logo
#

أحدث الأخبار مع #أحمدتركي،

أحمد تركى: إمام المسجد ينير الطريق الصحيح للناس ويقطعه على الجماعات المتطرفة
أحمد تركى: إمام المسجد ينير الطريق الصحيح للناس ويقطعه على الجماعات المتطرفة

الدستور

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

أحمد تركى: إمام المسجد ينير الطريق الصحيح للناس ويقطعه على الجماعات المتطرفة

قال الشيخ أحمد تركي، المدير العام السابق للتدريب بوزارة الأوقاف، إن الخطاب الديني استغل سلبًا من قِبل الاستعمار العالمي والجماعات المتطرفة في تفخيخ المجتمعات وإفشال الدول، لذلك لا بد أن يعرف الإمام الثقافة الوطنية، ويتعرف على حدود الأمن القومي لمجتمعه، ويعرف الحروب الحديثة وخريطتها، وأن القرآن وسنة النبي هما ماء السماء. ووجه تركي، خلال تصريحاته عبر فضائية "إكسترا نيوز"، الشكر والتقدير للأكاديمية والعسكرية وخير أجناد الأرض في تثقيف الأئمة حتى يتسلحوا بالعلم النافع لبناء المجتمع، وحماية الأمن القومي، وأن يكونوا داعمين للدولة المصرية. الإمام من خلال مسجده يدير بقعة على أرض مصر وأوضح المدير العام السابق للتدريب بوزارة الأوقاف، أن الإمام من خلال مسجده يدير بقعة على أرض مصر، حيث إننا لدينا 80 مليون مصري يؤدون فريضة صلاة الجمعة، ويستمعون إلى خطبة الجمعة، وهذا الخطاب لا بد أن يكون لنا وليس علينا، وأن يكون الخطاب هادفًا، حيث يؤدي دورًا تنمويًا في المجتمع على مستوى الروح والهوية والقلب والمشاعر ودعم مشروعات الدولة. وتابع: مهمة إمام المسجد من أخطر المهام، لأنه يؤدي دورًا غير منظور، لكن في منتهى الخطورة، خاصة أنه يحل مشكلات كثيرة، لذلك فإن تأهيل الإمام يجعله مصباحًا منيرًا داخل كل مسجد، حيث ينير الطريق الصحيح للناس، ويقطع الطريق على الجماعات المتطرفة في نشر معلومات مغلوطة وشائعات مغرضة ضد الإسلام والوطن والمجتمع لخدمة أجندتهم، واستهداف الدولة المصرية.

الأوقاف: الخطاب الدينى اليوم يوظّف سياسيًا بتكفير وإفشال المجتمعات
الأوقاف: الخطاب الدينى اليوم يوظّف سياسيًا بتكفير وإفشال المجتمعات

الدستور

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

الأوقاف: الخطاب الدينى اليوم يوظّف سياسيًا بتكفير وإفشال المجتمعات

علّق الشيخ أحمد تركي، المدير العام السابق للتدريب بوزارة الأوقاف، على احتفالية تخريج أئمة جدد من الأكاديمية العسكرية، موجهًا الشكر للرئيس السيسي على جهوده في تحقيق هذا الحلم. وقال تركي، في تصريحات لفضائية "إكسترا نيوز":"ندرك تمامًا أن التعليم الأزهري عبارة عن تلقين المادة الخام، حيث درسنا التفسير والحديث والعلوم، وهذا التأهيل على المستوى التعليمي مهم جدًا، ولا توجد جامعة في العالم فيها هذا الدور والجهد سوى جامعة الأزهر المشيخة". تحويل المادة الخام إلى نصوص القرآن وأضاف المدير العام السابق للتدريب بالأوقاف، 'أنه بقي خطوة مهمة جدًا هى التدريب على كيفية تحويل المادة الخام لنصوص القرآن الكريم ومفاهيم التفسير والحديث والتراث الإسلامي المستنير إلى منتج يعالج مشكلات الإنسان والعصر والهوية، هذا هو المقصود بالتدريب الديني'. ولفت المدير السابق للتدريب بوزارة الأوقاف إلى أن الخطاب الديني اليوم هو أحد الخطابات التي توظف سياسيًا بتكفير المجتمع وإعلان الحرب وإفشال هذه المجتمعات.

دينية "حماة الوطن" تهنئ قداسة البابا تواضروس بعيد القيامة المجيد
دينية "حماة الوطن" تهنئ قداسة البابا تواضروس بعيد القيامة المجيد

بوابة الأهرام

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بوابة الأهرام

دينية "حماة الوطن" تهنئ قداسة البابا تواضروس بعيد القيامة المجيد

محمد الإشعابي بعث فضيلة الشيخ أحمد تركي، الأمين العام للشؤون الدينية بحزب "حماة الوطن" والعالم بالأزهر الشريف، برسالة تهنئة قلبية لقداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، بمناسبة عيد القيامة المجيد، حاملًا في كلماته أسمى معاني المحبة والوئام بين أبناء الوطن الواحد. موضوعات مقترحة وقال الأمين العام للشؤون الدينية بحزب "حماة الوطن" في بيان له، « يطيب لي نيابة عن كافة أعضاء "دينية حماة الوطن"، أن أتقدم إلى قداستكم وإلى إخوتنا المسيحيين في كل مكان بأخلص التهاني وأعذب التبريكات بمناسبة عيد القيامة المجيد، سائلين المولى عز وجل أن يعيده عليكم باليمن والبركات، وأن يحفظ مصر وشعبها تحت راية المحبة والسلام." وأضاف « أن هذه المناسبة العظيمة تذكرنا دائمًا بقيم التسامح والإخاء التي تجمعنا كشعب واحد، وتؤكد أن مصر باقية بقلوب أبنائها المتآلفين، مهما اختلفت عقائدهم، فوحدة الوطن فوق كل اعتبار». واختتم الشيخ أحمد تركي رسالته بالدعاء: "نسأل الله أن يحفظ مصر حصنًا للأمن والإيمان، وأن يديم علينا نعمة الوحدة الوطنية، التي جعلت منا نموذجًا يُحتذى به في التعايش السلمي. كل عام وقداستكم بخير، ومصرنا الحبيبة في أمان."

داعية إسلامى يكشف سبب الفجوة بين الآباء والأبناء فى وقتنا الحالى
داعية إسلامى يكشف سبب الفجوة بين الآباء والأبناء فى وقتنا الحالى

مصرس

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • منوعات
  • مصرس

داعية إسلامى يكشف سبب الفجوة بين الآباء والأبناء فى وقتنا الحالى

أكد الداعية الإسلامي الشيخ أحمد تركي، الإمام بوزارة الأوقاف، أن العلاقة بين الآباء والأبناء أصبحت معقدة وتحتاج إلى خطوات وجهد مستمر، مشيرًا إلى أهمية الاستثمار في الأبناء عبر بناء جسور معنوية وتعزيز مفهوم المصاحبة في التربية. وأضاف تركي خلال حواره ببرنامج "حديث القاهرة"، والمذاع عبر فضائية "القاهرة والناس"، أن النبي محمد، عليه الصلاة والسلام، قدم نموذجًا مثاليًا في تربية الأطفال، حيث كان يأخذ الصحابي عبدالله بن عباس، وهو صغير السن، في رحلات معه، ليعلمه القيم والمبادئ من خلال المصاحبة العملية، وليس فقط بالتوجيه داخل المنزل.وأشار إلى أن مشكلة الجيل الحالي تكمن في الفجوة بين الآباء والأبناء بسبب التغيرات التكنولوجية والاجتماعية، ما يجعل الأبناء يشعرون بأنهم أكثر علمًا وإدراكًا من آبائهم، وهو ما يستدعي اتباع أساليب جديدة في التربية تعتمد على المشاركة والتقارب النفسي، مؤكدًا أن التربية لا تقتصر على التدين الشكلي والمظاهر، بل يجب أن تشمل القيم السلوكية الحقيقية مثل الحوار الهادئ والمشاركة الفعالة، مشيرًا إلى أن اللغة المستخدمة داخل المنزل تلعب دورًا كبيرًا في تشكيل شخصية الأبناء.وشدد على أهمية استخدام الألفاظ الإيجابية في التعامل مع الأبناء، مستشهدًا بمنهج القرآن الكريم الذي يدعو إلى الحكمة والموعظة الحسنة في التوجيه والتربية، وهو ما يسهم في بناء بيئة أسرية قائمة على السكينة والرحمة بدلًا من العنف والتوتر.

داعية إسلامى يكشف سبب الفجوة بين الآباء والأبناء فى وقتنا الحالى
داعية إسلامى يكشف سبب الفجوة بين الآباء والأبناء فى وقتنا الحالى

مصراوي

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • منوعات
  • مصراوي

داعية إسلامى يكشف سبب الفجوة بين الآباء والأبناء فى وقتنا الحالى

أكد الداعية الإسلامي الشيخ أحمد تركي، الإمام بوزارة الأوقاف، أن العلاقة بين الآباء والأبناء أصبحت معقدة وتحتاج إلى خطوات وجهد مستمر، مشيرًا إلى أهمية الاستثمار في الأبناء عبر بناء جسور معنوية وتعزيز مفهوم المصاحبة في التربية. وأضاف تركي خلال حواره ببرنامج "حديث القاهرة"، والمذاع عبر فضائية "القاهرة والناس"، أن النبي محمد، عليه الصلاة والسلام، قدم نموذجًا مثاليًا في تربية الأطفال، حيث كان يأخذ الصحابي عبدالله بن عباس، وهو صغير السن، في رحلات معه، ليعلمه القيم والمبادئ من خلال المصاحبة العملية، وليس فقط بالتوجيه داخل المنزل. وأشار إلى أن مشكلة الجيل الحالي تكمن في الفجوة بين الآباء والأبناء بسبب التغيرات التكنولوجية والاجتماعية، ما يجعل الأبناء يشعرون بأنهم أكثر علمًا وإدراكًا من آبائهم، وهو ما يستدعي اتباع أساليب جديدة في التربية تعتمد على المشاركة والتقارب النفسي، مؤكدًا أن التربية لا تقتصر على التدين الشكلي والمظاهر، بل يجب أن تشمل القيم السلوكية الحقيقية مثل الحوار الهادئ والمشاركة الفعالة، مشيرًا إلى أن اللغة المستخدمة داخل المنزل تلعب دورًا كبيرًا في تشكيل شخصية الأبناء. وشدد على أهمية استخدام الألفاظ الإيجابية في التعامل مع الأبناء، مستشهدًا بمنهج القرآن الكريم الذي يدعو إلى الحكمة والموعظة الحسنة في التوجيه والتربية، وهو ما يسهم في بناء بيئة أسرية قائمة على السكينة والرحمة بدلًا من العنف والتوتر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store