أحدث الأخبار مع #أدريانوسوارمنهوفن


أخبارنا
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- أخبارنا
زر الذكاء الاصطناعي في واتساب يُغضب المستخدمين: "مزعج ولا يمكن التخلص منه!"
أثار زر الذكاء الاصطناعي الجديد الذي أضافته منصة واتساب، المملوكة لشركة ميتا، موجة من الغضب والاستياء بين المستخدمين، حيث وصفه كثيرون بأنه "مزعج" و"غير ضروري"، مطالبين بإزالته فورًا. ويظهر الزر كأيقونة دائرية زرقاء-أرجوانية أعلى زر بدء المحادثات الجديدة، ما يؤدي إلى الضغط عليه عن طريق الخطأ، حسب شكاوى مستخدمين على مواقع التواصل. ورغم الانتقادات، تخطط ميتا لطرح أدوات ذكاء اصطناعي إضافية قريبًا ضمن حزمة جديدة تسمى "المعالجة الخاصة"، والتي ستوفر اقتراحات للكتابة وملخصات للرسائل، في خطوة تهدف لتحويل واتساب من تطبيق دردشة بسيط إلى منصة تفاعلية تشبه ChatGPT. وتعهدت ميتا بأن محادثات المستخدمين لن تُقرأ أو تُحلل سرًا، مؤكدة أن الذكاء الاصطناعي لا يمكنه الوصول إلى الرسائل المشفرة. لكن خبراء مثل أدريانوس وارمنهوفن من NordVPN يحذرون من مخاطر أمنية محتملة، حيث تُرسل البيانات إلى خوادم خارجية لمعالجة طلبات الذكاء الاصطناعي، ما قد يُعرض خصوصية المستخدمين للخطر حتى لو تم تأمين الاتصال. وفي حين يمكن بدء محادثة مع Meta AI بكتابة "@MetaAI" داخل أي دردشة، فإن الزر الثابت في واجهة التطبيق أثار موجة من الانتقادات. وقال أحدهم غاضبًا: "لن أستخدمه أبدًا، فقط أريد طريقة لإزالته"، فيما كتب آخر ساخرًا: "إما أن يزيلوا الزر، أو سأرمي هاتفي في قناة مانشستر!"


البوابة
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- البوابة
غضب مستخدمي "واتساب" من ميزة الذكاء الاصطناعى الجديدة
قرر تطبيق واتساب السماح بميزات جديدة مدعومة بالذكاء الاصطناعي يطلق عليها "المعالجة الخاصة". ومن المحتمل أن تعرض تلك الميزات خلال الأسابيع القادمة ، وسيتم تحويل تطبيق من مجرد دردشة بسيط إلى منصة تماثل ChatGPT لمعلومات ونصائح الذكاء الاصطناعي. وفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، ميتا تعمل علي عدم قراءة محادثات واتساب وتسعي ميتا بعدم قراءة محادثات واتساب سرا باستخدام الذكاء الاصطناعي، ومع ذلك، يبدو أن بعض الناس غير مقتنعين. أشار أحد المستخدمين على تويتر: "بإمكانهم قراءة الرسائل بسهولة ووضوح ، ويعمل الذكاء الاصطناعي في ميتا على قراءة الرسائل، وهو أمر طبيعي عند الدردشة الجماعية". وأثارت الشركة جدلا عن تناول بيانات مستخدميها لتدريب الذكاء الاصطناعي في ميتا، بعضهم دون علمهم، ويتوقع خبير الأمن السيبراني أدريانوس وارمنهوفن في NordVPN، أن وضع مزيد من أدوات الذكاء الاصطناعي إلى واتساب قد يؤثر على خصوصية المستخدم. ويرجع ذلك إلى أن البيانات من رسائل المستخدم إلى الذكاء الاصطناعي تحتاج إلى معالجتها على خوادم خارجية بدلاً من معالجتها محليًا على هواتفهم الذكية. ويؤكد ميتا أن هذا لا يسمح لأي مستخدم أخر رؤية قراءة المحادثات مع الروبوت، لكن وصفه وارمنهوفن بأنه "لا يزال يعد حلا وسطا"، قائلا: "في كل مرة تسمح فيها لبيانات جهازك بالخروج ، ناهيك عن مدى أمانها، فإنها تدخل مخاطر جديدة". تحديث واتساب بالذكاء الاصطناعي وعمل واتساب علي تحديث زر ميتا للذكاء الاصطناعي في مارس، وهى أيقونة حلقة زرقاء تظهر على صفحة الدردشة من الجانب الأيمن ، عند بدء محادثة جديدة. وعند ضغط أي مستخدم على زر Meta AI، بإمكانهم بدء محادثات شخصية مع روبوت الدردشة أو سؤاله عن أي شيء من الأخبار مثل الطقس والرياضة. لكن المستخدمين زعموا أن الزر "المزعج" يعيقهم ، وغالبا ما يتم الضغط عليه عن طريق الخطأ عندما يحاولون الضغط على محادثة. وأثار أحد المستخدمين عن رفضه على X: "حسنا، كيف اتخلص من Meta AI في واتساب؟ الزر يحوم باستمرار في الطريق ولن استخدمه أبدا". ويتواجد Meta AI على ماسنجر وإنستجرام وفيسبوك ، ويمكن الوصول إليه بالضغط على أيقونة الحلقة الزرقاء البنفسجية.


أخبارنا
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- أخبارنا
زر الذكاء الاصطناعي يغضب مستخدمي واتساب.. و«ميتا» تضيف المزيد
أخبارنا : يواجه تطبيق واتساب، المملوك لشركة ميتا، موجة من الانتقادات بعد إضافته زر ذكاء اصطناعياً وصفه المستخدمون بالمزعج وغير المرغوب. ورغم ردود الفعل السلبية، تخطط الشركة لإطلاق مجموعة جديدة من أدوات الذكاء الاصطناعي تحت اسم «المعالجة الخاصة»، تشمل اقتراحات كتابة ذكية وملخصات للرسائل، مما يحول التطبيق من منصة دردشة بسيطة إلى مركز متطور يشبه روبوتات الدردشة مثلChatGPT. وأطلق واتساب في مارس الماضي زر «Meta AI»، وهو رمز دائري باللون الأزرق البنفسجي يظهر على صفحة المحادثات، يتيح للمستخدمين التفاعل مع روبوت ذكي يجيب على أسئلة متنوعة تتراوح بين الأخبار والطقس والرياضة، أو حتى مساعدتهم في صياغة أفكار جديدة. ومع التحديثات القادمة خلال الأسابيع القادمة، سيقدم واتساب ميزات مثل اقتراحات كتابة تلقائية وتلخيص الرسائل، لتعزيز تجربة المستخدم. لكن هذه الخطوة أثارت استياءً واسعاً بين المستخدمين، حيث عبر البعض عن غضبهم على منصةX، واصفين الزر بأنه غير قابل للإزالة ومصدر إزعاج. من جانبها، تعهدت «ميتا» بأن أدوات الذكاء الاصطناعي لن تتيح الاطلاع على محادثات المستخدمين، مؤكدة أن الخدمة اختيارية ولا تتطلب التفعيل. لكن خبراء الأمن السيبراني، مثل أدريانوس وارمنهوفن منNordVPN، حذروا من أن معالجة بيانات الرسائل على خوادم خارجية بدلاً من الهاتف قد تعرض الخصوصية لمخاطر وأوضح وارمنهوفن لصحيفة «التلغراف» أن إرسال البيانات خارج الجهاز، حتى مع التشفير، يشكل تسوية بين الخصوصية ومتطلبات التقنيات الذكية. وأثارت «ميتا» جدلاً سابقاً بسبب استخدام بيانات المستخدمين لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي دون إبلاغهم، مما زاد من شكوك المستخدمين. وأكدت «ميتا» أنها تستمع إلى ملاحظات المستخدمين، مشيرة إلى أن أدوات الذكاء الاصطناعي تهدف إلى تقديم خيارات إضافية دون المساس بالخصوصية. من جانبها، رأت ريا فريمان، استشارية وسائل التواصل الاجتماعي، أن دمج الذكاء الاصطناعي في واتساب خطوة منطقية نظراً لتزايد استخدام هذه التقنيات في الحياة اليومية، لكنها أقرت بأنها تتفهم انزعاج بعض المستخدمين من الزر الدائم.


عكاظ
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- عكاظ
زر الذكاء الاصطناعي يغضب مستخدمي واتساب.. و«ميتا» تضيف المزيد
تابعوا عكاظ على يواجه تطبيق واتساب، المملوك لشركة ميتا، موجة من الانتقادات بعد إضافته زر ذكاء اصطناعياً وصفه المستخدمون بالمزعج وغير المرغوب. ورغم ردود الفعل السلبية، تخطط الشركة لإطلاق مجموعة جديدة من أدوات الذكاء الاصطناعي تحت اسم «المعالجة الخاصة»، تشمل اقتراحات كتابة ذكية وملخصات للرسائل، مما يحول التطبيق من منصة دردشة بسيطة إلى مركز متطور يشبه روبوتات الدردشة مثل ChatGPT . وأطلق واتساب في مارس الماضي زر « Meta AI »، وهو رمز دائري باللون الأزرق البنفسجي يظهر على صفحة المحادثات، يتيح للمستخدمين التفاعل مع روبوت ذكي يجيب على أسئلة متنوعة تتراوح بين الأخبار والطقس والرياضة، أو حتى مساعدتهم في صياغة أفكار جديدة. ومع التحديثات القادمة خلال الأسابيع القادمة، سيقدم واتساب ميزات مثل اقتراحات كتابة تلقائية وتلخيص الرسائل، لتعزيز تجربة المستخدم. لكن هذه الخطوة أثارت استياءً واسعاً بين المستخدمين، حيث عبر البعض عن غضبهم على منصة X ، واصفين الزر بأنه غير قابل للإزالة ومصدر إزعاج. من جانبها، تعهدت «ميتا» بأن أدوات الذكاء الاصطناعي لن تتيح الاطلاع على محادثات المستخدمين، مؤكدة أن الخدمة اختيارية ولا تتطلب التفعيل. أخبار ذات صلة لكن خبراء الأمن السيبراني، مثل أدريانوس وارمنهوفن من NordVPN ، حذروا من أن معالجة بيانات الرسائل على خوادم خارجية بدلاً من الهاتف قد تعرض الخصوصية لمخاطر وأوضح وارمنهوفن لصحيفة «التلغراف» أن إرسال البيانات خارج الجهاز، حتى مع التشفير، يشكل تسوية بين الخصوصية ومتطلبات التقنيات الذكية. وأثارت «ميتا» جدلاً سابقاً بسبب استخدام بيانات المستخدمين لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي دون إبلاغهم، مما زاد من شكوك المستخدمين. وأكدت «ميتا» أنها تستمع إلى ملاحظات المستخدمين، مشيرة إلى أن أدوات الذكاء الاصطناعي تهدف إلى تقديم خيارات إضافية دون المساس بالخصوصية. من جانبها، رأت ريا فريمان، استشارية وسائل التواصل الاجتماعي، أن دمج الذكاء الاصطناعي في واتساب خطوة منطقية نظراً لتزايد استخدام هذه التقنيات في الحياة اليومية، لكنها أقرت بأنها تتفهم انزعاج بعض المستخدمين من الزر الدائم.


اليوم السابع
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- اليوم السابع
عمليات الاحتيال عبر Gmail منتشرة على نطاق واسع.. تفاصيل الهجمات والوقاية
يجب أن تكون حذرًا للغاية، حيث يبدو أن مجرمو الإنترنت يستهدفون مستخدمي Gmail بشكل متزايد بهجمات تصيد متطورة، ويتم تنفيذ العديد من محاولات الاحتيال هذه الآن بمساعدة الذكاء الاصطناعي. وفقا لما ذكره موقع "Phone arena"، تطورت تكتيكات التصيد إلى ما هو أبعد من عمليات الاحتيال الأساسية عبر البريد الإلكتروني؛ يستخدم المجرمون السيئون الآن أساليب الهندسة الاجتماعية للتلاعب بالمستخدمين لحملهم على تسليم بيانات الاعتماد. ونظرًا لأن حساب Gmail المخترق يمنح الوصول إلى مجموعة من خدمات Google والبيانات الحساسة، فإن المحتالين والمتسللين مهتمون بالمنصة. وفقًا لأحدث تقرير عن اتجاهات التصيد الاحتيالي من Hoxhunt ، زادت هجمات التصيد الاحتيالي المصممة لتجاوز مرشحات الأمان بنسبة 49% منذ عام 2022. يمكن للمهاجمين الآن إنشاء عمليات احتيال مقنعة للغاية مقابل 5 دولارات فقط، وهو ما يوضح سبب انتشار مثل هذه الاحتيالات. ومع ذلك، تظل الروابط الضارة في رسائل البريد الإلكتروني الأداة الأساسية، حيث تظهر في 70% من حملات التصيد الاحتيالي. يلاحظ أدريانوس وارمنهوفن من Nord Security أن إعداد الهجوم يتطلب الحد الأدنى من الجهد، مع وجود بعض الأدوات القادرة على استنساخ مواقع الويب الموثوقة في ثوانٍ. هناك شيء يسمى Open Graph Spoofing Toolkit، وهي أداة ضارة متاحة على المنتديات السرية، وتزيد من تعقيد المشكلة. تتلاعب مجموعة الأدوات هذه بالبيانات الوصفية لجعل روابط التصيد الاحتيالي تبدو شرعية، وتخدع المستخدمين للضغط فوق عناوين URL الضارة. وهي تسمح للمهاجمين بتخصيص معاينات الروابط، والتكامل مع خدمات إدارة النطاق، وحتى تعديل إعدادات إعادة التوجيه في الوقت الفعلي، مما يجعل الكشف والوقاية أكثر صعوبة. كما أنه للتخفيف من المخاطر، يحث مكتب التحقيقات الفيدرالي المستخدمين على تجنب الضغط على الروابط في رسائل البريد الإلكتروني أو الرسائل غير المطلوبة. ويمكن أن يوفر مراقبة نشاط الحساب بانتظام، واستخدام مدير كلمات المرور، وتمكين مطابقة عناوين URL طبقات إضافية من الحماية. تنصح جوجل أيضًا مستخدمي Gmail بتوخي الحذر الشديد مع رسائل البريد الإلكتروني غير المعروفة، وتجنب تنزيل الملفات المشبوهة، وعدم الاستجابة أبدًا للطلبات غير المرغوب فيها للحصول على معلومات شخصية. وفي حالة الشك، يجب على المستخدمين التحقق من أمان الحساب من خلال الوصول مباشرة إلى موقع جوجل الرسمي بدلاً من الضغط فوق الروابط داخل رسائل البريد الإلكتروني.