logo
#

أحدث الأخبار مع #أحمدالشرع؛

الشرعية.. إهانات لكرامتها وتجاهل سياسي تام لها وتقزيم "لدورها"
الشرعية.. إهانات لكرامتها وتجاهل سياسي تام لها وتقزيم "لدورها"

يمرس

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • يمرس

الشرعية.. إهانات لكرامتها وتجاهل سياسي تام لها وتقزيم "لدورها"

وهي التي لم يوضع لها أي إعتبار يتناسب وخطورة الأوضاع في اليمن وإرتباطه الوثيق بالمنطقة وأوضاعها الأمنية وتطور الأحداث الخطيرة فيها وبمستقبلها عموما؟ في الوقت الذي حرص فيه ترامب على اللقاء برئيس سوريا الجديد أحمد الشرع؛ وهو الذي كانت قد وضعت أمريكا مكافأة بمبلغ عشرة مليون دولار لمن يدلي بمعلومات عنه بصفته إرهابيا ومطلوب لها؛ قبل أن تلغي ذلك بعد شهرين من من وصوله لكرسي السلطة في دمشق؛ وكأن (الشرعية اليمنية) غير معنية بمصير وهموم المنطقة وبكل ما دار في لقاءات الرياض؛ ولا تمثل شيئا وهي فعلا كذلك مع الأسف الشديد. ونعتقد بأن ذلك نتيجة طبيعية ومنطقية لفشل هذه (الشرعية) التي لم تستطع خلال الفترة الماضية من تحقيق أية نجاحات تذكر؛ حتى تبرر وجودها وشرعيتها؛ بل أن كل ما كان بمقدورها عمله هو الفشل والفساد وتعطيل عجلة الحياة الطبيعية المستقرة ولو بالحد الأدنى في الجنوب المحرر؛ وقد نجحت وأبدعت في ذلك كثيرا. لقد بات مؤكدا وبشهادة التجربة العملية منذ عام 2015م؛ بأن الشرعية قد أرتكبت الخطأ التاريخي الكبير الذي وقعت فيه وأفقدها دورها وقيدت نفسها به؛ والمتمثل بتعليق سيادة اليمن الوطنية (طوعا) وجعلتها رهينة (مؤقتة) لدى التحالف؛ وبحجة الشراكة في الحرب ضد الانقلاب؛ مع أن الرياض وهي مركز وعاصمة قرار عاصفة الحزم قد فتحت الحوار المباشر مع الإنقلابيين في صنعاء عاصمة الإنقلاب. ومبررة موقفها كذلك بخضوع اليمن لأحكام الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة؛ وقد كان ذلك بالنسبة لها أكبر حجة أقنعت بها نفسها للهروب من مسؤوليتها؛ وأسهل طريق للحفاظ على (شرعيتها) وتمتعها بمنافعها وإمتيازاتها المادية الضخمة؛ وبأضوائها وما يستلزم ذلك من وسائل (الديكور البروتوكولي والمراسيمي)؛ وتصدرها لنشرات الأخبار والحضور الإعلامي الباهت والفاقد لأي مضمون غير إستعراض الصفات والألقاب (الرنانة). ولذلك ولغيره من العوامل والأسباب التي تثبت للشعب بأنه يفتقد لوجود قيادة تلبي إحتياجاته وتدافع عن مصالحه وكرامته وسيادته؛ غير أن يطالب برحيلها فورا ومغادرة المشهد العبثي الذي كانت هي البطل الأول في صناعته ولحسابات خاصة وخاطئة؛ وعمدته بأفعالها المدانة تاريخيا وشعبيا. لقد حان الوقت لأن يكون للتحالف رأيه وقراره بشأن الموقف من هذه (الشرعية) التي أصبحت عبئا ثقيلا عليه؛ وهي قبل ذلك كارثة على الشعب الذي تدعي تمثيلة؛ حتى لا يتحمل وحده كامل المسؤولية عن كل ما حل بالشعب وما تعرض له خلال سنوات عشر وعلى كل المستويات؛ هي عمر هذه الشرعية؛ وهو الذي جعل من نفسه مدافعا عنها؛ ومنح نفسه صفة (تحالف دعم الشرعية). ونعتقد بأن إعادة ترتيب وضعها وهيكلتها مجددا لم يعد مفيدا ولن يكون حلا لأزمة (الشرعية المزمنة)؛ إذا ما أخذنا كل المعطيات على الأرض بعين الاعتبار. فالشعب في الجنوب لم يعد لديه شيئا من رفاهية الوقت حتى ينتظر عملية التسوية المؤجلة؛ وسيكون له قراره الوطني الذي يحمي به مصالحه ويحقق أهدافه وتطلعاته الوطنية المستقلة؛ وينقذ نفسه من جحيم الواقع الذي فرض عليه ويعيشه بمرارة وألم.

سوريا.. الشرع يجري زيارته الأولى إلى الإمارات برفقة وزير الخارجية
سوريا.. الشرع يجري زيارته الأولى إلى الإمارات برفقة وزير الخارجية

صحيفة سبق

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صحيفة سبق

سوريا.. الشرع يجري زيارته الأولى إلى الإمارات برفقة وزير الخارجية

توجّه الرئيس السوري أحمد الشرع؛ يرافقه وزير خارجيته أسعد الشيباني؛ إلى الإمارات، اليوم الأحد، في أول زيارة إلى الإمارات منذ تنصيبه. وكتب وزير الخارجية الشيباني؛ عبر منصة "إكس" مرفقاً صورته مع الرئيس الشرع على متن الطائرة: "في طريقنا إلى دولة الإمارات العربية المتحدة، نحمل تطلعات شعبنا وآماله، ونسعى إلى تعزيز علاقات الأخوة والتعاون مع أشقائنا، بما يخدم مصالح شعبينا ويعزّز الروابط التاريخية بين بلدينا". وقالت وكالة الأنباء السورية الرسمية "سانا": "رئيس الجمهورية أحمد الشرع؛ ووزير الخارجية أسعد الشيباني؛ يتوجّهان إلى دولة الإمارات العربية المتحدة؛ لبحث عديدٍ من القضايا المشتركة بين الدولتَيْن". وكان الشرع؛ قد زار ثلاث دول عربية منذ تسلُّمه الرئاسة، هي: السعودية والأردن ومصر. كما سبق أن زار أمير قطر، تميم بن حمد؛ سوريا، في يناير الماضي؛ ليكون أول زعيم عربي يزور دمشق بعد سقوط نظام الأسد.

اخبار السعودية : اتفاقُ "الشرع" و"عبدي".. عقدٌ تاريخيٌّ يُرسي الوحدة والاستقرار في سوريا
اخبار السعودية : اتفاقُ "الشرع" و"عبدي".. عقدٌ تاريخيٌّ يُرسي الوحدة والاستقرار في سوريا

حضرموت نت

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • حضرموت نت

اخبار السعودية : اتفاقُ "الشرع" و"عبدي".. عقدٌ تاريخيٌّ يُرسي الوحدة والاستقرار في سوريا

في قاعة مُزيَّنة بعَلَم سوريا الموحَّد، التقت أيادٍ كانت مُتنافرةً لسنواتٍ؛ مصافحةٌ بين الرئيس السوري أحمد الشرع؛ وقائد قوات سوريا الديمقراطية مظلوم عبدي؛ تُعلن فصلاً جديداً في تاريخ البلاد. اتفاقٌ غير مسبوق يهدف إلى دمج المؤسسات العسكرية والمدنية التابعة للقوات الكردية مع هياكل الدولة، وسط آمالٍ بتحقيق الاستقرار وإنهاء سنوات من التشرذم. مكاسب إستراتيجية الاتفاق، الذي أُعلن في دمشق أمس، يُعَدُّ خطوةً جوهريةً لتعزيز الوحدة الوطنية، بموجب بنوده، ستندمج المعابر الحدودية والمطارات وحقول النفط في الشمال الشرقي -الخاضع لسيطرة قوات سوريا الديمقراطية 'قسد'- مع إدارة الدولة المركزية. هذا التكامل قد يُنهي عقوداً من الإدارة المُجزَّأة للموارد، ويُعزّز فرص إعادة الإعمار في مناطق دمّرها الصراع. ومن أبرز مكاسب الصفقة تعهّد قوات سوريا الديمقراطية بمحاربة بقايا نظام بشار الأسد؛ ما يُخفّف من حدّة التوترات في غرب سوريا، حيث تشهد المناطق العلوية أعمال عنفٍ مُتصاعدة. والتحالف الجديد يُشكّل درعاً واقية ضدّ محاولات إثارة الفتنة، وفقاً لتصريحات الرئاسة السورية. تحديات مُعلَّقة عبدي؛ وصف الاتفاق في منشوره على 'إكس'، بأنه 'بوابة لسوريا جديدة'، مُشيراً إلى أن التعاون مع دمشق سيسرّع المرحلة الانتقالية نحو العدالة، لكن التحدّي الأكبر يكمُن في تفاصيل الدمج العسكري، التي لم تُحدّد بعد. وعلى الرغم من التفاؤل الرسمي، إلا أن عقبات تظل قائمة؛ فالحكومة المؤقتة ترفض انضمام القوات الكردية ككتلةٍ موحَّدة إلى الجيش، بينما ترفض تركيا أيَّ تعزيزٍ للنفوذ الكردي على حدودها. رؤيةٌ شاملة في مقابلةٍ مع 'رويترز'، أكَّد الشرع؛ أن 'العقوبات ستطول كل مَن يهدّد الوحدة الوطنية'، وهذا التصريح يهدف إلى طمأنة السوريين بأن الصفقة ليست مجرد تحالفٍ تكتيكي؛ بل خطوة نحو مصالحةٍ شاملة. والاتفاق يُشكّل ضربةً قاضيةً لإرث نظام الأسد، الذي هرب إلى روسيا بعد سقوطه في ديسمبر الماضي. فاندماج القوات الكردية -المدعومة أمريكياً سابقاً- مع الدولة قد يُغيّر ديناميكيات الصراع الإقليمي. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store