logo
#

أحدث الأخبار مع #أدريانا

طليقة مالك مطعم'جاد محل' تبحث عن التوازن بين باريس وموناكو ومراكش
طليقة مالك مطعم'جاد محل' تبحث عن التوازن بين باريس وموناكو ومراكش

كش 24

timeمنذ 5 أيام

  • ترفيه
  • كش 24

طليقة مالك مطعم'جاد محل' تبحث عن التوازن بين باريس وموناكو ومراكش

كشفت طليقة مالك المطعم الشهير بمدينة مراكش "جاد محل"، الممثلة وعارضة الأزياء الفرنسية من أصل سلوفاكي، أدريانا كاريمبو، عن مدى ارتباطها الوثيق بثلاث مدن تحتل جزءًا كبيرًا من حياتها وهي: مراكش، حيث تعيش ابنتها نينا، وموناكو التي تمثل حلم طفولتها، وباريس، مركز عملها ومكان قصة حبها مع مارك لافوين. وضمن مشاركتها في نهائي مسابقة "Top Model International" الذي أقيم يوم السبت 17 مايو في باريس، كشفت أدريانا في مقابلة خصت بها "Purepeople"، عن تفاصيل نمط حياتها المتسارع، وأوضاعها الأسرية، خصوصًا علاقتها بابنتها الوحيدة نينا من أرام أوهانيان، صاحب "جاد محل" التي تقيم بمراكش. ووصفت أدريانا يومياتها بأنها أشبه بماراثون دائم، مليء برحلات الطيران المتكررة والمسؤوليات المتنوعة، وقالت: "أستغرق 7 ساعات ونصف من باب إلى باب بين المغرب وباريس وموناكو". فيما يتعلق بابنتها البالغة من العمر 6 سنوات والتي تعيش بالمدينة الحمراء، أوضحت عارضة الأزياء المذكورة، أن البعد بينها وبين هذه الأخيرة أصبح يثقل كاهلها، وقالت أدريانا بمرارة : "عملي في باريس، وطفلتي في مراكش...إنها المرة الأولى التي أقول فيها لنفسي إن الوضع ليس جيدًا". وعلى الرغم من اعترافها بالتعب الناتج عن كثرة تنقلاتها، إلا أنها تؤكد على التزامها العميق بدورها كأم. وعبرت أدريانا عن ثقتها التامة بأن نينا ستشق طريقها في عالم الفن، وقالت "نينا شخصية مميزة...سأمنحها حرية تامة لتفعل ما تشاء، وسأدعمها دائمًا". وأضافت ممازحة: "من المؤكد أنني سأستأجر شقة على بُعد 30 مترًا منها، لكنها لن تعرف بذلك. لن أكون مزعجة".

قانون الإجهاض يُبقي أميركية حاملاً على قيد الحياة رغم موتها الدماغي
قانون الإجهاض يُبقي أميركية حاملاً على قيد الحياة رغم موتها الدماغي

العربي الجديد

timeمنذ 6 أيام

  • صحة
  • العربي الجديد

قانون الإجهاض يُبقي أميركية حاملاً على قيد الحياة رغم موتها الدماغي

على الرغم من موتها دماغياً، يُصار إلى إبقاء امرأة حامل، تُدعى أدريانا سميث، على قيد الحياة عبر وصلها بأجهزة اصطناعية، منذ ثلاثة أشهر، على خلفية قانون مثير للجدال يحظر الإجهاض في الولايات المتحدة الأميركية ، بحسب ما تشكو والدتها أبريل نيوكيرك، مندّدةً بحرمان العائلة من حرية اختيار ما تراه مناسباً بخصوص مصير أدريانا البالغة من العمر 30 عاماً التي ترقد في مستشفى "إيموري يونيفرسيتي هوسبيتال ميدتاون" في مدينة أتلانتا بولاية جورجيا جنوب شرقي البلاد. وتقول الوالدة، في تصريح لإحدى وسائل الإعلام المحلية، في ولاية جورجيا حيث مكان إقامة العائلة، "كان ينبغي أن يعود إلينا القرار بهذا الشأن". وتخبر أنّ ابنتها أدريانا عانت مشكلة صحية خطرة في فبراير/ شباط الماضي، الأمر الذي أدّى إلى توقّف وظائف الدماغ بصورة كاملة ونهائية بعد خطأ طبي بحسب ما يبدو. وكانت المرأة الشابة، وهي أمّ لطفل وتعمل في مجال التمريض، حاملاً في الأسبوع التاسع حينها. وتُبيّن أبريل أنّ المستشفى يبقي ابنتها أدريانا على قيد الحياة منذ ذلك الحين، امتثالاً لقانون مثير للجدال في ولاية جورجيا يحظر عمليات الإجهاض في حال رُصد نشاط في قلب الجنين. وتؤكد الوالدة أنّ العائلة لم تُستشَر قطّ بهذا الخصوص. تضيف: "لا أقول إنّنا كنّا سنختار إنهاء حملها"، مشدّدةً على أنّ "ما أقوله هو أنّه كان ينبغي أن يكون لدينا خيار". وتفيد تقارير بأنّ أدريانا سميث موصولة بأجهزة دعم الحياة من أجل السماح لجنينها بالنموّ وإبصار النور، على الرغم من أنّ والدتها تفيد بأنّ الأطباء غير متأكدين من وضع الجنين الصحي أو قابليته للحياة. Adriana Smith should be here with her 5-year-old son. Her severe headaches were dismissed and at 9 weeks pregnant she was declared brain dead, the result of blood clots. Her family visits her constantly. Her son asks when she'll wake up. Emory hospital says the Georgia abortion… — Congresswoman Ayanna Pressley (@RepPressley) May 16, 2025 تفسير خاطئ لقانون الإجهاض في هذا الإطار، تقول أستاذة الأخلاقيات الطبية وحقوق الإنجاب في جامعة "نورث وسترن" الأميركية كيتي واتسون إنّ التشريع الذي يثير انتقادات واسعة لا ينطبق على وضع أدريانا سميث. وتوضح لوكالة فرانس برس أنّ النص يجرّم "التدخلات الطبية التي تُنهي الحمل (...) والتي تكون بدافع نيّة إنهاء الحمل"، مشدّدةً على أنّه "لا علاقة لذلك على الإطلاق" بالقضية التي تثيرها عائلة المرأة الشابة. تضيف واتسون أنّ "في حال صحّت رواية العائلة، فإنّ المستشفى قدّم تفسيراً خاطئاً ولافتاً للقانون"، مشيرةً إلى احتمال أن يكون القرار مدفوعاً بـ"خوف مفرط من المسؤولية"، أو بعبارة أخرى "التأثير الرادع لهذه القوانين" المناهضة للإجهاض. ومن ثم، قد يكون الفريق الطبي المعنيّ اختار التصرّف بطريقة تجنّبه أيّ ملاحقات قضائية محتملة، في حين يُلاحَق عدد متزايد من العاملين في مجال الرعاية الصحية بمختلف أنحاء الولايات المتحدة الأميركية من قبل الجمعيات والحكومات المحلية المعارضة ل حقّ المرأة في الإجهاض. وحتى كتابة هذا التقرير، لم تتلقَّ وكالة فرانس برس أيّ ردّ من قبل المستشفى الذي تواصلت معه للحصول على تعليق بخصوص قضية أدريانا سميث. المرأة التحديثات الحية فرنسا.. الدولة الأولى التي تدرج الحق في الإجهاض ضمن دستورها "آلام لا يمكن تصوّرها" وأثارت قضية أدريانا سميث ردات فعل من قبل ديمقراطيين، وكذلك جمعيات، استنكروا آثار السياسات المناهضة لحقّ المرأة في الإجهاض وأعربوا عن أسفهم لأنّ الأطباء لم يتعاملوا بجدية في بادئ الأمر مع حالة سميث، علماً أنّها امرأة سوداء شابة. في هذا الإطار، قالت البرلمانية الديمقراطية نيكيما وليامز، في بيان، إنّ "كلّ شخص يستحقّ أن يقرّر ما هو الأفضل لأسرته ومستقبله وحياته"، متّهمةً الجمهوريين، وعلى رأسهم الرئيس الأميركي الحالي دونالد ترامب، بإجبار "الناس على تحمل آلام لا يمكن تصوّرها". ومذ ألغت المحكمة العليا الأميركية ، بغالبيتها المحافظة، الضمانة الفيدرالية للحقّ في الإجهاض في عام 2022، استعادت الولايات المختلفة كامل سلطتها في التشريع في هذا المجال. وكثيراً ما يتباهى ترامب بمساهمته في هذا التحوّل، بعدما كان قد عيّن في خلال ولايته الرئاسية الأولى (2019-2022) ثلاثة قضاة محافظين في المحكمة العليا. وتذكّر قضية أدريانا سميث بالمصير المأساوي الذي حلّ بشابة أخرى، قبل عشرة أعوام، في تكساس وسط جنوبي الولايات المتحدة الأميركية، إذ كانت في حالة موت دماغي وقد أُبقيت على قيد الحياة لأنّها كانت حاملاً، وذلك بالاستناد إلى ما يقتضيه القانون المحلي، قبل أن تحقّق عائلتها نصراً قضائياً في نهاية المطاف. (فرانس برس، العربي الجديد)

هذه قصة قصر 'رونسار' المراكشي الذي حولته أدريانا كاريمبو إلى فندق فاخر
هذه قصة قصر 'رونسار' المراكشي الذي حولته أدريانا كاريمبو إلى فندق فاخر

كش 24

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • كش 24

هذه قصة قصر 'رونسار' المراكشي الذي حولته أدريانا كاريمبو إلى فندق فاخر

منذ عام 2019، تمتلك عارضة الأزياء ومقدمة البرامج التلفزيونية أدريانا كاريمبو فندقًا فاخرًا في مراكش يبهر أي شخص محظوظ بما يكفي للإقامة فيه. من منزل شخصي إلى فندق. "كان زوجي السابق يعشق استضافة الضيوف. عندما كنا نخطط لمنزلنا المستقبلي في مراكش، كان يُخبرني يوميًا أنه يريد إضافة غرف لاستضافة صديقه"، تقول أدريانا في حوار مع مجلة گالا الفرنسية. سيتم تحويل منزل عارضة الأزياء السلوفاكية وزوجها السابق آرام أوهانيان إلى فندق في الأول من مارس 2019. اسمه (Palais Ronsard Relais & Châteaux) وهو منشأة فندقية تقع على بعد بضعة كيلومترات من ساحة جامع الفنا الشهيرة. يعود اسم الفندق إلى وردة بيير دي رونسارد الشهيرة، وهي الزهرة المفضلة لدى أدريانا كاريمبو. قام مصمم الديكور الداخلي جيل ديز ومصمم الديكور فرانس أنسالدي بتصميم وتزيين هذا المكان الراقي، حيث يجمعان بين التقاليد المغربية وأجواء آرت ديكو. وتم تصميم هذا الفندق ذو الخمس نجوم مثل حديقة سرية، حيث يضم 28 جناحًا (تبلغ مساحة كل منها حوالي 70 مترًا مربعًا) بالإضافة إلى 6 فيلات (من 175 إلى 190 مترًا مربعًا) مع حمامات سباحة خاصة منتشرة في وسط ثلاثة هكتارات من الحديقة. ويضم الفندق أيضًا ثلاثة مطاعم، بما في ذلك مطعم Le Jardin d'Hiver، وهو الأكثر شهرة. وفي عام 2020، فاز أيضًا بجائزة فرساي لأجمل مطعم في العالم. وتم منح الجائزة وفقا لمعايير محددة، تتعلق بالابتكار، والإبداع، وانعكاس التراث المحلي والطبيعي والثقافي، والكفاءة البيئية، فضلا عن قيم التفاعل الاجتماعي والمشاركة. كما يقدم فندق Palais Ronsard أيضًا منتجعًا صحيًا ومسبحًا خارجيًا طويلًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store