أحدث الأخبار مع #أحمدأمينالمدني


الاتحاد
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الاتحاد
«مكتبات الشارقة» تفتتح معرض «عدسة البدايات الأدبية» احتفاءً بمئوية تأسيسها
الشارقة (وام) افتتحت مكتبات الشارقة معرض «عدسة البدايات الأدبية» الليلة الماضية بمنطقة الجرينة، ويستمر حتى 4 مايو المقبل، بالتعاون مع اتحاد كتاب وأدباء الإمارات، وذلك ضمن برنامج الفعاليات التي تنظمها «مكتبات الشارقة» بمناسبة مرور مائة عام على تأسيس أول مكتبة عامة في الإمارة.يسلط المعرض الضوء على مسيرة خمسة من أبرز الأدباء الإماراتيين هم: أحمد أمين المدني وحبيب الصايغ ومريم جمعة فرج وأحمد راشد ثاني وسالم الحتاوي، وذلك من خلال عرض سيرهم الذاتية وإصداراتهم الأولى، بهدف تقديم تجاربهم التي انطلقوا بها في عالم الأدب والكتابة للجمهور، وإبراز إسهاماتهم في المشهد الثقافي لدولة الإمارات، بما يعزز حضور هذه النماذج الملهمة في الذاكرة الأدبية للمجتمع، وتقديمها للأجيال الصاعدة قدوة في القراءة والكتابة والإبداع. ويتضمن المعرض ركناً خاصاً يمكّن الزوار من استخدام آلة كاتبة قديمة لكتابة رسائل تشجيعية تحث على القراءة، بما يضفي طابعاً شخصياً وتفاعلياً على التجربة ويعمّق العلاقة بين الجمهور والأدب. ويضم المعرض مقهى ثقافياً مصغّراً يمنح الزائرين تجربة ثقافية متكاملة تجمع بين الاستكشاف والتأمل، والاستمتاع بأجواء أدبية حافلة بالإلهام. وذكرت إيمان بوشليبي، مديرة إدارة مكتبات الشارقة، إن تسليط الضوء على هؤلاء الكتّاب وتكريم نتاجهم ومسيرتهم يمثل استذكاراً لدورهم وإسهاماتهم، ودعوة مفتوحة للأجيال الجديدة لأخذ زمام المبادرة والانخراط في مشروع معرفي مستدام يستمد جذوره من تاريخ غني، ويصوغ مستقبلاً نفخر به ونعتز برواده.


البيان
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- البيان
«مكتبات الشارقة» تفتتح معرض «عدسة البدايات الأدبية»
افتتحت مكتبات الشارقة معرض «عدسة البدايات الأدبية» في «مول 06»، أول من أمس، بمنطقة الجرينة، ويستمر حتى 4 مايو المقبل، بالتعاون مع اتحاد كتاب وأدباء الإمارات، وذلك ضمن برنامج الفعاليات التي تنظمها «مكتبات الشارقة»، بمناسبة مرور مائة عام على تأسيس أول مكتبة عامة في الإمارة. يسلط المعرض الضوء على مسيرة خمسة من أبرز الأدباء الإماراتيين هم: أحمد أمين المدني وحبيب الصايغ ومريم جمعة فرج وأحمد راشد ثاني وسالم الحتاوي، من خلال عرض سيرهم الذاتية وإصداراتهم الأولى، بهدف تقديم تجاربهم، التي انطلقوا بها في عالم الأدب والكتابة للجمهور. وإبراز إسهاماتهم في المشهد الثقافي لدولة الإمارات، بما يعزز حضور هذه النماذج الملهمة في الذاكرة الأدبية للمجتمع، وتقديمها للأجيال الصاعدة قدوة في القراءة والكتابة والإبداع. ويتضمن المعرض ركناً خاصاً يمكّن الزوار من استخدام آلة كاتبة قديمة لكتابة رسائل تشجيعية تحث على القراءة، بما يضفي طابعاً شخصياً وتفاعلياً على التجربة، ويعمق العلاقة بين الجمهور والأدب. ويضم المعرض مقهى ثقافياً مصغراً يمنح الزائرين تجربة ثقافية متكاملة تجمع بين الاستكشاف والتأمل والاستمتاع بأجواء أدبية حافلة بالإلهام. وذكرت إيمان بوشليبي، مديرة إدارة مكتبات الشارقة، إن تسليط الضوء على هؤلاء الكتّاب وتكريم نتاجهم ومسيرتهم يمثل استذكاراً لدورهم وإسهاماتهم ودعوة مفتوحة للأجيال الجديدة لأخذ زمام المبادرة، والانخراط في مشروع معرفي مستدام، يستمد جذوره من تاريخ غني، ويصوغ مستقبلاً نفخر به، ونعتز برواده.