أحدث الأخبار مع #أحمد_داود


مجلة سيدتي
منذ يوم واحد
- ترفيه
- مجلة سيدتي
صبري فواز ولقاء خاص لـ سيدتي بالجناح المصري في مهرجان كان السينمائي
التقت سيدتي بالفنان صبري فواز على هامش فعاليات مهرجان كان السينمائي الدولي في دورته الـ 78 الذي تُجرى فعالياته في الفترة من 13 وحتى 24 مايو الجاري. فريق الفيديو: أجرى اللقاء: معتز الشافعي تصوير الفيديو: يوسف بوهوش أعده للنشر: عبير عاطف أكد صبري فواز على سعادته بالتواجد في مهرجان كان السينمائي الدولي وتحديداً في الجناح المصري بالمهرجان بعد مرور 16 عام على التواجد، وأكد على حرصه الدائم على التواجد في المهرجانات لحضور الفاعليات المختلفة ومتابعة الأفلام المشاركة. أشار صبري للتعاون بين مهرجاني القاهرة السينمائي الدولي ومهرجان الجونة، وأكد أن هذا التعاون نتج عنه تخصيص جناح مصري في مهرجان عالمي مثل كان، وأكد أن صناعة السينما في مصر أصبحت أكثر تطوراً، والمهرجانات المصرية أصبح لها ستايل خاص دقيق في اختيار الأفلام المشاركة. حرص صبري فواز خلال تواجده في مهرجان كان على حضور عدد من الأفلام المشاركة في المهرجان وأشاد بها جميعاً، وفيما يخص أعماله القادمة أكد أنه سيشارك في فيلم سينمائي سيتم الإعلان عن تفاصيله قريباً، بالإضافة إلى مسلسل أوف سيزون. مشاركته في رمضان 2025 يُشار إلى أن صبري فواز شارك أحمد داود في رمضان الماضي من خلال مسلسل "الشرنقة" الذي ينتمي إلى الأعمال الاجتماعية الممزوجة بالإثارة والتشويق؛ وظهر أحمد داود خلال أحداث المسلسل في دور محاسب يُدعى "حازم" يعمل داخل إحدى الشركات الكبرى، ومعروف عنه بين زملائه التميز والإبداع في عمله، إلا أنه يُفاجأ بممارسات غير قانونية داخل الشركة، ليدخل في مواجهات وتتغير حياته رأسًا على عقب، وذلك في أجواء مليئة بالإثارة والتشويق. يُشارك في بطولة المسلسل بجانب صبري فواز وأحمد داود، كل من: مريم الخشت، علي الطيب، عمرو وهبة، صلاح عبد الله، محمد عبده، ياسر عزت وآخرون، والعمل من تأليف عمرو سمير عاطف، وإخراج محمود عبد التواب، وإنتاج شركة أروما. لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».


الجزيرة
منذ 6 أيام
- ترفيه
- الجزيرة
مسلسل "برستيج".. رحلة تائهة بين الكوميديا والجريمة
انتهى عرض الحلقة الأخيرة من الجزء الثاني من مسلسل "ساعته وتاريخه" للمخرج عمرو سلامة قبل حلول شهر رمضان الكريم بأيام قليلة، ليمر الشهر بما يحمله من سباق محتدم للمسلسلات التلفزيونية ثم يعود عمرو سلامة بمسلسل آخر هو "برستيج". "برستيج" من تأليف إنجي أبو السعود، وبطولة: محمد عبد الرحمن، مصطفى غريب، راندا، سامي مغاوري، آلاء سنان، بسام رجب، معاذ نبيل، أمنية البنا، زياد ظاظا. وتدور أحداثه على مدى 8 حلقات فقط، تعرض حلقتان منها كل أسبوع، ليستمر المسلسل شهرا فقط. كوميديا غير مضحكة وجريمة لا أحد مهتما بحلها يحمل المسلسل اسم "برستيج"، وهو اسم مقهى خيالي يقع في قلب حي وسط البلد بالقاهرة. هذا المقهى يستحضر في الأذهان أجواء مقاه عريقة مثل "كافيه ريش" و"غروبي" التي لا تميزها فقط سنوات عمرها الطويل بل قيمتها التاريخية أيضا، إذ احتضنت شخصيات بارزة وشهدت نقاشات سياسية وثقافية تركت أثرًا كبيرًا في الذاكرة العامة. يتجمع أبطال المسلسل في المقهى بشكل عشوائي، فمنهم من يواعد حبيبته التي تصغره عمرا، ومن تقابل مسؤول مواقع تواصل اجتماعي برفقة صديقها، والمحامي الشاب المحدود الشهرة والنجاح، وامرأة تدخل لتبحث عن مأوى لنفسها ولقطة صغيرة وسط عاصفة ماطرة بدأت في الخارج، بالإضافة إلى طفل مشرد، والعاملين بالمقهى والطاهية وصاحب المكان. تسببت العاصفة في سقوط عدد من أعمدة الإنارة، وذلك ما جعل التجول في الشوارع أمرا خطيرا، وأجبر أبطالنا على البقاء داخل المقهى إلى أجل غير معلوم. ازداد الموقف توترًا مع انقطاع التيار الكهربائي بضع دقائق، وعند عودته صُدم الجميع بالعثور على جثة تامر الجمال (أحمد داود)، لتبدأ بعدها موجة من الاتهامات المتبادلة بين الحاضرين. تدور أحداث الحلقات الثماني في إطار هذه الاتهامات، خاصة مع الحبس الإجباري، وتبدأ كل حلقة بكشوفات عن ماضي أحد الشخصيات قبل وقوع الحادث، ثم تستمر الأحداث من النقطة ذاتها. يجمع المسلسل بين الجريمة والكوميديا، مع لمسة فانتازية في الحلقتين الخامسة والسادسة، في خليط يُفترض أن يكون مثيرًا للاهتمام. غير أن الانتقال بين هذين النوعين لم يكن بالسلاسة أو المنطق المنشود، فبينما تقدم الحلقات الأربع الأولى شكلًا بدائيا من حبكة "من فعلها"، جعلها تتشابه مع قصص الكاتبة البريطانية أغاثا كريستي، فإن الحلقتين الخامسة والسادسة أدخلتا الأحداث في منعطف غامض غير مؤسس خلال السرد، مما جعله أقرب إلى الفانتازيا. كان من الممكن أن يكون ذلك مقبولًا لو أن هذه التفاصيل الخيالية كانت واضحة منذ البداية. أما الكوميديا، فاعتمدت بشكل أساسي على خفة ظل مصطفى غريب ومحمد عبد الرحمن، في سيناريو لم يمنحهما المساحة الكافية لاستغلال موهبتيهما بالكامل، حتى الطرائف المكتوبة بشكل مباشر لإضحاك المشاهدين جاءت مباشرة، ولا تتمتع بالذكاء الكافي، مما جعل مصطفى غريب، على وجه الخصوص، يبدو باهتًا مقارنة بأدائه في شهر رمضان في شخصية عربي بمسلسل "أشغال شاقة جدا". برستيج فرصة ضائعة للمتفرج والصناع "برستيج" من تأليف إنجي أبو السعود التي لم تكتب من قبل إلا مسلسلا واحدا هو"سفاح الجيزة" ، والذي يقع أيضا في دائرة أعمال الجريمة. وعلى الرغم من شعبيته وقت عرضه، فإن انتقادات كثيرة وجهت إليه، خصوصا في المباشرة الشديدة في السيناريو، وتصاعد الأحداث غير المنطقي، وركاكة الحوار، وهو أمر يمكن تطبيقه تماما على "برستيج" الذي يبدو في الحلقات الأربع الأولى كما لو أنه تكرار لدائرة الشك، إذ تشير كل شخصية بأصابع الاتهام إلى شخصيات أخرى من دون أسباب منطقية واضحة. بالإضافة إلى ذلك، فإن بناء الشخصيات هزيل جدا؛ فهي مجرد نماذج مختصرة وليست شخصيات مكتملة، مثل المحامي الفاشل، وصاحب المقهى الذي يعيش في زمن ولّى، أو المهاجرة السورية التي تعاني من كرب ما بعد الصدمة بسبب تجربة الهجرة على متن قارب في عرض البحر. غير أن مشاكل المسلسل لم تقتصر على السيناريو فحسب، ففي الحلقة الأولى ظهر مشهد يستخدم المؤثرات البصرية والتحريك لديمة (آلاء سنان) وهي على أحد القوارب المطاطية في بحر هائج وعاصفة مرعبة. ولكن اكتشفنا بعد ثوانٍ أن ذلك كان كابوسا تحلم به الشخصية، وهي امرأة سورية هربت على متن قارب مماثل في الماضي. يصدم هذا المشهد القصير المتفرج بتواضع تقني واضح، خاصة من ناحية الرسوم المتحركة، رغم التطور التكنولوجي الكبير. وهذا التواضع يمتد إلى باقي المسلسل، فرغم محاولة المصممين استخدام المؤثرات البصرية وزوايا التصوير وحركة الكاميرا بشكل مختلف لإضفاء طابع من الغرابة، فإن النتيجة كانت سيئة تقريبًا في كل محاولة من هذه المحاولات. بالإضافة إلى ذلك، تتسم لهجة الممثلة آلاء سنان بالركاكة، فوفقا لتصريحاتها، لا تتقن اللهجة السورية، مما اضطر عمرو سلامة إلى تعيين مصحح للهجتها لمساعدتها على إلقاء حوارها بشكل صحيح. غير أن الإلقاء غير الصحيح شكل عبئا على الممثلة، خاصة أن شخصيتها مبنية بشكل مبتسر، فلا توجد مبررات درامية لارتباطها السري بصاحب المقهى، أو تعاملها على أنه خائن عندما ذهب إلى دار العرض السينمائية وحيدًا. مسلسل "برستيج" هو فرصة ضائعة لكل من طاقمه والمشاهدين، إذ لم يقدم كوميديا مضحكة، أو جريمة مشوقة، أو مؤثرات بصرية جيدة، بل كان أدنى من المتوقع في جميع النواحي الفنية.


في الفن
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- في الفن
مهرجان المركز الكاثوليكي للسينما يستضيف ندوة فيلم "الهوى سلطان" بحضور أحمد داود وخالد كمال
استضاف مهرجان المركز الكاثوليكي المصري للسينما ندوة فيلم "الهوى سلطان"، بحضور الفنان أحمد داود، والفنان خالد كمال، والناقد أندرو محسن، والأب بطرس دانيال رئيس المركز. وتأتي الندوة بعد حصول فيلم "الهوى سلطان" على 4 جوائز في مهرجان جمعية الفيلم بدورته الـ 51، وذلك بعد تحقيق الفيلم نجاحا كبيرا في السينمات، وتخطي إيراداته 80 مليون جنيه. وجاءت الجوائز التي حصل عليها فيلم "الهوى سلطان" كما يلي: جائزة أفصل ممثل دور أول للفنان أحمد داود عن فيلم الهوى سلطان جائزة أفضل ممثلة دور أول للفنانة منة شلبي عن الفيلم جائزة العمل الأول فى الإخراج هبة يسرى عن فيلم الهوى سلطان جائزة أفضل تصوير نانسى عبد الفتاح عن فيلم الهوى سلطان فيلم "الهوى سلطان" بطولة أحمد داود ويشارك في بطولته منة شلبي، سوسن بدر، أحمد خالد صالح، جيهان الشماشرجي، عماد رشاد، خالد كمال، فدوى عابد، ونورين أبو سعدة، والفيلم من تأليف وإخراج هبة يسري، ومن إنتاج شركة سي سينما لأحمد فهمي وهاني نجيب. يذكر أن حفل افتتاح مهرجان المركز الكاثوليكي المصري للسينما شهد تكريم عدد من الفنانين والإعلاميين، ومنهم الإعلامية هالة حشيش، والفنان أحمد ماهر، وشريف الدسوقي، والكاتبة مريم نعوم، ومادلين طبر، وصابرين، والفنانة الدكتورة سميرة محسن، والفنانة لوسي، والفنان محمود الحديني، المخرج هاني لاشين، المنتج حسين القلا، وعازفة البيانو د. مارسيل متى، ومدير التصوير مصطفى عز الدين، إيمان العاصي، وطه دسوقي. الألبوم إعداد – محمد سليم


الشرق الأوسط
١١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشرق الأوسط
منى زكي وأحمد داود أفضل ممثلَيْن مصرييْن في «الكاثوليكي للسينما»
حصد فيلم «رحلة 404» للمخرج هاني خليفة النصيب الأكبر من الجوائز في الدورة الـ73 لمهرجان «المركز الكاثوليكي المصري للسينما»؛ أقدم المهرجانات السينمائية في مصر، إذ نال 5 جوائز، ليحصد فيلم «البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو» 4 جوائز، بعد منافسة بين 6 أفلام من إنتاج السينما المصرية خلال عام 2024. وخلال حفل الختام، مساء الجمعة، تسلَّمت الفنانة منى زكي جائزة أفضل ممثلة عن فيلم «رحلة 404»، كما تسلَّم مخرجه هاني خليفة جائزة أفضل إخراج. وفاز فوزي درويش بجائزة أفضل تصوير عن الفيلم عينه، في حين حصل محمد عيد على جائزة أفضل مونتاج، بالإضافة إلى تتويج الفيلم بجائزة «أفضل فيلم». ويُعالج فيلم «رحلة 404» قضايا اجتماعية شائكة، من خلال قصة امرأة شابة تُقرّر أداء فريضة الحج في إطار سعيها للتوبة عن أخطاء ماضية، غير أنّ ظرفاً طارئاً يدفعها إلى إعادة التواصل مع أشخاص من ماضيها لحاجتها إلى مبلغ مالي، في رحلة تكشف كثيراً من خبايا حياتها. عدد من الفائزين برفقة الأب بطرس دانيال (إدارة المركز الكاثوليكي للسينما) تسلَّمت منى زكي جائزتها من زميلها عضو لجنة التحكيم، الفنان عمرو يوسف، وشكرت اللجنة على اختيارها، معربة عن اعتزازها بجوائز المهرجان وصدقيته؛ في حين حصل الفنان أحمد داود على جائزة أفضل ممثل عن دوره في فيلم «الهوى سلطان». وخلال صعوده لتسلُّم الجائزة، مازح داود الحضور بشأن خوفه من عدم الفوز بجائزة، لكون رئيس لجنة التحكيم هو المخرج طارق العريان، الذي لم يتعاون معه في الجزء الثالث من فيلم «ولاد رزق». ترأس العريان لجنة تحكيم الدورة، وضمَّت في عضويتها الفنانين عمرو يوسف، ودينا فؤاد، وهبة عبد الغني، والمؤلّف أحمد مراد، ومدير التصوير أيمن أبو المكارم، والمونتيرة رانيا المنتصر بالله، والموسيقار شادي مؤنس، والناقدة ناهد صلاح. وفاز فيلم «البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو» بـ4 جوائز، هي: أفضل ممثل دور ثانٍ للفنان أحمد بهاء، وأفضل سيناريو للثنائي خالد منصور ومحمد الحسيني، بالإضافة إلى جائزة لجنة التحكيم الخاصة، وتنويه خاص للممثلة سما إبراهيم عن دورها في الفيلم. هاني خليفة بعد تسلُّم جائزة أفضل مخرج (إدارة المركز الكاثوليكي للسينما) وحصلت الفنانة أسماء جلال على جائزة أفضل ممثلة في دور ثانٍ عن فيلم «الفستان الأبيض»، وهو نفسه الذي فاز فيه الموسيقار خالد حامد بجائزة أفضل موسيقى تصويرية، كما نال عنه الممثل الشاب محمد محسن شهادة تقدير خاصة من لجنة التحكيم، التي منحت أيضاً شهادة مماثلة لمخرجي فيلم «رفعت عيني للسما»، ندى رياض وأيمن الأمير، بالإضافة إلى شهادة لفريق «بانوراما البرشا» عن أغنيات الفيلم، وأخرى للشركة المنتجة لأغنيات فيلم «الهوى سلطان». في هذا السياق، قال رئيس «المركز الكاثوليكي للسينما»، الأب بطرس دانيال، لـ«الشرق الأوسط»، إنّ «الندوات التي أعقبت عروض الأفلام شهدت حضوراً كثيفاً وتفاعلاً لافتاً، مع حرص عدد من الفنانين على النقاش مع الجمهور»، مشيراً إلى أنّ ندوة فيلم «ليه تعيشها لوحدك» حضرها معظم صانعي العمل. أحمد داود مع طارق العريان بعد تسلُّم الجائزة (إدارة المركز الكاثوليكي للسينما) وشاركت في هذه الدورة من المهرجان 6 أفلام، هي: «ليه تعيشها لوحدك»، و«رفعت عيني للسما»، و«الفستان الأبيض»، و«رحلة 404»، و«البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو»، و«الهوى سلطان». وشهد حفل الختام أيضاً تسليم جائزة المركز الخاصة للكاتبة مريم نعوم، وجائزة أفضل ممثل في عمل درامي للفنان طه دسوقي، وهي جوائز كانت قد أُعلنت في حفل الافتتاح، لكن حالت الظروف دون تسلُّم أصحابها لها في حينه. بدوره، رأى الناقد المصري أحمد سعد الدين، في تعليق لـ«الشرق الأوسط»، أنَّ الجوائز كانت «متوقَّعة»، لا سيما لفيلمَي «رحلة 404» و«البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو»، لكونهما من أبرز الأعمال السينمائية المصنوعة بجودة واحترافية عالية، وسبق أن فازا بعدد من الجوائز في مهرجانات مختلفة. وأضاف أنّ الأفلام التي نالت باقي الجوائز تميَّزت بعناصر فنية، واصفاً إياها بأنها من أبرز ما قُدّم خلال العام الماضي، وموضحاً أنّ خروج بعض الأفلام من دون جوائز أمر طبيعي، ولا ينتقص من جودتها، لكنه قد يعود إلى اختلافها عن رؤية لجنة التحكيم.

الجمهورية
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجمهورية
الشرنقة.. زوجة أحمد داود تتعاون مع الشرطة لكشف تورطه بالتلاعب بالأموال
وتنتهي الحلقة بتعاون زوجته مريم الخشت مع البوليس، ليحاولوا الكشف عن اشتراكه في التلاعب بالأموال . وتدور أحداث المسلسل في إطار اجتماعي تشويقي غامض، ويجسد أحمد داود دور محاسب يُدعى حازم يعمل داخل إحدى الشركات الكبرى، ومعروف عنه بين زملاءه التميز والإبداع في عمله، إلا أنه يُفاجئ بممارسات غير قانونية داخل الشركة، ويتطرق لقضية غسيل أموال ليدخل في مواجهات وتتغير حياته رأسًا على عقب، وذلك في أجواء مليئة بالإثارة والتشويق. مسلسل الشرنقة بطولة أحمد داود ويشاركه مريم الخشت، علي الطيب، صبري فواز ، محمد عبده، سارة أبي كنعان، ياسر عزت، وهو من تأليف عمرو سمير عاطف وإخراج محمود عبد التواب.