#أحدث الأخبار مع #أحمدزيادأبوغنيمةعمان نت٠٨-٠٥-٢٠٢٥سياسةعمان نتاعتقال الناشط أحمد أبو غنيمة على خلفية بوست نشره على فيسبوك .. استمعجدل واسع في الشارع الأردني بعد الأعتقالات المتتالية للنشطاء وآخرهم الناشط الدكتور أحمد زياد أبو غنيمة على خلفية بوست نشره على صفحته الشخصية "فيسبوك " ومطالبات أردنية واسعة بالإفراج عنه. ف نشر الناشط عدنان حميدان على صفحته الشخصية : أتضامن مع الدكتور أحمد زياد أبو غنيمة الموقوف في #الأردن الحبيب بسبب مواقفه الحرة ودفاعه الصادق عن قضايا الأمة وفلسطين. صوته لم يكن يومًا إلا نصرةً للحق، واعتقاله استهداف لي ولكل حرّ يرفض الظلم والتطبيع. أطالب بالإفراج الفوري عنه.. الكلمة الحرة لا تُعتقل. ورد احمد العجارمة في تعليق له على ما نشره عدنان حميدان : المعتقل؟! خلينا نكون دقيقين: "الاعتقال" يكون من قبل سلطة محتلة، أما إذا تم التوقيف من قبل الدولة نفسها، فهو يُسمى "موقوف على ذمة التحقيق" نحن مع فلسطين، ودعمنا للقضية لا يحتاج إلى مزايدة، ومن لا يقف مع فلسطين لا يمتلك شرف الموقف ولا ضمير الإنسان. ولكن، بالمقابل، من يستغل القضية الفلسطينية كشماعة لتبرير أفعاله أو فرض أفكاره أو تخوين الآخرين لمجرد اختلافهم معه في الأسلوب أو الرأي أو الطريقة، فهذا أيضاً لا يعرف معنى الشرف. وقال احمد سلامة : خبر اعتقال العم الدكتور الفاضل احمد زياد أبو غنيمة طامة كبرى بحق بصرف النظر عن السبب الذي تم توقيفه لأجله فالدكتور أحمد ليس طالبا جامعيا، ولا هو من أولئك الشباب الذين يخرجون في المسيرات، ليس فاسدا ولا واشيا ولا مرتشيا إنه رجل نظيف السيرة عظيم المكانة قامة سياسية وفكرية لا يُستهان بها، ومدرسة علمية يُنحني لها احتراما وتقديرا وعلق كساب عنيزات : البلد يحكمها قوانين ناظمة واذا بدنا نتركها عواطف نضيع الوطن لذلك من لايريد الخير للوطن ليحاسب ونختتم مع عمر حموري حيث كتب : اعتقال احمد زياد أبو غنيمة بسبب أحد المتنفذين كما ورد على لسان شقيقه. إنما يضع إشارات استفهام كثيرة حول ما هو سقف الحرية الذي يمكن التحدث به ونقد المسؤولين. هذا رجل عرفناه من خلال كتاباته مثقف وينتقد دون اساءه ويمدح في موطن المدح.رجل حر وطني شريف. أسأل الله أن يفرج كربه . كان هذا ابرز ما تفاعل معه رواد مواقع التواصل لهذا اليوم .. في أمان الله.
عمان نت٠٨-٠٥-٢٠٢٥سياسةعمان نتاعتقال الناشط أحمد أبو غنيمة على خلفية بوست نشره على فيسبوك .. استمعجدل واسع في الشارع الأردني بعد الأعتقالات المتتالية للنشطاء وآخرهم الناشط الدكتور أحمد زياد أبو غنيمة على خلفية بوست نشره على صفحته الشخصية "فيسبوك " ومطالبات أردنية واسعة بالإفراج عنه. ف نشر الناشط عدنان حميدان على صفحته الشخصية : أتضامن مع الدكتور أحمد زياد أبو غنيمة الموقوف في #الأردن الحبيب بسبب مواقفه الحرة ودفاعه الصادق عن قضايا الأمة وفلسطين. صوته لم يكن يومًا إلا نصرةً للحق، واعتقاله استهداف لي ولكل حرّ يرفض الظلم والتطبيع. أطالب بالإفراج الفوري عنه.. الكلمة الحرة لا تُعتقل. ورد احمد العجارمة في تعليق له على ما نشره عدنان حميدان : المعتقل؟! خلينا نكون دقيقين: "الاعتقال" يكون من قبل سلطة محتلة، أما إذا تم التوقيف من قبل الدولة نفسها، فهو يُسمى "موقوف على ذمة التحقيق" نحن مع فلسطين، ودعمنا للقضية لا يحتاج إلى مزايدة، ومن لا يقف مع فلسطين لا يمتلك شرف الموقف ولا ضمير الإنسان. ولكن، بالمقابل، من يستغل القضية الفلسطينية كشماعة لتبرير أفعاله أو فرض أفكاره أو تخوين الآخرين لمجرد اختلافهم معه في الأسلوب أو الرأي أو الطريقة، فهذا أيضاً لا يعرف معنى الشرف. وقال احمد سلامة : خبر اعتقال العم الدكتور الفاضل احمد زياد أبو غنيمة طامة كبرى بحق بصرف النظر عن السبب الذي تم توقيفه لأجله فالدكتور أحمد ليس طالبا جامعيا، ولا هو من أولئك الشباب الذين يخرجون في المسيرات، ليس فاسدا ولا واشيا ولا مرتشيا إنه رجل نظيف السيرة عظيم المكانة قامة سياسية وفكرية لا يُستهان بها، ومدرسة علمية يُنحني لها احتراما وتقديرا وعلق كساب عنيزات : البلد يحكمها قوانين ناظمة واذا بدنا نتركها عواطف نضيع الوطن لذلك من لايريد الخير للوطن ليحاسب ونختتم مع عمر حموري حيث كتب : اعتقال احمد زياد أبو غنيمة بسبب أحد المتنفذين كما ورد على لسان شقيقه. إنما يضع إشارات استفهام كثيرة حول ما هو سقف الحرية الذي يمكن التحدث به ونقد المسؤولين. هذا رجل عرفناه من خلال كتاباته مثقف وينتقد دون اساءه ويمدح في موطن المدح.رجل حر وطني شريف. أسأل الله أن يفرج كربه . كان هذا ابرز ما تفاعل معه رواد مواقع التواصل لهذا اليوم .. في أمان الله.