logo
#

أحدث الأخبار مع #أحمدعادلشيحة

بالفيديو.. "الأزهر للفتوى" يقدم نصائح ذهبية لضيوف الرحمن لينالوا أعظم الأجر
بالفيديو.. "الأزهر للفتوى" يقدم نصائح ذهبية لضيوف الرحمن لينالوا أعظم الأجر

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 11 ساعات

  • منوعات
  • بوابة ماسبيرو

بالفيديو.. "الأزهر للفتوى" يقدم نصائح ذهبية لضيوف الرحمن لينالوا أعظم الأجر

قدم فضيلة الشيخ أحمد عادل شيحة، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، مجموعة من النصائح الجوهرية لضيوف الرحمن خلال أدائهم مناسك الحج. جاء ذلك في لقاء حصري ببرنامج "رقائق الإيمان" المذاع على موقع أخبار مصر. وأكد فضيلته في بداية حديثه أن رحلة الحج هي أعظم رحلة يمر بها الإنسان في حياته، وهي "رحلة لا تعوض"، مما يستدعي اغتنام كل لحظة فيها بما يقرب إلى الله وينال به العبد عظيم الأجر. وذكر الشيخ أحمد عادل شيحة عدد من النصائح للحجاج أبرزها: إخلاص النية لله؛ حيث شدد على أن ثواب الأعمال وقبولها عند الله هو الإخلاص له سبحانه وتعالى، وأن تحقيق الفوز بهذه الرحلة المباركة مرهون بتخليص النية لله وحده. وتحدث عن الإكثار من الدعاء وبين أن مكة والمدينة بقاع مباركة يستجاب فيها الدعاء، فيجب على الحجاج اغتنام الأيام القليلة الفانية بالإكثار من الدعاء لأنفسهم ولأزواجهم وأولادهم وآبائهم وأمهاتهم وجيرانهم وأحبابهم وضعفاء المسلمين في كل مكان، مؤكداً أن للدعاء شأناً عظيماً في هذا المكان، وأن الإنسان سيفرح بدعائه في الدنيا والآخرة. ووجه إلى ضرورة الإكثار من الصلاة في الحرمين ؛ موضحاً أن الصلاة في المسجد الحرام تعادل مائة ألف صلاة فيما سواه، والصلاة في المسجد النبوي تعادل ألف صلاة. ودعى الحجاج إلى أخذ قرار جاد بألا يتركوا صلاة فريضة أو نافلة إلا أدوها في بيت الله الحرام أو المسجد النبوي الشريف لاغتنام هذا الفضل العظيم الذي لا يعوض. ونصح بالإكثار من الطواف كلما سنحت الفرصة عند دخول المسجد الحرام، مؤكداً أنه فعل لا يعوض، ومذكراً بفعل السيدة عائشة رضي الله عنها التي كانت تطوف خمسين طوافاً، ومشيراً إلى أن من لا يستطيع الإكثار فليطف ولو مرة واحدة. وشدد على أهمية التحلي باللين والإحسان للناس من الحجاج والمعتمرين، وعدم المزاحمة، والمبادرة بمساعدة الآخرين وصنع المعروف مع جميع الناس، لأنهم "ضيوف الرحمن" و"وفد الله" كما وصفهم النبي صلى الله عليه وسلم، ومن يكرم ضيوفه أحق الناس بإكرام ضيوف الرحمن. واختتم فضيلة الشيخ أحمد عادل شيحة حديثه بالتأكيد على أن أيام الحج سويعات تمر مر الكرام، حاثاً على استغلالها في تسجيل أفضل لحظات الحياة وأجل الطاعات من صدقة وصيام وذكر لله ودعاء وإحسان للآخرين وجبر للخواطر وبر للوالدين، لما لذلك من عظيم الأثر والفرح يوم القيامة.

"الازهر للفتوى" يقدم نصائح هامة لضيوف الرحمن لينالوا أعظم الأجر
"الازهر للفتوى" يقدم نصائح هامة لضيوف الرحمن لينالوا أعظم الأجر

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 13 ساعات

  • منوعات
  • بوابة ماسبيرو

"الازهر للفتوى" يقدم نصائح هامة لضيوف الرحمن لينالوا أعظم الأجر

قدم فضيلة الشيخ أحمد عادل شيحة، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، مجموعة من النصائح الجوهرية لضيوف الرحمن خلال أدائهم مناسك الحج. جاء ذلك في لقاء حصري ببرنامج "رقائق الإيمان" المذاع على موقع أخبار مصر. وأكد فضيلته في بداية حديثه أن رحلة الحج هي أعظم رحلة يمر بها الإنسان في حياته، وهي "رحلة لا تعوض"، مما يستدعي اغتنام كل لحظة فيها بما يقرب إلى الله وينال به العبد عظيم الأجر. وذكر الشيخ أحمد عادل شيحة عدد من النصائح للحجاج أبرزها: إخلاص النية لله؛ حيث شدد على أن ثواب الأعمال وقبولها عند الله هو الإخلاص له سبحانه وتعالى، وأن تحقيق الفوز بهذه الرحلة المباركة مرهون بتخليص النية لله وحده. وتحدث عن الإكثار من الدعاء وبين أن مكة والمدينة بقاع مباركة يستجاب فيها الدعاء، فيجب على الحجاج اغتنام الأيام القليلة الفانية بالإكثار من الدعاء لأنفسهم ولأزواجهم وأولادهم وآبائهم وأمهاتهم وجيرانهم وأحبابهم وضعفاء المسلمين في كل مكان، مؤكداً أن للدعاء شأناً عظيماً في هذا المكان، وأن الإنسان سيفرح بدعائه في الدنيا والآخرة. ووجه إلى ضرورة الإكثار من الصلاة في الحرمين ؛ موضحاً أن الصلاة في المسجد الحرام تعادل مائة ألف صلاة فيما سواه، والصلاة في المسجد النبوي تعادل ألف صلاة. ودعى الحجاج إلى أخذ قرار جاد بألا يتركوا صلاة فريضة أو نافلة إلا أدوها في بيت الله الحرام أو المسجد النبوي الشريف لاغتنام هذا الفضل العظيم الذي لا يعوض. ونصح بالإكثار من الطواف كلما سنحت الفرصة عند دخول المسجد الحرام، مؤكداً أنه فعل لا يعوض، ومذكراً بفعل السيدة عائشة رضي الله عنها التي كانت تطوف خمسين طوافاً، ومشيراً إلى أن من لا يستطيع الإكثار فليطف ولو مرة واحدة. وشدد على أهمية التحلي باللين والإحسان للناس من الحجاج والمعتمرين، وعدم المزاحمة، والمبادرة بمساعدة الآخرين وصنع المعروف مع جميع الناس، لأنهم "ضيوف الرحمن" و"وفد الله" كما وصفهم النبي صلى الله عليه وسلم، ومن يكرم ضيوفه أحق الناس بإكرام ضيوف الرحمن. واختتم فضيلة الشيخ أحمد عادل شيحة حديثه بالتأكيد على أن أيام الحج سويعات تمر مر الكرام، حاثاً على استغلالها في تسجيل أفضل لحظات الحياة وأجل الطاعات من صدقة وصيام وذكر لله ودعاء وإحسان للآخرين وجبر للخواطر وبر للوالدين، لما لذلك من عظيم الأثر والفرح يوم القيامة.

بالفيديو.. العدل والإحسان في ميزان سورة النحل
بالفيديو.. العدل والإحسان في ميزان سورة النحل

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 6 أيام

  • منوعات
  • بوابة ماسبيرو

بالفيديو.. العدل والإحسان في ميزان سورة النحل

في حلقة اليوم من برنامج مع القرآن المذاع على موقع اخبار مصر في بوابة ماسبيرو، يوضح لنا الشيخ أحمد عادل شيحة، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، أهمية آية عظيمة من كتاب الله جمعت الخير كله ونهت عن الشر كله. الشيخ أحمد عادل شيحة سلط الضوء على الآية الكريمة رقم 90 من سورة النحل، والتي تأمر بكل فضيلة وتنهى عن كل رذيلة. وقد تلا الشيخ هذه الآية الكريمة في التسجيل الصوتي المتاح، حيث يقول الله عز وجل: "ان الله يامر بالعدل والاحسان وايتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون صدق الله العظيم". وتشير الآية الكريمة بوضوح إلى الأوامر الإلهية الأساسية وهي: الأمر بالعدل الذي هو أساس كل خير، والإحسان الذي هو أعلى درجات الخير والمعاملة الطيبة، وإيتاء ذي القربى وهو صلة الرحم والعناية بالأقارب. وفي المقابل، تنهى الآية عن الفحشاء (كل قبيح من قول أو فعل)، والمنكر (ما يخالف الشرع والعقل السليم)، والبغي (الظلم والتعدي على حقوق الآخرين). وتختتم الآية بتأكيد أنها عظة من الله لعباده لعلهم يتذكرون ويعملون بما جاء فيها. وبهذا التوضيح، يؤكد الشيخ أحمد عادل شيحة أن هذه الآية من جوامع الكلم في القرآن الكريم، تمثل منهج حياة للمسلم في علاقته بربه وبنفسه وبمجتمعه، وتوجيه رباني للتمسك بالخير والابتعاد عن الشر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store