أحدث الأخبار مع #أحمدشقيق


أهل مصر
منذ 14 ساعات
- أهل مصر
السجن سنة وغرامة 2000 جنيه للمتهم بدهس سارة العدل طالبة جامعة قناة السويس
قضت محكمة الطفل بالإسماعيلية بمعاقبة المتهم بدهس الطالبة سارة العدل، شهيدة العلم، بالحبس سنة والغرامة 2000 جنيه. وتعود تفاصيل الواقعة، حينما تعرضت فتاة تدعى سارة العدل إلى حادث دهس على يد صغير يبلغ من العمر 17 سنة، وذلك حال خروجها من جامعة قناة السويس بمحافظة الإسماعيلية، لعبور الطريق لتفاجئ بالصغير المتهم يقود سيارة بسرعة جنونية، ما أسفر عنه تعرضها إلى إصابات بالغة، ونقلها إلى المستشفى على إثرها، وعلى الرغم من خضوعها لـ5 عمليات جراحية، لكنها توفيت متأثرة بإصابتها التي لحقت بها. وقال أحمد شقيق الضحية إن شقيقته في الفرقة الرابعة بكلية الألسن بجامعة قناة السويس، مضيفًا أن البداية كانت خلال خروج شقيقته من أعلى طريق الدائري أمام سكن الطالبات بالإسماعيلية، لتتفاجأ بصغير يبلغ من العمر 17 سنة، يقود سيارته بسرعة جنونية، ما ترتب عليه دهسه للمجني عليها. وأوضح شقيق المجني عليها، أن شقيقته أصيبت بإصابات بالغة جراء الحادث، وعلى الفور جرى نقلها إلى المستشفى ومكثت في شهرين بغرفة العناية إلى أن توفيت في 29 أبريل الماضي. وأكمل شقيق سارة: التقرير الطبي أثبت خلال فترة وجودها داخل المستشفى أنها عانت من انفجار في الرئتين ما تسبب في تجمع دموي بمنطقة الصدر ما ترتب عليه حدوث مضاعفات على القلب والشرايين، ما دفع الأطباء إلى ضرورة إجراء عمليتين في القلب والصدر في ذات اليوم، وأصيبت بكسر في الضلوع وقطع في شرايين القلب، وكسر في الفك، بالإضافة إلى نزيف في المخ وتجمعات دموية، ونزيف داخلي ما تسبب في إيقاف عضلة قلبها أكثر من 6 مرات يوم الحادثة، كما أنها أجرت عملية شق حنجري، وعقب ذلك دخلت في حالة تغيب عن الوعي تمامًا ووصلت درجة الوعي إلى أقل درجة


24 القاهرة
منذ 17 ساعات
- 24 القاهرة
الحبس سنة والغرامة 2000 جنيه للمتهم بدهس سارة العدل شهيدة العلم
قضت محكمة الطفل بالإسماعيلية بمعاقبة المتهم بدهس الطالبة سارة العدل، شهيدة العلم، بالحبس سنة والغرامة 2000 جنيه، حسبما أفاد محامي المجني عليها لـ القاهرة 24. الحبس سنة وغرامة 2000 جنيه للمتهم بدهس الطالبة سارة العدل في الإسماعيلية وتعود تفاصيل الواقعة، حينما تعرضت فتاة تدعى سارة العدل إلى حادث دهس على يد صغير يبلغ من العمر 17 سنة، وذلك حال خروجها من جامعة قناة السويس بمحافظة الإسماعيلية، لعبور الطريق لتفاجئ بالصغير المتهم يقود سيارة بسرعة جنونية، ما أسفر عنه تعرضها إلى إصابات بالغة، ونقلها إلى المستشفى على إثرها، وعلى الرغم من خضوعها لـ5 عمليات جراحية، لكنها توفيت متأثرة بإصابتها التي لحقت بها. وقال أحمد شقيق الضحية في تصريحات خاصة لـ القاهرة 24، إن شقيقته في الفرقة الرابعة بكلية الألسن بجامعة قناة السويس، مضيفًا أن البداية كانت خلال خروج شقيقته من أعلى طريق الدائري أمام سكن الطالبات بالإسماعيلية، لتتفاجأ بصغير يبلغ من العمر 17 سنة، يقود سيارته بسرعة جنونية، ما ترتب عليه دهسه للمجني عليها. وأوضح شقيق المجني عليها، أن شقيقته أصيبت بإصابات بالغة جراء الحادث، وعلى الفور جرى نقلها إلى المستشفى ومكثت في شهرين بغرفة العناية إلى أن توفيت في 29 أبريل الماضي. وأكمل شقيق سارة: التقرير الطبي أثبت خلال فترة وجودها داخل المستشفى أنها عانت من انفجار في الرئتين ما تسبب في تجمع دموي بمنطقة الصدر ما ترتب عليه حدوث مضاعفات على القلب والشرايين، ما دفع الأطباء إلى ضرورة إجراء عمليتين في القلب والصدر في ذات اليوم، وأصيبت بكسر في الضلوع وقطع في شرايين القلب، وكسر في الفك، بالإضافة إلى نزيف في المخ وتجمعات دموية، ونزيف داخلي ما تسبب في إيقاف عضلة قلبها أكثر من 6 مرات يوم الحادثة، كما أنها أجرت عملية شق حنجري، وعقب ذلك دخلت في حالة تغيب عن الوعي تمامًا ووصلت درجة الوعي إلى أقل درجة.


الاقباط اليوم
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- الاقباط اليوم
«كنت بكلمه لسة من شوية».. ضحية حريق مطعم مصر الجديدة يُتوفَّى بعد مكالمة مع أخيه
صرّحت نيابة النزهة في القاهرة بدفن جثمان عامل لقي مصرعه في حريق اندلع داخل مطعم مأكولات شهير يقع في الطابق الأرضي لعقار سكني مكوّن من 5 طوابق بميدان تريومف في مصر الجديدة. تفاصيل حريق مطعم النزهة بـ مصر الجديدة في القاهرة النيابة أمرت بانتقال فريق من المعمل الجنائي لرفع آثار الحريق وتحديد أسبابه، وطلبت تحريات أجهزة الأمن، كما باشرت الاستماع إلى أقوال عدد من السكان والمصابين، وطلبت تفريغ كاميرات المراقبة إن وجدت. ما حصل ليل الأحد لم يكن حادثًا عابرًا، بل كان مشهدًا مأساويًا في قلب حيّ سكني نابض بالحركة.. ألسنة اللهب اخترقت واجهة المبنى، والدخان غطّى ميدان تريومف كأنّ انفجارًا وقع، دقائق قليلة كانت كافية لتتحول واجهة العقار إلى كتلة سوداء، تنبعث منها رائحة الغاز المحترق، والزجاج المتهشم، والصراخ المذعور. كان «أحمد» يجلس في منزله ينتظر مكالمة من شقيقه الأصغر «يوسف»، العامل في المطعم المحترق، إذ تأخر الاتصال.. الهاتف رنّ أخيرًا، لكن الصوت القادم من الطرف الآخر كان مفزعًا: «الحقني يا أحمد، في حريقة والمطعم بيولع!». ركض «أحمد» إلى الشارع، يلهث، يصرخ باسم شقيقه: «يوسف! يا يوسف!».. حين وصل، كان رجال الإطفاء يطوّقون المكان، والسكان متجمهرين. قال أحدهم: «النار كانت طالعة من جوّة.. صعب حد يدخل، كأنها مسكِت في قلب المكان». وعلى الرصيف المقابل، انهار «أحمد»، عاقدًا كفيه فوق رأسه، وقد تبدلت ملامحه إلى جدار من الذهول. شهادات الجيران في حريق مطعم ميدان تريومف الساعة كانت تقترب من الحادية عشرة ليلًا حين دوّى أول صوت: «في حريقة جوّة المطعم!»، بحسب رواية أحد السكان، الذي أضاف: «كنت بنام، لقيت خبط على الباب، وناس بتصرّخ، النار كانت طالعة من تحت، والسلم كله دخان». المطعم الذي تعوّد أهل المنطقة وغيرهم أن يملأ رائحته المكان تحوّل إلى قبرٍ من نار.. النيران امتدت من المطبخ إلى الطوابق العلوية، وصولًا إلى الشقق السكنية، ما أجبر السكان على القفز من النوافذ أو الهروب حفاة في الشارع. سيدة في السبعين من عمرها، خرجت من الطابق الثالث بمساعدة أحد الشبان، كانت تبكي وتقول: «العامل اللي جوّة ده كان دايمًا بيضحكلي.. كان قلبه طيب». على باب المشرحة، جلس أحمد شقيق المتوفى، وقد أُطفئت نظراته، يتمتم بكلمات متقطعة: «كلّمته قبلها بساعتين، قالّي: وحشتني.. دي كانت آخر مرة أسمع فيها صوته». التحقيقات في حريق مطعم بمنطقة مصر الجديدة في اليوم التالي، تحوّل شارع عثمان بن عفّان إلى موقع تفتيش وتحقيق.. لجنة هندسية حضرت لمعاينة العقار، فيما طوّق الشريط الأحمر محيط المبنى، المحال المجاورة أغلقتها الشرطة، وبعضها غمرته المياه التي استُخدمت في الإطفاء. رجل خمسيني وقف أمام محله المحترق، يقلب في البضاعة المتفحمة: «كنت لسه مِجدّد المحل من أسبوع.. راح كل تعبي في لحظة». أما جاره في الطابق الثاني فقال: «العمارة دي قديمة، والمطعم واخد أكتر من طاقته.. كنا بنشتكي من الكهربا كتير». التحقيقات الأولية لم تحسم بعد السبب الدقيق للحريق، لكنّ مصادر في الحماية المدنية ترجّح أن يكون تسرب غاز داخل المطبخ، أو ماسا كهربائيا في التوصيلات. رجال الإطفاء الذين شاركوا في إخماد الحريق بدوا منهكين، أحدهم جلس على السلالم، ينفض الرماد عن بدلته، وقال لزميله: «الولد اللي مات.. حاولنا نطلّعه، بس الحرارة كانت نار جهنم».

مصرس
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- مصرس
شقيق عمرو الجزار يكشف كواليس رعايته للاعب غزل المحلة
تحدث أحمد شقيق ووكيل أعمال عمرو الجزار مدافع الفريق الأول لكرة القدم بنادي غزل المحلة، عن دوره في مشواره الكروي. وقال أحمد في تصريحات خاصة لمصراوي: "أنا متابع عمرو من أيام ما كان بيلعب في نادي النصر، ودايمًا كنت مؤمن جدًا بقدراته وإمكانياته، وكنت بحاول أساعده عشان يظهر في الدوري الممتاز".وأضاف: "في يناير، حاولت أنقله إلى حرس الحدود قبل ما يهبطوا، لكن مفيش نصيب وقتها، وفي آخر الموسم الحمد لله ربنا كرمنا وانتقلنا إلى غزل المحلة، وإن شاء الله قريب يكون في صفوف منتخب مصر".وأتم حديثه قائلاً: "حاليًا، بحاول على قد ما أقدر أخليه يحافظ على تركيزه خلال الفترة دي، علشان كده أي تواصل معاه سواء من الصحافة أو التلفزيون أو حتى الأندية بيكون من خلالي، وده عشان ميحصلش أي نوع من التشتيت ليه، لأنه محتاج يكون في قمة تركيزه لتحقيق أهدافه في المرحلة الجاية".اقرأ أيضًا:"محل بقالة سر بداية مشواري".. مصراوي يحاور عمرو الجزار لاعب غزل المحلة"أنا مميز".. عمرو الجزار يرد على شائعات اعتزاله بسبب التنمروكيل عمرو الجزار يكشف حقيقة توقيعه لبيراميدز


مصراوي
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- مصراوي
شقيق عمرو الجزار يكشف كواليس رعايته للاعب غزل المحلة
تحدث أحمد شقيق ووكيل أعمال عمرو الجزار مدافع الفريق الأول لكرة القدم بنادي غزل المحلة، عن دوره في مشواره الكروي. وقال أحمد في تصريحات خاصة لمصراوي: "أنا متابع عمرو من أيام ما كان بيلعب في نادي النصر، ودايمًا كنت مؤمن جدًا بقدراته وإمكانياته، وكنت بحاول أساعده عشان يظهر في الدوري الممتاز". وأضاف: "في يناير، حاولت أنقله إلى حرس الحدود قبل ما يهبطوا، لكن مفيش نصيب وقتها، وفي آخر الموسم الحمد لله ربنا كرمنا وانتقلنا إلى غزل المحلة، وإن شاء الله قريب يكون في صفوف منتخب مصر". وأتم حديثه قائلاً: "حاليًا، بحاول على قد ما أقدر أخليه يحافظ على تركيزه خلال الفترة دي، علشان كده أي تواصل معاه سواء من الصحافة أو التلفزيون أو حتى الأندية بيكون من خلالي، وده عشان ميحصلش أي نوع من التشتيت ليه، لأنه محتاج يكون في قمة تركيزه لتحقيق أهدافه في المرحلة الجاية". اقرأ أيضًا: