logo
#

أحدث الأخبار مع #أحمدزينون،

المغربي أحمد زينون يتوج بلقب 'صانع الأمل' بالإمارات العربية المتحدة
المغربي أحمد زينون يتوج بلقب 'صانع الأمل' بالإمارات العربية المتحدة

الألباب

time٠١-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الألباب

المغربي أحمد زينون يتوج بلقب 'صانع الأمل' بالإمارات العربية المتحدة

الألباب المغربية توج في مدينة دبي بالإمارات العربية المتحدة مؤخرا الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، المغربي أحمد زينون، بلقب 'صانع الأمل الأول'، وذلك عطفاً على مبادرته في علاج الأطفال المصابين بمرض جفاف الجلد المصطبغ. ويشرف زينون على جمعية 'صوت القمر' بمدينة فاس؛ التي توفر علاجات واقية للأطفال المصابين، ويجمع التبرعات لتوفير كريمات وأقنعة واقية من الأشعة فوق البنفسجية، ونال لقب صانع الأمل الأول في النسخة الخامسة، بعد حصوله على أعلى نسبة تصويت في الحفل الختامي، عن مبادرته حيث حصل على مليون درهم (272 ألف دولار) في أضخم مبادرة عربية تشجع العمل الإنساني وتدعم جهود المجتمع المدني. كما وجه الشيخ محمد بن راشد بتكريم المتأهلتين إلى نهائيات النسخة الخامسة من مبادرة 'صناع الأمل'، وهما المصرية سمر نديم، والمغربية خديجة القرطي، ومنح كلاً منهما مكافأة بقيمة مليون درهم (272 ألف دولار)، لتبلغ قيمة جائزة 'صناع الأمل' 3 ملايين درهم (816 ألف دولار). وقال الفائز الأول المغربي أحمد زينون، رئيس جمعية 'صوت القمر': التحديات لا تعيقني عن مواصلة عملي، وتأدية رسالتي في مساعدة (أطفال القمر)، وأتطلع إلى حصول الجمعية على مساندة مجتمعية أكبر، بما يمكننا من غرس الأمل في نفوس الأطفال المرضى ومساندتهم للتكيف مع حالتهم الخاصة والاندماج مع أقرانهم في تفاصيل الحياة اليومية.

قصص ملهمة جديدة في حفل صناع الأمل
قصص ملهمة جديدة في حفل صناع الأمل

ET بالعربي

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • ET بالعربي

قصص ملهمة جديدة في حفل صناع الأمل

قصص ملهمة تتصدر حفل "صناع الأمل" في ليلة مليئة بالإلهام والمشاعر عاشها الحضور في حفل "صناع الأمل"، حيث اجتمعت نماذج استثنائية من الوطن العربي تكرّس حياتها لصنع الفرق. أحمد زينون، الفائز بجائزة مليون درهم إماراتي، وجه كلماته لـ أطفال القمر، "الحمد لله على هذا الفوز، لكنه ليس لي وحدي... أنا مجرد جسر يوصل أطفال القمر إلى الضوء. واليوم، هذه الالتفاتة ليست عادية، بل من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد، وهذه المبادرات تشرّفنا أمام العالم." ولأن الأمل لا يخسر أحدًا، حرص الشيخ محمد بن راشد على تكريم الحاجة خديجة القرطي وسمر نديم بمليون درهم، تقديراً لجهودهما في دعم المحتاجين. خديجة القرطي فتحت بيتها لأكثر من 60 ألف مريضة سرطان، وقدّمت لهن الدعم المعنوي في أصعب رحلاتهن. أما سمر نديم، فقد كرّست وقتها لرعاية السيدات المسنات اللاتي لا مأوى لهن، ليكون منزلها ملجأً دافئًا لمن فقد الأمان. وعدد من النجوم حرصوا على التواجد ومنهم علي جابر، نهى نبيل، داليدا خليل وغيرهم و ريدون قدّم أوبريت "بالأمل سنبقى" إلى جانب الطفل فارس من الإمارات وليلى من المغرب، وفي الكواليس، رصدنا تأثر والدة ليلى خلال أدائها على المسرح. والثلاثي بلقيس، وليد الشامي، وعمر العبد اللات أخذوا الجمهور في رحلة نوستالجيا، ومشاركة مميزة لحمود الخضر.

صناعة الأمل
صناعة الأمل

العربية

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • العربية

صناعة الأمل

يشكل الأمل جوهر الوجود الإنساني، فهو بمثابة الشمعة التي تنير طريقنا، وهو مصدر البهجة المتجددة التي تدفعنا دائماً نحو التقدم ومواصلة النمو، ومن خلاله نرتبط بشكل وثيق بمشاعر التقدير للحظات الإيجابية، حيث يمنحنا الأمل نظرة متفائلة للمستقبل، نظرة تشعرنا بالجمال الذي يسكن النفس البشرية، وتفاصيل الحياة اليومية، ما يزيد من شعورنا بالرضا والسعادة الداخلية. وفي دولتنا تحول الأمل إلى صناعة تعزز التفاؤل والإيجابية ليس في حدود الإمارات فقط، وإنما في منطقتنا، ما يجعل من الأمل قوة تدفع المجتمعات نحو الأمام، وهو ما تعلمناه من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، الذي قال: «يحيا الإنسان بالأمل، وتنطلق المجتمعات للحياة بناء على قوة الأمل، وتهون أصعب التحديات أمام أمل حقيقي، عندما ينشر البعض اليأس والإحباط في منطقتنا، ننشر نحن التفاؤل والأمل». صناع الأمل كثر في وطننا العربي، الذي يمتلئ أيضاً بأهل الخير وأصحاب المبادرات الإنسانية والتطوعية، الذين نذروا أنفسهم لمكافحة اليأس والسلبية في المجتمعات العربية، وعملوا عبر مشاريعهم النبيلة على الإسهام في إحداث التغيير الإيجابي وترسيخ ثقافة البذل والعطاء والتضامن والتكافل في مواجهة تحديات الحياة. ولنا في المغربي أحمد زينون، والمغربية خديجة القرطي المعروفة بـ«أم مريضات المغرب»، وسمر نديم، مؤسسة دار «زهرة مصر» لرعاية كبار السن بلا مأوى، الذين فازوا بجائزة «صناع الأمل 2025»، أسوة وقدوة حسنة، فهم يمثلون نماذج ملهمة وجميلة تعبر عن تفرد مجتمعاتنا العربية. عندما بدأ «صناع الأمل» بنشر الإيجابية في مجتمعاتهم، وبادروا إلى بذل كل ما في وسعهم لمساعدة الفئات المجتمعية الأقل حظاً، لم يكونوا ينتظرون الحصول على جائزة ما، فقد كان كل ذلك نابعاً من إيمانهم بأهمية ما يقدمونه للمجتمع خدمة لقضاياه الإنسانية، ولذلك استحقوا أن يتم تكريمهم في دبي «صانعة الأمل» في منطقتنا العربية. الأمل قوة دافعة تمكننا من تجديد طاقاتنا وأهدافنا.

أحمد زينون و«أطفال القمر».. هنا قصة صانع الأمل
أحمد زينون و«أطفال القمر».. هنا قصة صانع الأمل

البيان

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البيان

أحمد زينون و«أطفال القمر».. هنا قصة صانع الأمل

لا تكتمل معاني العطاء إلا حين تمتد أيادي الخير لإنارة حياة الآخرين، فتبدد العتمة وتزرع الأمل، هذا ما جسّده المغربي أحمد زينون، الذي كرّمه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، بلقب «صانع الأمل» الأول في الوطن العربي، ضمن مبادرة «صناع الأمل» التي باتت نموذجاً متفرداً في تكريم الإنسانية. صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم قدم رسائل ملهمة ودلالات عميقة عبر حساب سموه على منصة «X»، وقال سموه: «ضمن حفل إنساني جميل، توّجنا الليلة صانع الأمل الفائز بعد استلام 26 ألف قصة لمبادرة صناع الأمل 2025، والفائز هو أحمد زينون من المغرب، نبارك له، ونشد على يديه، ووجهنا بتكريم جميع المتأهلين فائزين بنفس الجائزة». زينون، الذي حمل على عاتقه مسؤولية «أطفال القمر»، أولئك الأطفال الذين حرمهم مرض «جفاف الجلد المصطبغ» من أبسط حقوقهم في رؤية الشمس، صنع فارقاً ملموساً في حياتهم، من خلال جمعية «صوت القمر»، واستطاع توفير بيئة آمنة تتيح لهم ممارسة حياتهم دون خوف من الأشعة فوق البنفسجية القاتلة. ما قام به زينون لم يكن مجرد توفير أدوات وقاية، بل كان معركة متكاملة ضد التنمر والعزلة الاجتماعية، حيث سعى إلى توعية المجتمع بحالة هؤلاء الأطفال، وتأمين احتياجاتهم الأساسية التي تمكنهم من العيش بكرامة، ومبادرته لم تقتصر على الحماية الجسدية، بل امتدت إلى إعادة دمجهم في المجتمع، ليصبحوا جزءاً فاعلاً لا خفياً. نستلهم من هذه القصص الإنسانية أن كلاً منا قادر على تقديم يد العون، فالأمر لا يرتبط بالإمكانات، بقدر ما يعتمد على العزيمة والإصرار في صنع الفارق الإنساني. مبادرة «صناع الأمل»، التي استقطبت منذ إطلاقها أكثر من 320 ألفاً، هي منصة إنسانية ترسخ قيم العطاء، وتجعل من صنّاع الأمل رموزاً تضيء الطريق للآخرين، فبفضل دعم سموه المعنوي والمادي، أصبحت قصص النجاح مصدر إلهام للملايين، فضلاً عن أنها تُعيد تشكيل مفهوم الإنسانية بمضمونها الأصيل.

صناعة الأمل
صناعة الأمل

البيان

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البيان

صناعة الأمل

يشكل الأمل جوهر الوجود الإنساني، فهو بمثابة الشمعة التي تنير طريقنا، وهو مصدر البهجة المتجددة التي تدفعنا دائماً نحو التقدم ومواصلة النمو، ومن خلاله نرتبط بشكل وثيق بمشاعر التقدير للحظات الإيجابية، حيث يمنحنا الأمل نظرة متفائلة للمستقبل، نظرة تشعرنا بالجمال الذي يسكن النفس البشرية، وتفاصيل الحياة اليومية، ما يزيد من شعورنا بالرضا والسعادة الداخلية. وفي دولتنا تحول الأمل إلى صناعة تعزز التفاؤل والإيجابية ليس في حدود الإمارات فقط، وإنما في منطقتنا، ما يجعل من الأمل قوة تدفع المجتمعات نحو الأمام، وهو ما تعلمناه من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، الذي قال: «يحيا الإنسان بالأمل، وتنطلق المجتمعات للحياة بناء على قوة الأمل، وتهون أصعب التحديات أمام أمل حقيقي، عندما ينشر البعض اليأس والإحباط في منطقتنا، ننشر نحن التفاؤل والأمل». صناع الأمل كثر في وطننا العربي، الذي يمتلئ أيضاً بأهل الخير وأصحاب المبادرات الإنسانية والتطوعية، الذين نذروا أنفسهم لمكافحة اليأس والسلبية في المجتمعات العربية، وعملوا عبر مشاريعهم النبيلة على الإسهام في إحداث التغيير الإيجابي وترسيخ ثقافة البذل والعطاء والتضامن والتكافل في مواجهة تحديات الحياة. ولنا في المغربي أحمد زينون، والمغربية خديجة القرطي المعروفة بـ«أم مريضات المغرب»، وسمر نديم، مؤسسة دار «زهرة مصر» لرعاية كبار السن بلا مأوى، الذين فازوا بجائزة «صناع الأمل 2025»، أسوة وقدوة حسنة، فهم يمثلون نماذج ملهمة وجميلة تعبر عن تفرد مجتمعاتنا العربية. عندما بدأ «صناع الأمل» بنشر الإيجابية في مجتمعاتهم، وبادروا إلى بذل كل ما في وسعهم لمساعدة الفئات المجتمعية الأقل حظاً، لم يكونوا ينتظرون الحصول على جائزة ما، فقد كان كل ذلك نابعاً من إيمانهم بأهمية ما يقدمونه للمجتمع خدمة لقضاياه الإنسانية، ولذلك استحقوا أن يتم تكريمهم في دبي «صانعة الأمل» في منطقتنا العربية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store