أحدث الأخبار مع #أحمدمحرم
الجمهورية
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الجمهورية
الدكتور عمرو شعت عميدا لكلية الهندسة بجامعة عين شمس
جدير بالذكر أن الأستاذ الدكتور عمرو شعت حصل علي بكالوريوس الهندسة الإنشائية جامعة عين شمس عام 1995 ، و حصل علي ماجستير الهندسة الإنشائية جامعة عين شمس عام 2002، ودكتوراه الفلسفة فى الهندسة الإنشائية جامعة كوينز - كندا عام 2007. وقد تدرج الأستاذ الدكتور عمرو شعت في المناصب الإدارية حتي تولي منصب وكيل كلية الهندسة جامعة عين شمس لشئون الدراسات العليا والبحوث منذ فبراير 2021 وحتى توليه المنصب. كذلك أشرف وناقش أكثر من 25 رسالة ماجستير ودكتوراه، كما أن له 80 مؤلف علمي بين كتب وفصول في كتب وأوراق بحثية دولية. وقد حاز الأستاذ الدكتور عمرو شعت على جائزة أحمد محرم للهندسة الإنشائية من أكاديمية البحث العلمي عام 2019. كما تمت دعوته لإلقاء أكثر من 20 محاضرة وندوة علمية وتولي سيادته رئاسة تحرير مجلة Ain Shams Engineering Journal (Q1) ، بالإضافة إلى أنه مراجع علمي لأكثر من 10 دوريات علمية عالمية في مجال الهندسة الإنشائية، الي جانب كونه إستشارى للمنشآت المعدنية بنقابة المهندسين. كذلك شارك الأستاذ الدكتور عمرو شعت فى التصميم والإشراف على تنفيذ العديد من المشروعات العملاقة مثل (أعمال توسعة الحرم المكى – السعودية ، مطار دكار- السنغال، محطات قطار الحرمين – السعودية) كما تولي سيادته منصب مساعد وزير النقل ( ٢٠١٧- ٢٠١٨) ونائبا لوزير النقل ( ٢٠١٨- ٢٠١٩).
زاوية
١١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- زاوية
دور القطاع الخاص في النمو الاقتصادي في مصر يتصدر المشهد في قمة Narrative 2025
دكتور مهندس أحمد محرم: القطاع الخاص محرك رئيسي للنمو الاقتصادي في مصر، حيث انه قادر على دعم الميزان الجاري للدولة وتوفير فرص العمل ويساعد مصر إقتصادياً على زيادة وتنوع مصادر التمويل الخارجي وبناء القدرة التنافسية عالميًا وتعزيز الصمود الاقتصادي على المدى الطويل. سوماباي– شارك اليوم الدكتور أحمد محرم، المؤسس والعضو المنتدب لشركة أنكوراج للاستثمارات، كمتحدث رئيسي في قمة Narrative للعلاقات العامة، والتي انعقدت في الفترة من ٧ إلى ٩ أبريل ٢٠٢٥ في منطقة سوماباي على ساحل البحر في مصر. أقيمت الدورة التاسعة من القمة تحت شعار 'عودة مصر'، وقد انطلقت الفعالية بحضور عالمي مميز من خبراء ذوي رؤى ثاقبة وشخصيات مؤثرة من جميع أنحاء العالم. وعقدت القمة هذا العام تحت رعاية عدد من الوزارات متمثلة في وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، والاستثمار والتجارة الخارجية، والشباب والرياضة، مع التركيز على تعزيز الاستثمار والسياحة والرياضة كمحاور رئيسية في التحول الاقتصادي لمصر. شارك الدكتور محرم في جلسة نقاش بعنوان 'تمكين القطاع الخاص أمر حيوي لنمو مصر وازدهارها'، حيث سلط الضوء على التحديات التي تواجه إطلاق أحد أكبر المشروعات الصناعية التابعة للقطاع الخاص في مصر: مجمع أنكور بنيتويت للبتروكيماويات باستثمارات تصل إلى ٢,٢مليار دولار أمريكي لمرحلته الأولى في منطقة العين السخنة. وقال الدكتور محرم: 'القطاع الخاص هو محرك حيوي للنمو الاقتصادي. فعندما نستثمر في الصناعات التي تستهدف التصدير، فإننا لا نقوم بزيادة الموارد الدولارية وتوفير فرص عمل فحسب، بل نساعد مصر أيضًا على اقتناص حصص من الأسواق العالمية، ودعم الميزان الجاري وبناء قدرة تنافسية وصمود اقتصادي على المدى الطويل'. مشروع أنكور بنيتويت، الذي تطوره شركة أنكوراج للاستثمارات، هو مجمع للصناعات البتروكيماوية مُصمم لإنتاج ٧٥,١ مليون طن سنويًا من المنتجات والمشتقات عالية القيمة عبر مراحل المشروع المختلفة، تشمل البروبيلين، والبولي بروبيلين ومشتقات حمض الأكريليك. ويقع المجمع في المنطقة الاقتصادية لقناة السويس (SCZone)، ويستفيد من موقع مصر الاستراتيجي في مسار طرق الشحن العالمية، والحوافز الاستثمارية، والتيسيرات الادارية. وخلال كلمته، شدّد الدكتور محرم على العوامل الأساسية لنجاح المشروعات الصناعية، ومنها الموقع الجغرافي الاستراتيجي لمصر والدعم الحكومي، واستخدام احدث التكنولوجيات الثابت نجاحها عالميا مع الاستعانة بشركاء دوليين ذوي خبرة وكفاءة. كما أشار إلى بعض التحديات، مثل بعض الفجوات في المرافق و البنية الأساسية مما يتطلب تحميل المشروعات ببعض الاستثمارات الإضافية لسد هذه الاحتياجات، بالإضافة إلى اعتبارات استقرار القوانين المتعلقة بالاستثمار بما يساعد على إمكانية التوقع الدقيق للتكاليف التشغيلية والرأسمالية ذات الصلة. وأضاف الدكتور محرم: 'لزيادة فعالية دور القطاع الخاص، فإن ذلك يحتاج إلى تبسيط بعض الاجراءات الإدارية وتشجيع ريادة الأعمال وتسهيل فرص التمويل خاصة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة، وتعزيز الشراكات بين القطاعين العام والخاص فيما يتعلق بالبنية التحتية بشكل عام والبنية التحتية المتعلقة بإزالة الكربون بشكل خاص. وكذلك فيما يخص المشاريع الصناعية الجديدة كثيفة التمويل، يجب أن نعمل معًا لبناء الثقة وخلق مناخ استثماري جاذب للمستثمرين لتشجيع اتخاذ قرارات الاستثمار في المشروعات الجديدة (Greenfield) وليس فقط في مشروعات إعادة الهيكلة بهدف التخارج السريع (Brownfield). وتابع قائلاً: 'لا ينبغي أن تؤخذ هذه المقترحات على أنها متطلبات استثمارية، بل هي ضرورات استراتيجية لازدهار الاقتصاد المصري من خلال تعزيز دور القطاع الخاص'. كما أكد على أهمية الرؤية طويلة الأمد بقوله: 'تمكين القطاع الخاص لا يتعلق بتحقيق مكاسب قصيرة الأجل، بل ببناء منظومة مستدامة صديقة للأعمال تُولّد القيمة المضافة على مدار أجيال. إن ازدهار مصر يعتمد على قدرتنا على بناء هذه المنظومة التي تحتوي وتدعم ابتكار ونمو وريادة الأعمال في القطاع الخاص'. تأسست قمة Narrative للعلاقات العامة عام ٢٠١٦ بهدف تعزيز الصورة الذهنية لمصر عالميًا. ومن خلال تجميع شخصيات مؤثرة في مجالات الاستثمار والأعمال والسياحة والفنون، مما يتيح تبادل الخبرات الملهمة، ويعزز الهوية الوطنية. وتدفع هذه الجهود المشتركة مصر إلى الصدارة في المجالات المختلفة، مع تعزيز الشراكات مع مختلف الجهات الفاعلة على الصعيدين المحلي والدولي، لدفع عجلة الاستثمار في القطاعات الواعدة داخل البلاد. وقد قدّمت نسخة ٢٠٢٥ من القمة مبادرات جديدة، منها جوائز رواة القصص (Storytellers Awards)، التي تهدف إلى تكريم المبدعين الشباب الذين يُسهمون في صياغة سرديات حديثة عن مصر. -انتهى-
مستقبل وطن
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- مستقبل وطن
الزمالك يحيي ذكرى وفاة 48 مشجعاً خلال مباراة دوكلا التشيكي عام 1974م
في السابع عشر من شهر فبراير عام 1974، شهدت مباراة كرة القدم الودية بين نادي الزمالك المصري ونادي دوكلا التشيكي، والتي كان من المقرر إقامتها على ملعب حلمي زامورا، فاجعة أليمة راح ضحيتها 48 مشجعاً من جماهير نادي الزمالك. وقد أحيا نادي الزمالك الذكرى السنوية لهذه الفاجعة الأليمة، وقام الحساب الرسمي للنادي على موقع التواصل الاجتماعي "إكس" بنشر تغريدة جاء فيها: "يوافق اليوم ذكرى وفاة 48 مشجع من جماهير نادينا العظيم في مباراة الزمالك ودوكلا التشيكي.. في قلوبنا للأبد، ولن ننساكم". وتعد هذه الفاجعة واحدة من أسوأ الكوارث التي شهدتها الملاعب المصرية، ولا تزال ذكراها باقية في قلوب جماهير نادي الزمالك ومحبي كرة القدم المصرية، والتي وصفتها الصحافة المصرية الحادث بأنه "أسوأ حادث في تاريخ الكرة في مصر". وقد كان من المقرر أن تقام المباراة في تمام الساعة الثالثة عصراً، ولكن قبل دقائق قليلة من صافرة البداية، حدثت كارثة غير مسبوقة. فقد احتشد ما يقرب من 80 ألف مشجع لمتابعة المباراة، وهو عدد يفوق الطاقة الاستيعابية للملعب الذي كان يتسع لحوالي 45 ألف متفرج فقط. وتسبب هذا التكدس الجماهيري في حدوث تدافع شديد بين الجماهير، مما أدى إلى انهيار جزء من السور الحديدي الذي كان يحيط بأرض الملعب. وسقط آلاف المشجعين فوق بعضهم البعض، وتسبب التدافع الشديد في وفاة 48 مشجعاً وإصابة العشرات. وقد رفض الحكم أحمد محرم إقامة المباراة بعد أن شاهد هول الفاجعة، رغم نزول لاعبي الفريقين إلى أرض الملعب.
