logo
#

أحدث الأخبار مع #أثناسيوس

رئيس أساقفة الكنيسة الأسقفية: ما شهدناه نموذج للمحبة.. وهدفنا المشترك هو العيش في سلام
رئيس أساقفة الكنيسة الأسقفية: ما شهدناه نموذج للمحبة.. وهدفنا المشترك هو العيش في سلام

البوابة

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • البوابة

رئيس أساقفة الكنيسة الأسقفية: ما شهدناه نموذج للمحبة.. وهدفنا المشترك هو العيش في سلام

أكد الدكتور سامي فوزي، رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية الأنجليكانية، أن هذا اليوم يُعد نموذجًا صريحًا للمحبة، وتجسيدًا حيًّا لاجتماع الكنيسة في مكان واحد، إحياءً لذكرى لحظة تاريخية كتب فيها قانون الإيمان الذي وحّد المسيحيين في كل أرجاء العالم. وأشار في تصريح خاص لـ'البوابة نيوز' خلال مشاركته في احتفالية مرور ١٧٠٠ عام على انعقاد مجمع نيقية، إلى أن لمصر مكانة خاصة في هذا السياق، إذ لعب القديس أثناسيوس الرسولي، الذي يُعد من أبرز الشخصيات المؤثرة في مجمع نيقية عام ٣٢٥م، دورًا كبيرًا في صياغة العقيدة المسيحية. وأضاف: 'من الرائع أن نشهد قادة الكنائس الأرثوذكسية الشرقية من مختلف أنحاء الشرق الأوسط يجتمعون اليوم في مصر للاحتفال بهذه المناسبة التاريخية العظيمة'. السلام المجتمعي رغم الاختلاف وفيما يتعلق بالعيش المشترك وتعزيز السلام داخل المجتمع، أوضح د. سامي فوزي أن 'الاختلاف في الرؤى أمر طبيعي، لكن هناك هدفًا كبيرًا يجمعنا جميعًا، وهو أن نعيش في سلام وتناغم، سواء على مستوى الكنائس أو على مستوى المجتمع بأسره'. الإخوة في الإنسانية والحوار المجتمعي وعن البيان المشترك الذي أصدره البطاركة الثلاثة حول الإخوة في الإنسانية وأهمية الحوار بين أتباع الأديان، قال رئيس الأساقفة: 'هذا الموضوع في غاية الأهمية. فالحوار مع المجتمع هو عنصر أساسي لبناء التفاهم والعيش المشترك. ونحن كمصريين نعيش جميعًا داخل نسيج وطني واحد، وكلنا مسؤولون عن الإسهام في رفعة وطننا، لأننا ببساطة نحب مصر'.

البطريرك أفرام الثاني: نُجدد التزامنا بإيمان نيقية وندعو إلى وحدة الكنائس وتمسكها بالإيمان الواحد
البطريرك أفرام الثاني: نُجدد التزامنا بإيمان نيقية وندعو إلى وحدة الكنائس وتمسكها بالإيمان الواحد

الاقباط اليوم

timeمنذ 6 أيام

  • منوعات
  • الاقباط اليوم

البطريرك أفرام الثاني: نُجدد التزامنا بإيمان نيقية وندعو إلى وحدة الكنائس وتمسكها بالإيمان الواحد

ألقى غبطة البطريرك مار إغناطيوس أفرام الثاني، بطريرك الكنيسة السريانية الأرثوذكسية، كلمة خلال المؤتمر الصحفي الذي عُقد ضمن احتفالية "العائلة الأرثوذكسية" في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، عبّر فيها عن شكره لله على هذا اللقاء الأخوي الجامع. وقال غبطته: "نشكر الله الذي جمعنا اليوم، بحضرة وضيافة ومحبة صاحب القداسة البابا تواضروس الثاني، خليفة القديس أثناسيوس الرسولي، البابا العشرين للكنيسة الإسكندرية، لنحتفل معًا بما أنجزه القديس أثناسيوس مع آباء مجمع نيقية، حيث أوضحوا وبلوروا وعبّروا عن إيمان الكنيسة الواحدة الجامعة المقدسة الرسولية، في شخص السيد المسيح، دفاعًا عن نقاء الإيمان وضد هرطقة آريوس وغيرها من الهرطقات." وأضاف: "نحن اليوم نجتمع في هذا المقر البطريركية الجليلة، على أرض مصر الحبيبة، لنُجدّد إيماننا وعزمنا على الحفاظ عليه، ونُرسل رسالة إلى أبناء كنائسنا في مختلف أنحاء العالم بأننا ماضون في الحفاظ على هذا الإيمان المُسلّم إلينا من مجمع نيقية المقدس." وتابع البطريرك أفرام الثاني: "كما احتفلنا بهذا الإيمان أمس في الاجتماع المجمعي، واليوم في القداس الإلهي الذي شاركنا فيه جميعًا، فإننا نُشجّع أبناء كنائسنا الثلاث في كل مكان على أن يكونوا دائمًا متحدين في الإيمان، ومتعاونين معًا من أجل الشهادة لهذا الإيمان الواحد، من خلال القداسات المشتركة والنشاطات الروحية المختلفة." واختتم غبطته كلمته قائلاً: "بارك الرب هذا اللقاء، وبارك أحبّاءنا في الكنيسة القبطية الإسكندرية الشقيقة، وإن شاء الله نظل في هذه الوحدة الروحية حتى آخر يوم من حياتنا."

فيديو .. البابا تواضروس خلال قداس العائلة الأرثوذكسية الشرقية : يوم مفرح وتاريخي ويجب أن يُسجل في تاريخ الكنيسة .. امتداد لمجمع نيقية منذ 1700 سنة
فيديو .. البابا تواضروس خلال قداس العائلة الأرثوذكسية الشرقية : يوم مفرح وتاريخي ويجب أن يُسجل في تاريخ الكنيسة .. امتداد لمجمع نيقية منذ 1700 سنة

الاقباط اليوم

timeمنذ 7 أيام

  • منوعات
  • الاقباط اليوم

فيديو .. البابا تواضروس خلال قداس العائلة الأرثوذكسية الشرقية : يوم مفرح وتاريخي ويجب أن يُسجل في تاريخ الكنيسة .. امتداد لمجمع نيقية منذ 1700 سنة

ألقى قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، كلمة خلال القداس الإلهي المشترك بين الآباء بطاركة الكنائس الأرثوذكسية الشرقية في الشرق الأوسط احتفالاً بمرور 17 قرن على مجمع نيقية بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية . وقال قداسته :"هذا يوم مفرح ويوم مجيد في تاريخ كنائسنا الأرثوذكسية. وتابع :" وسط أفراح القيامة المجيدة، ونحن في الأحد الرابع، أحد النور، في الخماسين المقدسة، وفي هذا اليوم المشرق نرحب بكل قلوبنا بأصحاب القداسة، إخوتنا الأحباء. لافتا :" هذا اليوم تاريخي، حيث يتم للمرة الأولى في تاريخ كنيستنا. موضحا :" في عام 2018 صلينا نفس القداس في لبنان، في الكنيسة السريانية، وكنا نحن الثلاثة مشاركين في هذا القداس الإلهي. لافتا :"ولكنها المرة الأولى التي يتم فيها في الكاتدرائية المرقسية في القاهرة، وهذا اليوم، أيها الأحباء، يجب أن يُسجل في تاريخ الكنيسة. وتابع :" فهذا اليوم امتداد لمجمع نيقية منذ 1700 سنة، وكأننا في الكنيسة نختصر الزمن، فما حدث منذ 17 قرنًا ها هو يحدث أمامنا اليوم. مضيفا :" فمنذ 17 قرنا اجتمع الأساقفة والبطاركة في كنائس العالم لكي ما يناقشوا بدعة ظهرت في الإسكندرية وكادت أن تشق الكنيسة، فاجتمع الآباء بقلب واحد وبفكر واحد. موضحا :" وظهر بينهم القديس أثناسيوس الرسولي، البابا المصري رقم 20، وظهر بينهم شماسا ثم كاهنا ثم بطريركا، وكان مدافعا قويا عن الإيمان. وواصل :" وما حدث منذ 1700 عام ها هو حي في كنيستنا، وها نحن نجتمع بالمحبة الكاملة هنا، ونصلي معا، ونرفع قلوبنا أمام الله في وحدة إيمانية قوية، ونصلي أن تدوم إلى المنتهى. جاء ذلك بحضور البطريرك مار إغناطيوس أفرام الثاني بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للسريان الأرثوذكس والرئيس الأعلى للكنيسة السريانية الأرثوذكسية في العالم، والكاثوليكوس آرام الأول كاثوليكوس الأرمن الأرثوذكس لبيت كيليكيا الكبير، وعدد من مطارنة واساقفة الكنائس الثلاث.

أثناسيوس ضد العالم، خمسة مناف ومجد لا يفنى
أثناسيوس ضد العالم، خمسة مناف ومجد لا يفنى

فيتو

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • فيتو

أثناسيوس ضد العالم، خمسة مناف ومجد لا يفنى

تحيي الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، ذكرى نياحة البابا أثناسيوس الرسولي، البطريرك العشرين في سلسلة باباوات الكنيسة، وأحد أبرز آباء الإيمان في التاريخ المسيحي، الذي توفي في مثل هذا اليوم سنة 373 ميلادية (89 ش). قصة البابا أثناسيوس الرسولي يُعد البابا أثناسيوس أحد الأركان اللاهوتية والتاريخية الكبرى للكنيسة القبطية، وقد لقب بـ"الرسولي" نظرًا لدوره في التصدي للهرطقات، وعلى رأسها بدعة أريوس، التي هددت عقيدة التجسد الإلهي في القرن الرابع الميلادي، كما عرف بصموده النادر الذي جعله يتحمل خمس مرات من النفي والاضطهاد، دفاعًا عن الإيمان المستقيم. ولد أثناسيوس لأبوين وثنيين في الإسكندرية نحو عام 296 م، لكنه تحول إلى المسيحية وهو طفل، حينما شارك في لعبة تمثيلية لأطفال مسيحيين يقلدون فيها الطقوس الكنسية، فلامس قلبه نور الإيمان، وأعلن قبوله للمسيح. فتبناه البابا ألكسندروس، وعمّده هو ووالدته، وبدأ رحلة خدمته شماسًا وسكرتيرًا خاصًا للبابا. أظهر أثناسيوس نبوغًا لاهوتيًا مبكرًا، وشارك في مجمع نيقية المسكوني عام 325 م، حيث تصدى بقوة لأريوس، مؤكدًا أن المسيح "مساوٍ للآب في الجوهر"، وليس مجرد "مشابه له"، وهو التعبير الذي استخدمه أريوس. وقد كان هذا الموقف حاسمًا في صياغة قانون الإيمان المسيحي. ورغم وصية البابا ألكسندروس بترشيح أثناسيوس للبطريركية بعده، إلا أن أثناسيوس اختبأ في الجبال زاهدًا في الكرسي، حتى أصر الشعب والأساقفة على تنصيبه بابا في 5 مايو 328 م. وخلال سنوات حبريته، واجه أثناسيوس حملات متتالية من الأريوسيين ومؤيديهم في السلطة، ولفّقوا له اتهامات متعددة شملت التآمر، وكسر المذابح، واستخدام السحر، واغتصاب راهبة. ورغم تبرئته من كل تلك الاتهامات، إلا أنه نُفي لأول مرة عام 335 إلى فرنسا، واستُقبل هناك باحترام كبير. عاد إلى كرسيه مرارًا بعد كل نفي، وكان يعود دائمًا أكثر قوة وصلابة. وقد قتل أريوس ميتة شنيعة، كما توقّع الكثيرون من المؤمنين أنها كانت نتيجة للعدالة الإلهية. وفي إحدى المرات، حاول الجند القبض عليه أثناء صلاة الغروب، لكنه نجا بمعجزة وسط الظلام. وأثناء نفي آخر، اختبأ في مقبرة أبيه، ليواصل قيادة الكنيسة من الظل. البابا أثناسيوس هو أول من رسم مطرانًا لأثيوبيا، كما أرسى دعائم الرهبنة البطريركية حينما ارتدى الزي الرهباني من يد القديس أنطونيوس، وأصبح هذا الزي تقليدًا للباباوات من بعده. كذلك ترك عددًا من المؤلفات اللاهوتية أبرزها كتاب "تجسد الكلمة"، ولا تزال كتاباته حتى اليوم مرجعًا عقائديًا عميقًا. تنيّح البابا أثناسيوس بسلام بعد أن خدم الكنيسة مدة 45 عامًا، وخلّد التاريخ نضاله في العبارة الشهيرة: "أثناسيوس ضد العالم"، التي أصبحت رمزًا للثبات على العقيدة في وجه الاضطهاد والافتراء. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

الأنبا ميخائيل يدشن الكنيسة الثالثة منذ تجليسه على إيبارشية حلوان والمعصرة
الأنبا ميخائيل يدشن الكنيسة الثالثة منذ تجليسه على إيبارشية حلوان والمعصرة

الاقباط اليوم

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الاقباط اليوم

الأنبا ميخائيل يدشن الكنيسة الثالثة منذ تجليسه على إيبارشية حلوان والمعصرة

ترأس - صباح اليوم - نيافة الحبر الجليل الأنبا ميخائيل، أسقف إيبارشية حلوان، والمعصرة، وتوابعها، قداس عيد نياحة البابا أثناسيوس الرسولي، وذلك بكنيسته المُلحقه بكاتدرائية السيدة العذراء مريم بحلوان (مقر المطرانية). وقبل مراسم القداس الإلهي، قام نيافته بتدشين مذابح، وشرقيات الكنيسة. قام نيافته بالإشاده الى الدور الكبير لمُثلث الرحمات نيافة الحبر الجليل الأنبا بولس الذي بدأ الخدمة داخل الإيبارشية, و مثلث الرحمات نيافة الحبر الجليل الأنبا بيسنتي في التعمير وبناء الكنائس داخل الإيبارشية، وقد جاء نيافته للإيبارشية لُيكمل ما قد بدأه الأباء الأساقفة الذين سبقوه. وكنيسة القديس العظيم الأنبا أثناسيوس بحلوان، هي ثالث الكنائس التي دشنها الأنبا ميخائيل، منذ تجليسه على كرسي الإيبارشية، إذ كانت الكنيسة الأولى هي كنيسة الشهيد الإنجيلي مار مرقس الرسول والأنبا شنودة رئيس المتوحدين بمدينة 15 مايو، والكنيسة الثانيه كنيسة القديس العظيم الأنبا أنطونيوس بأطلس. وعن المذابح المُدشنة، فيحتضن مبنى الكنيسة ثلاث مذابح على اسم البابا أثناسيوس، والأمير تادرس الشُطبي، والقديس الأنبا بيشوي. وقد حضر طقس اليوم، لفيف من مجمع كهنة الكنيسة ذاتها، وخورس الشمامسة، وسط أجواء مليئة بالروحانية والفرح وتسبيح اسم الله القدوس.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store