربما التفكير في وداع مختلف بمكان آخر. بعيدا عن الملاعب التحديثات الحية عرض خيالي يقرب ليبرون جيمس من خوض نزال في عالم الملاكمة وتسبب الخروج المبكر لفريق لوس أنجليس ليكرز من التصفيات، والخطة غير المقنعة للفريق، الذي افتقر إلى اللاعبين المؤثرين، في أمور أثارت قلق ليبرون، الذي سبق أن انتقد التركيبة الحالية للفريق. وما زاد الغموض تعليق ليبرون في المؤتمر الصحافي، عقب الخروج من الـ"بلاي أوف"، حين قال: "لا أعلم أين أنا الآن"، ما اعتُبر رسالة مفتوحة لإدارة ليكرز. وفي المقابل، تعهّد المدير العام للنادي، روب بيلينكا، بإجراء تغييرات جوهرية على التشكيلة، لإقناع "الملك" بالبقاء، والمنافسة على لقب جديد.
البوابة
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- البوابة
ليفربول يحسم مستقبل صلاح وفان دايك
واصل ليفربول تقدمه في مفاوضات تجديد عقد محمد صلاح بعد أن أقر فيرجل فان دايك بتقدم المحادثات مع وكيله حول تجديد عقده، وقد أظهر النادي دائمًا ثقته في الوصول إلى اتفاق مع اللاعبين، في حين اعترف أن إقناع ترينت ألكسندر-أرنولد بالبقاء سيكون أكثر صعوبة. الآن، تشير التوقعات إلى أن محمد صلاح سيصل إلى اتفاق قريب مع ليفربول، ويبدو أن النادي واثق بشكل متزايد من أن المفاوضات بشأن مدة العقد والشروط المالية ستُحسم لصالحه. هل يتعرض محمد صلاح لتخفيض راتب؟ على الرغم من الشائعات التي أثيرت حول احتمال تخفيض راتب محمد صلاح بسبب تقدمه في العمر (حيث سيبلغ 33 عامًا في يونيو المقبل)، إلا أن تقارير أكدت أن مسألة تخفيض الراتب لم تكن مطروحة خلال مفاوضات العقد. وعندما وقع صلاح عقده الحالي في يوليو 2022، كان من المفترض أن يتقاضى راتبًا أسبوعيًا يقارب 350,000 جنيه إسترليني، وهو ما كان زيادة كبيرة مقارنة براتبه السابق البالغ 200,000 جنيه إسترليني، ليصبح بذلك اللاعب الأعلى أجرًا في تاريخ ليفربول. مدة عقد صلاح وفان دايك مع ليفربول تسربت تقارير من وسائل إعلام دولية، بما في ذلك "أثليتيك" و"الديلي ميل" و"التايمز"، تفيد بأن كل من محمد صلاح وفيرجيل فان دايك سيوقعان عقدين لمدة عامين مع ليفربول، ليظل كلاهما مع الفريق حتى صيف 2027. هذا الأمر قد يعني أن عقودهما الجديدة ستنتهي في نفس الوقت الذي تنتهي فيه عقود عدد من لاعبي ليفربول الحاليين مثل أليسون، كونور برادلي، كورتيس جونز، دييجو جوتا، هارفي إليوت، جو جوميز، كوستاس تسيميكاس، لويس دياز، وواتارو إندو، الذين لديهم عقود تمتد حتى يوليو 2027. فقط اللاعبين الجدد في الفريق مثل أليكسيس ماك أليستر، كودي جاكبو، داروين نونيز، دومينيك سوبوسلاي، فيديريكو كييزا، وراين غرافنبيرخ، لديهم عقود أطول تمتد حتى 2028.
اليمن الآن
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
دراسة: تناول المكسرات بانتظام يحمي من أمراض القلب
يمن ديلي نيوز: كشفت دراسة حديثة نُشرت في مجلة 'كلينيكال نوتريشن' الطبية، أن استبدال المكسرات بالوجبات الخفيفة عالية الكربوهيدرات قد يحسن من عملية التمثيل الغذائي (الأيض) للدهون، ويقلل من العوامل الرئيسية المؤدية لمتلازمة التمثيل الغذائي لدى الشباب، وفق ما نقله موقع 'أثليتيك' للياقة البدنية. والتمثيل الغذائي أو الأيض هو عملية يقوم فيها الجسم بتحويل الطعام والشراب إلى طاقة؛ إذ يحتاج الجسم إلى الطاقة في أداء العديد من الوظائف المتعلقة بالدورة الدموية والهرمونات ونمو الخلايا وتحسين وظائفها. ومتلازمة التمثيل الغذائي هي مجموعة من الحالات التي تحدث معاً في الجسم مثل ارتفاع ضغط الدم، وارتفاع نسبة السكر في الدم، وزيادة الدهون في الجسم حول الخصر، ومستويات غير طبيعية من الكولسترول أو الدهون الثلاثية، مما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب، والسكتة الدماغية، ومرض السكري من النوع الثاني. ووجد باحثون في المركز الطبي بجامعة فاندربيلت الأميركية أن المشاركين الذين تناولوا مكسرات متنوعة مثل اللوز والكاجو والجوز مرتين يومياً لمدة 16 أسبوعاً، شهدوا تحسناً ملحوظاً في توازن الأحماض الدهنية في البلازما، وفي التعبير الجيني المرتبط بتفكيك الدهون وتنظيم الغلوكوز. ومتلازمة التمثيل الغذائي تؤثر على واحد من كل خمسة شباب في الولايات المتحدة على سبيل المثال. ومع تزايد عادات تناول الوجبات الخفيفة، يعتقد الخبراء أن التغييرات الغذائية البسيطة، مثل اختيار المكسرات بدلاً من الخيارات الغنية بالكربوهيدرات، يمكن أن تكون استراتيجية فعالة لتحسين صحة التمثيل الغذائي على المدى الطويل. وقالت الدكتورة هايدي ج. سيلفر، الباحثة الرئيسية في الدراسة: 'هذه النتائج تعزز فكرة أن دمج المكسرات في عادات الوجبات الخفيفة اليومية يمكن أن يلعب دوراً رئيسياً في الوقاية من الأمراض القلبية الأيضية المزمنة». وبالنظر إلى أن المكسرات معروفة بالفعل بفوائدها لصحة القلب، يقترح الخبراء أن الشباب، وخاصة أولئك المعرضين لخطر الإصابة بمتلازمة التمثيل الغذائي، يجب أن يفكروا في إضافة القليل من المكسرات المتنوعة إلى روتينهم اليومي. المصدر: الشرق الأوسط مرتبط
