logo
#

أحدث الأخبار مع #أحمدبنبراهيم،

لطيفة رأفت لبلبريس: لا أمانع مواجهة الناصري والتسريبات الصوتية قضية أخرى
لطيفة رأفت لبلبريس: لا أمانع مواجهة الناصري والتسريبات الصوتية قضية أخرى

بلبريس

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بلبريس

لطيفة رأفت لبلبريس: لا أمانع مواجهة الناصري والتسريبات الصوتية قضية أخرى

في تطور لافت ضمن مجريات محاكمة سعيد الناصيري، الرئيس الأسبق لنادي الوداد الرياضي، المرتبطة بما بات يُعرف إعلاميًا بملف 'إسكوبار الصحراء'، أثارت تصريحات الناصيري الأخيرة جدلًا واسعًا، بعدما أشار خلال جلسة المحكمة إلى علاقة المطربة المغربية لطيفة رأفت بزوجها السابق الحاج أحمد بنبراهيم، موجّهًا لها اتهامات مباشرة. وعاد اسم لطيفة رأفت مجددا للتصدر على مواقع التواصل الاجتماعي وارتباطه بقضية "اسكوبار الصحراء" كون لطيفة رأفت كانت متزوجة من الحاج أحمد بن براهيم وهو المتهم الرئيسي في هذه القضية. وفي تصريح خصت به جريدة بلبريس، أعربت لطيفة رأفت عن استعدادها التام للمواجهة مع سعيد الناصيري إذا طلبت المحكمة ذلك عكس ما يتم الترويج له في مواقع التواصل الاجتماعي وأنه قدمت شهادتها في هذه القضية كونها طليقة المتهم الرئيسي بناءً على استدعاء رسمي من الفرقة الوطنية ولم توجه لها تهم مرتبطة في المشاركة في الاتجار بالمخدرات وأضافت لطيفة رأفت قائلة:" لم أتردد يومًا في التعاون مع السلطات القضائية، وقد حضرت بالفعل جميع جلسات التحقيق التي استُدعيت لها بصفتي شاهدة وزوجة سابقة للسيد الحاج أحمد بنبراهيم، المتهم الرئيسي في هذه القضية. وقد أدليت بشهادتي بكل شفافية، ووضّحت كل ما كنت على علم به خلال فترة زواجي القصيرة، التي لم تتجاوز بضعة أشهر، والتي انتهت بالطلاق في سنة 2014. وفي ردّها على الاتهامات التي وجّهها إليها سعيد الناصيري قالت لطيفة رأفت إنها التزمت الصمت في الفترة الأخيرة احترامًا لسير المحاكمة ولثقتها في العدالة، رغم ما طالها من اتهامات مغرضة وغير مؤسسة، وأكدت أنها ستواجه الرأي العام بعد انتهاء جلسات المحاكمة، وستكشف بمعطيات دقيقة، مؤرخة ومدعومة بالأدلة، مؤكدة أنها لن تسمح بتشويه سمعتها أو الزجّ باسمها في ملف لا علاقة لها به وأكدت لطيفة رأفت أنها لم تكن على علم بأي أنشطة غير قانونية داخل الفيلا المعنية خلال فترة زواجها، ولم يصلها أي شيء بهذا الخصوص إلا بعد الانفصال، وهو ما صرّحت به رسميًا أمام الجهات المختصة. وعن شهادتها في هذا الملف قالت لطيفة رأفت:" شهادتي في هذه القضية ليست بهدف تبرئة شخص ولا إدانة شخص آخر، شهادتي كانت عبارة عن سرد لتفاصيل حياتي الزوجية التي تقاسمتها مع متهم رئيسي في قضية أصبحت قضية رأي عام والتي لم تدم إلا أشهرا قليلة، وشهادتي كذلك تعتبر نقطة في بحر هذا الملف وفي بحر الاتهامات الموجهة لأطرافه، وأنا لازلت رهن اشارة القضاء في أي شهادة أو مواجهة يطلبها مني في هذه القضية. أما بخصوص التسجيلات الصوتية المسربة والمنسوبة اليها، قالت لطيفة رأفت إنها ليس لها ولا لغيرها الحق بالتحدث في هذا الموضوع إلا بعد انتهاء التحقيقات وقتها سيعلم الرأي العام السياق الذي ذكر فيه اسم الشخصيات الوازنة في البلاد، وسيُعاقب كل من قام وساهم في تسريبها واستغلها في سياق غير سياقها الأصلي. وختمت لطيفة رأفت تصريحها بالقول إنها لن تتسامح مع كل من أقحم اسمها في هذا الملف واتهمها بتهم ثقيلة وخطيرة لا أساس لها من الصحة، وساهم في نشر معلومات خاطئة بهدف التشهير وتشويه السمعة مؤكدة أنها ستتبع المساطر القانونية ضد هؤلاء الأشخاص بمجرد اغلاق ملف قضية "إسكوبار الصحراء" عند قول المحكمة كلمتها الأخيرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store