أحدث الأخبار مع #أحمدالجابر،


مباشر
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- مباشر
الإمارات واليابان تعلنان شراكة جديدة بمجال توريد الغاز الطبيعي المسال
أبوظبي - مباشر: أعلنت دولة الإمارات العربية المتحدة واليابان اتفاقية بيع لتوريد 0.6 مليون طن سنوياً من الغاز من مشروع الرويس للغاز الطبيعي المسال منخفض الانبعاثات بين شركة أدنوك للغاز وشركة ميتسوي، لمدة 15 عاماً. ووفقاً لوكالة الأنباء الإماراتية "وام"، تدعم الاتفاقية تطوير الشراكات الإماراتية اليابانية في مجال الطاقة، وتعزز مكانة أدنوك كمساهم رئيسي في ضمان أمن الطاقة العالمي عبر توفير إمدادات موثوقة من الوقود منخفض الكربون. جاء الإعلان عن الاتفاقية خلال زيارة عمل يقوم بها سلطان أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة والمبعوث الخاص لليابان، إلى اليابان خلال الفترة من13 إلى 16 أبريل الجاري، ترأس خلالها جانب الإمارات في الاجتماع الوزاري الثاني للشراكة الاستراتيجية الشاملة بين البلدين، وأجرى عدداً من اللقاءات الثنائية مع مسؤولين في الحكومة اليابانية إلى جانب بعض الشركاء من القطاع الخاص. ورحّب وزير الاقتصاد والتجارة والصناعة الياباني بوصول شحنة الأمونيا منخفضة الكربون التي تم إنتاجها في أبوظبي من قبل شركة "فيرتيغلوب" باستخدام تقنيات"التقاط الكربون وتخزينه"، وتوريدها عبر أدنوك، والتي سيتم استخدامها لتوليد الكهرباء النظيفة في اليابان من خلال أول توربين في العالم يعمل بالكامل بالأمونيا. وتم خلال الزيارة بحث مستجدات تنفيذ المشاريع والبرامج والمبادرات المشتركة، إضافة إلى سبل توسيع آفاق التعاون الثنائي في مختلف المجالات ذات الاهتمام المشترك، وقد شملت مناقشات الاجتماع الوزاري مخرجات الأعمال للمحاور الرئيسية بما فيها: التجارة، والاستثمار، والطاقة، والصناعة. والتقى سلطان أحمد الجابر الرؤساء التنفيذيين لكل من بنك اليابان للتعاون الدولي، وشركات "ميتسوي"، و"إنبكس"، و"جيرا"، و"ميتسوبيشي"، حيث تم بحث سبل تعزيز الشراكات القائمة واستكشاف فرص جديدة للتعاون بين القطاع الخاص في البلدين.


مباشر
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- مباشر
الإمارات واليابان تعلنان عن شراكة جديدة بمجال توريد الغاز الطبيعي المسال
أبوظبي - مباشر: أعلنت دولة الإمارات العربية المتحدة واليابان عن اتفاقية بيع لتوريد 0.6 مليون طن سنوياً من الغاز من مشروع الرويس للغاز الطبيعي المسال منخفض الانبعاثات بين شركة أدنوك للغاز وشركة ميتسوي، لمدة 15 عاماً. ووفقا لوكالة الأنباء الإماراتية وام، تدعم الاتفاقية تطوير الشراكات الإماراتية اليابانية في مجال الطاقة، وتعزز مكانة أدنوك كمساهم رئيسي في ضمان أمن الطاقة العالمي عبر توفير إمدادات موثوقة من الوقود منخفض الكربون. جاء الإعلان عن الاتفاقية خلال زيارة عمل يقوم بها سلطان أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة والمبعوث الخاص لليابان، إلى اليابان خلال الفترة من13 إلى 16 أبريل الجاري، ترأس خلالها جانب الإمارات في الاجتماع الوزاري الثاني للشراكة الاستراتيجية الشاملة بين البلدين، وأجرى عدداً من اللقاءات الثنائية مع مسؤولين في الحكومة اليابانية إلى جانب بعض الشركاء من القطاع الخاص. ورحب وزير الاقتصاد والتجارة والصناعة الياباني بوصول شحنة الأمونيا منخفضة الكربون التي تم إنتاجها في أبوظبي من قبل شركة "فيرتيغلوب" باستخدام تقنيات"التقاط الكربون وتخزينه"، وتوريدها عبر أدنوك، والتي سيتم استخدامها لتوليد الكهرباء النظيفة في اليابان من خلال أول توربين في العالم يعمل بالكامل بالأمونيا. وتم خلال الزيارة بحث مستجدات تنفيذ المشاريع والبرامج والمبادرات المشتركة، إضافة إلى سبل توسيع آفاق التعاون الثنائي في مختلف المجالات ذات الاهتمام المشترك، وقد شملت مناقشات الاجتماع الوزاري مخرجات الأعمال للمحاور الرئيسية بما فيها: التجارة، والاستثمار، والطاقة، والصناعة. والتقى سلطان أحمد الجابر بالرؤساء التنفيذيين لكل من بنك اليابان للتعاون الدولي، وشركات "ميتسوي"، و"إنبكس"، و"جيرا"، و"ميتسوبيشي"، حيث تم بحث سبل تعزيز الشراكات القائمة واستكشاف فرص جديدة للتعاون بين القطاع الخاص في البلدين.


أرقام
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
الإمارات واليابان تعلنان عن شراكة جديدة في مجال توريد الغاز الطبيعي المسال
علم الإمارات العربية المتحدة أعلنت دولة الإمارات العربية المتحدة واليابان عن اتفاقية بيع لتوريد 0.6 مليون طن سنوياً من الغاز من مشروع الرويس للغاز الطبيعي المسال منخفض الانبعاثات بين شركة أدنوك للغاز وشركة ميتسوي، لمدة 15 عاماً. ووفقا لوكالة الأنباء الإماراتية وام، تدعم الاتفاقية تطوير الشراكات الإماراتية اليابانية في مجال الطاقة، ويعزز مكانة أدنوك كمساهم رئيسي في ضمان أمن الطاقة العالمي عبر توفير إمدادات موثوقة من الوقود منخفض الكربون. جاء الاعلان عن الاتفاقية خلال زيارة عمل التي يقوم بها سلطان أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة والمبعوث الخاص لليابان، إلى اليابان خلال الفترة من13 إلى 16 أبريل الجاري، ترأس خلالها جانب الإمارات في الاجتماع الوزاري الثاني للشراكة الاستراتيجية الشاملة بين البلدين، وأجرى عدداً من اللقاءات الثنائية مع مسؤولين في الحكومة اليابانية إلى جانب بعض الشركاء من القطاع الخاص. ورحب وزير الاقتصاد والتجارة والصناعة الياباني بوصول شحنة الأمونيا منخفضة الكربون التي تم انتاجها في أبوظبي من قبل شركة "فيرتيغلوب" باستخدام تقنيات"التقاط الكربون وتخزينه"، وتوريدها عبر أدنوك، والتي سيتم استخدامها لتوليد الكهرباء النظيفة في اليابان من خلال أول توربين في العالم يعمل بالكامل بالأمونيا. وتم خلال الزيارة بحث مستجدات تنفيذ المشاريع والبرامج والمبادرات المشتركة، إضافة إلى سبل توسيع آفاق التعاون الثنائي في مختلف المجالات ذات الاهتمام المشترك، وقد شملت مناقشات الاجتماع الوزاري مخرجات الأعمال للمحاور الرئيسية بما فيها: التجارة، والاستثمار، والطاقة، والصناعة. والتقى سلطان أحمد الجابر بالرؤساء التنفيذيين لكل من بنك اليابان للتعاون الدولي، وشركات "ميتسوي"، و"إنبكس"، و"جيرا"، و"ميتسوبيشي"، حيث تم بحث سبل تعزيز الشراكات القائمة واستكشاف فرص جديدة للتعاون بين القطاع الخاص في البلدين.


صحيفة سبق
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة سبق
الغواص "الجابر".. من كلية الطب إلى أعماق البحار ورحلة محفوفة بالمخاطر وهذه هي قصته
كشف الغواص أحمد الجابر، الذي يعد واحدًا من أوائل السعوديين الذين عملوا في الغوص التشبعي داخل أرامكو، عن تفاصيل مسيرته ورحلته المهنية في مجال الغوص، بدءًا من قراره الجريء بترك كلية الطب، مرورًا بأول راتب تقاضاه، وحتى مواجهته أخطر التحديات تحت الماء. بداية الطريق.. من كلية الطب إلى الغوص كان أحمد الجابر طالبًا في كلية الطب تحقيقًاً لرغبة والديه، لكن مقطع فيديو غيّر مسار حياته، حيث اكتشف أن رواتب الغواصين تصل إلى 30 ألف دولار. كان حلمه في ذلك الوقت بسيطًا: شراء سيارة "ونيت داتسون"، لكنه قرر خوض مغامرة غير مسبوقة. سافر إلى جنوب إفريقيا بعد أن جمع تكاليف دراسته بالغوص، رغم معارضة أسرته، وعمل كسائق أجرة على سيارة والده لتوفير المبلغ المتبقي. كشف الجابر خلال حديثه في برنامج الليوان مع الإعلامي عبدالله المديفر، أن أول راتب تقاضاه في حياته كان 45 ألف ريال، وكان عمره حينها 19 عامًا، ثم تطورت مسيرته ليصل أول راتب له في الغوص التشبعي إلى 150 ألف ريال. وكان أول ما اشتراه هو سيارة فيراري. لكنه سرعان ما أدرك أن هذه المهنة ليست مجرد أرقام مغرية، بل مليئة بالتحديات، حيث تعرض خلال عمله لمواقف كادت تودي بحياته، منها الصعقات الكهربائية التي واجهها خلال أربع سنوات من العمل في اللحام تحت الماء، حيث تصل شدة الكهرباء إلى 400 فولت. أعماق خطيرة.. ومهمة في بئر زمزم تحدث الجابر عن الغوص على عمق 147 مترًا، حيث يتقلص حجم الرئة ليصبح بحجم "فص التمرة". كما وصف تجربته في بئر زمزم، مشيرًا إلى أن مياهه فريدة ولم يجد لها مثيلًا في أي مكان آخر في العالم. نجاة من الموت بمعجزة في أول تجربة غوص له، كاد أن يفقد حياته عندما مرت سفينة ضخمة فوق القارب الذي كان يغوص منه، حيث اضطر إلى الصعود بسرعة، وعندما وصل إلى القارب وجد زملاءه في حالة صدمة، بينما رئيسه الكندي كان يبكي لشعوره بالذنب . بعد عشر سنوات من الخبرة، أدرك مدى خطورة محركات السفن التي يمكنها سحب الإنسان وتحويله إلى قطع صغيرة من اللحم المفروم. وفاة زميل وتعويض 20 مليون دولار في إحدى مهام الغوص، فقد أحد زملائه حياته أثناء فحص تسرب في أحد أنابيب البترول، حيث كان الضغط عاليًا جدًا، مما أدى إلى كارثة بيئية. عائلة الغواص المتوفى حصلت على تعويض بقيمة 20 مليون دولار، وهو ما يؤكد أن الغواصين التشبعيين لديهم أغلى تأمين في العالم. رحلة إلى خليج المكسيك.. وراتب بالملايين روى الجابر تفاصيل إحدى أصعب مهامه في خليج المكسيك، حيث حصل على مليون ونصف المليون ريال خلال سبعة أشهر، في مهمة ربط منصتين بتروليتين عائمتين، وهي من أصعب المهام في هذا المجال. يعتبر الجابر واحدًا من أوائل السعوديين الذين عملوا في الغوص التشبعي داخل أرامكو، حيث كان الفريق مكونًا من شخصين فقط، بينما لا يتجاوز عدد الغواصين التشبعيين حول العالم 1500 غواص، واليوم يوجد في السعودية أربعة غواصين فقط في هذا المجال. يقول الجابر: "أشعر وكأن الله خلقني للغوص والعبادة، وأتعايش مع الخطر، وأفضل الموت في البحر على الموت في الفراش"، مؤكدًا أنه لا يريد أن يموت في حالة خمول، بل وهو يمارس شغفه. ويعدّ الغوص التشبعي من أخطر المهن في العالم، حيث يعمل الغواصون في بيئات قاسية تحت ضغط هائل، لكن بالنسبة لأحمد الجابر، فإن المخاطر لم تكن سوى جزء من حلمه الذي صنعه بيده، ليصبح أحد أبرز الأسماء في هذا المجال.


حضرموت نت
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- حضرموت نت
اخبار السعودية : الغواص "الجابر".. من كلية الطب إلى أعماق البحار ورحلة محفوفة بالمخاطر وهذه هي قصته
كشف الغواص أحمد الجابر، الذي يعد واحدًا من أوائل السعوديين الذين عملوا في الغوص التشبعي داخل أرامكو، عن تفاصيل مسيرته ورحلته المهنية في مجال الغوص، بدءًا من قراره الجريء بترك كلية الطب، مرورًا بأول راتب تقاضاه، وحتى مواجهته أخطر التحديات تحت الماء. بداية الطريق.. من كلية الطب إلى الغوص كان أحمد الجابر طالبًا في كلية الطب تحقيقًاً لرغبة والديه، لكن مقطع فيديو غيّر مسار حياته، حيث اكتشف أن رواتب الغواصين تصل إلى 30 ألف دولار. كان حلمه في ذلك الوقت بسيطًا: شراء سيارة 'ونيت داتسون'، لكنه قرر خوض مغامرة غير مسبوقة. سافر إلى جنوب إفريقيا بعد أن جمع تكاليف دراسته بالغوص، رغم معارضة أسرته، وعمل كسائق أجرة على سيارة والده لتوفير المبلغ المتبقي. راتب خيالي.. وعمل محفوف بالمخاطر كشف الجابر خلال حديثه في برنامج الليوان مع الإعلامي عبدالله المديفر، أن أول راتب تقاضاه في حياته كان 45 ألف ريال، وكان عمره حينها 19 عامًا، ثم تطورت مسيرته ليصل أول راتب له في الغوص التشبعي إلى 150 ألف ريال. وكان أول ما اشتراه هو سيارة فيراري. لكنه سرعان ما أدرك أن هذه المهنة ليست مجرد أرقام مغرية، بل مليئة بالتحديات، حيث تعرض خلال عمله لمواقف كادت تودي بحياته، منها الصعقات الكهربائية التي واجهها خلال أربع سنوات من العمل في اللحام تحت الماء، حيث تصل شدة الكهرباء إلى 400 فولت. أعماق خطيرة.. ومهمة في بئر زمزم تحدث الجابر عن الغوص على عمق 147 مترًا، حيث يتقلص حجم الرئة ليصبح بحجم 'فص التمرة'. كما وصف تجربته في بئر زمزم، مشيرًا إلى أن مياهه فريدة ولم يجد لها مثيلًا في أي مكان آخر في العالم. نجاة من الموت بمعجزة في أول تجربة غوص له، كاد أن يفقد حياته عندما مرت سفينة ضخمة فوق القارب الذي كان يغوص منه، حيث اضطر إلى الصعود بسرعة، وعندما وصل إلى القارب وجد زملاءه في حالة صدمة، بينما رئيسه الكندي كان يبكي لشعوره بالذنب . بعد عشر سنوات من الخبرة، أدرك مدى خطورة محركات السفن التي يمكنها سحب الإنسان وتحويله إلى قطع صغيرة من اللحم المفروم. وفاة زميل وتعويض 20 مليون دولار في إحدى مهام الغوص، فقد أحد زملائه حياته أثناء فحص تسرب في أحد أنابيب البترول، حيث كان الضغط عاليًا جدًا، مما أدى إلى كارثة بيئية. عائلة الغواص المتوفى حصلت على تعويض بقيمة 20 مليون دولار، وهو ما يؤكد أن الغواصين التشبعيين لديهم أغلى تأمين في العالم. رحلة إلى خليج المكسيك.. وراتب بالملايين روى الجابر تفاصيل إحدى أصعب مهامه في خليج المكسيك، حيث حصل على مليون ونصف المليون ريال خلال سبعة أشهر، في مهمة ربط منصتين بتروليتين عائمتين، وهي من أصعب المهام في هذا المجال. أول فريق سعودي للغوص التشبعي يعتبر الجابر واحدًا من أوائل السعوديين الذين عملوا في الغوص التشبعي داخل أرامكو، حيث كان الفريق مكونًا من شخصين فقط، بينما لا يتجاوز عدد الغواصين التشبعيين حول العالم 1500 غواص، واليوم يوجد في السعودية أربعة غواصين فقط في هذا المجال. بين الغوص والعبادة.. والموت في البحر يقول الجابر: 'أشعر وكأن الله خلقني للغوص والعبادة، وأتعايش مع الخطر، وأفضل الموت في البحر على الموت في الفراش'، مؤكدًا أنه لا يريد أن يموت في حالة خمول، بل وهو يمارس شغفه. ويعدّ الغوص التشبعي من أخطر المهن في العالم، حيث يعمل الغواصون في بيئات قاسية تحت ضغط هائل، لكن بالنسبة لأحمد الجابر، فإن المخاطر لم تكن سوى جزء من حلمه الذي صنعه بيده، ليصبح أحد أبرز الأسماء في هذا المجال. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.