#أحدث الأخبار مع #أحمدظهروكالة نيوز٠٤-٠٤-٢٠٢٥سياسةوكالة نيوزمن المحتمل أن يقوم عمال الإغاثة الفلسطينيين بتصوير 'أسلوب الإعدام' ، كما يقول خبير الطب الشرعيوصف الهلال الأحمر الفلسطيني ، الذي فقد تسعة من موظفيه في الهجوم الإسرائيلي في 23 مارس ، القتل أحد 'أحلك اللحظات' في الحرب. تشير الدلائل الجديدة إلى أن بعض عمال الإغاثة الفلسطينيين الـ 15 الذين قتلوا على أيدي القوات الإسرائيلية في رفه الأسبوع الماضي تم إطلاق النار عليهما في مسافة قريبة فيما بدا أنه من عمليات القتل على غرار الإعدام-وهو هجوم وصفه جمعية الهلال الحمراء الفلسطيني (PRCS) بأنها 'واحدة من أحلام اللحظات' في الحرب. وقال محلل الطب الشرعي أحمد ظهر ، الذي فحص شخصيا خمس من الجثث في مستشفى ناصر من خان يونس ، إن الأدلة أشارت إلى إطلاق النار على المدى. 'يشير التحليل الأولي إلى أنهم قد تم إعدامهم ، وليس من نطاق بعيد ، لأن مواقع الجروح الرصاصة كانت محددة ومتعمدة' ، قال دهر لصحيفة الجارديان. 'إحدى الملاحظات هي أن الرصاص كانت تستهدف رأس شخص ما ، وآخر في قلبه ، وتم إطلاق النار على شخص ثالث بستة أو سبعة رصاصات في الجذع.' وحذر من أن حالة التحلل جعل من الصعب استخلاص استنتاجات نهائية. عمال الإغاثة اختفى في 23 مارس خلال مهمة إنقاذ في حي تل رفه في حي السلطان بعد أن تعرضت للهجوم من قبل القوات الإسرائيلية. شملت المجموعة تسعة من المسعفين من PRCS ، وستة عمال دفاع مدني وموظف واحد الأمم المتحدة. وفقًا لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (OCHA) ، بعد مقتل فريق الإنقاذ الأول ، تم ضرب طواقم الطوارئ الأخرى التي تبحث عنها مرارًا وتكرارًا على مدار عدة ساعات. بعد أسبوع ، تم اكتشاف 15 جثة دفن في الرمال ، والتي وصفها أوشا بأنها 'قبر جماعي'. لا يزال عامل PRCS مفقود. وقال يونس الخطيب لمجلس الأمم المتحدة يوم الخميس ، هذه 'واحدة من أحلك اللحظات في هذا الصراع الذي هز إنسانيتنا المشتركة إلى جوهرها'. وقال الخطيب أيضًا إن مرسلي PRCS يسمعون محادثة باللغة العبرية بين القوات الإسرائيلية وبعض عمال الإغاثة ، مما يشير إلى أن البعض على الأقل كان لا يزال على قيد الحياة أثناء الاحتجاز الإسرائيلي. ادعى جيش إسرائيل أن تسعة حماس والجهاد الإسلامي كانوا داخل سيارات إسعاف طواقم الإنقاذ ، لكنهم قالوا إنها ستطلق تحقيقًا في الحادث. 'إن وجود هؤلاء الإرهابيين يعرض حياة الجميع للخطر' ، ادعى سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة داني داني. تم استهداف العمال الإنسانيين مرارًا وتكرارًا خلال حرب غزة ، حيث قُتل 408 حتى الآن ، بما في ذلك 280 من موظفي الأمم المتحدة ، وفقًا للأمم المتحدة. وقال مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك إن قتل عمال الإغاثة يثير 'مخاوف أخرى بشأن ارتكاب جرائم الحرب من قبل الجيش الإسرائيلي'. في حديثه في اجتماع لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة في نيويورك ، دعا Turk إلى 'تحقيق مستقل وحول وشامل' في قتلهم. 'من الواضح أن هناك إجماعًا متزايدًا داخل المجلس على أنه يجب أن يفعل المزيد لمحاسبة إسرائيل' ، كما ذكرت غابرييل إليزوندو من الجزيرة من مقر الأمم المتحدة في نيويورك.
وكالة نيوز٠٤-٠٤-٢٠٢٥سياسةوكالة نيوزمن المحتمل أن يقوم عمال الإغاثة الفلسطينيين بتصوير 'أسلوب الإعدام' ، كما يقول خبير الطب الشرعيوصف الهلال الأحمر الفلسطيني ، الذي فقد تسعة من موظفيه في الهجوم الإسرائيلي في 23 مارس ، القتل أحد 'أحلك اللحظات' في الحرب. تشير الدلائل الجديدة إلى أن بعض عمال الإغاثة الفلسطينيين الـ 15 الذين قتلوا على أيدي القوات الإسرائيلية في رفه الأسبوع الماضي تم إطلاق النار عليهما في مسافة قريبة فيما بدا أنه من عمليات القتل على غرار الإعدام-وهو هجوم وصفه جمعية الهلال الحمراء الفلسطيني (PRCS) بأنها 'واحدة من أحلام اللحظات' في الحرب. وقال محلل الطب الشرعي أحمد ظهر ، الذي فحص شخصيا خمس من الجثث في مستشفى ناصر من خان يونس ، إن الأدلة أشارت إلى إطلاق النار على المدى. 'يشير التحليل الأولي إلى أنهم قد تم إعدامهم ، وليس من نطاق بعيد ، لأن مواقع الجروح الرصاصة كانت محددة ومتعمدة' ، قال دهر لصحيفة الجارديان. 'إحدى الملاحظات هي أن الرصاص كانت تستهدف رأس شخص ما ، وآخر في قلبه ، وتم إطلاق النار على شخص ثالث بستة أو سبعة رصاصات في الجذع.' وحذر من أن حالة التحلل جعل من الصعب استخلاص استنتاجات نهائية. عمال الإغاثة اختفى في 23 مارس خلال مهمة إنقاذ في حي تل رفه في حي السلطان بعد أن تعرضت للهجوم من قبل القوات الإسرائيلية. شملت المجموعة تسعة من المسعفين من PRCS ، وستة عمال دفاع مدني وموظف واحد الأمم المتحدة. وفقًا لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (OCHA) ، بعد مقتل فريق الإنقاذ الأول ، تم ضرب طواقم الطوارئ الأخرى التي تبحث عنها مرارًا وتكرارًا على مدار عدة ساعات. بعد أسبوع ، تم اكتشاف 15 جثة دفن في الرمال ، والتي وصفها أوشا بأنها 'قبر جماعي'. لا يزال عامل PRCS مفقود. وقال يونس الخطيب لمجلس الأمم المتحدة يوم الخميس ، هذه 'واحدة من أحلك اللحظات في هذا الصراع الذي هز إنسانيتنا المشتركة إلى جوهرها'. وقال الخطيب أيضًا إن مرسلي PRCS يسمعون محادثة باللغة العبرية بين القوات الإسرائيلية وبعض عمال الإغاثة ، مما يشير إلى أن البعض على الأقل كان لا يزال على قيد الحياة أثناء الاحتجاز الإسرائيلي. ادعى جيش إسرائيل أن تسعة حماس والجهاد الإسلامي كانوا داخل سيارات إسعاف طواقم الإنقاذ ، لكنهم قالوا إنها ستطلق تحقيقًا في الحادث. 'إن وجود هؤلاء الإرهابيين يعرض حياة الجميع للخطر' ، ادعى سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة داني داني. تم استهداف العمال الإنسانيين مرارًا وتكرارًا خلال حرب غزة ، حيث قُتل 408 حتى الآن ، بما في ذلك 280 من موظفي الأمم المتحدة ، وفقًا للأمم المتحدة. وقال مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك إن قتل عمال الإغاثة يثير 'مخاوف أخرى بشأن ارتكاب جرائم الحرب من قبل الجيش الإسرائيلي'. في حديثه في اجتماع لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة في نيويورك ، دعا Turk إلى 'تحقيق مستقل وحول وشامل' في قتلهم. 'من الواضح أن هناك إجماعًا متزايدًا داخل المجلس على أنه يجب أن يفعل المزيد لمحاسبة إسرائيل' ، كما ذكرت غابرييل إليزوندو من الجزيرة من مقر الأمم المتحدة في نيويورك.
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
