أحدث الأخبار مع #أحمد_درويش_المهيري


صحيفة الخليج
منذ 5 أيام
- منوعات
- صحيفة الخليج
إنجاز لطلبة مراكز مكتوم بجائزة رأس الخيمة للقرآن
حققت مراكز مكتوم لتحفيظ القرآن الكريم وعلومه التابعة لدائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي، إنجازاً نوعياً بفوز طلابها وطالباتها بثمانية مراكز متقدمة في الدورة الثالثة والعشرين من جائزة رأس الخيمة للقرآن الكريم وعلومه للعام 2024–2025. وكرّم أحمد درويش المهيري، مدير عام الدائرة، الطلبة الفائزين، في حفل أقيم تقديراً لتفوقهم، حيث عبّر عن فخره واعتزازه بهذا المستوى المشرّف، مؤكداً أن الاستثمار في تعليم القرآن هو استثمار في بناء الإنسان القادر على خدمة مجتمعه وتمثيل وطنه في أعلى المحافل. وأكد أن هذه النتائج تمثل دافعاً لمواصلة الجهود في تطوير أساليب التعليم القرآني، وتعزيز المشاركة المجتمعية في دعم هذه الرسالة النبيلة، بما ينسجم مع توجهات القيادة الرشيدة في ترسيخ الهوية الإسلامية والوطنية، وجعل الإمارات نموذجاً في رعاية حفظة القرآن، ونشر الوسطية والاعتدال. وتميز طلاب مراكز مكتوم بتفوقهم في مختلف فروع الجائزة، من الحفظ الكامل إلى الفروع الجزئية والتلاوة، حيث حصدوا مراكز أولى ومتقدمة على مستوى الدولة، ما يعكس كفاءة البرامج التعليمية التي تنتهجها الدائرة.


الإمارات اليوم
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الإمارات اليوم
«دبي لرعاية النساء والأطفال» تدشن داراً لرعاية الذكور حتى سن 17 عاماً
دشن نائب رئيس الشرطة والأمن العام في دبي، الفريق ضاحي خلفان تميم، داراً متخصصة لرعاية الأطفال الذكور من عمر 12 إلى 17 عاماً، ضمن حرم مؤسسة دبي لرعاية النساء والأطفال، في خطوةٍ تعكس استراتيجيتها المتقدمة في الرعاية الاجتماعية، وتترجم التزامها بتقديم خدمات متكاملة تعزز التأهيل والاندماج المجتمعي وفق أعلى المعايير الدولية، وترسيخاً لدورها في رعاية وتأهيل الفئات الأكثر حاجة للرعاية. وشهد افتتاح الدار الجديدة رئيس مجلس إدارة مؤسسة دبي لرعاية النساء والأطفال، أحمد درويش المهيري، ونائب رئيس مجلس الإدارة، منى البحر، ومدير عام مؤسسة دبي لرعاية النساء والأطفال، شيخة سعيد المنصوري، إضافة إلى أعضاء مجلس الإدارة وعدد من كبار المسؤولين والمعنيين وكوادر المؤسسة. ويأتي هذا المشروع تتويجاً لمسيرة حافلة من الجهود التي تبذلها المؤسسة في توسيع نطاق خدماتها لتشمل جميع الأطفال من كلا الجنسين، ويجسد التزامها بعدم ترك أي طفل يواجه مخاطر العنف دون حماية ورعاية، كما يسهم في تطوير منظومة الرعاية الاجتماعية في الإمارة، متماشياً مع قانون حقوق الطفل وأهداف أجندة دبي الاجتماعية 33، لترسيخ بيئة داعمة تحقق الاستقرار النفسي والاجتماعي للأطفال. وتقدم الدار الجديدة خدمات متكاملة تشمل الإيواء الآمن، مع توفير جميع الاحتياجات الأساسية من مسكن، وملبس، وتغذية، ومواصلات، وترفيه، إضافةً إلى خدمات صحية وتعليمية متطورة، كما يتم تقديم برامج تأهيل نفسي واجتماعي ودعم قانوني، بهدف مساعدة الأطفال على تجاوز الصدمات التي تعرضوا لها وتعزيز قدراتهم على بناء مستقبل أكثر استقراراً وأماناً. ويشرف على الدار فريق متخصص من الكفاءات المهنية في مختلف المجالات، يضم مديراً، وباحثين قانونيين، وأخصائيين نفسيين واجتماعيين، وممرضين، ومشرفي سكن، ومشرفي أنشطة، يكرسون جهودهم لضمان تقديم رعاية متكاملة تراعي الاحتياجات الفردية لكل طفل، وتوفر بيئة داعمة ومحفزة لتعزيز إمكاناتهم. وتعتمد الدار على آلية تحويل مرنة تتيح الاستجابة الفورية لحالات الأطفال المحالين من الجهات المختصة، وذلك بعد استكمال الإجراءات القانونية اللازمة، ما يضمن التدخل السريع لحمايتهم من أي مخاطر إضافية والعمل على رعاية متخصصة تستند إلى أعلى معايير الجودة والأمان. وعقب الافتتاح، قام نائب رئيس الشرطة والأمن العام في دبي، الفريق ضاحي خلفان تميم، إلى جانب أحمد درويش المهيري، وشيخة سعيد المنصوري، إضافة إلى عدد من المسؤولين والمعنيين، بجولة ميدانية لمرافق المؤسسة، تضمنت فلل الأطفال، للاطلاع على أبرز الخدمات والبرامج النوعية المقدمة لتعزيز النمو النفسي والاجتماعي لهم ضمن بيئة آمنة وداعمة، إضافة إلى مبنى الرعاية والتأهيل حيث اطلع على الغرف المُخصصة لبرامج الدعم النفسي والاجتماعي وغرف الاستشارات النفسية الخاصة بالمتعاملين، مثنياً على جهود المؤسسة البارزة والتزامها الراسخ بتقديم خدمات نوعية تجسد أعلى معايير الرعاية المتخصصة، بما يلبّي احتياجات الفئات المستفيدة على النحو الأمثل.


الإمارات اليوم
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- الإمارات اليوم
«إسلامية دبي» تحصد علامة عام الاستدامة «قولاً وفعلاً»
نالت دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي علامة عام الاستدامة «قولاً وفعلاً»، تقديراً لمبادراتها المؤسسية والمجتمعية التي رسخت من خلالها مبدأ الاستدامة كقيمة راسخة في مشروعاتها وبرامجها، ما يؤكد التزامها برؤية دولة الإمارات نحو مستقبل أكثر استدامة وازدهاراً. ويأتي هذا الاستحقاق تتويجاً لمسيرة من الإنجازات النوعية التي أطلقتها الدائرة خلال «عام المجتمع»، والتي اتسمت بالمسؤولية المجتمعية، والحرص على استدامة الموارد، وتعزيز العمل المؤسسي المستدام، في انسجام تام مع توجهات القيادة الرشيدة، وتجسيداً حقيقياً لشعار «قولاً وفعلاً» على أرض الواقع. وقال مدير عام الدائرة، أحمد درويش المهيري: «نعتز بالحصول على علامة عام الاستدامة، التي تجسد التزامنا العميق بقيم التنمية المستدامة، وتؤكد حرصنا المستمر على مواءمة مبادراتنا الدينية والمجتمعية مع رؤية قيادتنا الرشيدة في بناء مستقبل مستدام ومزدهر»، وأضاف: «لقد كانت الاستدامة، ولاتزال، جزءاً أصيلاً من منهج عملنا، نعزز من خلالها مفاهيم الوعي، ونرسخ ثقافة المسؤولية، ونعمل على تقديم خدمات ذات أثر طويل الأمد على الفرد والمجتمع، ونستلهم العزيمة من قيادتنا الرشيدة لترسيخ نموذج مؤسسي متكامل، يسهم في تعزيز وعي المجتمع، وترسيخ مفاهيم الاستدامة سلوكاً وثقافةً ونهج حياة». وأكدت الدائرة أن هذا التكريم يشكل حافزاً جديداً لمواصلة جهودها في تبني أفضل الممارسات المستدامة، وتوسيع نطاق شراكاتها الاستراتيجية، بما يعزز من حضورها كمؤسسة مؤثرة في دعم مسيرة التنمية الشاملة في إمارة دبي ودولة الإمارات.