أحدث الأخبار مع #أحمدوصفي


فيتو
منذ 2 أيام
- ترفيه
- فيتو
حكاية محل أنتيكات في شارع المعز.. قطع فنية إسلامية وفرعونية مصنوعة يدويا.. أحمد وصفي: ورثت المهنة من أجدادي.. وكل تحفة تحكي قصة (فيديو وصور)
في قلب القاهرة التاريخية، وعلى بُعد خطوات من مسجد الصالح أيوب، حيث دفن زوج شجرة الدر، يقع محل "أنتيكا أحمد وصفي"، الذي يُعد واحدًا من أقدم المحال في هذا المجال بشارع المعز. يملك المحل الشاب أحمد وصفي، الذي ورث عن عائلته حب وتجارة التحف والأنتيكا، ليحول هذه الهواية إلى مهنة أصيلة وجزء من تراث حي ينبض بالحياة. منزل شجرة الدر.. تاريخ يعود لأكثر من 800 عام ويقع محل "أنتيكا أحمد وصفي" في منزل تاريخي بني منذ أكثر من 800 عام على يد شجرة الدر، الملكة الشهيرة في مصر. هذا المنزل الذي يروي تاريخًا طويلًا، أصبح اليوم نقطة جذب لعشاق التحف والمقتنيات القديمة. يقول أحمد إنه يشعر بالفخر الشديد لكونه صاحب محل يقع في مكان يحمل هذه القيمة التاريخية، فقد ورثت هذا المكان وهذه المهنة، وهذه المنطقة التاريخية التي شهدت أحداثًا عظيمة في تاريخ مصر. الأنتيكا: قيمة تاريخية وفنية لا تقدر بثمن في محل أحمد، لا تجد فقط قطع ديكور قديمة، بل قطعًا فنية مصنوعة يدويًا، كل واحدة منها تحمل تاريخًا وعراقة لا مثيل له. تتنوع القطع المعروضة بين نجف إسلامي، وتماثيل روماني ,و تماثيل فرعونية، وورق باردي، لوحات فنية قديمة حيث يعكس كل منها ثقافة وفترة زمنية مختلفة. يشير أحمد إلى أن أي قطعة تعد أنتيكا إذا كانت قديمة وفريدة من نوعها، إذ كلما كان عمرها أطول وصعب العثور عليها، زادت قيمتها، حتى العملات القديمة، سواء كانت ورقية أو معدنية، يمكن أن تُعتبر أنتيكا، بالإضافة إلى الهواتف القديمة، المراوح، والراديوهات التي كانت تُستخدم في فترات زمنية ماضية. كنوز مصرية من عصور متعددة ويقول أحمد إن مصر مليئة بالكنوز التي تعكس عصورًا مختلفة من تاريخها العريق، من العصر الفرعوني إلى العصر الإسلامي، مرورًا بالعصور الرومانية والحديثة، كل قطعة في المحل تحكي قصة مختلفة. ويضيف أحمد أن هذا التنوع الكبير في القطع يجعل من المحل معرضًا مفتوحًا لثقافات وأزمنة متعددة، حيث يأتي الزبائن من جميع أنحاء العالم لاكتشاف جمال هذه التحف وشراء قطع فنية تذكرهم بتاريخ مصر العريق. تقلص سوق الأنتيكا.. تحديات في العصر الحديث رغم جمال وروعة القطع المعروضة، يواجه أحمد وصفي تحديًا كبيرًا في الوقت الحالي، إذ يلاحظ أن عدد الزبائن الذين يهتمون بشراء الأنتيكا بدأ يقل في الآونة الأخيرة. يعزو أحمد هذا إلى تغير اهتمامات الناس في العصر الحديث، حيث أصبح الانشغال بالتكنولوجيا والديكورات الحديثة أكثر من البحث عن التحف القديمة. ومع ذلك، يشير أحمد إلى أنه لا يزال يعتمد على الزبائن الغاوين، الذين يعشقون جمع الأنتيكا ويقدرون قيمتها الفنية والتاريخية. الأنتيكا كعشق وهواية تجارة الأنتيكا، بالنسبة لأحمد، هي أكثر من مجرد مهنة، بل هي هواية وعشق حقيقي. فهو يرى أن جمع الأنتيكا ليس مجرد استثمار مادي، بل هو شغف حقيقي يعكس اهتمام الشخص بالتاريخ والفن. يقول أحمد: "جمع الأنتيكا هو نوع من الهواية التي لا يمكن أن تقتصر على المال، بل على الحب لهذه القطع التي تروي حكايات من الماضي". ومحل "أنتيكا أحمد وصفي" ليس مجرد متجر لتحف قديمة، بل هو متحف حي يروي تاريخ مصر من خلال تحف فنية تعد جزءًا من الذاكرة الثقافية لهذا البلد العريق. وبالرغم من التحديات التي تواجه هذا المجال، إلا أن أحمد وصفي يظل صامدًا في مسيرته، محافظًا على مهنة ورثها عن أجداده، ليظل محل "أنتيكا أحمد وصفي" وجهة للباحثين عن الجمال التاريخي والفني في قلب القاهرة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الأسبوع
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الأسبوع
من وحي تجربة مصر لمكافحة الإرهاب.. رؤية علمية للواء أحمد وصفي في «المواجهة»
اللواء أحمد وصفي صدر حديثا عن مكتبة الأنجلو المصرية كتاب هام للواء أركان حرب الدكتور احمد وصفي، يحمل عنوان «المواجهة». ويتناول الكتاب سبل وآليات مواجهة ظاهرة الإرهاب، ويتضمن تطورات ومحددات أنواع الإرهاب المسلح وغير المسلح، والتي تهدف إلي إفشال الدول وإسقاطها في نهاية الأمر. ويقترح المؤلف رؤية علمية ومنهجية لكيفية مواجهة المخطط مستندا إلي تجربة مصر في مواجهة ظاهرة الإرهاب بهدف الحفاظ علي كيان الدولة ودول المنطقه. كتاب المواجهة للواء أحمد وصف كما يركز كتاب «المواجهة» على ضرورة أن تكون هناك استعدادات استراتيجية وقائية على المستوى الوطني والدولي لمواجهة تفشي الإرهاب، وخاصة في الدول التي تشهد بيئات سياسية غير مستقرة أو هشة. يقدم اللواء أحمد وصفي مقترحًا لمخطط المواجهة الذي يهدف إلى الحفاظ على كيان الدولة المصرية ودول العالم العربي بشكل عام، والتأكيد على أهمية التنسيق الأمني الإقليمي والدولي في مكافحة الإرهاب. اللواء أركان حرب دكتور أحمد محمود وصفي تولى العديد من المناصب القيادية المهمة، وصولًا إلى قائد الجيش الثاني الميداني، ثم رئيسًا لهيئة تدريب القوات المسلحة المصرية، كما كان مساعدًا لوزير الدفاع. تمتد الخبرة العسكرية للواء أحمد وصفي إلى أكثر من أربعين عامًا، تولى القيادة المباشرة في محاربة الإرهاب في سيناء، وكانت له بصمات واضحة في العمليات العسكرية ضد الجماعات المتطرفة في المنطقة.


نافذة على العالم
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- نافذة على العالم
اللواء أحمد وصفي يوثق رؤيته لمكافحة الإرهاب في «المواجهة»
السبت 29 مارس 2025 05:45 صباحاً نافذة على العالم - صدر حديثًا كتاب «المواجهة» من تأليف اللواء أركان حرب د.أحمد محمود وصفي، مساعد وزير الدفاع السابق، يتناول بشكل موسع تداعيات الإرهاب على الدول الحديثة، وكيفية مواجهته في ظل التحديات الأمنية والسياسية. يعد كتاب «المواجهة» إضافة هامة إلى الأدبيات العسكرية والسياسية المعاصرة، حيث يسلط الضوء على تطور الإرهاب وتنوع أساليبه، كما يقدم مقترحًا عمليًا لمواجهة هذه الظاهرة التي تهدد استقرار الدول، مع التركيز بشكل خاص على مصر والدول العربية. كتاب «المواجهة» يتناول بالتفصيل مختلف أنواع الإرهاب المسلح وغير المسلح، ويعتبرهما من الأدوات الرئيسية المستحدثة في الصراعات الحديثة، ويوضح المؤلف كيف أن الإرهاب قد تحول إلى أداة معقدة تهدف إلى إسقاط الأنظمة الحاكمة في الدول، والتسبب في تفشي الفوضى وإفشال الدولة. وضع اللواء أحمد وصفي في الكتاب أسسًا علمية لمقاربة الإرهاب من جوانب استراتيجية وأمنية، موضحًا كيفية استهداف المؤسسات الحكومية والاقتصادية وكذلك الشعب في سبيل تحقيق أهداف الجماعات الإرهابية. كما يركز كتاب «المواجهة» على ضرورة أن تكون هناك استعدادات استراتيجية وقائية على المستوى الوطني والدولي لمواجهة تفشي الإرهاب، وخاصة في الدول التي تشهد بيئات سياسية غير مستقرة أو هشة. يقدم اللواء أحمد وصفي مقترحًا لمخطط المواجهة الذي يهدف إلى الحفاظ على كيان الدولة المصرية ودول العالم العربي بشكل عام، والتأكيد على أهمية التنسيق الأمني الإقليمي والدولي في مكافحة الإرهاب. اللواء أركان حرب دكتور أحمد محمود وصفي تولى العديد من المناصب القيادية المهمة، وصولًا إلى قائد الجيش الثاني الميداني، ثم رئيسًا لهيئة تدريب القوات المسلحة المصرية، كما كان مساعدًا لوزير الدفاع. تمتد الخبرة العسكرية للواء أحمد وصفي إلى أكثر من أربعين عامًا، تولى القيادة المباشرة في محاربة الإرهاب في سيناء، وكانت له بصمات واضحة في العمليات العسكرية ضد الجماعات المتطرفة في المنطقة. أكاديمياً، حصل اللواء وصفي على العديد من الدورات العلمية المتخصصة في الاستراتيجية العسكرية، ويعد من أبرز العسكريين الحاصلين على درجة دكتوراه في فلسفة الاستراتيجية القومية، بالإضافة إلى العديد من الأوسمة والنياشين العسكرية، وكان آخرها نوط الجمهورية. يعتبر كتاب «المواجهة» بمثابة مرجع مهم في مجال مكافحة الإرهاب، ليس فقط من خلال تقديم التحليلات المتعمقة حول طبيعة هذه الظاهرة، بل أيضًا من خلال تقديم حلول عملية تهدف إلى الحفاظ على الأمن والاستقرار في مصر والعالم العربي. الكتاب يعكس خبرة اللواء أحمد وصفي الطويلة في المجال العسكري والأمني، ويستحق القراءة من قبل المهتمين بالشأن الأمني والسياسي.


الأسبوع
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الأسبوع
اللواء أحمد وصفي يوثق رؤيته لمكافحة الإرهاب في «المواجهة»
اللواء أحمد وصفي أحمد بديوي صدر حديثًا كتاب «المواجهة» من تأليف اللواء أركان حرب د.أحمد محمود وصفي، مساعد وزير الدفاع السابق، يتناول بشكل موسع تداعيات الإرهاب على الدول الحديثة، وكيفية مواجهته في ظل التحديات الأمنية والسياسية. يعد كتاب «المواجهة» إضافة هامة إلى الأدبيات العسكرية والسياسية المعاصرة، حيث يسلط الضوء على تطور الإرهاب وتنوع أساليبه، كما يقدم مقترحًا عمليًا لمواجهة هذه الظاهرة التي تهدد استقرار الدول، مع التركيز بشكل خاص على مصر والدول العربية. كتاب «المواجهة» يتناول بالتفصيل مختلف أنواع الإرهاب المسلح وغير المسلح، ويعتبرهما من الأدوات الرئيسية المستحدثة في الصراعات الحديثة، ويوضح المؤلف كيف أن الإرهاب قد تحول إلى أداة معقدة تهدف إلى إسقاط الأنظمة الحاكمة في الدول، والتسبب في تفشي الفوضى وإفشال الدولة. وضع اللواء أحمد وصفي في الكتاب أسسًا علمية لمقاربة الإرهاب من جوانب استراتيجية وأمنية، موضحًا كيفية استهداف المؤسسات الحكومية والاقتصادية وكذلك الشعب في سبيل تحقيق أهداف الجماعات الإرهابية. كما يركز كتاب «المواجهة» على ضرورة أن تكون هناك استعدادات استراتيجية وقائية على المستوى الوطني والدولي لمواجهة تفشي الإرهاب، وخاصة في الدول التي تشهد بيئات سياسية غير مستقرة أو هشة. يقدم اللواء أحمد وصفي مقترحًا لمخطط المواجهة الذي يهدف إلى الحفاظ على كيان الدولة المصرية ودول العالم العربي بشكل عام، والتأكيد على أهمية التنسيق الأمني الإقليمي والدولي في مكافحة الإرهاب. اللواء أركان حرب دكتور أحمد محمود وصفي تولى العديد من المناصب القيادية المهمة، وصولًا إلى قائد الجيش الثاني الميداني، ثم رئيسًا لهيئة تدريب القوات المسلحة المصرية، كما كان مساعدًا لوزير الدفاع. تمتد الخبرة العسكرية للواء أحمد وصفي إلى أكثر من أربعين عامًا، تولى القيادة المباشرة في محاربة الإرهاب في سيناء، وكانت له بصمات واضحة في العمليات العسكرية ضد الجماعات المتطرفة في المنطقة. أكاديمياً، حصل اللواء وصفي على العديد من الدورات العلمية المتخصصة في الاستراتيجية العسكرية، ويعد من أبرز العسكريين الحاصلين على درجة دكتوراه في فلسفة الاستراتيجية القومية، بالإضافة إلى العديد من الأوسمة والنياشين العسكرية، وكان آخرها نوط الجمهورية. يعتبر كتاب «المواجهة» بمثابة مرجع مهم في مجال مكافحة الإرهاب، ليس فقط من خلال تقديم التحليلات المتعمقة حول طبيعة هذه الظاهرة، بل أيضًا من خلال تقديم حلول عملية تهدف إلى الحفاظ على الأمن والاستقرار في مصر والعالم العربي. الكتاب يعكس خبرة اللواء أحمد وصفي الطويلة في المجال العسكري والأمني، ويستحق القراءة من قبل المهتمين بالشأن الأمني والسياسي.