أحدث الأخبار مع #أحمد_زايد


جريدة المال
منذ 9 ساعات
- ترفيه
- جريدة المال
مكتبة الإسكندرية تعلن أسماء الفائزين بجائزة القراءة وتمنح الأولى 50 ألف جنيه
أعلنت مكتبة الإسكندرية، اليوم، نتائج النسخة الأولى من 'جائزة مكتبة الإسكندرية للقراءة'، والتي أطلقتها لدعم الثقافة والمعرفة بين الشباب المصري، وكشفت عن فوز مئة مشارك من مختلف المحافظات بعد تقييم دقيق. حصدت آية مرسي بدوي بدر المركز الأول بالجائزة وقدرها 50 ألف جنيه مصري، فيما جاء في المركز الثاني أيمن عاطف يحيى محمد بجائزة مالية تبلغ 40 ألف جنيه، تليهما إنجي فوزي موريس في المركز الثالث بجائزة 30 ألف جنيه. أما المركز الرابع فكان من نصيب عبد القادر يحيى وحصل على 20 ألف جنيه، بينما فاز شريف أحمد إمام بالمركز الخامس وجائزة 10 آلاف جنيه. وشملت الجوائز المالية باقي الفائزين من المركز السادس حتى المئة بقيم مالية متدرجة. أعرب الدكتور أحمد زايد، مدير مكتبة الإسكندرية، عن تهنئته للفائزين، مشيرًا إلى أن الجائزة تعكس التزام المكتبة بتشجيع القراءة وتقدير الإبداع الثقافي بين الشباب، وقال: 'نشكر جميع المشاركين على تفاعلهم المميز ومشاركاتهم الرائعة.. مبروك للفائزين وحظ أوفر للجميع في المرات القادمة'. وتُتاح قائمة الفائزين كاملة عبر الموقع الإلكتروني الرسمي للمسابقة، من خلال الرابط: تجدر الإشارة إلى أن 'جائزة مكتبة الإسكندرية للقراءة' تُنظم سنويًا للفئة العمرية من 18 حتى 40 عامًا، وتشمل مشاركين من جميع المحافظات، وتركز على توظيف الوسائل الرقمية لتعزيز الثقافة ودعم النهوض بالمجتمع المعرفي في مصر.


جريدة المال
منذ 12 ساعات
- أعمال
- جريدة المال
تفاصيل مناقشة موازنة مكتبة الإسكندرية بـ«تعليم البرلمان» اليوم
أكد الدكتور أحمد زايد، مدير مكتبة الإسكندرية، أن المكتبة تُعد أحد الصروح الثقافية والعلمية الكبرى في مصر، وتحظى بدعم كبير من الرئيس عبد الفتاح السيسي الذي يولي المكتبة دعمًا كبيرًا، لافتًا إلى أن المكتبة تستقبل يوميًّا نحو 2000 زائر، بينهم 500 سائح، حيث تعد مقصدًا سياحيًّا وثقافيًّا مهمًّا، كما تمتلك جانبًا أكاديميًّا وبرامج متعددة، بينها مركز فنون يهتم بتنمية مواهب الشباب في مجالات الفنون الراقية. جاء ذلك خلال اجتماع لجنة التعليم والبحث العلمي بمجلس النواب، برئاسة النائب سامي هاشم، المنعقدة اليوم الثلاثاء، المخصصة لمناقشة مشروعي خطة وموازنة مكتبة الإسكندرية للعام 25/ 26. وأضاف زايد أن المكتبة تنظم معرض سنوي للكتاب، إلى جانب مهرجان ثقافي طوال شهر أغسطس، وتضم كذلك قطاع المكتبات الذي يشرف على نحو 2 مليون كتاب، إلى جانب مقتنيات وخرائط وأرشيفات توثق مختلف الأحداث المصرية. وأوضح أحمد زايد أن المكتبة تضم قطاعات متخصصة في الهندسة وتكنولوجيا المعلومات، وتبذل جهودًا حثيثة في تطوير قواعد البيانات، قائلًا : 'لا علاقة للمكتبة بأي تسريبات، وكل شيء فيها موثق ومحفوظ بدقة'. وأشار زايد إلى أن المكتبة تنظم أكثر من ألف نشاط ثقافي سنويًّا، وأنها لا تعاني مشكلات مستعصية، لكن استمرارها في أداء رسالتها يتطلب دعمًا ماليًّا مستدامًا، لافتًا إلى أنها تضم الكثير من المباني التي تتطلب صيانة وتجديدًا سنويًّا مستمرًّا. من جانبها، أكدت رضوى حلمي، ممثلة مكتبة الاسكندرية، أن مكتبة الإسكندرية تخدم شرائح كبيرة من المواطنين وتنتشر عبر 30 سفارة معرفية في الجامعات والمحافظات. وشددت على أن الأنظمة القائمة أصبحت بحاجة إلى تحديث شامل بعد أكثر من عقدين من العمل، مشيرة إلى أن المكتبه كانت قد تقدمت بطلب مبلغ قدره 1.16 مليار جنيه في الباب السادس، وجرت الموافقة على تخصيص 100 مليون جنيه فقط. وأشارت إلى أن المكتبة تستهدف حاليًّا تنفيذ مشروعات حيوية؛ منها تطوير أنظمة السلامة ومخازن برج العرب، ومشروع النتروجين لمكافحة الحريق، وإحلال وتجديد البحيرة الصناعية بتكلفة إجمالية تبلغ 120 مليون جنيه (منها 30 مليونًا للعام الجديد)، وتوفير عدد 2 ماسح ضوئي للميكروفيلم لتوثيق المواد النادرة، وإحلال وتجديد نظام الحوسبة الفائقة (Supercomputer)، وغيرها من المشروعات المهمة. ونوهت بأن رئيس مجلس الوزراء وجه وزيرة التخطيط لتوفير الدعم اللازم للمكتبة، على أن يتم ذلك خلال العام المالي. بدوره علق بدر عثمان ممثل وزارة التخطيط بتأكيده أن المكتبة طلبت مخصصات تفوق الخطة بنسبة 1000%، بينما أعلى جهة أخرى لم تتجاوز 100%، ومع ذلك تم اعتماد زيادة في المخصصات لتصل إلى أكثر من 100 مليون جنيه، هذا العام، قائلًا: 'طالما الوزيرة وعدت، فسيتم توفير الدعم المطلوب'. من جانبه أكد الدكتور سامي هاشم، رئيس لجنة التعليم والبحث العلمي بمجلس النواب، متابعة توجيه المخصصات المالية للمكتبة لتنفيذ مشروعاتها خلال السنة المالية.


جريدة المال
منذ 2 أيام
- سياسة
- جريدة المال
رئيس وأعضاء المحكمة الدستورية العليا في زيارة لمكتبة الإسكندرية
استقبل الدكتور أحمد زايد؛ مدير مكتبة الإسكندرية، المستشار بولس فهمي إسكندر، رئيس المحكمة الدستورية العليا في جمهورية مصر العربية، أمس الأول، ووفداً رفيع المستوى من المستشارين أعضاء الجمعية العامة للمحكمة.في مستهل زيارته؛ عقد المستشار رئيس المحكمة الدستورية العليا و المستشارون اجتماعاً مع الدكتور أحمد زايد ومسئولي إدارات المكتبة المختلفة. وفي بداية حديثه؛ رحب الدكتور أحمد زايد بالزائرين واصفًا الزيارة باليوم التاريخي نظرًا للمكانة العالية التي تتمتع بها المحكمة الدستورية العليا، فهي محل تقدير من الشعب المصري بأكمله، ومن خلالها يستمد المجتمع سّمتُه واستمراريته القانونية، وتظل هي الحارث الأمين للمجتمع رغم ما يشهده. وأضاف 'زايد' إن مصر شهدت تغيرات كبرى وعميقة عقب عام ٢٠١١ أثرت على المجتمع الذي كاد أن يسقط لولا وجود المحكمة الدستورية التي ساهمت في تجاوز كل هذه المحن نحو الاستقرار السياسي، حيث لعبت المحكمة ورئيسها دورًا كبيرًا في المرحلة الانتقالية حتى تمكن المجتمع من استعادة تماسكه وانطلق نحو مستقبل أفضل قائم على العدل والمساواة. واختتم 'زايد' إن مكتبة الإسكندرية تعمل في هذا الإطار القائم على نشر قيم التعددية والولاء والتسامح، والإسكندرية في مقدمة المدن التي تشع منها الثقافة والعلم والفن كما كانت في مصر القديمة. ومن جانبه؛ عبر المستشار بولس فهمي إسكندر، عن سعادته بزيارة مكتبة الإسكندرية التي تجمع بين الأصالة والمعاصرة معًا، مشيدًا بمكانة المكتبة والعمل الدؤوب الذي يقوم به جميع العاملين بها للحفاظ عليها وعلى مكانتها الثقافية والعلمية. وقال 'إسكندر' إن مدينة الإسكندرية شهدت أحداث تاريخية بفضل موقعها، فهي العاصمة التاريخية للعالم القديم وكانت تقارع مدن مثل روما وبيزنطة، وفي قلب هذه العاصمة المكتبة القديمة التي كانت بمثابة منارة الإشعاع الفكري للعالم كله في وقت شرذمة الأفكار. وعبر 'إسكندر' عن تقديره لإحترام الشعب المصري للمحكمة الدستورية العليا، قائلًا: 'رغم أن القضاء لا يمدح ولا يذم ولكن نقدر احترام المصري لفكرة العدالة في حد ذاتها، ونشكر المصريين على تقدير دور المحكمة في حماية المواطنة واستقرار الدولة'. واختتم 'إسكندر' كلمته بالتأكيد على تقدير مكانة مكتبة الإسكندرية، مضيفًا 'إن انتقال المحكمة الدستورية العليا بكامل تشكليها محدود للغاية، إلا إلى الأماكن التي يستقر فيها ضمير الوطن مثل مكتبة الإسكندرية'. وعقب ذلك انتقل الوفد إلى جولة تفقدية للمكتبة ومقتنياتها، حيث استمع إلى شرح تفصيلي لتاريخ المكتبة وفكرة إعادة إحيائها وتصميمها المعماري المميز، وتجول في أقسامها تضمن قاعة الإطلاع الرئيسية حيث تعرفوا على المشروعات الرقمية والتكنولوجية والموارد المعرفية، ومتحف الرئيس الراحل أنور السادات والمختلفة ومقتنياتها ومعرض محمد حسنين هيكل، كما حضر الوفد عرض بالبانوراما الحضارية. وحرص رئيس المحكمة الدستورية العليا على الإطلاع على كتب القانون في قسمي؛ الكتب النادرة والأوعية الخاصة وتضم الكتب التي يتم إهداؤها للمكتبة، والكتب الموجودة بقاعة الإطلاع أمام الجمهور. وأهدى زايد رئيس المحكمة الدستورية العليا درع مكتبة الإسكندرية وكتاب ذاكرة الإسكندرية الفوتوغرافية، وبدوره أهدى 'إسكندر' مدير المكتبة درع المحكمة الدستورية العليا، وتمثال ماعت إله الحق والعدل عند قدماء المصريين.


الأنباء
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأنباء
مدير مكتبة الإسكندرية: نسعى باستمرار إلى تطوير الأداء لمواجهة التحديات
القاهرة - هناء السيد قام الشيخ عبدالرحمن بن حمد آل ثاني وزير الثقافة القطري، بإهداء د.أحمد زايد، مدير مكتبة الإسكندرية مجموعة من أحدث الكتب في شتى المعارف والعلوم الإنسانية، والمجلات الثقافية من إصدارات وزارة الثقافة القطرية، تمهيدا لإيداعها في مكتبة الإسكندرية، ولكي تكون في متناول رواد المكتبة وزوارها، من داخل مصر وخارجها. وذلك خلال خلال مشاركة د.أحمد زايد، مدير مكتبة الإسكندرية في ندوة تحت عنوان «دور المؤسسات الثقافية.. من صون المعرفة إلى نشرها» والتي عقدت ضمن برنامج النشاط الثقافي لمعرض الدوحة الدولي للكتاب، الذي تتواصل فعاليات دورته الـ 34 خلال الفترة من 8 إلى 17 مايو في العاصمة القطرية (الدوحة) تحت شعار «من النقش إلى الكتابة». وأكد د.أحمد زايد، مدير مكتبة الإسكندرية أن المكتبة تسعى باستمرار إلى تطوير الأداء في منظومة عملها، لمواجهة التحديات التي تفرضها التكنولوجية المتسارعة، وفي القلب منها تحدي الذكاء الاصطناعي. وشدد د.زايد في كلمته على أهمية الدور الكبير الذي تقوم به المكتبة في صيانة المعرفة الإنسانية، ونشرها وإتاحتها، مشيرا إلى أن صيانة المعرفة لا تتم إلا بتجديدها أولا بأول، وقال إن مكتبة الإسكندرية تحتفظ بذخيرة فريدة من كنوز المعرفة في صور مختلفة منها الكتب الورقية والمحتوى المرقمي والخرائط والمواد التراثية والوثائقية إضافة إلى الصورة المتحفية، ولكنها تعمل على تطوير الأداء ومواكبة الجديد أولا بأول، والتكيف مع التغيرات العالمية والتحديات التي أصبحت تفرضها قوى العولمة الجديدة.


جريدة المال
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- جريدة المال
مكتبة الإسكندرية تطرح رؤى بيئية جديدة فى معرض الاستدامة العربى
تُشارك مكتبة الإسكندرية من خلال برنامج دراسات التنمية المستدامة وبناء قدرات الشباب ودعم العلاقات الأفريقية التابع لقطاع البحث الأكاديمي، في النسخة الأولى من المعرض العربي للاستدامة، والذي يُقام في الفترة من 18 إلى 20 مايو الحالى بأحد الفنادق بالقاهرة الجديدة، بتنظيم من تحالف شركاء جامعة الدول العربية للاستدامة، وتحت رعاية جامعة الدول العربية.ويمثل هذا المعرض ملتقى إقليميًا رفيع المستوى يجمع نخبة من ممثلي الحكومات، والمؤسسات الأكاديمية، والمنظمات الدولية، والشركات الرائدة، لتبادل الخبرات واستعراض أفضل الممارسات في مجالات الاقتصاد الأخضر، والتقنيات النظيفة، والحوكمة البيئية، والتنمية الشاملة.وأكد الدكتور أحمد زايد؛ مدير مكتبة الإسكندرية، حرص المكتبة على هذه الفعاليات لأهميتها في تعزيز الوعي حول ضرورة التحول إلى اقتصاد أكثر استدامة. وتُعد مكتبة الإسكندرية أحد المراكز الرائدة في نشر المعرفة والمساهمة في دعم وتقديم حلول مبتكرة لمواجهة التحديات البيئية التي يواجهها العالم في الوقت الراهن، وأشار الدكتور أحمد زايد إلى أهمية تكامل الجهود بين المؤسسات التعليمية، والبحثية، والقطاع الخاص والحكومات من أجل تحقيق أهداف التنمية المستدامة، مؤكداً على أن الاقتصاد الأخضر هو المستقبل الذي يجب أن نعتمد عليه لضمان استدامة الموارد للأجيال القادمة. من جانبها، أوضحت الوزير المفوض الدكتورة ندى العجيزي، مدير إدارة التنمية المستدامة والتعاون الدولي بجامعة الدول العربية، أن المعرض العربي للاستدامة يُعد نقطة انطلاق جديدة نحو تعزيز العمل العربي المشترك في مجالات البيئة والتنمية، بما يساهم في بناء رؤى مشتركة، وتحفيز التعاون المؤسسي لتبادل التجارب الناجحة وتطوير حلول مبتكرة قابلة للتطبيق في مختلف الدول العربية. وفي هذا السياق، صرّح مصطفى عثمان، المنسق العام لتحالف شركاء جامعة الدول العربية للاستدامة، قائلاً: 'يمثل المعرض العربي للاستدامة خطوة فارقة نحو مستقبل عربي أكثر وعيًا واستعدادًا للتحولات البيئية والاقتصادية. وقال عثمان : نحن لا ننظّم فعالية تقليدية، بل نُطلق منصة حقيقية للتغيير، وحوارًا مفتوحًا بين الفكر والممارسة، يجمع بين العقول المؤثرة والجهات الفاعلة في مسيرة التنمية المستدامة. إن مؤسسات كبرى مثل مكتبة الإسكندرية تمثل نموذجًا يُحتذى به في ربط المعرفة بالفعل، وفي قيادة التحول نحو اقتصاد أخضر يعكس طموحات شعوبنا العربية، ومن خلال هذا المعرض، نؤكد أن التكاتف والتكامل الإقليمي لم يعد خيارًا بل ضرورة لمستقبلٍ أكثر توازنًا وازدهارًا.'وتُشارك مكتبة الإسكندرية بجلسة علمية متخصصة ضمن فعاليات المعرض بعنوان: 'الآفاق الجديدة لمستقبل الاقتصاد الأخضر'، والتي تتناول أبرز الاتجاهات العالمية في التحول نحو الاقتصاد المستدام، وتسلّط الضوء على فرص وتحديات تطبيق السياسات الخضراء، مع استعراض تجارب ناجحة في مجال الابتكار البيئي، ودور الاقتصاد الأخضر في تحقيق التنمية المستدامة على المستويين الإقليمي والدولي.