أحدث الأخبار مع #أحمدتقي


البلاد البحرينية
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البلاد البحرينية
'البحرين والكويت' يتعاون مع 'مجوهرات آسيا' لإطلاق حملة 'أسبوع الألماس'
أعلن بنك البحرين والكويت، عن شراكته مع 'مجوهرات آسيا'، العلامة التجارية الفاخرة في عالم المجوهرات، التي تتخذ من البحرين مقرا لها، وذلك لإطلاق حملة 'أسبوع الألماس'، التي ستقام بالفترة من 24 أبريل إلى 3 مايو المقبل في منصة 'مجوهرات آسيا' بمجمع سيتي سنتر البحرين. وتأتي هذه الحملة في إطار سعي البنك الدائم لتقديم أفضل العروض لعملائه، إذ توفر لهم فرصة فريدة للاستفادة من تخفيضات حصرية على تشكيلة مميزة من المجوهرات والألماس التي تقدمها 'مجوهرات آسيا'، بما في ذلك خصم يصل إلى 35 % عند استخدام بطاقات الخصم من بنك البحرين والكويت، وخصم يصل إلى 40 % عند استخدام بطاقات الائتمان من بنك البحرين والكويت. كما يقدم البنك خطة دفع بالتقسيط لمدة 12 شهرا من دون فوائد على المشتريات التي تبلغ قيمتها 100 دينار بحريني فأكثر، إضافة إلى 5,000 نقطة 'ثمين' عند التقدم بطلب للحصول على بطاقة ائتمان بنك البحرين والكويت مقابل المدخرات في حساب 'الهيرات. وبهذه المناسبة، قال المدير العام للخدمات المصرفية للأفراد في بنك البحرين والكويت أحمد تقي: نفخر بهذا التعاون مع 'مجوهرات آسيا' لإطلاق حملتهم 'أسبوع الألماس'، التي تمثّل انعكاسا لريادتنا في تقديم أفضل التسهيلات المالية لعملائنا الكرام بالتعاون مع شركائنا، ونحن نهدف عبر هذه الحملة إلى تسهيل عملية شرائهم للمنتجات والمعروضات الفاخرة التي تقدمها 'مجوهرات آسيا' وتمكينهم من الاستفادة من عروض وتخفيضات حصرية مع خيارات دفع مرنة تلبي مختلف الاحتياجات. وأضاف تقي: 'نحرص دوما في بنك البحرين والكويت على تقديم تجارب تسوق عالية المستوى للعملاء مع الالتزام بتوفير الحلول والخدمات التي تراعي الجوانب المالية'، داعيا جميع عملاء البنك الكرام إلى زيارة منصة 'مجوهرات آسيا' في سيتي سنتر البحرين بفترة الحملة للاستفادة من هذه العروض. من جانبه، قال رئيس مجلس إدارة شركة مجوهرات آسيا محمد جعفر: 'إنه لمن دواعي سرورنا التعاون مع بنك البحرين والكويت في إطلاق هذه الحملة التي تعد فرصة استثنائية لعملاء البنك من عشاق المجوهرات لاقتناء أفضل السلع بأفضل التسهيلات؛ انطلاقا من جهودنا المشتركة في تقديم حلول مبتكرة تثري تجارب زوار منصتنا'.


الرأي
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الرأي
العوضي: تطورات متسارعة وقفزات نوعية بالقطاع الصيدلاني
- أحمد تقي: مواكبة التطورات العالمية وتعزيز الرؤية الوطنية للصيدلة أكد وزير الصحة الدكتور أحمد العوضي، أن «القطاع الصيدلاني في الكويت يشهد تطورات متسارعة وقفزات نوعية تواكب التقدم العالمي في العلوم الصحية، وتسهم في تعزيز جودة الرعاية المقدمة للمواطنين والمقيمين على أرض الوطن». وأشار الوزير العوضي، في كلمته الافتتاحية لمؤتمر الكويت الثاني للتقدم الصيدلاني مساء أول من أمس إلى «التقدم في التوسع الأفقي للخدمات الصيدلانية لتشمل مناطق سكنية جديدة، بما يضمن العدالة في توزيع الخدمات الصحية ووصولها لجميع شرائح المجتمع وتنفيذ برامج تدريبية متقدمة للصيادلة في مجالات الصيدلة الإكلينيكية، ورعاية كبار السن والسلامة الدوائية ضمن المبادرات الإستراتيجية لوزارة الصحة». ولفت العوضي، إلى عدد من الإنجازات في قطاع الصيدلة أبرزها بدء تفعيل برامج تقييم التكنولوجيا الصحية، بما يعكس التزام الكويت بتحقيق رؤيتها الوطنية «كويت 2035»، وتعزيز الأمن الدوائي وترشيد استخدام الموارد الصحية، وتدشين منصات رقمية حديثة تسهم في تسريع إجراءات تسجيل الأدوية، وتعزيز الرقابة على الاستخدام الأمثل لها، بما يضمن سلامة المرضى وفعالية العلاج. وأكد العوضي، أن هذه الإنجازات لم تكن لتتحقق لولا تضافر جهود صيادلة أكفاء من مختلف التخصصات، عملوا بكل تفان في ميادين العمل المختلفة لتطوير هذا القطاع الحيوي وأن هذا المؤتمر يأتي استكمالاً لمسيرة التميز العلمي في مجال الخدمات الصيدلانية، بهدف تسليط الضوء على أحدث التطورات، والجهود الحثيثة المتميزة التي تسهم في جودة الرعاية المقدمة من خلال حلقات النقاش والجلسات العلمية ما يعزز التكامل بين الخدمات الصحية والبحث العلمي. 40 محاضراً بدوره، قال رئيس المؤتمر الدكتور أحمد تقي، إن «برنامج المؤتمر لهذا العام يتضمن محاضرات علمية وورش عمل وحلقات نقاشية بمشاركة نحو 40 محاضراً من أبرز المتخصصين للتحدث في أربعة محاور رئيسية هي، المحور الرقابي، الاقتصادي والإكلينيكي، المحور التعليمي والتدريبي، ومحور ممارسة مهنة الصيدلة». وأضاف تقي، أن «برنامج المؤتمر صمم بعناية فائقة ليواكب التطورات العالمية والرؤية الوطنية ويحقق أهداف المؤتمر التي تتجاوز زيادة التحصيل العلمي، لتشمل إبراز أهم إنجازات القطاع الصيدلاني في الكويت وتسليط الضوء على أبرز التحديات التي تواجه الصيادلة محلياً وإقليمياً وعالمياً». وأوضح أنه «من خلال هذا المؤتمر نطمح إلى تعزيز التواصل والتعارف المهني بين الصيادلة والممارسين الصحيين، والخروج بتوصيات مهمة مبنية على الأدلة العلمية والتجارب العلمية لتسهم في تطوير المهنة، ودعم المنظومة الصحية في البلاد والمنطقة»، مؤكداً أن إقامة هذا المؤتمر ليست مجرد رفاهية إنما ضرورة وخطوة أساسية نحو مستقبل أفضل للصيدلة والصيادلة. 6 إنجازات بقطاع الصيدلة 1 - تعزيز الأمن الدوائي وترشيد استخدام الموارد الصحية2- تدشين منصات رقمية لتسريع إجراءات تسجيل الأدوية3- تعزيز الرقابة على الأدوية بما يضمن سلامة المرضى 4- توسع بالخدمات الصيدلانية لتشمل مناطق سكنية جديدة 5- تنفيذ برامج متقدمة في مجالات الصيدلة الإكلينيكية 6- برامج لرعاية كبار السن والسلامة الدوائية