أحدث الأخبار مع #أحمدفرس،

سرايا الإخبارية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- سرايا الإخبارية
ترتيب كرة القدم في المغرب عالميًا ونجومها الصاعدين
سرايا - النجوم الصاعدة والأساطير المحلية: المشهد المتغير لكرة القدم المغربية شهدت كرة القدم المغربية تطورًا كبيرًا في السنوات الأخيرة، جعلها تتربع على قائمة الدول العربية والإفريقية التي تصنع الحدث على الساحة العالمية. من الأحياء الشعبية في الدار البيضاء إلى الملاعب الأوروبية، تبرز أسماء مغربية لمع نجمها بقوة، راسمة مستقبلًا واعدًا للمنتخب الوطني والأندية المحلية على حد سواء، في مشهد كروي يشهد حيوية غير مسبوقة. تاريخ من المجد: الأساطير التي أرست القواعد لطالما كانت المغرب أرضًا خصبة للمواهب الكروية. فمنذ السبعينات والثمانينات، برزت أسماء مثل أحمد فرس، أول مغربي يحصل على الكرة الذهبية الإفريقية سنة 1975، واللاعب المجتهد بادو الزاكي الذي كان حارس مرمى أسطوريًا قاد المغرب إلى دور الـ16 في مونديال 1986، وهو إنجاز تاريخي آنذاك. هذه الأسماء وغيرها من النجوم ساهمت في بناء قاعدة جماهيرية عريضة وموروث كروي نفتخر به حتى اليوم. صعود جديد في ترتيب المغرب عالميًا بعد سنوات من التراجع، عاد المنتخب المغربي بقوة إلى الساحة الدولية. تجلى هذا بوضوح في كأس العالم قطر 2022، حيث حقق أسود الأطلس إنجازًا تاريخيًا بوصولهم إلى نصف النهائي، كأول منتخب إفريقي وعربي يحقق هذا الإنجاز. هذا النجاح لم يكن صدفة، بل نتيجة عمل طويل في تكوين الأطر، تطوير البنية التحتية، والاعتماد على المواهب الشابة سواء من داخل المغرب أو في المهجر. وبحسب تصنيف الفيفا الأخير، يحتل المغرب مراتب متقدمة ضمن ترتيب الدول في كرة القدم عالميًا، متفوقًا على عديد من المنتخبات الأوروبية واللاتينية، ما يعكس التقدم الملحوظ في المستوى الفني والتنظيمي. لا يمكن الحديث عن كرة القدم المغربية دون التطرق إلى الأندية العريقة التي شكلت عماد هذه الرياضة. فالوداد الرياضي، الرجاء البيضاوي، ونهضة بركان، كلها أندية تركت بصمتها على الساحة الإفريقية. فاز الوداد بلقب دوري أبطال إفريقيا، وتوج الرجاء بكأس الكونفيدرالية، في حين أظهرت نهضة بركان تطورًا لافتًا على مستوى الأداء والنتائج. كما ساهمت هذه الأندية في بناء سمعة قوية للكرة المغربية خارج حدود الوطن. بيئة تنافسية تُعزز الاحتراف أندية كرة القدم المغربية تلعب دورًا محوريًا في تكوين اللاعبين وتوفير بيئة تنافسية تشجع على الإبداع والاحتراف، مما يجعل الدوري المغربي أحد أبرز الدوريات العربية. وتتمثل القوة في جودة الأكاديميات، واحترافية الكوادر التدريبية، والتعاون المستمر مع أندية أوروبية في مجالات التكوين والتطوير الفني. النجوم الصاعدة: جيل جديد يكتب التاريخ تشهد الساحة المغربية ظهور عدد من النجوم الصاعدين الذين يتوقع لهم مستقبل كبير، مثل عز الدين أوناحي، سفيان بوفال، وعبد الصمد الزلزولي، الذين أصبحوا حديث الإعلام العالمي بأدائهم الرائع. إضافة إلى مواهب شابة أخرى تبرز في الدوريات الأوروبية، ما يعكس نجاح سياسة تكوين اللاعبين بالخارج وفتح المجال أمام مزدوجي الجنسية لتمثيل المغرب. ومن الجدير بالذكر أن المغرب أصبح وجهة مفضلة لكشافي المواهب الأوروبيين، بفضل هذا الزخم الجديد في الأداء والانضباط والاحترافية العالية لدى اللاعبين الشبان. تطور البنية التحتية والاحتراف الإداري بفضل الاستثمارات الضخمة التي قامت بها الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، تم تطوير مراكز التكوين مثل مركز محمد السادس لكرة القدم، الذي يُعدّ من بين الأفضل على مستوى القارة. كما تحسّن الجانب الإداري والتنظيمي، ما أسهم في تقليص الفجوة بين الكرة المغربية ونظيراتها في أوروبا، بل وخلق نموذج يُحتذى به في إفريقيا. أكثر من مجرد لعبة: كرة القدم كهوية وطنية لم تعد كرة القدم في المغرب مجرد رياضة، بل أصبحت وسيلة للتعبير عن الهوية الوطنية والفخر الجماعي، كما أصبحت مصدرًا رئيسيًا للدخل والاستثمار. آلاف الشباب يطمحون اليوم إلى أن يصبحوا نجوم الغد، مدفوعين بنجاحات اللاعبين المحترفين واهتمام الدولة بهذه الرياضة الشعبية. هذا التوجه ساهم أيضًا في الحد من البطالة بين فئة الشباب عبر خلق فرص اقتصادية في مجالات التدريب، الإعلام، وتنظيم الفعاليات. من الملاعب إلى المنصات الرقمية: رهان المستقبل مع تطور التكنولوجيا، أصبح الجمهور المغربي أكثر ارتباطًا بكرة القدم عبر المنصات الرقمية. المواقع الإخبارية، مثل " أس-غول"، تقدم تحليلات آنية وتفاعلات مباشرة مع الأحداث الرياضية، مما يعزز من انخراط الجمهور ويزيد من الضغط الإيجابي على الفرق واللاعبين. وبموازاة هذا التفاعل الرقمي، زاد الإقبال على الرهانات الرياضية والمراهنات الإلكترونية، وهو ما فتح الباب أمام شركات دولية لدخول السوق المغربي، مثل 1xBet المغرب التي تقدم تجربة مراهنة متكاملة لعشاق الرياضة، مدعومة بأنظمة دفع تناسب السوق المحلي. المشهد الكروي المغربي في تطور مستمر، يجمع بين الخبرة التاريخية والطموح الشبابي، مدعومًا ببنية تحتية قوية ورؤية استراتيجية واضحة. ومع كل إنجاز جديد، يزداد الحلم قربًا بأن يصبح المغرب قوة كروية عالمية، تنافس على أعلى المستويات، وتُصدّر النجوم بدلًا من استيرادهم.


LE12
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- LE12
كلاهما توجا بكأس أفريقيا .. أحمد موهوب يزور الأسطورة أحمد فرس
{ transform: translateZ(0); -webkit-transform: translateZ(0); } وثق المؤلف والصحفي الرياضي، القيدوم عزيز بلبودالي، بالكلمات والصور، لقاء للتاريخ جمع مول 'الكورة' أحمد فرس، والنجم الصاعد أحمد موهوب. الزميل بلبودالي، كتب أن اللقاء جمع نجمين من زمنين مختلفين، لكنهما حملا كأس أمم إفريقيا، الأسطورة عام 1976، وموهوب السبت الماضي في المحمدية. الرباط – جريدة le12. Ma في لحظة مؤثرة جمعت الماضي المجيد بالحاضر الواعد، قام اللاعب أحمد الزيارة التي حضرها والدا موهوب، خلفت أثرا عميقًا في نفسية السي أحمد فرس، الذي عبّر عن سعادته الكبيرة بهذه المبادرة، خاصة وقد تابع – رغم وضعه الصحي – جميع مباريات المنتخب الوطني لأقل من 17 سنة في البطولة الأخيرة. موهوب، الذي وجد في أحمد فرس قدوته ومصدر إلهامه، استمع خلال اللقاء لنصائح وتجارب 'مول الكرة'، معبرًا عن فخره الكبير بهذا اللقاء الإنساني والرمزي، الذي يعكس تواصل الأجيال وتقدير الشباب لرموز الوطن الرياضية. وتأتي هذه الزيارة في وقت تتعالى فيه الدعوات لتكريم رواد الرياضة الوطنية، والتأكيد على مكانتهم في الذاكرة الجماعية للمغاربة.


المغربية المستقلة
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- المغربية المستقلة
الاشاعة تقتل : حقيقة وفاة أسطورة الكرة المغربية أحمد فرس
المغربية المستقلة : انتشرت في الأيام الأخيرة شائعة مفادها وفاة اللاعب الدولي السابق أحمد فرس، ورغم نفي الإشاعة هناك من يصر على قتل أحد أفضل اللاعبين في تاريخ الكرة المغربية، دون الأخذ بعين الاعتبار الآثار السلبية القوية على الرجل وعائلته وعشاقه. اليوم الإثنين 25 مارس 2025، انتشرت الإشاعة مثل النار على الهشيم، لكن جريدة 'أنفاس بريس ' تأكدت من مصادر مقربة أن الحاج أحمد فرس العميد التاريخي للمنتخب الوطني لكرة القدم مازال حيا يرزق، خلافا لكل الشائعات المنتشرة حول وفاته. ويعاني فرس المعروف بمول الكرة من المرض منذ سنتين متنقلا بين إحدى العيادات بالدار البيضاء والمستشفى العسكري بالرباط. ويحظى الحاج فرس بمحبة خاصة من طرف الرياضيين المغاربة، فهو أول لاعب عربي يفوز بالكرة الذهبية، كما أنه كان عميدا للمنتخب الوطني الذي فاز بكأس أفريقيا سنة 1976 يإثيوبيا. كما كان العميد لفريقه الأم شباب المحمدية لما نال اللقب الوحيد للبطولة المغربية في موسم 1979-1980. وكان آخر نشاط حضره أحمد فرس هو قرعة كأس أمم أفريقيا بالرباط في شهر يناير 2025 بالرباط. يشار إلى أن فوزي رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم قام بزيارة لفرس بمدينة المحمدية، إضافة إلى العديد من الرياضيين من مختلف مدن المملكة.