أحدث الأخبار مع #أحمدعبدالباري،


العين الإخبارية
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- العين الإخبارية
صداعك قد يخفي كارثة صامتة.. هل تعاني من تشوّه دماغي دون أن تدري؟
يُحذر طبيب بريطاني من حالة دماغية خفية قد لا تُشخص لدى آلاف المصابين بالصداع، مما قد يؤدي إلى نوبات وسلس البول وإعاقة دائمة. ويقول الدكتور أحمد عبدالباري، طبيب عام، في فيديو انتشر على إنستغرام وشاهده أكثر من 27 ألف شخص إن : "العديد من مرضى الصداع المزمن يُشخصون خطأً على أنهم مصابون بألم مرتبط بالتوتر، بينما قد يكونون في الواقع مصابين بتشوه كياري، وهو حالة عصبية خطيرة حيث يندفع جزء من الدماغ عبر الجمجمة إلى القناة الشوكية". وأوضح الدكتور عبدالباري في الفيديو أن "تشوه كياري يُصيب واحدا من كل 1000 شخص تقريبا، لكن الكثيرين لا يُشخصون لأن أعراضهم غالبا ما تُخلط مع حالات أقل خطورة بكثير". وتختلف شدة الحالة، ولكن في بعض الحالات، قد تضغط على الحبل الشوكي، مما يؤدي إلى مشاكل في المشي والتحكم في المثانة والأمعاء، وحتى نوبات صرع قد تكون قاتلة، وقد تشمل الأعراض صداعا مزمنا يشتد عند السعال أو العطس أو الانحناء، بالإضافة إلى دوخة وصعوبة في البلع وآلام في الرقبة وغثيان ومشاكل في النوم واكتئاب. وفي مقطع الفيديو، نصح الدكتور عبدالباري المرضى باستشارة طبيبهم إذا كانوا يعانون من صداع مستمر لا يتحسن، خاصة إذا ظهرت أعراض أخرى. وقال: "إذا كنت تعاني من صداع لا يتحسن، أو يتفاقم دون سبب واضح، فقد حان الوقت للتحقيق". وأكد الطبيب العام أن التشخيص المبكر أمر بالغ الأهمية، ولكنه غالبا ما يتأخر بسبب محدودية الوصول إلى فحوصات التصوير بالرنين المغناطيسي، وهي الأداة التشخيصية الرئيسية لتشوه كياري. وقال: "لقد رأيت مريضا هذا الأسبوع كان يعاني لسنوات قبل أن يتم تشخيصه أخيرا، لقد جعلني هذا أتساءل عن عدد المرضى الآخرين الذين لم يتم تشخيصهم". وفي حالات نادرة ولكنها خطيرة، يمكن أن يؤدي تشوه كياري إلى تكهف النخاع ، وهو أحد المضاعفات التي تتشكل فيها كيسة مملوءة بالسوائل في النخاع الشوكي، ويمكن أن يؤدي هذا إلى تلف تدريجي، مصحوب بأعراض مثل ضعف في اليدين، وألم، وصعوبة في المشي، وفقدان السيطرة على المثانة أو الأمعاء، والعلاج الفوري ضروري للوقاية من الضرر الدائم. ومع أن هذه الحالة لا تُهدد الحياة دائما، يُشير الدكتور إلباري إلى أن الحالات الشديدة قد تتطلب جراحة. ويضيف: "إذا كانت الأعراض خفيفة، فغالبًا ما يُمكن السيطرة عليها بالأدوية، أما الحالات الأكثر تعقيددا فتحتاج إلى رعاية متخصصة، والخطوة الأولى هي الحصول على تشخيص". ويختم عبد إلباري قائلا: "أي صداع جديد أو متفاقم ،خاصة إذا كان مصحوبا بأعراض أخرى غير عادية، يجب أن يؤخذ على محمل الجد وأن يُجرى فحص دقيق له". aXA6IDIwOS45NC42NC43MiA= جزيرة ام اند امز US

مصرس
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- مصرس
احذر.. طنين الأذن قد يكون علامة خطيرة
حذَّر أحد الأطباء من أن سماع نبض القلب داخل الأذن قد يكون أكثر من مجرد ظاهرة عابرة، إذ يمكن أن يكون مؤشرًا على حالة صحية خطيرة تستدعي التدخل الطبي العاجل. ويُعرف هذا العرض باسم "طنين النبض"، وهو صوت إيقاعي متزامن مع دقات القلب، وقد ينجم عن تغيرات في تدفق الدم أو زيادة الوعي بتدفقه بالقرب من الأذن.ما هو طنين النبض؟يوضح الدكتور أحمد عبد الباري، الذي يتابعه أكثر من 326 ألف شخص على "تيك توك"، أن طنين النبض غالبًا ما يكون حميدًا ولا يستدعي القلق، لكنه يشدد على ضرورة إبلاغ الطبيب عند الشعور به، حيث قد يكون علامة على مشكلات صحية تحتاج إلى فحص دقيق، وفقًا لموقع "Mirror".كيف يتم التشخيص؟يبدأ الأطباء عادةً بالفحص البدني، حيث يستمعون إلى القلب والأوعية الدموية في الرقبة، ومن ثم قد يوصون بإجراء اختبار سمعي، وفي بعض الحالات، قد تكون هناك حاجة إلى اختبارات دم للكشف عن مستويات فيتامين B12 والحديد، نظرًا لإمكانية ارتباط نقصهما بهذه الحالة.كما قد تتطلب بعض الحالات فحوصات تصويرية أكثر تفصيلًا مثل التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI) أو الأشعة المقطعية (CT) أو الموجات فوق الصوتية (Ultrasound) للكشف عن أي مشكلات محتملة في الأوعية الدموية.الأسباب المحتملة لطنين النبضيمكن أن يكون طنين النبض ناتجًا عن أسباب حميدة مثل:زيادة تدفق الدم بسبب التمارين الرياضية المكثفة.الحمل والتغيرات الهرمونية المصاحبة له.فرط نشاط الغدة الدرقية.فقر الدم ونقص الحديد.لكن في بعض الحالات، قد يكون طنين النبض مؤشرًا على حالات أكثر خطورة، مثل:تمدد الأوعية الدموية (أم الدم): وهي تضخم غير طبيعي في جدار أحد الأوعية الدموية، مما قد يؤدي إلى خطر النزيف الداخلي.تصلب الشرايين: وهو تضيق الأوعية الدموية بسبب تراكم الترسبات الدهنية، مما يعيق تدفق الدم بشكل طبيعي.الأورام: قد يكون الطنين ناتجًا عن ورم حميد يؤدي إلى زيادة تدفق الدم في منطقة معينة.متى يكون طنين النبض خطرًا؟يؤكد الدكتور عبد الباري أن معظم الأورام المرتبطة بطنين النبض تكون حميدة، لكنه ينصح بعدم تجاهل الأمر، حيث يمكن أن يكون الطنين أحد الأعراض المبكرة لأمراض الأوعية الدموية الخطيرة. وغالبًا ما يختفي الطنين بمجرد علاج السبب الأساسي.تمدد الأوعية الدموية.. خطر قد لا تشعر بهبحسب هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية (NHS)، فإن تمدد الأوعية الدموية هو انتفاخ يحدث في جدار أحد الأوعية الدموية نتيجة ضعف في بنيته.ويمكن أن يتشكل في أي جزء من الجسم، لكنه شائع في الدماغ وفي الشريان الأورطي، الذي ينقل الدم من القلب إلى باقي الجسم.وتحذر الهيئة من أن تمدد الأوعية الدموية في الدماغ غالبًا لا يسبب أعراضًا واضحة إلا عند انفجاره، مما يؤدي إلى نزيف دماغي خطير يعرف باسم "النزف تحت العنكبوتية"، وهو حالة قد تتسبب في تلف الدماغ أو الوفاة.أعراض تمدد الأوعية الدموية الدماغيةعند حدوث انفجار في الأوعية الدموية الدماغية، قد تظهر أعراض مفاجئة تشمل:صداع شديد مفاجئ.تصلب في الرقبة.حساسية مفرطة للضوء.غثيان وقيء شديدان.وفقًا لتقارير صحفية، يُقدَّر عدد الأشخاص الذين يعانون من انفجار تمدد الأوعية الدموية في إنجلترا وحدها بحوالي 15 ألف شخص سنويًا، مما يجعل هذه الحالة من الحالات الطبية الطارئة التي تتطلب تدخلاً فوريًا.متى يجب زيارة الطبيب؟إذا كنت تسمع صوت نبضات قلبك داخل أذنك بشكل متكرر، فمن الضروري استشارة طبيب متخصص، خاصةً إذا كان الطنين مصحوبًا بأعراض أخرى مثل الدوخة، الصداع الشديد، أو تغيّرات في السمع، وقد يكون الأمر بسيطًا، لكنه قد يكون أيضًا مؤشرًا على مشكلة خطيرة تستوجب العلاج الفوري.


اليمن الآن
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
صوت في أذنك قد يكشف حالة تهدد حياتك
حذّر أحد الأطباء من أن سماع صوت إيقاعي في الأذن، يعرف باسم الطنين النبضي (PT)، قد يكون مؤشرا على مشكلات صحية تتراوح بين أسباب حميدة، وأخرى خطيرة. يحدث هذا الطنين عندما يتزامن الصوت الذي يسمعه الشخص مع نبضات قلبه، وهو ناتج عن تغيرات في تدفق الدم أو زيادة الوعي بتدفق الدم بالقرب من الأذن. وأكد الدكتور أحمد عبد الباري، الذي يتابعه أكثر من 326 ألف شخص على "تيك توك"، أن هذه الحالة تكون غالبا غير خطيرة، لكنها تستدعي استشارة طبية، خاصة إذا كانت مستمرة أو تزداد سوءا. وأوضح أن التشخيص يبدأ عادة بـ: فحص جسدي شامل، والاستماع إلى الأوعية الدموية في القلب والرقبة، وإجراء اختبار سمع. وقد يوصي الطبيب أيضا بإجراء تحليل دم، حيث يمكن أن يؤدي انخفاض مستويات فيتامين B12 أو الحديد إلى حدوث الطنين النبضي. وفي بعض الحالات، قد تتطلب الحالة تصويرا متقدما باستخدام الرنين المغناطيسي والأشعة المقطعية، أو الموجات فوق الصوتية. وأشار عبد الباري إلى أن هذه الظاهرة قد تكون ناتجة عن زيادة تدفق الدم بسبب: - الحمل. - فرط نشاط الغدة الدرقية. - فقر الدم. إلا أنه حذّر من أن الطنين النبضي قد يكون علامة على مشكلات أكثر خطورة، مثل: تمدد الأوعية الدموية وتصلب الشرايين (تضيق الشرايين) ووجود أورام تؤثر على تدفق الدم. وأوضح أن الأورام المرتبطة بهذه الظاهرة تكون غالبا حميدة، لكنها تتطلب متابعة طبية دقيقة. وبحسب هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية (NHS)، فإن تمدد الأوعية الدموية يحدث عندما يضعف جدار أحد الأوعية الدموية، ما يؤدي إلى انتفاخه تحت ضغط الدم، تماما مثل انتفاخ البالون. ويمكن أن يظهر هذا التمدد في أي جزء من الجسم، لكنه أكثر شيوعا في الدماغ والشريان الرئيسي الذي ينقل الدم من القلب إلى الجسم. وغالبا لا يسبب تمدد الأوعية الدموية الدماغي أي أعراض إلا إذا تمزق، ما يؤدي إلى نزيف تحت العنكبوتية، وهي حالة خطيرة جدا قد تسبب تلفا في الدماغ. وتشمل أعراض تمزق تمدد الأوعية الدموية في الدماغ: - صداع مفاجئ وحاد. - تصلب الرقبة. - حساسية للضوء. - غثيان وتقيؤ. وأوضح الدكتور عبد الباري أن بعض حالات الطنين النبضي ناتجة عن زيادة الوعي بتدفق الدم داخل الأذن، والتي قد تحدث بسبب فقدان السمع. وأضاف: "عندما يصبح الشخص أقل وعيا بالأصوات المحيطة به، يمكن أن يصبح الصوت الناتج عن تدفق الدم أكثر وضوحا".


جو 24
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- جو 24
صوت في أذنك قد يكشف حالة تهدد حياتك
جو 24 : حذّر أحد الأطباء من أن سماع صوت إيقاعي في الأذن، يعرف باسم الطنين النبضي (PT)، قد يكون مؤشرا على مشكلات صحية تتراوح بين أسباب حميدة، وأخرى خطيرة. يحدث هذا الطنين عندما يتزامن الصوت الذي يسمعه الشخص مع نبضات قلبه، وهو ناتج عن تغيرات في تدفق الدم أو زيادة الوعي بتدفق الدم بالقرب من الأذن. وأكد الدكتور أحمد عبد الباري، الذي يتابعه أكثر من 326 ألف شخص على "تيك توك"، أن هذه الحالة تكون غالبا غير خطيرة، لكنها تستدعي استشارة طبية، خاصة إذا كانت مستمرة أو تزداد سوءا. وأوضح أن التشخيص يبدأ عادة بـ:فحص جسدي شامل، والاستماع إلى الأوعية الدموية في القلب والرقبة، وإجراء اختبار سمع. وقد يوصي الطبيب أيضا بإجراء تحليل دم، حيث يمكن أن يؤدي انخفاض مستويات فيتامين B12 أو الحديد إلى حدوث الطنين النبضي. وفي بعض الحالات، قد تتطلب الحالة تصويرا متقدما باستخدام الرنين المغناطيسي والأشعة المقطعية، أو الموجات فوق الصوتية. وأشار عبد الباري إلى أن هذه الظاهرة قد تكون ناتجة عن زيادة تدفق الدم بسبب: - ممارسة التمارين المكثفة. - الحمل. - فرط نشاط الغدة الدرقية. - فقر الدم. إلا أنه حذّر من أن الطنين النبضي قد يكون علامة على مشكلات أكثر خطورة، مثل:تمدد الأوعية الدموية وتصلب الشرايين (تضيق الشرايين) ووجود أورام تؤثر على تدفق الدم. وأوضح أن الأورام المرتبطة بهذه الظاهرة تكون غالبا حميدة، لكنها تتطلب متابعة طبية دقيقة. وبحسب هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية (NHS)، فإن تمدد الأوعية الدموية يحدث عندما يضعف جدار أحد الأوعية الدموية، ما يؤدي إلى انتفاخه تحت ضغط الدم، تماما مثل انتفاخ البالون. ويمكن أن يظهر هذا التمدد في أي جزء من الجسم، لكنه أكثر شيوعا في الدماغ والشريان الرئيسي الذي ينقل الدم من القلب إلى الجسم. وغالبا لا يسبب تمدد الأوعية الدموية الدماغي أي أعراض إلا إذا تمزق، ما يؤدي إلى نزيف تحت العنكبوتية، وهي حالة خطيرة جدا قد تسبب تلفا في الدماغ. وتشمل أعراض تمزق تمدد الأوعية الدموية في الدماغ: - صداع مفاجئ وحاد. - تصلب الرقبة. - حساسية للضوء. - غثيان وتقيؤ. وأوضح الدكتور عبد الباري أن بعض حالات الطنين النبضي ناتجة عن زيادة الوعي بتدفق الدم داخل الأذن، والتي قد تحدث بسبب فقدان السمع. وأضاف: "عندما يصبح الشخص أقل وعيا بالأصوات المحيطة به، يمكن أن يصبح الصوت الناتج عن تدفق الدم أكثر وضوحا". المصدر: ميرور تابعو الأردن 24 على


الجمهورية
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الجمهورية
صوت في أذنك قد يكون إشارة لمشاكل صحية خطيرة
الدكتور أحمد عبد الباري، الذي يتابعه أكثر من 326 ألف شخص على "تيك توك"، أشار إلى أن الطنين النبضي غالبًا ما يكون غير خطير، لكنه يتطلب استشارة طبية خاصة إذا كان مستمرًا أو يتزايد سوءًا. التشخيص عادة يبدأ بفحص جسدي شامل، والاستماع للأوعية الدم وية في القلب والرقبة، مع إجراء اختبار سمع. قد يحتاج الطبيب أيضًا لإجراء تحاليل دم، حيث يمكن أن يؤدي نقص فيتامين B12 أو الحديد إلى حدوث الطنين النبضي. في بعض الحالات، قد يتطلب الأمر استخدام تقنيات تصوير متقدمة مثل الرنين المغناطيسي أو الأشعة المقطعية. وأشار عبد الباري إلى أن هذه الظاهرة قد تكون ناتجة عن زيادة تدفق الدم بسبب: - ممارسة التمارين المكثفة. - الحمل. - فرط نشاط الغدة الدرقية. - فقر الدم. إلا أنه حذّر من أن الطنين النبضي قد يكون علامة على مشكلات أكثر خطورة، مثل: تمدد الأوعية الدموية وتصلب الشرايين (تضيق الشرايين) ووجود أورام تؤثر على تدفق الدم. وأوضح أن الأورام المرتبطة بهذه الظاهرة تكون غالبا حميدة، لكنها تتطلب متابعة طبية دقيقة. وبحسب هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية (NHS)، فإن تمدد الأوعية الدموية يحدث عندما يضعف جدار أحد الأوعية الدموية، ما يؤدي إلى انتفاخه تحت ضغط الدم، تماما مثل انتفاخ البالون. ويمكن أن يظهر هذا التمدد في أي جزء من الجسم، لكنه أكثر شيوعا في الدماغ والشريان الرئيسي الذي ينقل الدم من القلب إلى الجسم. وغالبا لا يسبب تمدد الأوعية الدموية الدماغي أي أعراض إلا إذا تمزق، ما يؤدي إلى نزيف تحت العنكبوتية، وهي حالة خطيرة جدا قد تسبب تلفا في الدماغ. وتشمل أعراض تمزق تمدد الأوعية الدموية في الدماغ: - صداع مفاجئ وحاد. - تصلب الرقبة. - حساسية للضوء. - غثيان وتقيؤ. وأوضح الدكتور عبد الباري أن بعض حالات الطنين النبضي ناتجة عن زيادة الوعي بتدفق الدم داخل الأذن، والتي قد تحدث بسبب فقدان السمع. وأضاف: "عندما يصبح الشخص أقل وعيا بالأصوات المحيطة به، يمكن أن يصبح الصوت الناتج عن تدفق الدم أكثر وضوحا".