أحدث الأخبار مع #أحمدالطلحي
مصر اليوم
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- مصر اليوم
الصلاة فى هذا المكان تنجي من النار وتبرئ من النفاق
قال الشيخ أحمد الطلحي ، الداعية الإسلامي، إن الأحاديث النبوية الشريفة ليست مجرد أقوال، بل هي محطات نورانية تهدي الإنسان وتغير حياته، مشيرًا إلى أن بعض الناس قد يحلم بسماع كلمات النبي ﷺ في منامه، لأن في حديثه صلى الله عليه وآله وسلم حياةً للقلوب ونورًا للأبصار. وأشار الطلحي خلال فتوى له، اليوم الخميس، إلى حديث النبي ﷺ: 'لا تُشدّ الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد: المسجد الحرام، والمسجد الأقصى، ومسجدي هذا'. موضحًا أن العلماء بيّنوا أن هذا التقييد يدل على خصوصية وفضل هذه المساجد الثلاثة، حيث تُضاعف فيها الأعمال الصالحة ويُرجى فيها القَبول والرحمة. وأردف: 'مسجد النبي صلى الله عليه وسلم له مكانة عظيمة، ففيه الروضة الشريفة التي قال عنها النبي: ما بين بيتي ومنبري روضة من رياض الجنة، بل إن الجنة نفسها تتنعم برسول الله، كما نتنعم نحن بها، وهذا من علو مقامه عند ربه'. كما لفت الطلحي إلى فضل الصلاة في المسجد النبوي، مستشهدًا بقول النبي صلى الله عليه وسلم: 'صلاةٌ في مسجدي هذا خيرٌ من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام'، مؤكدا أن هذه الخصوصية تدفع المسلمين إلى الشوق لزيارة مسجد الحبيب ﷺ والصلاة فيه. وأوضح أن من فضل الله على من يزور المسجد النبوي، أن النبي ﷺ قال: 'من صلى في… ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة خبرك نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من خبرك نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
أخبار مصر
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- أخبار مصر
الشيخ أحمد الطلحي للحجاج: سيدنا النبي حي في روضته
الشيخ أحمد الطلحي للحجاج: سيدنا النبي حي في روضته قال الشيخ أحمد الطلحي، الداعية الإسلامي، إن زيارة الحبيب الأعظم والنبي الأفخم صلى الله عليه وسلم ليست مجرد محطة في رحلة الحج أو العمرة، بل هي شرف عظيم ومقام رفيع يُمنح لمن اشتاقت روحه وصدق قلبه وتطهرت نيته.وأضاف الطلحي، خلال برنامج 'مع الناس'، المذاع على قناة' الناس': اجفاك إن زرته في روضه، فكانما قد زرته حيًا.. فيا طوباك، فإذا بلغت الدار دار المصطفى، دار الحنيف ودار من أحياك، فاحمد وكبّر واسجد شكرًا لمن أولاك فضلًا منهما أولاك.وتابع: كل من يشهد أن لا إله إلا الله، وأن محمدًا رسول الله، تهفو روحه إلى المدينة النبوية، إلى الروضة الشريفة، إلى الشباك الأعطر، حيث المواجهة المباركة، وحيث تسكن الطمأنينة في حضرة الحبيب المصطفى .وأكد أن أول طريق…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه
بوابة الفجر
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- بوابة الفجر
داعية اسلامى: كن متواضعًا تكن شامة
قال الداعية الإسلامي أحمد الطلحي: "كن متواضعًا تكن شامة"، مشيرًا إلى أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم كان مثالًا حيًا في التواضع، حيث كان أشد الناس تواضعًا وأبعدهم عن الكبر. وأضاف" الطلحي" خلال برنامجه " شامة" المذاع عبر فضائية " ten" اليوم الأربعاء، أن النبي صلى الله عليه وسلم اختار أن يكون نبيًا عبدًا، رغم أنه سيد ولد آدم يوم القيامة، وأول شافع ومشفع، وأول من يدخل الجنة. وأوضح الداعية الإسلامي، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يردف خلفه على دابته ويعود المساكين، مشيرًا إلى أن عيادة المساكين هي تعبير عن التواضع الحقيقي، حيث يظهر فيهم احتياج عاطفي للزيارة والمساندة، مؤكدًا على أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يجالس الفقراء، ويجيب دعوة العبد، ويخالط البسطاء منهم، قائلًا: "إذا حضر مجلسًا، جلس حيث انتهى به المجلس، في آخر مكان فيه". وتابع: "النبي صلى الله عليه وسلم كان يحب أن يُخاطب بلقب عبد الله ورسوله، فكان هذا اللقب أحب الألقاب إلى قلبه"، مستدلًا على ذلك بآية الله في سورة الإسراء: "سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَىٰ بِعَبْدِهِ"، موضحًا أن التواضع الذي كان يتحلى به النبي صلى الله عليه وسلم يجعلنا نتمنى أن نعيش مثل عمره ونتأمل في مواقفه. وأشار إلى أن التواضع لا يجب أن يكون مجرد فكرة، بل يجب أن يتحرك في قلب كل فرد منا، قائلًا: "إذا تحركت مشاعر التواضع لله، فإنه سيرفعنا الله". ودعا إلى أن يكون التواضع جزءًا من حياتنا اليومية، لنسعى بذلك إلى الاقتداء بنبينا محمد صلى الله عليه وسلم.
بوابة الفجر
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
ما هي محبوبات الخالق؟.. داعية إسلامي يجيب
أكد أحمد الطلحي الداعية الإسلامي، أن الله سبحانه، وتعالى يحب الطهارة والنظافة، مستشهدًا بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: "إن الله نظيف يحب النظافة"، موضحًا أن أولى الأمور التي ينبغي على المسلم العناية بها هي جسده الذي وهبه الله، مشيرًا إلى أننا سنُسأل عن هذا الجسد يوم القيامة. وأضاف أن من أحسن التعامل مع بدنه، فإن الله يحبه. وأوضح "الطلحي "خلال برنامجه" شامة" المذاع عبر فضائية " ten"، اليوم الثلاثاء، أن سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم كان أنظف خلق الله تعالى من حيث البدن والثوب والمجلس، فكان بدنه أطهر بدن، وثوبه أنظف ثوب، ومجلسه أنظف مجلس، مشيرًا إلى قوله تعالى: "وَثُوبَكَ فَطَهِّرْ" (المدثر: 4)، لافتًا إلى أن طهارة الإنسان تشمل طهارة البدن والثوب والمكان. وأشار في حديثه عن محبات الله، قائلًا: "إن الله كريم يحب الكرم،"،" وجواد يحب الجود"، "ووتَر يحب الوتر"، وطيب يحب الطيب"، مشيرًا إلى أن رسول الله صلى الله عليه وسلم هو أصل الطيب في الأرض، مضيفًا أن النبي صلى الله عليه وسلم أمرنا بتعظيم كلام الله وتبجيله، حيث قال: "ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب". كما سلط الضوء على أهمية مراعاة النظافة في حياتنا اليومية، مستشهدًا بما قاله رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن أماطة الأذى عن الطريق شعبة من شعب الإيمان"، مؤكدًا أن العناية بالنظافة والاهتمام بالتفاصيل الصغيرة جزء من الإيمان الذي يرضاه الله.
مصراوي
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- مصراوي
الشيخ أحمد الطلحي: هذه هي العلامة العظمى لمحبة العبد لله
أكد الشيخ أحمد الطلحي, الداعية الإسلامي، أن محبة الله ومحبة رسوله صلى الله عليه وسلم ليست مجرد شعور داخلي أو عاطفة، بل هي التزام عملي يتجلى في طاعة الله واتباع سنته. واستشهد الداعية ، بقول الله تعالى: "فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه"، مشيرًا إلى أن هذه الآية تحمل في طياتها أسرارًا عظيمة عن القوم الذين أحبهم الله وأحبوه. وأضاف الطلحي خلال حلقة برنامج "يحبونهم ويحبونه"، المذاع على قناة" الناس": أن من أبرز العلامات التي تميز هؤلاء القوم طاعتهم لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم، مستدلًا بقوله تعالى: "وأطيعوا الله والرسول لعلكم ترحمون"، موضحا أن هذه الطاعة تجعل العبد في مصافّ الأحباب الأكابر، كما جاء في قوله تعالى: "ومن يطع الله والرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقًا". وأشار إلى أن بعض الصالحين قالوا: "والله ما طابت الدنيا إلا بمحبة الله وطاعته، ولا الجنة إلا برؤيته"، مؤكدًا أن العبد ينبغي أن يراجع يومه وليلته، ويحاسب نفسه: كم مرة أطاع الله ورسوله؟ وكيف كانت مواقفه وأفعاله؟ لأن كل ما يكتبه الإنسان في صحيفة أعماله سيحاسب عليه يوم القيامة.
